زائر
استطاع العلماء إعادة حاسة اللمس إلى اثنين من المصابين يحملون أذرعا اصطناعية، فيما يعتقد خطوة نحو تطوير أطراف حساسة.
وقال المصابان إنهما استطاعا استعادة الشعور بذراعيهما ويديهما المفقودة عند مستوى القفص الصدري، وذلك بعد أن أعيد وصل ما تبقى من أعصاب أطرافهما المفقودة بصدريهما.
وعندما تعرض صدرا المصابين إلى الحرارة أو الضغط، قالا إنهما كما لو أن يديهما لُمستا.
وتمكنت الأسلاك الكهربائية -التي رُبطت بما يشبه السرج ثبت على كتفيهما- من استشعار الرسائل الدماغية ونقلها إلى صدريهما، ومن ثم إلى الأذرع الاصطناعية.
ونشرت نتائج التجربة في أعمال الأكاديمية القومية للعلوم.
وقال الدكتور تود كويكن، الذي أشرف على البحث، إن هذا الاكتشاف سيمهد الطريق أمام تزويد من تعرضوا لعملية بتر أحد الذراعين، بيد صناعية قادرة على الإحساس كما لو كانت يده الطبيعية.
ويُعتقد أن المصابين هما رجل وامرأة كانا أول من زُودا بيد بيوصناعية يمكن التحكم فيها بواسطة الأفكار.
ومنحت كلوديا ميتشل وهي مجندة سابقة في صفوف مشاة البحرية الأمريكية المارينز، ذراعها الاصطناعية في العام الماضي، بعد أن بترت يدها الطبيعية على أثر حادث سير.
وحصل جيسي سوليفان على دراعيه الاصطناعيتين في العام 2001.
ويستطيع الإثنان بأذرعهما الاصطناعية طي الملابس، وتناول الموز، وتنظيف الأواني.
من ايميلي
وقال المصابان إنهما استطاعا استعادة الشعور بذراعيهما ويديهما المفقودة عند مستوى القفص الصدري، وذلك بعد أن أعيد وصل ما تبقى من أعصاب أطرافهما المفقودة بصدريهما.
وعندما تعرض صدرا المصابين إلى الحرارة أو الضغط، قالا إنهما كما لو أن يديهما لُمستا.
وتمكنت الأسلاك الكهربائية -التي رُبطت بما يشبه السرج ثبت على كتفيهما- من استشعار الرسائل الدماغية ونقلها إلى صدريهما، ومن ثم إلى الأذرع الاصطناعية.
ونشرت نتائج التجربة في أعمال الأكاديمية القومية للعلوم.
وقال الدكتور تود كويكن، الذي أشرف على البحث، إن هذا الاكتشاف سيمهد الطريق أمام تزويد من تعرضوا لعملية بتر أحد الذراعين، بيد صناعية قادرة على الإحساس كما لو كانت يده الطبيعية.
ويُعتقد أن المصابين هما رجل وامرأة كانا أول من زُودا بيد بيوصناعية يمكن التحكم فيها بواسطة الأفكار.
ومنحت كلوديا ميتشل وهي مجندة سابقة في صفوف مشاة البحرية الأمريكية المارينز، ذراعها الاصطناعية في العام الماضي، بعد أن بترت يدها الطبيعية على أثر حادث سير.
وحصل جيسي سوليفان على دراعيه الاصطناعيتين في العام 2001.
ويستطيع الإثنان بأذرعهما الاصطناعية طي الملابس، وتناول الموز، وتنظيف الأواني.
من ايميلي