فتق في نهاية المرئ

زائر
السلام عليكم
تحياتي للجميع وأرجو ان تتقبلونني عضوا جديدا في منتداكم الأكثر من رائع..
سؤالي إلى السادة الأطباء:
لقد ذهبت إلى الطبيب وقد أخبرني بعدما ذكرت له الأعراض التي أشعر بها وبعدما تم فحصي بأنه لدي فتق في نهاية المرئ الموصل للمعدة .. فهل ذلك هو الفتق الحجابي؟..
علما بأن الدكتور قال لي بأنه ذلك الفتق ليس خطرا فقط سأحس بالطعام يصعد إلى المرئ.. فهل ذلك صحيح؟..
ولقد وصف لي الطبيب دواء اسمه mtin هو دواء مشابه تماما لـmtim وقد تحسنت عليه جدا لكن ما ان أتركه حتى أشعر بألم خفيف في نهاية المرئ(ألم لايكاد يذكر في الحقيقة لكنني خائف من ان يزيد).. فماذا تنصحونني لتخفيف الألم ومنع الحموضة علما بانني لا اريد استخدام الأدوية.. يعني هل هناك أطعمة معينة تمنع الحموضة والألم الخفيف ذلك...
وجزاكم الله خير الجزاء...
ملاحظة أنا شاب عمري 20 سنة ووزني46 وليست لدي شهية للطعام أبدا ولاأعلم من أين أتى ذلك الفتق .. ولكن الحمد لله على كل شئ..
شيرلوك هولمز..
 

زائر
نعم اخي هو الفتق الحجابي
نعم كلام الطبيب صحيح فهو ليس خطر فقط ارتجاع الطعام من المعده الى المرئ

واليك كل الحالات اللازمه لعلاج الارتجاع


علاج الإرتجاع:
تغيير أسلوب الحياة:
تغيير بعض العادات قد يكون أهم عنصر فى علاج الإرتجاع.
تغيير وضع النوم:
ان الحمض المرتجع بداخل المرئ يكون أكثر ضررا أثناء الليل أثناء الإستلقاء نتيجة لضعف تأثير الجاذبيه فى هذا الوضع و لقدرة الحامض أن يصل إلى أماكن أعلى فى المرئ. و لكى يمكن التغلب على هذا الإشكال و إتاحة فرصة للجاذبية أن يكون لها تأثير و لو طفيف لإعادة الحامض مرة أخرى للمعدة فأنه ينصح برفع الجزء الأعلى من الجسم أثناء النوم إما برفع أرجل السرير من ناحية الرأس أو النوم على مراتب مجهزة بحيث تكون عالية من ناحية نصف الجسم العلوى ( و ليس النوم على مخدات عالية ترفع الرأس فقط حيث أنه لا تأثير لها). هذا الوضع يسمح بجعل المرئ فى وضع أعلى من مستوى المعدة بحيث يقلل من كمية الإرتجاع و يسمح برجوع السائل المرتجع إلى المعدة مرة أخرى.
كما لوحظ أن الإرتجاع يكون أقل إذا ما كان المريض نائماً على جنبه الأيسر عن الإستلقاء على الجانب الأيمن.... حيث يتم تخزين الحامض الزائد فى الجزء العلوى المقبب من المعدة الذى يقع ناحية اليسار و بالتالى يصبح الحامض المتاح للإرتجاع أقل.

التغيير فى وضع النوم ينصح به لكل المرضى و خاصة أولئك الذين يثبت أنهم يعانون من زيادة فى إفراز الحامض أثناء النوم عند إختبار قياس مستوى الحامض لمدة ٢٤ ساعة .





تغيير عادات الطعام:

حيث أن الإرتجاع يزيد مع أو بعد الوجبات فأن التقليل من حجم الوجبات اليومية لمنع إمتلاء المعدة بالطعام قد يكون مفيداً. أيضاً تبكير وجبة العشاء مع الإقلال من كمية الطعام فى تلك الوجبة يكون له تأثير مزدوج. أولاً فأنه يمنع إمتلاء المعدة بالطعام نتيجة لكمية الطعام القليلة فى تلك الوجبة. و كذلك فأنه يتيح وقت مناسب لتفريغ المعدة من الطعام قبل الذهاب إلى الفراش و بالتالى يقلل من الحامض المتاح للإرتجاع أثناء النوم.
تغيير نوعية الطعام: بعض الأطعمة وجد أنها تساعد على تقليل الضغط فى صمام أسفل المرئ و بالتالى تساعد على الإرتجاع و لذلك فلابد من الكف عن تناول مثل تلك الأطعمة لمرضى الإرتجاع. من أمثلة تلك الأطعمة: الشوكولاته, الأطعمة الحريفة, المنبهات التى تحتوى على الكافيين مثل الشاى و القهوة و كذلك الكحوليات.. إلى جانب ذلك فأن الأطعمة الدهنية و التدخين تساعد على إبقاء الطعام فترة أطول داخل المعدة و الإقلال من الضغط داخل صمام أسفل المرئ و لذلك يجب تجنبها.
بعض المرضى قد يكتشفوا أن هناك بعض الأطعمة التى تفاقم حرقان الصدر لديهم إما عن طريق تهييج الأغشية المخاطية الملتهبة أصلاً للمرئ مثل الأطعمة الحريفة أو المشروبات الحامضية أو التى تتحول إلى أحماض بالمعدة مثل الفواكه الحمضية مثل البرتقال أو اليوسفى أو المشروبات الغازية.

العلكة أو تشجيع المضغ:
و هو إتجاه جديد فى التعامل مع حالات الإرتجاع... و هى تتضمن تشجيع المضغ (مثل اللبان) حيث يساعد المضغ على تنشيط الغدد اللعابية على إفراز اللعاب الذى يعادل الحامض عند بلعه. و يمكن نصح المريض بمضغ قطعة من العلكة أو اللبان بعد الوجبات لتقليل آلام حرقان الصدر المصاحبة للوجبات.




مضادات الحموضة:

و هى من أهم وسائل التعامل مع الإرتجاع حيث تساعد مضادات الحموضة على معادلة الحامض المتسرب إلى أسفل المرئ. و العيب فى مضادات الحموضة هو أنها قصيرة المفعول و يتم تفريغها بسرعة من المعدة. و لإطالة مدى مفعول مضادات الحموضة ينصح بتناولها حوالى ساعة بعد الوجبات أى قبل بدء أعراض الإرتجاع فى الحدوث عادة.و حيث أن العادة فى الإرتجاع أن المعدة يتم تفريغها ببطء فأن هذا يسمح بمضادات الحموضة بالمكوث مدة أطول فى المعدة و معادلة الحامض. و يمكن أخذ جرعة إضافية من مضادات الحموضة حوالى ساعتين بعد الوجبات حيث تساعد تلك الجرعة على معادلة الحامض الذى تخلف بعد الجرعة الأولى.

و تتكون مضادات الحموضة عادة من مركبات الألومنيوم , الماجنسيوم أو الكالسيوم. و يجب مراعاة أن مركبات الكالسيوم بالذات قد يكون لها تأثير ضار على مرضى الإرتجاع حيث أن الكالسيوم ينشط إفراز هرمون الجاسترين من المعدة و الأثنى عشر و هو الهرمون المسئول عن زيادة إفراز الحامض من المعدة. و بالتالى فهى فى الواقع تزيد من إفراز الحامض أكثر من معادلة تأثير الحامض. و لذلك يجب تحاشى مضادات الحموضة التى تحتوى على مركبات الكالسيوم.
و قد تتسبب مضادات الحموضة بعد المشاكل للمريض حيث تتسبب مركبات الألومنيوم فى الإمساك بينما تتسبب مركبات الماجنسيوم بعض الإسهال.






مضادات الهيستامين:
نظراً للتأثير المحدود لمضادات الحموضة الموضعية التى تقوم بمعادلة الحامض فى المعدة كيميائياً فهناك حاجة إلى مركبات أخرى طويلة المفعول.
و توفر مضادات الهيستامين تلك الخاصية... و الهيستامين هو مركب كيميائى يستخدم طبيعياً فى التوصيل بين الأعصاب و هو عن طريق الإرتباط بمستقبل خاص فى الخلايا المنتجة للحامض فى المعدة (مستقبل H2) فأنه يزيد من إفراز الحامض داخل المعدة. و لذلك تسمى مضادات الهيستامين بمضادات .h2
أول تلك المركبات المضادة للهيستامين هو مركب ال(سايميتيدين) أو التاجامت الذى يمنع إلتحام الهيستامين بالمستقبل الموجود على الخلايا المنتجة للحامض فى جدار المعدة.
لأفضل نتيجة يفضل إستخدام مضادات الهيستامين نصف ساعة قبل الوجبات بحيث يتم إمتصاصها وتصل إلى أعلى مستوى فى الجسم و أعلى مستوى فى الأداء و قبل أن تبدأ المعدة فى زيادة إفراز الحامض. و يمكن تناول تلك المركبات قبل النوم مباشرة للسيطرة على زيادة إفراز الحامض فى وقت النوم.

مضادات الهيستامين فعالة جداً فى التغلب على زيادة الحموضة المرتبطة بحالات الإرتجاع و أعراضها مثل حرقان الصدر و لكنها ليست فعالة فى علاج آثار الإرتجاع مثل إلتهابات أو تقرحات المرئ.

هناك أكثر من جيل فى مضادات الهيستامين : الجيل الأول هو السايميتدين (تاجامت) و الجيل الثانى و هو أكثر فاعلية و أقل فى الأعراض الجانبية و أهمها الرانيتيدين (زانتاك). الجيل الثالث هو الفاموتيدين (ببسيد). فاموتيدين ذو مفعول طويل و ممتد و يمتد لمدة ٢٤ ساعة و يعتبر أقوى من السايمتدين ب ٣٢ مرة و ٩ مرات أقوى من الرانيتدين. العقار الجديد (نيزاديتين) و هو أحدث أجيال مضادات الهيستامين يتميز بسرعة و إمتداد المفعول إلى جانب أنه يزيد من سرعة تفريغ المعدة من الحامض.







مضادات المضخة البروتونية:
المضخة البروتونية هى المنتج النهائى الذى يؤدى إلى إفراز الحامض من المعدة. الحامض فى المعدة هو عبارة عن بروتونات الهيدروجين المتحدة مع كاتيونات الكلور. و التأثير الحامضى يعزى إلى بروتونات الهيدروجين أساساً. و بالتالى عند منع إفراز البروتونات بواسطة خلايا المعدة يتم منع إفراز الحامض كليةً. و أول مركب من هذا النوع هو عقار الأوميبرازول (بريلوزيك أو لوزيك). مضادات المضخة البروتونية هى الأكثر فعالية و الأطول مفعولاً فى منع إفراز الحامض من المعدة و بالتالى فهى تمنع التأثير الضار للحامض على المرئ و تتيح للمرئ أن يلتئم من الإلتهابات أو التقرحات التى سببها الحامض.

مضادات المضخة البروتونية تستخدم عندما تفشل مضادات الهيستامين فى إيقاف تأثير الحامض على المرئ أو عندما تكون هناك مضاعفات مثل التقرحات أو مرئ باريت.
من أجيال مضادات مضخة البروتون يوجد أوميبرازول (بريلوسك أو لوسيك) و هو الجيل الأول الذى تلاه لانوبرازول (بريفاسيد) و رابيبرازول (أسيفكس) و بانتوبرازول (بروتونيكس) و أخيراً إيسومبرازول (نكسيوم). و ينصح باستخدام تلك المركبات ساعة قبل الوجبات حتى يتاح إمتصاصه و البدء فى عمله عندما تبدأ المعدة فى إفراز الحامض أثناء و بعد الوجبة.


منظمات حركية الجهاز الهضمى:

منظمات حركية الجهاز الهضمى تعمل عن طريق تنظيم عمل الصمامات فى الجهاز الهضمى و منهم صمام أسفل المرئ حيث تقوى من إنقباضاته و تنظم فتح و قفل ذلك الصمام أثناء البلع و تزيد من الضغط و التوتر بداخله بحيث لا تسمح بارتجاع الحامض إلى أسفل المرئ. و كذلك تنظم تفريغ المعدة و تقلل من بقاء الطعام بها و بالتالى تقلل من وجود الحامض بالمعدة. و من أمثلة تلك المركبات عقار المتكلوبراميد (رجلان, برمبران).
منظمات الحركية تكون أكثر فعالية عندما يتم تناولها نصف ساعة قبل الوجبات و كذلك قبل الإستلقاء للنوم مباشرة.
و تستخدم منظمات الحركية كدواء مساعد للأدوية المضادة للحموضة السابقة الذكر .


السدود أو الموانع الرغوية:

الموانع الرغوية هى عبارة عن أقراص تتكون من مضاد للحامض و بعض المواد الرغوية المضافة.
عندما يتم تناول القرص بالطريقة المعتادة فأنه يذوب و يتحول إلى مادة رغوية فى المعدة. و هذا المركب الرغوى الذى يتكون أساساً من مضاد الحامض يطفو فوق محتويات المعدة و بذلك يمثل سداً أو عائقاً لارتجاع محتويات المعدة إلى المرئ. و نظراً لاحتواء السائل الرغوى على مضاد الحامض فأنه يقوم بمعادلة أى حامض قد يتسرب إلى الطبقة الرغوية التى توجد بأعلى المعدة و بالتالى لا يسمح بحدوث أى إحتكاك بين المرئ و الحامض.
لأفضل فائدة لتلك المركبات يستحسن تناولها بعد الوجبات (عندما تكون المعدة ممتلئة بالطعام) و كذلك قبل الإستلقاء للنوم.... فى كلتا الحالتين فأن إفراز الحامض بكون فى أقصاه و كذلك خطورة تعرض المرئ للحامض المرتجع.
تعتبر تلك المركبات إضافة إلى الأدوية المضادة لإفراز الحامض التى سبق و أن ذكرناها. و المانع الرغوى يتكون من هلام هيدروكسيد الألومنيوم و تراسيليكات الماجنسيوم و الألجينات (جافيسكون).

الجراحة:

بالرغم من فاعلية العلاج بالأدوية فى حالات الإرتجاع فى السيطرة على الأعراض و المضاعفات إلا أننا قد نضطر على إجراء الجراحة فى الحالات الآتية:
١- العلاج الطبى باهظ التكلفة و بالتالى إذا كان العلاج سيستمر لمدة طويلة... خاصة فى الحالات المزمنة التى تعود للإرتجاع بمجرد إيقاف أو الإقلال من العلاج... فأن الجراحة تكون الحل الأمثل.
٢- طول مدة العلاج الطبى أو صغر سن المريض حيث سيحتاج للعلاج مدى الحياة
٣- كثرة الأدوية التى على المريض تناولها حيث أن صنف واحد من الدواء قد لا يكفى للسيطرة على الأعراض.
٤- وجود المضاعفات مثل نزيف قرحة المرئ, ضيق المرئ أو مرئ باريت.
و العلاج الجراحى كان فى الماضى القريب مشكلة طبية بحتة و الجراحة لها دور صغير جداً فى إختيارات العلاج بالنسبة لمرضى الإرتجاع. ذلك نتيجة لأن فتحة البطن التى كان يتم إجراء العملية من خلالها كانت كبيرة لأن الأمر يستلزم إستكشاف أسفل المرئ و المعدة. و فى بعض الحالات كان الأمر يستلزم مد الفتحة البطنية إلى أسفل الصدر فتضيف مشاكل إختراق التجويف الصدرى و الحاجة إلى المحافظة على الضغط السالب بالتجويف الصدرى عن طريق تركيب أنبوبة صدرية بعد العملية.
و لكن بعد الثورة التكنولوجية فى مجال الجراحة و هى جراحة المناظير تم التغلب على تلك العقبات بالنسبة لجراحة إصلاح إرتجاع أسفل المرئ. فعن طريق عدة فتحات صغيرة لا تتعدى أكبرها السنتيمتر الواحد يمكن إجراء الجراحة دون الحاجة إلى فتح البطن أو فتح الصدر.
و الفكرة فى الجراحة هى:
١- إبقاء الجزء الأسفل من المرئ و المعدة بكاملها داخل تجويف البطن و منعها من الصعود إلى منطقة الضغط السلبى فى الصدر
٢- تقوية صمام أسفل المرئ
و يتم ذلك عن طريق لف الجزء الأعلى من المعدة (قبة المعدة) حول الجزء الأسفل من المرئ بعد سحبهم على داخل تجويف البطن. فيتح ذلك إضافة تخانة أو عقدة حول أسفل المرئ مما يمنع صعودها إلى تجويف الصدر من خلال فتحة المرئ فى الحجاب الحاجز. إلى جانب ذلك يقوم الجراح بتضييق فتحة المرئ فى الحجاب الحاجز عن طريق عدد من الغرز و بالتالى يضيف تقوية إضافية لصمام أسفل المرئ.
نسبة نجاح العملية قد تصل إلى ٨٠% و مضاعفات العملية قليلة و محتملة. و أهم مشكلة للعملية هى أن الصمام الجديد يحتاج لوقت لكى يمكن ترويضه و تنظيمه فيحس المريض ببعض الصعوبة فى البلع خاصة إذا تم تضييق فتحىة المرئ فى الحجاب الحاجز أكثر من اللازم. و هذه المشكلة يمكن التغلب عليها بمرور الوقت أو التوسيع عن طريق منظار الجهاز الهضمى.





المنظار الضوئى:
يمكن إستخدام المنظار الضوئى لعلاج مرض الإرتجاع. يمكن عن طريق المنظار الضوئى خياطة أو تق صمام المرئ السفلى بحيث يضيق ذلك الصمام و يزيد الضغط بداخله.
طريقة أخرى يشملها العلاج عن طريق المنظار الضوئى هى إستخدام موجات الراديو ذات التردد العالى فى تدمير الخلايا المبطنة لصمام أسفل المرئز بالطبع هذا التدمير يكون محكوماً بأن يطال الطبقة تحت المخاطية و لا يمس الطبقة العضلية من الصمام. و عندما تلتئم تلك الأنسجة فأنها تلتئم بنسيج تليفى قوى الذى يميل إلى الإنكماش و بالتالى يحدث ضيق محكوم فى أسفل المرئ على مستوى الصمام مما يزيد الضغط فى هذا الصمام و يقلل من الإرتجاع.
طريقة ثالثة تتضمن مواد تساعد على التليف فى جدار المرئ على مستوى الصمام مما يؤدى إلى تليف و ضيق المرئ على مستوى ذلك الصمام و زيادة الضغط به.
و مما هو جدير بالذكر أن تلك التدخلات التى تتم بالمنظار الضوئى لا تحتاج إلى إدخال المريض للمستشفى و يمكن إجراؤها فى عيادة المناظير و يمكن للمريض الخروج مباشرة و ممارسة حياته الطبيعية بمجرد إجراء التدخل المنظارى المطلوب.

مع تمنياتي لك بالشفاء العاجل
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

زائر
اخي ان شراب الكركديه له فوائد كثيره جدا ولكن لايذهب الحموضه لانه طبيعته حامضيه

ولكنه يعتبر مرطب ومقوي ومنشط لعمليه الهضم واعتقد بان هذا ما يفسر بانك ترتاح عند شراب الكركديه