زائر
مرحبا ياأعضاء جبت لكم قصه مرعبة,,
كان "ديفيد ماير هوفر" صياد للبشر، وعندما فتح رجال الشرطة ثلاجته وجدوا فيهاصناديق تحتوي على أجزاء بشرية كتب عليها لحم الغزلان.
لكن هناك قضية جرت في دالاس لم يرى لها مكتب التحقيقات الفيدراليمثيلاً، يعد حي "أوكليف" من الأحياء الفقيرة في دالاس، ويحتوي على أعلى نسبة منالجرائم والمخدرات، وهو مكان يتسكع فيه تجار المخدرات والنساء السيئات اللواتييفعلن أي شيء للحصول على المهدئات، في هذا الشارع وُجدت جثة المدعوة "ميري لوبرات" ملقاة على الأرض.
محقق:
عُثر عليها على قارعة إحدى الطرق، لم تكن ترتدي سوى قميص وقد أطلقالرصاص على رأسها تحركت الشرطة إلى مكان الحادث وتم التعرف عليها على الفور، فهي منفتيات أوكليف وعندما أرسلت للفحص كان المخبرون هناك ومعهم الطبيبة الشرعية لتبدأعملية التشريح، وأول ما قامت به هو النظر إلى عينيها لتتأكد من لونهما، ولما فتحتعينيها وجدت أنهما قد اقتلعتا، وبعد الفحص الدقيق اتضح أن العينين لم تفقآ فقط بلأزيلتا كلياً من مكانهما، وعندها أيقن رجال الشرطة أنها تفوق حجم جريمة قتلعادية.
وخوفاً من انتشار الهلع بين العامة لم تأتي الشرطة على ذكر تشويهالجثة، ولم يكتب عن متقل ميري لوبرات إلا أسطر قليلة في جريدة محلية في دالاس، وبعدمرور شهرين، قام المجرم بفعلته مرة أخرى، هذه المرة كانت الضحية فتاة سيئة أخرى،امرأة في الثالثة والثلاثين، تُدعى "سوسن بيترسون" وكسابقتها اقتلعت عيناها.
بمرور الوقت كان رجال التحري يمشطون الشوارع بحثاً عن قاتل مهووس،يستمتع في تعذيب البشر، وفي الثامن عشر من آذار مارس عام 1991 عثر على ضحية ثالثةفي الخامسة والأربعين تُدعى "شيرلي ويليامز".
محقق:
وُجدت جثتها قرب مدرسة على ناصية الشارع، ولما فتحوا عينيها وجدوهمامقلوعتين من مكانهما فأدركوا أنها الضحية الثالثة، كان واضحاً أن القاتل يترك بصماتوفيما لو اعتدى على النسوة ما كان ليترك أي دليل على ذلك.
لم يكن لدى الشرطة أي دليل يقودهم إلى هوية القاتل، إلى أن تحدثوا معامرأة تُدعى "فيرونيكا روجرز" وقالت إنها تعرف القاتل الذي يقلع العينين.
محقق:
أخبرتهم قصة غريبة أو هذا ما ظنوه في ذلك الوقت، الرجل اختطفها وأخذهاإلى القسم الجنوبي من دالاس، واعتقدت أنها ستُقتل لا محالة لكنه أخذها إلى منزل كانفيه رجل آخر تعرفه فخلصها من الخاطف واستطاعت الهرب لاحقاً.
كان المهاجم رجلاً يدعى "تشارلز أولبرايت" ومعروفاً لدى جيرانه بحبالمرح والمساعدة، كان يحب الرسم ويدرب فريق البيسبول المحلي، لكن سجله لدى الشرطةكان غير ذلك، كان لتشارلز أولبرايت تاريخ حافل من الجرائم، فقد اتهم في شبابهبالاعتداء على الأطفال، عندما فتشت الشرطة شقته وجدت شيئاً مثيراً، كان شغوفاًبالألعاب والأهم من ذلك أنهم أدلة تسجن أولبرايت بقية حياته.
محقق:
من الأشياء التي عادت بها الشرطة من منزل أولبرايت مكنسة كهربائية وجدفيها شعر طابق شعر تشيرلي ويليامز من خلال الفحص المجهري، ووجدوا أن شعره يطابق ماوُجد في أيدي النسوة الثلاث وأجسادهن، وكان وبر صغير من السجاد وُجد على جسد ميريبرايت يطابق وبر سجادته.
المهم في هذه القضية هو تطابق الشعر الموجود على الضحايا مع شعرأولبرايت.
كانت قضية تشارلز أولبرايت علامة فارقة في تكساس، وكانت أول مرة يدانفيها رجل عن طريق القماش والشعر بجريمة قتل، حتى اليوم لم يعترف أولبرايت بجرائمه،ولا بما فعله بالأعين المقلوعة.
ويقال إنه فيما يمضي فترة سجنه المؤبد يرسم العيون ويعلقها على جدرانزنزانته،
أتمنى أنها تعجبكم ,,
كان "ديفيد ماير هوفر" صياد للبشر، وعندما فتح رجال الشرطة ثلاجته وجدوا فيهاصناديق تحتوي على أجزاء بشرية كتب عليها لحم الغزلان.
لكن هناك قضية جرت في دالاس لم يرى لها مكتب التحقيقات الفيدراليمثيلاً، يعد حي "أوكليف" من الأحياء الفقيرة في دالاس، ويحتوي على أعلى نسبة منالجرائم والمخدرات، وهو مكان يتسكع فيه تجار المخدرات والنساء السيئات اللواتييفعلن أي شيء للحصول على المهدئات، في هذا الشارع وُجدت جثة المدعوة "ميري لوبرات" ملقاة على الأرض.
محقق:
عُثر عليها على قارعة إحدى الطرق، لم تكن ترتدي سوى قميص وقد أطلقالرصاص على رأسها تحركت الشرطة إلى مكان الحادث وتم التعرف عليها على الفور، فهي منفتيات أوكليف وعندما أرسلت للفحص كان المخبرون هناك ومعهم الطبيبة الشرعية لتبدأعملية التشريح، وأول ما قامت به هو النظر إلى عينيها لتتأكد من لونهما، ولما فتحتعينيها وجدت أنهما قد اقتلعتا، وبعد الفحص الدقيق اتضح أن العينين لم تفقآ فقط بلأزيلتا كلياً من مكانهما، وعندها أيقن رجال الشرطة أنها تفوق حجم جريمة قتلعادية.
وخوفاً من انتشار الهلع بين العامة لم تأتي الشرطة على ذكر تشويهالجثة، ولم يكتب عن متقل ميري لوبرات إلا أسطر قليلة في جريدة محلية في دالاس، وبعدمرور شهرين، قام المجرم بفعلته مرة أخرى، هذه المرة كانت الضحية فتاة سيئة أخرى،امرأة في الثالثة والثلاثين، تُدعى "سوسن بيترسون" وكسابقتها اقتلعت عيناها.
بمرور الوقت كان رجال التحري يمشطون الشوارع بحثاً عن قاتل مهووس،يستمتع في تعذيب البشر، وفي الثامن عشر من آذار مارس عام 1991 عثر على ضحية ثالثةفي الخامسة والأربعين تُدعى "شيرلي ويليامز".
محقق:
وُجدت جثتها قرب مدرسة على ناصية الشارع، ولما فتحوا عينيها وجدوهمامقلوعتين من مكانهما فأدركوا أنها الضحية الثالثة، كان واضحاً أن القاتل يترك بصماتوفيما لو اعتدى على النسوة ما كان ليترك أي دليل على ذلك.
لم يكن لدى الشرطة أي دليل يقودهم إلى هوية القاتل، إلى أن تحدثوا معامرأة تُدعى "فيرونيكا روجرز" وقالت إنها تعرف القاتل الذي يقلع العينين.
محقق:
أخبرتهم قصة غريبة أو هذا ما ظنوه في ذلك الوقت، الرجل اختطفها وأخذهاإلى القسم الجنوبي من دالاس، واعتقدت أنها ستُقتل لا محالة لكنه أخذها إلى منزل كانفيه رجل آخر تعرفه فخلصها من الخاطف واستطاعت الهرب لاحقاً.
كان المهاجم رجلاً يدعى "تشارلز أولبرايت" ومعروفاً لدى جيرانه بحبالمرح والمساعدة، كان يحب الرسم ويدرب فريق البيسبول المحلي، لكن سجله لدى الشرطةكان غير ذلك، كان لتشارلز أولبرايت تاريخ حافل من الجرائم، فقد اتهم في شبابهبالاعتداء على الأطفال، عندما فتشت الشرطة شقته وجدت شيئاً مثيراً، كان شغوفاًبالألعاب والأهم من ذلك أنهم أدلة تسجن أولبرايت بقية حياته.
محقق:
من الأشياء التي عادت بها الشرطة من منزل أولبرايت مكنسة كهربائية وجدفيها شعر طابق شعر تشيرلي ويليامز من خلال الفحص المجهري، ووجدوا أن شعره يطابق ماوُجد في أيدي النسوة الثلاث وأجسادهن، وكان وبر صغير من السجاد وُجد على جسد ميريبرايت يطابق وبر سجادته.
المهم في هذه القضية هو تطابق الشعر الموجود على الضحايا مع شعرأولبرايت.
كانت قضية تشارلز أولبرايت علامة فارقة في تكساس، وكانت أول مرة يدانفيها رجل عن طريق القماش والشعر بجريمة قتل، حتى اليوم لم يعترف أولبرايت بجرائمه،ولا بما فعله بالأعين المقلوعة.
ويقال إنه فيما يمضي فترة سجنه المؤبد يرسم العيون ويعلقها على جدرانزنزانته،
أتمنى أنها تعجبكم ,,