زائر
قفص لفتح شرايين القلب التاجية
يوجد اليوم جيل جديد من الدعامات المعدنية "ستانت" (stent) التي يستعملها الجراحون عادة لفتح شرايين القلب المسدودة. يدعى الجيل الجديد من هذه الدعامات (Bvs) أي (Biesbabe vasa saffd).
وهي على شكل قفص يمتصه الجسم، تدريجياً، عندما تتلاشى ضرورة القلب في استعماله. يتكون هذا القفص من مادة حمض البوليلاكتيك المعروف بطبيعته الحيوية التجانسية. لذلك، يتم استعماله، عموماً، لتخييط الجروح. ما يعني أن الخيوط المصنوعة من هذا الحمض تذوب آلياً بسرعة. لدى زرعه داخل الشريان التاجي يكون هذا القفص صلباً. مع مرور الوقت، يفقد القفص صلابته ليبدأ بالذوبان.. داخل القلب !
في الوقت الراهن، يتم تجربة هذا القفص على مجموعة من المتطوعين، المنتشرين في أوروبا وكندا والشرق الأوسط وأستراليا ونيوزلندا.
يذكر أن مدينة زوريخ السويسرية شهدت أول عملية قسطرة، في العالم، في عام 1977. وبرزت الدعامات المعدنية في عام 1980 لحل مشكلة انسداد شريان القلب ثانية برغم اجراء عملية القسطرة داخله. ومنذ عام 2002، نجد نوعاً من الدعامات التي تقوم بتحرير دواء معين داخل الشريان بهدف منع تكاثر نوع من الأنسجة الذي يساعد في انسداد الشريان مجدداً.
أما الدعامات المعدنية، التي تذوب مع مرور الوقت، فهي آخر صرخة طبية في ما يتعلق بمعالجة انسداد شرايين القلب، خصوصاً الهامة منها أي الشرايين التاجية.
بواسطة الجيل الثوري من الدعامات القلبية، المتوافقة حيوياً (bimpatibe)، فان شرايين القلب تعود الى حالتها الطبيعية من دون خطر تعريض الشرايين التاجية لأي تخثر غدار قد يودي بحياة المريض .
للأمانة منقول للإفادة
يوجد اليوم جيل جديد من الدعامات المعدنية "ستانت" (stent) التي يستعملها الجراحون عادة لفتح شرايين القلب المسدودة. يدعى الجيل الجديد من هذه الدعامات (Bvs) أي (Biesbabe vasa saffd).
وهي على شكل قفص يمتصه الجسم، تدريجياً، عندما تتلاشى ضرورة القلب في استعماله. يتكون هذا القفص من مادة حمض البوليلاكتيك المعروف بطبيعته الحيوية التجانسية. لذلك، يتم استعماله، عموماً، لتخييط الجروح. ما يعني أن الخيوط المصنوعة من هذا الحمض تذوب آلياً بسرعة. لدى زرعه داخل الشريان التاجي يكون هذا القفص صلباً. مع مرور الوقت، يفقد القفص صلابته ليبدأ بالذوبان.. داخل القلب !
في الوقت الراهن، يتم تجربة هذا القفص على مجموعة من المتطوعين، المنتشرين في أوروبا وكندا والشرق الأوسط وأستراليا ونيوزلندا.
يذكر أن مدينة زوريخ السويسرية شهدت أول عملية قسطرة، في العالم، في عام 1977. وبرزت الدعامات المعدنية في عام 1980 لحل مشكلة انسداد شريان القلب ثانية برغم اجراء عملية القسطرة داخله. ومنذ عام 2002، نجد نوعاً من الدعامات التي تقوم بتحرير دواء معين داخل الشريان بهدف منع تكاثر نوع من الأنسجة الذي يساعد في انسداد الشريان مجدداً.
أما الدعامات المعدنية، التي تذوب مع مرور الوقت، فهي آخر صرخة طبية في ما يتعلق بمعالجة انسداد شرايين القلب، خصوصاً الهامة منها أي الشرايين التاجية.
بواسطة الجيل الثوري من الدعامات القلبية، المتوافقة حيوياً (bimpatibe)، فان شرايين القلب تعود الى حالتها الطبيعية من دون خطر تعريض الشرايين التاجية لأي تخثر غدار قد يودي بحياة المريض .
للأمانة منقول للإفادة