زائر
أعاني من كثرة التبول، وألاحظ أنه يرتبط ببرودة الجو، ففي فصل الشتاء أستيقظ ليلا للتبول كل ساعة، أو كل ساعة ونصف تقريبا، مع طرح كمية كبيرة كل مرة، وعدم التحكم فيه في بعض الأحيان، ولكن دون الشعور بأي ألم.
هذا يزعجني في نومي ويجعلني أعطش وأشرب الماء كثيرا، بينما في فصل الصيف لا أستيقظ من نومي إلا نادرا.
عانيت من هذه المشكلة منذ 10 سنوات، فتوجهت إلى الطبيب الذي أجرى لي فحوصات عن السكري وحصى الكلى، لكن النتائج كانت عادية، ولله الحمد، ووصف لي أدوية لعلاج ميكروب قد يكون في المثانة، لكن الأمر لم يتغير، ثم لجأت إلى طبيب أعشاب فأخبرني أن الأمر يتعلق ببرد المثانة، ووصف لي مجموعة من الأعشاب المسخنة مع العسل، وبعد تناولها بدأت أتحسن ولله الحمد حتى أصبحت الأمور عادية.
لكن في شتاء هذه السنة عادت الأعراض نفسها، وأجريت مرة أخرى تحليلا للسكري في الدم فكانت النتيجة عادية.
هذا يزعجني في نومي ويجعلني أعطش وأشرب الماء كثيرا، بينما في فصل الصيف لا أستيقظ من نومي إلا نادرا.
عانيت من هذه المشكلة منذ 10 سنوات، فتوجهت إلى الطبيب الذي أجرى لي فحوصات عن السكري وحصى الكلى، لكن النتائج كانت عادية، ولله الحمد، ووصف لي أدوية لعلاج ميكروب قد يكون في المثانة، لكن الأمر لم يتغير، ثم لجأت إلى طبيب أعشاب فأخبرني أن الأمر يتعلق ببرد المثانة، ووصف لي مجموعة من الأعشاب المسخنة مع العسل، وبعد تناولها بدأت أتحسن ولله الحمد حتى أصبحت الأمور عادية.
لكن في شتاء هذه السنة عادت الأعراض نفسها، وأجريت مرة أخرى تحليلا للسكري في الدم فكانت النتيجة عادية.