زائر
طرح جهاز جديد لمعالجة السرطان هشاشة العظام بتقنية الرنين المغناطيسي الكمي (FQM):
الأخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ اكتشاف جهاز الرنين المغنطيسي في الخمسينيات من القرن الماضي ظل استخدامه محدودا و على نطاق ضيق ، ولم يستخدم بالصورة المثلى إلا منذ ثلاثون عاما تقريبا و أيضا ظل محصورا في نطاق التصوير فقط.
وفي ظل ثورة المعلومات التي يعيشها العالم وتطور علوم الفيزياء الحيوية و الكيمياء الحيوية ظل تفكير الباحث و العالم الهندي الدكتور راجا فيجاي كومار مشغولا في امكانية استخدام الرنين المغناطيسي في أغراض علاجية ، فقاد فريقا من الباحثين و المتخصصين في مختبرات مركز سكالين سيبرنيتكس في مدينة بنغالور في الهند في العام 1987م حتى توصل إلى تقنية جديدة أسماها tatina Fied Qantm Magneti esnane و تختصر بـ (FQM) وتعني استخدام أشعة كمية دائرية من الرنين المغناطيسي لأغراض علاجية من خلال التأثير المباشر على وظائف الخلية.
وكانت دراسته تعتمد على اطلاق كمية محددة بدقة من هذه الأشعة بحيث تحدث تأثيرا على جهد غشاء الخلية في حالة الراحة "est Tansmembane Ptentia"، ومعلوم أن هذا الجهد يلعب دورا أساسيا في عملية انقسام الخلية وهو أحد العوامل الرئيسية التي تتداخل مع عدة عوامل أخرى مثل الحمض النووي "DNA" و بروتين الخلية في العمليات الحيوية التي تحدث في الخلايا.
وقاده البحث إلى اختراع جهاز سايتوترون (yttnTM)، و الذي يعتبر أحدث جهاز علاجي في مجال السرطان و أمراض هشاشة العظام ، يعمل بهذه التقنية (FQM) و ويتم اطلاقها بواسطة الجهاز بدقة عالية بناء على حسابات و معادلات رياضية معقدة تقوم بها أحدث برامج الحاسوب التي يعمل من خلالها.
وقد تم تسجيل براءة الإختراع للدكتور كومار والذي يشغل حاليا رئيسا للمركز ومديرا للشئون العلمية فيه.
هذا وقد حصل جهاز سايتوترون (yttnTM) على شهادة الإتحاد الأوروبي "E" باعتباره جهازا علاجيا آمنا يمكن استخدامه للأغراض العلاجية في دول الإتحاد الأوروبي بعد أن تم احتباره وفحصه و من ثم منحه الشهادة بواسطة مختبرات "Engish ndewite abaties" و التي تعتبر من أكبر المعاهد المختصة للاختبارات في هذا المجال في العالم.
للمزيد من التفاصيل يمكن المراسلة عبر البريد الإلكتروني
و الله ولي التوفيق
الأخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ اكتشاف جهاز الرنين المغنطيسي في الخمسينيات من القرن الماضي ظل استخدامه محدودا و على نطاق ضيق ، ولم يستخدم بالصورة المثلى إلا منذ ثلاثون عاما تقريبا و أيضا ظل محصورا في نطاق التصوير فقط.
وفي ظل ثورة المعلومات التي يعيشها العالم وتطور علوم الفيزياء الحيوية و الكيمياء الحيوية ظل تفكير الباحث و العالم الهندي الدكتور راجا فيجاي كومار مشغولا في امكانية استخدام الرنين المغناطيسي في أغراض علاجية ، فقاد فريقا من الباحثين و المتخصصين في مختبرات مركز سكالين سيبرنيتكس في مدينة بنغالور في الهند في العام 1987م حتى توصل إلى تقنية جديدة أسماها tatina Fied Qantm Magneti esnane و تختصر بـ (FQM) وتعني استخدام أشعة كمية دائرية من الرنين المغناطيسي لأغراض علاجية من خلال التأثير المباشر على وظائف الخلية.
وكانت دراسته تعتمد على اطلاق كمية محددة بدقة من هذه الأشعة بحيث تحدث تأثيرا على جهد غشاء الخلية في حالة الراحة "est Tansmembane Ptentia"، ومعلوم أن هذا الجهد يلعب دورا أساسيا في عملية انقسام الخلية وهو أحد العوامل الرئيسية التي تتداخل مع عدة عوامل أخرى مثل الحمض النووي "DNA" و بروتين الخلية في العمليات الحيوية التي تحدث في الخلايا.
وقاده البحث إلى اختراع جهاز سايتوترون (yttnTM)، و الذي يعتبر أحدث جهاز علاجي في مجال السرطان و أمراض هشاشة العظام ، يعمل بهذه التقنية (FQM) و ويتم اطلاقها بواسطة الجهاز بدقة عالية بناء على حسابات و معادلات رياضية معقدة تقوم بها أحدث برامج الحاسوب التي يعمل من خلالها.
وقد تم تسجيل براءة الإختراع للدكتور كومار والذي يشغل حاليا رئيسا للمركز ومديرا للشئون العلمية فيه.
هذا وقد حصل جهاز سايتوترون (yttnTM) على شهادة الإتحاد الأوروبي "E" باعتباره جهازا علاجيا آمنا يمكن استخدامه للأغراض العلاجية في دول الإتحاد الأوروبي بعد أن تم احتباره وفحصه و من ثم منحه الشهادة بواسطة مختبرات "Engish ndewite abaties" و التي تعتبر من أكبر المعاهد المختصة للاختبارات في هذا المجال في العالم.
للمزيد من التفاصيل يمكن المراسلة عبر البريد الإلكتروني
و الله ولي التوفيق
