زائر
الأسنان هو ذلك التركيب أو البناء الصلب الذي يوجد في فك العديد من الفقريات (الحيوانات ذات العمود الفقري كالأسماك والطيور والثدييات). وبنية الأسنان تختلف باختلاف وظائفها وأغراضها، في حين أن الوظيفة الأساسية هي تقطيع الطعام وطحنه من خلال المضغ.
وجذور الأسنان تغطيها اللثة، أما الطبقة الظاهرة فوق سطح اللثة تغطيها طبقة حامية من الإنامل الذي يحافظ عليها من التسوس.
وتقسم الأسطح المختلفة للأسنان، كالتالي:
- السطح الداخلي المواجه للسان(inga sfae).
- السطح الخارجي المواجه للشفاة(abia sfae).
- السطح الذي يواجه الوجنتين(Ba sfae).
- السطح الذي يواجه المركز(Mesia sfae).
- السطح البعيد عن المركز(Dista sfae).
- السطح العلوي(sa sfae).
- السطح القاطع(Inisa sfae).
- السطح المواجه للثة(Gingiva sfae).
- السطح المواجه للمركز(Ppa sfae).
ويحتوى فم الإنسان على مجموعتين من الأسنان فقط طيلة حياته، أما بعض الحيوانات فيكون لديها أكثر من هذا العدد مثل: أسماك القرش التي تغير أسنانها كل أسبوعين وهناك البعض الآخر الذي ينمو لديه مجموعة واحدة من الأسنان طيلة حياته.
- أسنان الإنسان:
تنمو لدى الإنسان مجموعتان طيلة حياته، وهما:
1- المجموعة الأولى - الأسنان اللبنية:
والتي تظهر بعد ميلاد الطفل وعند بلوغه الشهر السادس (أو بعد هذه السن) وهى ما تسمى بمرحلة التسنين وتكون مؤلمة للطفل الرضيع
يكون عدد الأسنان اللبنية عند الأطفال الصغار (20) سنة موزعة بالتساوي إلى أربع مجموعات كل مجموعة تحتوى على (5) خمسة من الأسنان:
- القاطع الوسطي(enta inis).
- القاطع الجانبي(atea inis).
- ناب(spid anine).
- الضرس الأول(Fist ma).
- الضرس الثاني(Send ma).
2- المجموعة الثانية - الأسنان الدائمة:
وهى التي تظهر بعد سقوط (خلع) الأسنان اللبنية ولا تتغير طيلة حياة الإنسان بعد ذلك، وفترة التغيير من الأسنان اللبنية إلى الأسنان الدائمة تتم ما بين 6-12 سنة. ويبدأ تكون هذه الأسنان تحت الأسنان اللبنية حيث تدفعها خارج اللثة أو الفك، ومع تغيير الـ (20) سنة تظهر حوالي من (8-12) سنة جديدة لم تكن موجودة من قبل ليصل العدد إلى (32) سنة.
وينبغي المحافظة على هذه الأسنان الدائمة، لأنها تبقى مع الإنسان طيلة حياته ولا تتغير وذلك بالانتظام في غسيل الأسنان بالمعجون والفرشاة. مع عمل الفحوص الطبية الدورية مع طبيب الأسنان للاكتشاف المبكر لأية احتمالات قائمة للإصابة بالتسوس أو أية التهابات أو مشاكل أخرى.
تُقسم الأسنان الدائمة إلى أربعة مجموعات، كل مجموعة تحتوى على (8) أسنان والتي تتكون منأنسجة شبيه بالعظم (لكنها غير عظمية) لأن الأسنان لا تنتجخلايا الدم الحمراء ولأنه لا يوجد بهامفاصل تربطها بالفك، كما أنها تتعرض للتآكل بشكل أكبر من العظام. وإذا كانت أنسجتها عظمية فكانت ستتعرض للتآكل باستمرار الاحتكاك أثناء طحن الطعام.
تحتوى المجموعة الواحدة على:
- القاطع المركزي(enta inis).
- القاطع الجانبي(atea inis).
- ناب(spid inis).
- ما قبل الضرس الأول(Fist pema).
- ما قبل الضرس الثاني(Send pema).
- الضرس الأول(Fist ma).
- الضرس الثاني(Send ma).
- الضرس الثالث(Thid ma).
والضرس الثالث الذي يقع في كل مجموعة، معروف لدى الكثير بسن العقل وقد ينمو عند البعض وقد لا ينمو(Wisdm teeth).
- البناء التركيبي (التشريحي) للأسنان:
تتركب الأسنان من الأنسجةالجامدة الآتية:
1- طبقة الإناملالمينا(Ename).
2- العاج(Dentin).
3- اللب(Pp).
4- الملاط(ementm).
--الأطعمة والأسنان:
كل الأطعمة تعرض الأسنان للمخاطر وخاصة التسوس، فعلى الرغم من إتباع الإجراءات الوقائية للمحافظة على الأسنان بغسيلها بالمعجون والفرشاة بعد كل وجبة أساسية أو وجبة خفيفة .. فهناك بعض الأطعمة الأكثر ضرراً عن غيرها.
أ- الأطعمة الأفضل للأسنان:
وهى التي تدافع عن الأسنان وإصابتها بالتسوس مثل: الألبان والجبن. لأنها ترفع من معدلات(PH)في الفم وبالتالي تقلل من تعرض الأسنان للأحماض. كما أن هذه المنتجات غنيةبالكالسيوم والفوسفات التي تساعد على تعويض الأسنان ما تفقده من الأملاح المعدنية في طبقة الإنامل(emineaizatin)
كما أنها تزيد من إفراز اللعاب الذي يعمل على رفع معدلات(PH)في الفم، وبالمثل الأطعمة الغنية بأليافها تساعد على زيادة إفراز اللعاب وتدفقه. اللبان (العلكة) غير المحلى بالسكر يساعد على زيادة إفراز اللعاب وفى تنظيف سطح الأسنان .. وحيث لا يمنع من فائدة اللبان المحلى بالسكر الذي ينحل سكره سريعاً.
ب- الأطعمة الأسوأ للأسنان:
السكريات لها صلة وثيقة بتسوس الأسنان، وهى من أكثر الأطعمة شيوعاً لإصابة أسنان الإنسان بالتسوس. كما أنالكربوهيدرات الأخرى وخاصة النشويات المطهية مثل: رقائق البطاطس المقلية تدمر الأسنان ولكن ليست هناك مقارنة بينها بين السكريات، وذلك لأن النشويات ليست بالموطن المثالي للبكتريا لأنها تتحول أولاً بواسطة الإنزيمات في اللعاب.
السكروز (سكر المائدة) من أكثر السكريات ارتباطاً بتسوس الأسنان ويكون مثله على حد سواءالجلوكوز والملتوز، ولا يهم الكم.
السكر الذي يتم استهلاكه في المرة الواحدة (أقل في الأهمية) عن عدد مرات استهلاك الأطعمة والمشروبات التي تحتوى على سكر. كلما تكرر الاستهلاك كلما زاد تعرض الأسنان لها وبالتالي معدلات أقل من الـ (بى إتش) وعليه فقد الأملاح المعدنية.
فمن الهام عدم اللجوء المتكرر إلى استهلاك الأطعمة والمشروبات التي تحتوى على سكريات لنعطى فرصة للأسنان أن تعيد بناء ما تم فقده من أملاح معدنية.
وبوضوح أكثر، من الأفضل قصر المأكولات والمشروبات التي تحتوى على سكريات في مواعيد الوجبات وهى طريقة فعالة للحد من حدوث التسوس للأسنان.
والسكر المعالج صناعياً لا يكون السبب الوحيد المسئول عن تسوس الأسنان .. ولكن أيضاًُ السكريات التي توجد في الفاكهة الطازجة وعصائرها، ومن أمثلتها: البرتقال والليمون والتفاح ... الخ. فبجانب أن الفاكهة تحتوى على السكريات فهي تحتوى على الأحماض التي تخفض من معدلات الـ (بى . تش).
ماء الصودا،الحامض الكربوني الذي يوجد في ماء الصودا درجته ضعيفة (6.1 بى تش) وليس له علاقة بتسوس الأسنان بشرط أن تكون الصودا خالية من السكريات. وهذا يدعو للقول بأن الصودا غير صحية للأسنان مثل اللبن نتيجة لمعدل (بى إتش) المنخفض وقلة نسب الكالسيوم.
شرب الصودا على مدار اليوم والتي يوجد بها سكر يزيد من احتمالية الإصابة بتسوس الأسنان بدرجة كبيرة جداً.
ويوجد عامل آخر يساهم في تسوس الأسنان هو لزوجة الطعام والتصاقها بالأسنان، فبعض الأطعمة أو الحلوى قد تلتصق بالأسنان وبالتالي تخفض من معدل الـ(بى إتش) في الفم لمدة طويلة وخاصة إذا كانت من السكريات. فمن الهام غسيل الأسنان بالفرشاة والمعجون مرتين على الأقل في اليوم للتخلص من أية بقايا عالقة بالأسنان.
وجذور الأسنان تغطيها اللثة، أما الطبقة الظاهرة فوق سطح اللثة تغطيها طبقة حامية من الإنامل الذي يحافظ عليها من التسوس.
وتقسم الأسطح المختلفة للأسنان، كالتالي:
- السطح الداخلي المواجه للسان(inga sfae).
- السطح الخارجي المواجه للشفاة(abia sfae).
- السطح الذي يواجه الوجنتين(Ba sfae).
- السطح الذي يواجه المركز(Mesia sfae).
- السطح البعيد عن المركز(Dista sfae).
- السطح العلوي(sa sfae).
- السطح القاطع(Inisa sfae).
- السطح المواجه للثة(Gingiva sfae).
- السطح المواجه للمركز(Ppa sfae).
ويحتوى فم الإنسان على مجموعتين من الأسنان فقط طيلة حياته، أما بعض الحيوانات فيكون لديها أكثر من هذا العدد مثل: أسماك القرش التي تغير أسنانها كل أسبوعين وهناك البعض الآخر الذي ينمو لديه مجموعة واحدة من الأسنان طيلة حياته.
- أسنان الإنسان:
تنمو لدى الإنسان مجموعتان طيلة حياته، وهما:
1- المجموعة الأولى - الأسنان اللبنية:
والتي تظهر بعد ميلاد الطفل وعند بلوغه الشهر السادس (أو بعد هذه السن) وهى ما تسمى بمرحلة التسنين وتكون مؤلمة للطفل الرضيع
يكون عدد الأسنان اللبنية عند الأطفال الصغار (20) سنة موزعة بالتساوي إلى أربع مجموعات كل مجموعة تحتوى على (5) خمسة من الأسنان:
- القاطع الوسطي(enta inis).
- القاطع الجانبي(atea inis).
- ناب(spid anine).
- الضرس الأول(Fist ma).
- الضرس الثاني(Send ma).
2- المجموعة الثانية - الأسنان الدائمة:
وهى التي تظهر بعد سقوط (خلع) الأسنان اللبنية ولا تتغير طيلة حياة الإنسان بعد ذلك، وفترة التغيير من الأسنان اللبنية إلى الأسنان الدائمة تتم ما بين 6-12 سنة. ويبدأ تكون هذه الأسنان تحت الأسنان اللبنية حيث تدفعها خارج اللثة أو الفك، ومع تغيير الـ (20) سنة تظهر حوالي من (8-12) سنة جديدة لم تكن موجودة من قبل ليصل العدد إلى (32) سنة.
وينبغي المحافظة على هذه الأسنان الدائمة، لأنها تبقى مع الإنسان طيلة حياته ولا تتغير وذلك بالانتظام في غسيل الأسنان بالمعجون والفرشاة. مع عمل الفحوص الطبية الدورية مع طبيب الأسنان للاكتشاف المبكر لأية احتمالات قائمة للإصابة بالتسوس أو أية التهابات أو مشاكل أخرى.
تُقسم الأسنان الدائمة إلى أربعة مجموعات، كل مجموعة تحتوى على (8) أسنان والتي تتكون منأنسجة شبيه بالعظم (لكنها غير عظمية) لأن الأسنان لا تنتجخلايا الدم الحمراء ولأنه لا يوجد بهامفاصل تربطها بالفك، كما أنها تتعرض للتآكل بشكل أكبر من العظام. وإذا كانت أنسجتها عظمية فكانت ستتعرض للتآكل باستمرار الاحتكاك أثناء طحن الطعام.
تحتوى المجموعة الواحدة على:
- القاطع المركزي(enta inis).
- القاطع الجانبي(atea inis).
- ناب(spid inis).
- ما قبل الضرس الأول(Fist pema).
- ما قبل الضرس الثاني(Send pema).
- الضرس الأول(Fist ma).
- الضرس الثاني(Send ma).
- الضرس الثالث(Thid ma).
والضرس الثالث الذي يقع في كل مجموعة، معروف لدى الكثير بسن العقل وقد ينمو عند البعض وقد لا ينمو(Wisdm teeth).
- البناء التركيبي (التشريحي) للأسنان:
تتركب الأسنان من الأنسجةالجامدة الآتية:
1- طبقة الإناملالمينا(Ename).
2- العاج(Dentin).
3- اللب(Pp).
4- الملاط(ementm).
--الأطعمة والأسنان:
كل الأطعمة تعرض الأسنان للمخاطر وخاصة التسوس، فعلى الرغم من إتباع الإجراءات الوقائية للمحافظة على الأسنان بغسيلها بالمعجون والفرشاة بعد كل وجبة أساسية أو وجبة خفيفة .. فهناك بعض الأطعمة الأكثر ضرراً عن غيرها.
أ- الأطعمة الأفضل للأسنان:
وهى التي تدافع عن الأسنان وإصابتها بالتسوس مثل: الألبان والجبن. لأنها ترفع من معدلات(PH)في الفم وبالتالي تقلل من تعرض الأسنان للأحماض. كما أن هذه المنتجات غنيةبالكالسيوم والفوسفات التي تساعد على تعويض الأسنان ما تفقده من الأملاح المعدنية في طبقة الإنامل(emineaizatin)
كما أنها تزيد من إفراز اللعاب الذي يعمل على رفع معدلات(PH)في الفم، وبالمثل الأطعمة الغنية بأليافها تساعد على زيادة إفراز اللعاب وتدفقه. اللبان (العلكة) غير المحلى بالسكر يساعد على زيادة إفراز اللعاب وفى تنظيف سطح الأسنان .. وحيث لا يمنع من فائدة اللبان المحلى بالسكر الذي ينحل سكره سريعاً.
ب- الأطعمة الأسوأ للأسنان:
السكريات لها صلة وثيقة بتسوس الأسنان، وهى من أكثر الأطعمة شيوعاً لإصابة أسنان الإنسان بالتسوس. كما أنالكربوهيدرات الأخرى وخاصة النشويات المطهية مثل: رقائق البطاطس المقلية تدمر الأسنان ولكن ليست هناك مقارنة بينها بين السكريات، وذلك لأن النشويات ليست بالموطن المثالي للبكتريا لأنها تتحول أولاً بواسطة الإنزيمات في اللعاب.
السكروز (سكر المائدة) من أكثر السكريات ارتباطاً بتسوس الأسنان ويكون مثله على حد سواءالجلوكوز والملتوز، ولا يهم الكم.
السكر الذي يتم استهلاكه في المرة الواحدة (أقل في الأهمية) عن عدد مرات استهلاك الأطعمة والمشروبات التي تحتوى على سكر. كلما تكرر الاستهلاك كلما زاد تعرض الأسنان لها وبالتالي معدلات أقل من الـ (بى إتش) وعليه فقد الأملاح المعدنية.
فمن الهام عدم اللجوء المتكرر إلى استهلاك الأطعمة والمشروبات التي تحتوى على سكريات لنعطى فرصة للأسنان أن تعيد بناء ما تم فقده من أملاح معدنية.
وبوضوح أكثر، من الأفضل قصر المأكولات والمشروبات التي تحتوى على سكريات في مواعيد الوجبات وهى طريقة فعالة للحد من حدوث التسوس للأسنان.
والسكر المعالج صناعياً لا يكون السبب الوحيد المسئول عن تسوس الأسنان .. ولكن أيضاًُ السكريات التي توجد في الفاكهة الطازجة وعصائرها، ومن أمثلتها: البرتقال والليمون والتفاح ... الخ. فبجانب أن الفاكهة تحتوى على السكريات فهي تحتوى على الأحماض التي تخفض من معدلات الـ (بى . تش).
ماء الصودا،الحامض الكربوني الذي يوجد في ماء الصودا درجته ضعيفة (6.1 بى تش) وليس له علاقة بتسوس الأسنان بشرط أن تكون الصودا خالية من السكريات. وهذا يدعو للقول بأن الصودا غير صحية للأسنان مثل اللبن نتيجة لمعدل (بى إتش) المنخفض وقلة نسب الكالسيوم.
شرب الصودا على مدار اليوم والتي يوجد بها سكر يزيد من احتمالية الإصابة بتسوس الأسنان بدرجة كبيرة جداً.
ويوجد عامل آخر يساهم في تسوس الأسنان هو لزوجة الطعام والتصاقها بالأسنان، فبعض الأطعمة أو الحلوى قد تلتصق بالأسنان وبالتالي تخفض من معدل الـ(بى إتش) في الفم لمدة طويلة وخاصة إذا كانت من السكريات. فمن الهام غسيل الأسنان بالفرشاة والمعجون مرتين على الأقل في اليوم للتخلص من أية بقايا عالقة بالأسنان.