زائر
سرطان المرئ والتدخين
* التدخين وسرطان المرىء:
- إن سرطان المرئ فى مراحله الأولى لا تظهر له أية أعراض ولكنها تشتمل على: - صعوبة فى البلع أو الإحساس بآلام.
- فقد للوزن حاد.
- آلام فى الحلق أو الظهر، أو خلف عظمة الثدى أو بين الكتفين.
- سعال مزمن أو خشونة بالصوت.
- قئ.
- سعال به دم.
وقد تكون هذه الأعراض لسرطان المرئ أو لأى حالات أخرى, وهنا تأتى أهمية الكشف الطبى المتخصص.
* ولمنع حدوث الإصابة بسرطان المرئ بقدر الإمكان هو تحديد وتصنيف العوامل التى تؤدى إليه ومنها:
- الامتناع الفورى عن التدخين، وعدم التدخين منذ البداية.
-شرب الكحوليات.
- أما العوامل التى تقى من الإصابة به كما ظهر فى نتائج الأبحاث والتى ما زال العلماء يقومون باجرائه، هو زيادة معدل ما يتناوله الفرد من فاكهة وخضراوات وخاصة غير المطهى منها.
ينقسم سرطان المرئ نوعين رئيسين حسب نوع الخلايا التى يحدث بها الورم الخبيث:
- "Sqams e ainma"
- "Adenainma"
يحدث السرطان فى النوع الأول فى الخلايا الحرشفية (Sqams e) التى توجد بالمرئ وينتشر الورم غالباً فى الجزء العلوى والوسط منه. أما النوع الثانى فينتشر فى الأنسجة الغدية فى الجزء الأسفل من المرئ والعلاج لكلا النوعين واحد. أما إذا انتشر الورم خارج المرئ فهو يمتد إلى العقد الليمفاوية أولاً (والعقد الليمفاوية صغيرة فى حجمها وتشبه حبة الفول وتعتبر جزءاً من جهاز المناعة جسم الانسان). ومن الممكن أن يصل إلى أى عضو من الأعضاء فى جسم الإنسان مثل الكبد والرئتين والمخ والعظام.
التدخين والاضطرابات العقلية
الاضطرابات العقلية والتدخين:
- يستهلك الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عقلية نصف كمية السجائر التى تدخن بشكل عام وذلك وفقاً لدراسة تم نشرها فى نوفمبر 2229 عام 2000 فى إصدار جريدة المؤسسة الأمريكية الطبية.
حيث قام العالم "كارين ليسير" وزملائه بتقييم معدلات التدخين والإقلاع عن التبغ سوياً بين حوالى 4000 شخصاً من البالغين ما بين 15 – 54 عاماً سواء فى غياب أو وجود الاضطرابات العقلية على مدار عامى سبتمبر 1991 وحتى فبراير 1992. وتم التوصل من خلال هذه الدراسة إلى أن الذين يعانون من اضطرابات عقلية يدخنون بشكل مضاعف عن الأشخاص الأصحاء وهو الشئ الذى تؤكده الدراسات السابقة. واكتشف الباحثون أن المرضى الذين تم شفاؤهم حديثاً كان معدل استهلاكهم للسجائر وصل لحوالى 44.3 % .وقدموا تعريف لنوعية المرض العقلى:
"نحن نعرف المرض العقلى على أنه هو الاكتئاب– اضطرابات ثنائية القطب –الخوف الاجتماعى – القلق المرضى – إساءة استخدام الكحوليات – الشيزوفرنيا.."
أما نسبة التدخين عند الأصحاء فكانت 22.5%، أما للذين يعانون من الأمراض المزمنة طيلة الحياة وصلت النسبة إلى 38.5%.
وعن نسب الإقلاع عن التدخين بين المرضى والأصحاء كانت بالنسب الآتية على نحو متوالٍ = 37.1% - 42.5 %.
أما الأشخاص التى تعانى من أكثر من مرض نفسى واحد ومزمن فترتفع نسبة التدخين بينهم أكثر بكثير من الذين يعانون من مرض واحد, بل أنهم يوصفون بالمدخنين الشرهين (تدخين أكثر من 24 سيجارة فى اليوم الواحد)، ونسبة 10% يمثلها غير المرضى لظاهرة التدخين الشره. وربما يرجع السبب فى ذلك إلى غياب الحكم العقلانى الصحيح لهؤلاء المرضى وبالتالى اللجوء إلى اتباع العادات السيئة ومنها التدخين على نحو غير واعٍ.
- الاحتياج الدائم للامساك بالسيجارة.
- الشعور بأعراض الإنسحاب أثناء عدم التدخين.
- فقد السيطرة علي النفس.
- عدم السيطرة علي كم السجائر التي يدخنها الشخص والتي تكون في تزايد مستمر وعلي فترات بين كل سيجارة وأخرى.
وحوالي 95 من هؤلاء المراهقين أوضحوا بأن البداية كانت بالتدخين غير المنتظم لحوالي سيجارة واحدة في الفم أثناء الاستذكار. وقد لاحظ العلماء أن حوالي 63% من هؤلاء المراهقين يعانون من عرض أو أكثر من أعراض الإدمان، وأن حوالي ربع النسبة منهم أصبحت تعاني من أعراض الإدمان في خلال أسبوعين، والنسبة المتبقية في خلال أيام قليلة.
* التدخين وسرطان المرىء:
- إن سرطان المرئ فى مراحله الأولى لا تظهر له أية أعراض ولكنها تشتمل على: - صعوبة فى البلع أو الإحساس بآلام.
- فقد للوزن حاد.
- آلام فى الحلق أو الظهر، أو خلف عظمة الثدى أو بين الكتفين.
- سعال مزمن أو خشونة بالصوت.
- قئ.
- سعال به دم.
وقد تكون هذه الأعراض لسرطان المرئ أو لأى حالات أخرى, وهنا تأتى أهمية الكشف الطبى المتخصص.
* ولمنع حدوث الإصابة بسرطان المرئ بقدر الإمكان هو تحديد وتصنيف العوامل التى تؤدى إليه ومنها:
- الامتناع الفورى عن التدخين، وعدم التدخين منذ البداية.
-شرب الكحوليات.
- أما العوامل التى تقى من الإصابة به كما ظهر فى نتائج الأبحاث والتى ما زال العلماء يقومون باجرائه، هو زيادة معدل ما يتناوله الفرد من فاكهة وخضراوات وخاصة غير المطهى منها.
ينقسم سرطان المرئ نوعين رئيسين حسب نوع الخلايا التى يحدث بها الورم الخبيث:
- "Sqams e ainma"
- "Adenainma"
يحدث السرطان فى النوع الأول فى الخلايا الحرشفية (Sqams e) التى توجد بالمرئ وينتشر الورم غالباً فى الجزء العلوى والوسط منه. أما النوع الثانى فينتشر فى الأنسجة الغدية فى الجزء الأسفل من المرئ والعلاج لكلا النوعين واحد. أما إذا انتشر الورم خارج المرئ فهو يمتد إلى العقد الليمفاوية أولاً (والعقد الليمفاوية صغيرة فى حجمها وتشبه حبة الفول وتعتبر جزءاً من جهاز المناعة جسم الانسان). ومن الممكن أن يصل إلى أى عضو من الأعضاء فى جسم الإنسان مثل الكبد والرئتين والمخ والعظام.
التدخين والاضطرابات العقلية
الاضطرابات العقلية والتدخين:
- يستهلك الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عقلية نصف كمية السجائر التى تدخن بشكل عام وذلك وفقاً لدراسة تم نشرها فى نوفمبر 2229 عام 2000 فى إصدار جريدة المؤسسة الأمريكية الطبية.
حيث قام العالم "كارين ليسير" وزملائه بتقييم معدلات التدخين والإقلاع عن التبغ سوياً بين حوالى 4000 شخصاً من البالغين ما بين 15 – 54 عاماً سواء فى غياب أو وجود الاضطرابات العقلية على مدار عامى سبتمبر 1991 وحتى فبراير 1992. وتم التوصل من خلال هذه الدراسة إلى أن الذين يعانون من اضطرابات عقلية يدخنون بشكل مضاعف عن الأشخاص الأصحاء وهو الشئ الذى تؤكده الدراسات السابقة. واكتشف الباحثون أن المرضى الذين تم شفاؤهم حديثاً كان معدل استهلاكهم للسجائر وصل لحوالى 44.3 % .وقدموا تعريف لنوعية المرض العقلى:
"نحن نعرف المرض العقلى على أنه هو الاكتئاب– اضطرابات ثنائية القطب –الخوف الاجتماعى – القلق المرضى – إساءة استخدام الكحوليات – الشيزوفرنيا.."
أما نسبة التدخين عند الأصحاء فكانت 22.5%، أما للذين يعانون من الأمراض المزمنة طيلة الحياة وصلت النسبة إلى 38.5%.
وعن نسب الإقلاع عن التدخين بين المرضى والأصحاء كانت بالنسب الآتية على نحو متوالٍ = 37.1% - 42.5 %.
أما الأشخاص التى تعانى من أكثر من مرض نفسى واحد ومزمن فترتفع نسبة التدخين بينهم أكثر بكثير من الذين يعانون من مرض واحد, بل أنهم يوصفون بالمدخنين الشرهين (تدخين أكثر من 24 سيجارة فى اليوم الواحد)، ونسبة 10% يمثلها غير المرضى لظاهرة التدخين الشره. وربما يرجع السبب فى ذلك إلى غياب الحكم العقلانى الصحيح لهؤلاء المرضى وبالتالى اللجوء إلى اتباع العادات السيئة ومنها التدخين على نحو غير واعٍ.
- الاحتياج الدائم للامساك بالسيجارة.
- الشعور بأعراض الإنسحاب أثناء عدم التدخين.
- فقد السيطرة علي النفس.
- عدم السيطرة علي كم السجائر التي يدخنها الشخص والتي تكون في تزايد مستمر وعلي فترات بين كل سيجارة وأخرى.
وحوالي 95 من هؤلاء المراهقين أوضحوا بأن البداية كانت بالتدخين غير المنتظم لحوالي سيجارة واحدة في الفم أثناء الاستذكار. وقد لاحظ العلماء أن حوالي 63% من هؤلاء المراهقين يعانون من عرض أو أكثر من أعراض الإدمان، وأن حوالي ربع النسبة منهم أصبحت تعاني من أعراض الإدمان في خلال أسبوعين، والنسبة المتبقية في خلال أيام قليلة.