التغيرات الهرمونية المرتبطة بسن البلوغ: في السنوات الأولى بعد بدء الحيض، قد تكون الدورات غير منتظمة وأحيانًا أطول من المعتاد بسبب عدم استقرار النظام الهرموني.
التغيرات الهرمونية بسبب اقتراب سن اليأس.
التغيرات الهرمونية المرتبطة بمرض السكري.
أمراض الغدة الدرقية: قصور الغدة الدرقية أو فرط نشاطها يمكن أن يؤثر على الدورات الشهرية عبر التأثير على مستويات الهرمونات الجنسية.
اضطرابات الغدة الكظرية: مثل متلازمة كوشينغ، حيث يمكن أن تؤثر زيادة إنتاج الكورتيزول على الدورة الشهرية.
الاستخدام المنتظم لبعض العلاجات العشبية أو المكملات: خاصة إذا كانت تحتوي على مكونات تؤثر على الهرمونات.
الأدوية: الاستخدام المطول للأدوية المضادة للصرع أو بعض الأدوية النفسية، وكذلك مضادات التخثر وبعض أنواع حبوب منع الحمل يمكن أن تؤدي إلى تغيير في مدة الدورة. يجب مراجعة تاريخ الدواء للمريضة لتحديد إذا كان هناك علاقة.
العوامل الوراثية: بعض النساء قد يكن لديهن ميل وراثي لدورات شهرية أطول أو أثقل بناءً على تاريخ العائلة.
اللولب: يمكن أن يؤثر على مدة وكثافة الدورة الشهرية. فمثلاً اللولب الهرموني (مثل ميرينا) يحرر هرمون البروجسترون، مما يمكن أن يؤدي إلى تغييرات في الدورة الشهرية. في بعض الحالات، قد يؤدي اللولب الهرموني إلى نزيف أقل ودورات أخف. ومع ذلك، في الأشهر الأولى بعد التركيب، قد يعاني بعض النساء من نزيف غير منتظم أو زيادة في مدة الدورة. أما اللولب النحاسي فيعمل بطريقة مختلفة ولا يحتوي على هرمونات. في بعض الحالات، قد يؤدي استخدام اللولب النحاسي إلى زيادة في مدة وكثافة الدورة الشهرية وزيادة في النزيف.
أمراض الكبد والكلى: يمكن أن تؤثر على توازن الهرمونات في الجسم، مما يؤدي إلى تغييرات في الدورة الشهرية. مثل الفشل الكلوي المزمن، تليف الكبد، التهاب الكبد الفيروسي.
زيادة الوزن أو السمنة: الوزن الزائد يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات هرمونية تؤثر على الدورة الشهرية.
النحافة المفرطة واضطرابات الأكل: النحافة الشديدة واضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي يمكن أن تؤدي إلى تغيرات في الدورة الشهرية. كذلك الحميات الغذائية أو سوء التغذية.
التدخل الجراحي في الرحم: مثل العمليات الجراحية التي تؤثر على بطانة الرحم أو تغير شكل الرحم.
الاضطرابات الدموية: حالات مثل نقص الصفيحات أو اضطرابات تخثر الدم يمكن أن تسبب نزيفاً مطولاً أو غير عادي خلال الدورة الشهرية.
أمراض المناعة الذاتية: بعض أمراض المناعة الذاتية قد تؤثر على الدورة الشهرية وتسبب دورات غير منتظمة أو مطولة. مثل التهاب الغدة الدرقية الهاشموتو، مرض الذئبة الحمراء، متلازمة سجوجرن، التهاب المفاصل الروماتويدي، مرض التصلب العصبي المتعدد، مرض أديسون.
التبويض غير المنتظم: في بعض الأحيان، قد تواجه النساء دورات تبويض غير منتظمة أو عدم تبويض، مما يمكن أن يؤدي إلى دورات طويلة أو غير منتظمة. هذا يمكن أن يحدث بسبب العديد من العوامل، بما في ذلك الإجهاد، الوزن الزائد أو الناقص، وبعض الحالات الصحية.
ممارسة الرياضة الشديدة: الرياضيات أو النساء اللواتي يمارسن التمارين الرياضية الشديدة قد يواجهن تغيرات في دوراتهن الشهرية.حيث أن الرياضة الشديدة يمكن أن تؤدي إلى تغيرات في مستويات الهرمونات الجنسية مثل الاستروجين والبروجسترون، وهي هرمونات أساسية في تنظيم الدورة الشهرية. انخفاض مستويات الاستروجين، على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي إلى عدم انتظام الدورة الشهرية. كما أن الإجهاد يمكن أن يؤدي إلى زيادة إفراز هرمون الكورتيزول، وهو ما يعرف بـ "هرمون الإجهاد"، الذي يمكن أن يؤثر بدوره على توازن الهرمونات الأخرى.
متلازمة تكيس المبايض (PCOS): هي حالة هرمونية شائعة تؤثر على النساء في سن الإنجاب ويمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من الأعراض، بما في ذلك تأثيرات على الدورة الشهرية. فعدم انتظام التبويض هي أحد السمات الرئيسية لمتلازمة تكيس المبايض هو عدم انتظام التبويض أو عدم حدوثه. عندما لا يحدث التبويض بانتظام، يمكن أن تصبح الدورات الشهرية غير منتظمة وغير متوقعة. في بعض الحالات، قد تؤدي هذه الاضطرابات في التبويض إلى فترات طويلة بين كل دورة شهرية، مما يزيد من مدة الدورة الشهرية الكلية. كما أن النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض غالبًا ما يكون لديهن مستويات مرتفعة من الأندروجينات (الهرمونات الذكرية)، وهذه يمكن أن تؤثر على عملية التبويض وتسبب اضطرابات في الدورة الشهرية. كذلك كثير من النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض يعانين من مقاومة الإنسولين، وهي حالة يمكن أن تؤدي إلى اختلال في توازن الهرمونات وتأثر على الدورة الشهرية. وأخيراً وليس آخراً، بسبب عدم حدوث التبويض بانتظام، يمكن أن تصبح بطانة الرحم سميكة بشكل غير طبيعي، مما قد يؤدي إلى فترات طويلة وثقيلة عندما تحدث الدورة الشهرية.
مشاكل الرحم وعنق الرحم: مثل تشوهات الرحم، السلائل الرحمية، أو التهابات عنق الرحم يمكن أن تسبب نزيفاً مطولاً.
الأورام الليفية الرحمية: هي أورام حميدة في الرحم ويمكن أن تسبب زيادة في مدة وكمية النزيف الشهري.
التوتر والإجهاد والمشاكل النفسية والعاطفية: الإجهاد والقلق والاكتئاب والتعرض للضغط النفسي الشديد يمكن أن يؤثر على الهرمونات مثل الكورتيزول، والذي بدوره يمكن أن يؤثر على الدورة الشهرية.
اضطرابات النوم: مثل الأرق، يمكن أن تؤثر على الهرمونات وتسبب تغيرات في الدورة الشهرية.
أمراض التهاب الحوض: الالتهابات أو العدوى في الأعضاء التناسلية يمكن أن تسبب تغيرات في الدورة الشهرية.
التغيرات البيئية الكبرى: مثل الانتقال إلى بيئة جديدة بشكل مفاجئ خاصةً عبر المناطق الزمنية، يمكن أن يكون له تأثير مؤقت على الدورة الشهرية. وكذلك التغيرات الكبيرة في نمط الحياة مثل التغيرات في العادات اليومية أو الروتين
التعرض المفرط للحرارة أو البرودة: التغيرات الشديدة في درجة الحرارة يمكن أن تؤثر على الدورة الشهرية.
التعرض للسموم البيئية: بعض المواد الكيميائية في البيئة مثل الرصاص أو الزئبق يمكن أن تؤثر على الدورة الشهرية.
تعاطي الكحول والتدخين: تأثيرات الكحول والتدخين على الجسم يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات في الدورة الشهرية.
التعرض للإشعاع أو العلاج الكيميائي: هذه العلاجات يمكن أن تؤثر على الخصوبة وتسبب تغيرات في الدورة الشهرية.