زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
سلامً من الرحمن عليكم جميعاً
ما تعريف الـNAET وما مصدرها؟ وهل هى تقنية حديثة في مجال الحمية الغذائية؟
مع ارتفاع نسبة المشاكل الصحية التى يعانى منها المرء والناتجة عن: العادات اليومية السيئة، تلوث البيئة، سوء التغذية.. وغيرها من العوامل السلبية التى تؤثر على جسم الأنسان وصحته. ومع زيادة كمية الأدوية المستهلكة فى الأسواق، تأتى هذه التقنية لتحدث انقلاباً فى المعايير المتبعة ولتثبت أن الداء والدواء مصدرهما واحد، وهو الجسم البشرى.عن تقنية " النايت" NAET يتحدث الأخصائى فى الطب العائلى الدكتور إبراهيم العمرى شرحاً وتفصيلاً..
فى البداية ما تعريف الـNAET وما مصدرها؟ وهل هى تقنية حديثة في مجال الحمية الغذائية؟
هو الأساس طب صينى، تم اكتشافه على يد طبيبة من أصل هندي- أميركى، وبأ انتشاره في أمريكا. وهو اختصار لعبارة Nambdipad’s Aegy Eiminatin Tehniqes التي تعني تقنية"نامبودريبادز لعلاج الحساسية".
ما هى مراحل العلاج، وعلى ماذا تعتمد؟
أولا: يجدر الذكر بأن هذه التقنية لا يستخدم فيها أى نوع من الأدوية، وهى تعتمد بشكل أساسي على العلاج بالطاقة، حيث يخضع المريض للتدليك الطبي المركز Apesse داخل عيادة الطبيب. ثم يعاود القيام بهذه العملية فى منزله لفترات محددة.
أما بالنسبة لمراحل العلاج فهى تبدأ أولا بتشخيص أنواع الحساسيات التى يعانى منها المريض وبالأخص تلك الناتجة عن المواد الأساسية التى تدخل الجسم. ثم نبدأ بمعالجة كل مادة على حدة.
ماذا تعنى بالحساسية؟
يختلف تعريف الحساسية بين الطب الغربى والطب البديل الذى نتحدث عنه الأن. بحب الطب الغربى فإن دخول جسم غريب إلى جسم الإنسان يتم تركيب مضاد له antibdy ونتيجة التفاعل بينهما وما ينتج عنها من مشاكل هو ما يسمى بالحساسية.
أما بالنسبة للطب الصينى الذى هو طب بديل فإن كل جسم مكون من طاقة، وعندما لا يكون هناك انسجام بين طاقة الجسم وطاقة المأكولات التي تدخله يصبح هناك تضارب بين الطاقات، ما يؤدى الى ظهور الحساسية.
كما أن جسم الأنسان يتكون من خطوط طاقة تتحكم بالأعمال الفيزيولوجية بداخله، لذا عندما يحدث تضارب بين طاقة الجسم ومادة معينة، لا يستطيع تقبلها، تصاب هذه الخطوط بأنسداد فى أماكن محددة.
ويتم تحديد العوارض بحسب اماكن الأنسداد، فهناك خطوط متصله بالدماغ وأخرى بالرئتين وغيرها بالأمعاء… ومن تلك العوارض هناك الم الرأس، الحكة، التهابات في الكولون، السمنة، بالإضافة الى الأمراض النفسية كالاكتئاب، التوتر المزمن …
ما علاقتها بالرشاقة؟
هى كما سبق وذكرنا تقنية مخصصة لعلاج الحساسيات بمختلف أنواعها. وقد لاحظنا من خلال تجارب عدة أنه عند معالجة أى مريض من الحساسيات التى يعانى منها وبالأخص تلك الناتجة عن المأكولات التى تعتبرأكبر مصدر للحساسية.
مع أرتفاع نسبة المشاكل الصحية التي يعاني منها المرء والناتجة عن: العادات اليومية السيئة، تلوث البيئة، سوء التغذية.. وغيها من العوامل السلبية التي تؤثر على جسم الإنسان وصحته، ومع زيادة كمية الأدوية المستهلكة في الأسواق، تأتي هذه التقنية لتحدث انقلابا في المعايير المتبعة ولتثبت أن الداء والدواء مصدرهما واحد، وهو الجسم البشري.
عن تقنية "النايت" NAET يحدثنا الأخصائى في الطب العائلى الدكتور ابراهيم العمري شرحا وتفصيلا…يبدأ المريض بخسارة وزنة تدريجيا، أوباكتساب الوزن الذي يحتاج اليه حتي يصل اللى الوزن المثالى لجسمه.
هل تمت تجارب على بعض الأشخاص واثبتت فعاليتها؟
هناك العديد من التجارب التي أثبتت بالفعل نجاحها وليس فقط على صعيد خسارة الوزن، إنما في علاج بعض المشاكل لدى الأطفال: كالتوحد وعدم القدرة على التركيز وزيادة الحركة عن معدلها الطبيعي. وتم التوصل الى معالجة هذه المشاكل بواسطة الـNAET.
هل هناك تأثيرات سلبية على جسم المريض؟ وهل تناسب كافة الأجسام؟
لغاية اليوم لم ينتج عن اتباع تقنية الـNAET أى أثار جانبية ولكن هناك بعض الأجسام التي لاتتجاوب معها، وأخرى تحتاج لأكثر من علاج حتى تتجاوب. ولا يمكن معرفة ذلك إلا بعد إجراء العلاج.
كم يحتاج المريض من الوقت كي يشعر بالتحسن وبالفرق؟
الأمر يعتمد على كمية الحساسيات التى يعانى منها المريض وعلى مدى تجاوب جسمه مع العلاج. ولكن في الإجمال إن تجاوب جسم الأطفال مع هذا النوع من العلاج يكون أسرع، لأنه كلما تقدم المرء في السن كلما أصبحت الحساسية لديه أقوى.
وفي الحالات المتعلقة بالرشاقة والوزن فإن جسم المرأة يتطلب وقتا أطول من جسم الرجل نظرا لوجود بعض الأمور التى تؤثر على العلاج ومنها تغير الهورمونات، فترات الحيض، الأمور النفسية وغيرها. ومن الجدير ذكره أن الحساسية الناتجة عن الحالات النفسية تصيب المرأة أكثر من الرجل.
يتبع
:::
::
:
سلامً من الرحمن عليكم جميعاً
ما تعريف الـNAET وما مصدرها؟ وهل هى تقنية حديثة في مجال الحمية الغذائية؟
مع ارتفاع نسبة المشاكل الصحية التى يعانى منها المرء والناتجة عن: العادات اليومية السيئة، تلوث البيئة، سوء التغذية.. وغيرها من العوامل السلبية التى تؤثر على جسم الأنسان وصحته. ومع زيادة كمية الأدوية المستهلكة فى الأسواق، تأتى هذه التقنية لتحدث انقلاباً فى المعايير المتبعة ولتثبت أن الداء والدواء مصدرهما واحد، وهو الجسم البشرى.عن تقنية " النايت" NAET يتحدث الأخصائى فى الطب العائلى الدكتور إبراهيم العمرى شرحاً وتفصيلاً..
فى البداية ما تعريف الـNAET وما مصدرها؟ وهل هى تقنية حديثة في مجال الحمية الغذائية؟
هو الأساس طب صينى، تم اكتشافه على يد طبيبة من أصل هندي- أميركى، وبأ انتشاره في أمريكا. وهو اختصار لعبارة Nambdipad’s Aegy Eiminatin Tehniqes التي تعني تقنية"نامبودريبادز لعلاج الحساسية".
ما هى مراحل العلاج، وعلى ماذا تعتمد؟
أولا: يجدر الذكر بأن هذه التقنية لا يستخدم فيها أى نوع من الأدوية، وهى تعتمد بشكل أساسي على العلاج بالطاقة، حيث يخضع المريض للتدليك الطبي المركز Apesse داخل عيادة الطبيب. ثم يعاود القيام بهذه العملية فى منزله لفترات محددة.
أما بالنسبة لمراحل العلاج فهى تبدأ أولا بتشخيص أنواع الحساسيات التى يعانى منها المريض وبالأخص تلك الناتجة عن المواد الأساسية التى تدخل الجسم. ثم نبدأ بمعالجة كل مادة على حدة.
ماذا تعنى بالحساسية؟
يختلف تعريف الحساسية بين الطب الغربى والطب البديل الذى نتحدث عنه الأن. بحب الطب الغربى فإن دخول جسم غريب إلى جسم الإنسان يتم تركيب مضاد له antibdy ونتيجة التفاعل بينهما وما ينتج عنها من مشاكل هو ما يسمى بالحساسية.
أما بالنسبة للطب الصينى الذى هو طب بديل فإن كل جسم مكون من طاقة، وعندما لا يكون هناك انسجام بين طاقة الجسم وطاقة المأكولات التي تدخله يصبح هناك تضارب بين الطاقات، ما يؤدى الى ظهور الحساسية.
كما أن جسم الأنسان يتكون من خطوط طاقة تتحكم بالأعمال الفيزيولوجية بداخله، لذا عندما يحدث تضارب بين طاقة الجسم ومادة معينة، لا يستطيع تقبلها، تصاب هذه الخطوط بأنسداد فى أماكن محددة.
ويتم تحديد العوارض بحسب اماكن الأنسداد، فهناك خطوط متصله بالدماغ وأخرى بالرئتين وغيرها بالأمعاء… ومن تلك العوارض هناك الم الرأس، الحكة، التهابات في الكولون، السمنة، بالإضافة الى الأمراض النفسية كالاكتئاب، التوتر المزمن …
ما علاقتها بالرشاقة؟
هى كما سبق وذكرنا تقنية مخصصة لعلاج الحساسيات بمختلف أنواعها. وقد لاحظنا من خلال تجارب عدة أنه عند معالجة أى مريض من الحساسيات التى يعانى منها وبالأخص تلك الناتجة عن المأكولات التى تعتبرأكبر مصدر للحساسية.
مع أرتفاع نسبة المشاكل الصحية التي يعاني منها المرء والناتجة عن: العادات اليومية السيئة، تلوث البيئة، سوء التغذية.. وغيها من العوامل السلبية التي تؤثر على جسم الإنسان وصحته، ومع زيادة كمية الأدوية المستهلكة في الأسواق، تأتي هذه التقنية لتحدث انقلابا في المعايير المتبعة ولتثبت أن الداء والدواء مصدرهما واحد، وهو الجسم البشري.
عن تقنية "النايت" NAET يحدثنا الأخصائى في الطب العائلى الدكتور ابراهيم العمري شرحا وتفصيلا…يبدأ المريض بخسارة وزنة تدريجيا، أوباكتساب الوزن الذي يحتاج اليه حتي يصل اللى الوزن المثالى لجسمه.
هل تمت تجارب على بعض الأشخاص واثبتت فعاليتها؟
هناك العديد من التجارب التي أثبتت بالفعل نجاحها وليس فقط على صعيد خسارة الوزن، إنما في علاج بعض المشاكل لدى الأطفال: كالتوحد وعدم القدرة على التركيز وزيادة الحركة عن معدلها الطبيعي. وتم التوصل الى معالجة هذه المشاكل بواسطة الـNAET.
هل هناك تأثيرات سلبية على جسم المريض؟ وهل تناسب كافة الأجسام؟
لغاية اليوم لم ينتج عن اتباع تقنية الـNAET أى أثار جانبية ولكن هناك بعض الأجسام التي لاتتجاوب معها، وأخرى تحتاج لأكثر من علاج حتى تتجاوب. ولا يمكن معرفة ذلك إلا بعد إجراء العلاج.
كم يحتاج المريض من الوقت كي يشعر بالتحسن وبالفرق؟
الأمر يعتمد على كمية الحساسيات التى يعانى منها المريض وعلى مدى تجاوب جسمه مع العلاج. ولكن في الإجمال إن تجاوب جسم الأطفال مع هذا النوع من العلاج يكون أسرع، لأنه كلما تقدم المرء في السن كلما أصبحت الحساسية لديه أقوى.
وفي الحالات المتعلقة بالرشاقة والوزن فإن جسم المرأة يتطلب وقتا أطول من جسم الرجل نظرا لوجود بعض الأمور التى تؤثر على العلاج ومنها تغير الهورمونات، فترات الحيض، الأمور النفسية وغيرها. ومن الجدير ذكره أن الحساسية الناتجة عن الحالات النفسية تصيب المرأة أكثر من الرجل.
يتبع
:::
::
:
التعديل الأخير بواسطة المشرف: