زائر
مستحضرات الأذن
1- الستيروئيدات الموضعية على شكل مراهم وقطرات أذنية:
تخفف التورم بشكل سريع عند تطبيقها في التهاب الأذن الخارجية غير الإنتاني .
ويلاحظ أن التأثيرات الجهازية للستيروئيدات غير شائعة الحدوث عندما تكون المنطقة المعالجة محدودة وعندما تكون فترة المعالجة قصيرة ولذلك فإنه من غير المنصوح به استعمالها بشكل واسع أو مديد أثناء الحمل.
2- الصادات الحيوية:
تعد الصادات الحيوية واسعة الطيف أكثر ملاءمة لعلاج إنتانات الأذن الخارجية ، حيث كثيراً ما تكون نتائج الزروع حاوية على كل من الجراثم موجبة وسالبة الغرام.
كما يمكن أيضاً تطبيق الصادات الحيوية الموضعية كمعالجة تجريبية لإيقاف سوء التصريف في التهاب الأذن الوسطى القيحي المزمن وتحمل الأمينوغليكوزيدات الموضعية خطراً ضئيلاً لتحريض فقدان السمع ولكن يجب أن تتم موازنته مع خطر فقدان السمع الناجم عن الانتان المزمن.
يجب تحاشي الاستخدام المديد لكل الصادات الحيوية الموضعية بسبب مخاطر الأذى القوقعي والتحسس الصماخي وتنامي مجموعات من الفلورا الدقيقة المقاومة للصادات.
كما يجب الانقطاع عن المعالجة فوراً في حال تطور التحسس ، ويجب عدم استعمال المحاليل الحاوية على الصادات الحيوية في حالات التهاب الأذن الوسطى الحاد.
3- مضادات الفطور:
تستخدم لوحدها في معالجة الفطار الأذني البدئي ومن الممكن مشاركتها مع صاد حيوي في علاج الإنتانات الجرثومية الفطرية المختلطة.
4- المسكنات والمخدرات الموضعية:
تخفف الألم في حالات التهاب الأذن الوسطى الحاد.
5- حالات الصملاخ:
تطري الشمع المتجمع وتسهل إزالته
منقول
1- الستيروئيدات الموضعية على شكل مراهم وقطرات أذنية:
تخفف التورم بشكل سريع عند تطبيقها في التهاب الأذن الخارجية غير الإنتاني .
ويلاحظ أن التأثيرات الجهازية للستيروئيدات غير شائعة الحدوث عندما تكون المنطقة المعالجة محدودة وعندما تكون فترة المعالجة قصيرة ولذلك فإنه من غير المنصوح به استعمالها بشكل واسع أو مديد أثناء الحمل.
2- الصادات الحيوية:
تعد الصادات الحيوية واسعة الطيف أكثر ملاءمة لعلاج إنتانات الأذن الخارجية ، حيث كثيراً ما تكون نتائج الزروع حاوية على كل من الجراثم موجبة وسالبة الغرام.
كما يمكن أيضاً تطبيق الصادات الحيوية الموضعية كمعالجة تجريبية لإيقاف سوء التصريف في التهاب الأذن الوسطى القيحي المزمن وتحمل الأمينوغليكوزيدات الموضعية خطراً ضئيلاً لتحريض فقدان السمع ولكن يجب أن تتم موازنته مع خطر فقدان السمع الناجم عن الانتان المزمن.
يجب تحاشي الاستخدام المديد لكل الصادات الحيوية الموضعية بسبب مخاطر الأذى القوقعي والتحسس الصماخي وتنامي مجموعات من الفلورا الدقيقة المقاومة للصادات.
كما يجب الانقطاع عن المعالجة فوراً في حال تطور التحسس ، ويجب عدم استعمال المحاليل الحاوية على الصادات الحيوية في حالات التهاب الأذن الوسطى الحاد.
3- مضادات الفطور:
تستخدم لوحدها في معالجة الفطار الأذني البدئي ومن الممكن مشاركتها مع صاد حيوي في علاج الإنتانات الجرثومية الفطرية المختلطة.
4- المسكنات والمخدرات الموضعية:
تخفف الألم في حالات التهاب الأذن الوسطى الحاد.
5- حالات الصملاخ:
تطري الشمع المتجمع وتسهل إزالته
منقول