زائر
ثمة 60 ألف مادة كيميائية تستعمل في المنتوجات
التجارية الرائجة، ثلاثة آلاف منها مستعملة كمواد
حافظة للطعام و 800 مادة منها موجودة في مياه
الشرب. وهذه المواد جميعها تساهم في إصابتك
بالتلوث الداخلي.
يمكن أن يمتص الجسم المواد الملوثة من:
· الأبخرة المتصاعدة من عوادم السيارات
والآليات، خاصة منها الجزئيات المسببة للسرطان
المنبعثة من محركات الديزل والرصاص الموجود في
البنزين.
· المواد التي تنفثها المعامل ومحطات توليد
الطاقة الكهربائية في الهواء أو المواد التي
ترميها هذه المعامل والمحطات في الأنهار والبحار.
· السمك الذي يصطاد من المياه الملوثة خاصة
منها مياه المناطق الساحلية.
· الأطعمة الملوثة بمبيدات الآفات
الزراعية.
· الغبار الناتج عن المصانع وهو عبارة عن
جزيئات كانت بالأصل في الدخان والأبخرة واستقرت
على المحاصيل الزراعية التي نتغذى منها وفي
الحيوانات التي نأكلها.
· سحاب المبيدات غير المرئي الذي قد تحمله
الريح من الطرف الآخر من العالم لتستنشقه أنت.فهذه
المبيدات ترش على الأرصفة والملاعب وممرات المشاة
وتستعمل في الحدائق والأبنية ويرش بها الخشب لحفظه
من التسوس وهي تنجرف إلى المياه الجوفية ومنها إلى
المياه التي نشربها.
· ويمكننا أيضا أن نجلب التلوث إلى منازلنا
عبر المنتوجات والكماليات التي نستخدم:
· معطرات الجو الاصطناعية.
· المواد الصناعية المضافة للطعام.
· بخاخات مستحضرات التجميل مثل مزيل
الرائحة، ومثبت الشعر والعطور.
· بخار التنظيف .
· الغبار.
· مبيدات الحشرات.
· الغاز المنبعث من السجاد والموكيت
والأثاث الجديد.
· الدخان المتصاعد من مرآب السيارة الواقع
تحت المنزل.
· الدخان المنبعث من فرن الغاز والتدفئة
المركزية.
· المبيدات التي نرش بها الحدائق.
· العفن المشبع بالرطوبة.
· زيت القلي وإعادة استعماله الذي يسبب
زيادة كميات البيروكسيدات الضارة في الطعام.
· الأدوية التي تستعمل لتنعيم قماش الثياب.
· مساحيق الغسيل وأدوات التنظيف المصنوعة
من مواد كيمائية قوية.
· ملمع الأثاث القوي الرائحة وأدوية تنظيف
السجاد.
· دخان السجائر.
· المواد الحفظة للخشب.
وقد يصبح جسم الإنسان ملوثاً من المواد الكيميائية
التي تفرزها البكتيريا الضارة التي تستوطن
الأمعاء. فالتعب والتشوش الذي يعاني منه الأشخاص
الذي تنمو لديهم فطريات كنديدا ألبيكان قد ينتجان
عن الالديهايد الضارة التي تفرزها هذه الفطريات
منقوووووووووووووول
التجارية الرائجة، ثلاثة آلاف منها مستعملة كمواد
حافظة للطعام و 800 مادة منها موجودة في مياه
الشرب. وهذه المواد جميعها تساهم في إصابتك
بالتلوث الداخلي.
يمكن أن يمتص الجسم المواد الملوثة من:
· الأبخرة المتصاعدة من عوادم السيارات
والآليات، خاصة منها الجزئيات المسببة للسرطان
المنبعثة من محركات الديزل والرصاص الموجود في
البنزين.
· المواد التي تنفثها المعامل ومحطات توليد
الطاقة الكهربائية في الهواء أو المواد التي
ترميها هذه المعامل والمحطات في الأنهار والبحار.
· السمك الذي يصطاد من المياه الملوثة خاصة
منها مياه المناطق الساحلية.
· الأطعمة الملوثة بمبيدات الآفات
الزراعية.
· الغبار الناتج عن المصانع وهو عبارة عن
جزيئات كانت بالأصل في الدخان والأبخرة واستقرت
على المحاصيل الزراعية التي نتغذى منها وفي
الحيوانات التي نأكلها.
· سحاب المبيدات غير المرئي الذي قد تحمله
الريح من الطرف الآخر من العالم لتستنشقه أنت.فهذه
المبيدات ترش على الأرصفة والملاعب وممرات المشاة
وتستعمل في الحدائق والأبنية ويرش بها الخشب لحفظه
من التسوس وهي تنجرف إلى المياه الجوفية ومنها إلى
المياه التي نشربها.
· ويمكننا أيضا أن نجلب التلوث إلى منازلنا
عبر المنتوجات والكماليات التي نستخدم:
· معطرات الجو الاصطناعية.
· المواد الصناعية المضافة للطعام.
· بخاخات مستحضرات التجميل مثل مزيل
الرائحة، ومثبت الشعر والعطور.
· بخار التنظيف .
· الغبار.
· مبيدات الحشرات.
· الغاز المنبعث من السجاد والموكيت
والأثاث الجديد.
· الدخان المتصاعد من مرآب السيارة الواقع
تحت المنزل.
· الدخان المنبعث من فرن الغاز والتدفئة
المركزية.
· المبيدات التي نرش بها الحدائق.
· العفن المشبع بالرطوبة.
· زيت القلي وإعادة استعماله الذي يسبب
زيادة كميات البيروكسيدات الضارة في الطعام.
· الأدوية التي تستعمل لتنعيم قماش الثياب.
· مساحيق الغسيل وأدوات التنظيف المصنوعة
من مواد كيمائية قوية.
· ملمع الأثاث القوي الرائحة وأدوية تنظيف
السجاد.
· دخان السجائر.
· المواد الحفظة للخشب.
وقد يصبح جسم الإنسان ملوثاً من المواد الكيميائية
التي تفرزها البكتيريا الضارة التي تستوطن
الأمعاء. فالتعب والتشوش الذي يعاني منه الأشخاص
الذي تنمو لديهم فطريات كنديدا ألبيكان قد ينتجان
عن الالديهايد الضارة التي تفرزها هذه الفطريات
منقوووووووووووووول