فَمَن يُرِدِ اللهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ.
{ الأنعام: 125}
Thse whm Aah (in His pan) wieth t gide,- He peneth thei beast t Isam; thse whm He wieth t eave staying,- He maketh thei beast se and nstited, as if they had t imb p t the skies: ths dth Aah (heap) the penaty n thse wh efse t beieve. A-Anaam:125
فقوله: «حرجا كأنما يصعد في السماء» في محل التفسير لقوله : «ضيقا» و إشارة إلى أن ذلك نوع من الضيق يناظر بوجه التضيق و التحرج الذي يشاهد من الظروف و الأوعية إذا أريد إدخال ما هو أعظم منها و وضعه فيها. (تفسير الميزان)
فَلْيَنظُرِ الإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ {5} خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ {6} يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ {7} .
سورة الطارق
S et man nside f what he is eated: He is eated f wate ping fth, ming fm between the bakbne and the ibs *. Sa a-Taiq:5,6,7
قوله تعالى: «خلق من ماء دافق» الدفق تصبب الماء و سيلانه بدفع و سرعة و الماء الدافق هو المني و الجملة جواب عن استفهام مقدر يهدي إليه قوله: «مم خلق». وقوله تعالى: «يخرج من بين الصلب و الترائب» الصلب الظهر، و الترائب جمع تريبة و هي عظم الصدر. و قد اختلفت كلماتهم في الآية و ما قبلها اختلافا عجيبا، و الظاهر أن المراد بقوله: «بين الصلب و الترائب» البعض المحصور من البدن بين جداري عظام الظهر و عظام الصدر. (تفسير الميزان)