زائر
ان عقل الانسان هو اكبر واقوى من اي كومبيوتر خارق في العالم حيث انه يحتوي على عدد غير منتهي من الافكار و المشاعر و القوى و الصور و المعلومات والامال, لكن ماذا يحدث لكل هذه الاشياء الكبيره والى اين تذهب عند نهاية حياة الانسان هل من الممكن ان تختفي كل هذه الاشياء العظيمه فقط لانها اشياء غير مادية التكوين وان هذا يعني انها غير مشموله بقانون حفظ الطاقه, ولكن بعض الناس قد اظهروا بنجاح انهم يستطيعون ان يحولوا الطاقة المنبعثه من الدماغ او المشاعر الى نوع اخر من الطاقه كما درس ذلك بعلم الباراسايكولجي او بكلمة اخرى فأننا نستطيع القول ان هؤلاء الناس قد اظهروا ان طاقة الدماغ يمكن ان تتحول الى نوع اخر من الطاقة الفيزياوية المعروفة كما تتحول الطاقه الكهرومغناطيسيه الى طاقه كهربائيه اوميكانيكيه. وقبل ان نسترسل بمناقشة قوى الدماغ سوف نحاول ان نعطي توضيح مبسط لدماغ الانسان وكيف يؤثر بالبيئة المحيطه به وكيف يستجيب الى الاشارات القادمه من حواس الانسان.
ان دماغ الانسان يتكون من نصفين ايمن وايسر, حيث يسيطر النصف الايمن على وضائف الانسان اللااراديه ويتكون من وحدة المنطق التي تنظم حيا تنا عن طريق اتخاذ القرارات المتناسبة مع استنتاجات العقل الذي يقدمها بناءً على مقارنة مجموعة من المعطيات سويةً. لقد تعلمنا ان نحكم على كل ما يحيط بنا بنفس هذه النظره المنطقية واننا نحاول دائما ان نبقي دماغنا يفكر والى اقصى حد ظمن نطاق هذه النظرة المنطقية واننا لا نسمح ابداً للافكار المشوشة التي لا تمتلك اساساً فيزياوياً او منطقياً من الوصول الى مرحلة التصديق والاخذ بها, فلماذا هذه الحالة؟ هل لأننا نعتقد ان الاشياء المادية فقط هي الموجودة في عالمنا الحالي, ولكن ماذا عن قدرة الانسان على استخدام قواه الخارقة الناتجة من حاسة الباراسايكولوجي كما سجل ذلك على مدى الاف السنين الماضية, حيث انه من المثبت بأن الاجيال القديمة كانت تمتلك هذه القوى وانها قد تعلمت كيفية استخدامها حيث ان هذه النتيجة التي وصلوا اليها هي بسبب ايمانهم بوجود هذه القوى, وسواء كان ايمانهم بسبب افكار دينية او لأنهم كانوا يؤمنون بقوى السحر. فما الذي يحدث لفكرة ناتجة من قوى الباراسايكولوجي عندما تأتي لدماغ انسان متحضر؟ انه وببساطة سوف يقوم بأهمالها لأنها سوف لن تصل الى مرحلة الأيمان بها وذلك لأفتقارها للأساس المادي والمنطقي, ولهذا فأن هذه الفكرة سوف تقتل وان طاقتها النافعة سوف تضيع. كما أن بعض الناس من الذين يحاولون ان يستخدموا هذه القوى بدون خبرة سابقة سوف يكونون عرضة لأسائة استخدام هذه القوى وان الطاقة المحفزة ربما تنقلب ضدهم.
في الاجهزة الهندسية الحديثة مثل الرادار واجهزة الاتصالات والتي يكون اساس عملها هو مسك الاشارة المرغوب بها من بين الضوضاء والاشارات الاخرى غير المرغوب بها استناداً على القانون المشهور لنسبة الأشارة الى الضوضاء في الأشارة الكلية القادمة للجهاز, حيث انه كلما زادت هذه النسبة فأنها تعني بأن عملية مسك الأشارة المرغوب بها سوف تكون اسهل للجهاز, واننا نعمل نفس الشيء في دماغنا حيث نقوم بمقارنة مصدر الفكرة القادمة للدماغ مع استنادها للاساس المادي فأذا ما كانت قادمة منه فأن هذا يعني بأن نسبة الأشارة الى الضوضاء سوف تكون عالية, ولكن حتى لأكثر الاجهزة دقة فأن بعض الاشارات الضعيفة سوف تهمل لأنها لن تصل الى حد التصديق بها وأن الانسان يجب أن يتعلم كيف يكون حساساً لكي يستطيع التحسس بالاشارات الضعيفة والنابعة من قوى الباراسايكولوجي.
أن عملية تعلم كيفية التحسس بالافكار المرغوب بها من الافكار غير المرغوب بها سوف تأخذ وقتاً طويلاً, وان اي شخص يظن انه سوف يصل الى مرحلة عالية من التحسس بالافكار بعد وقت قصير من التدريب سوف يخيب امله, وأن بعض الطرق الجيده للبدء بهذه التدريبات هي بواسطة تسجيل وتصحيح الافكار ومن ثم توثيقها ولهذا فأنك بعد فترة سوف تتعلم متى كانت الأفكار صحيحة ومتى كانت خاطئة, وأن طريقة التعامل مع هذه القوة هي عملية مختلفة لكل شخص عن الاخر, لأننا لن نجد ابداً شخصين لهما دماغان متماثلان, وبعد ان تستمر هذه العملية (عملية توثيق الافكار) لبعض الوقت فانك سوف تبدء بمعرفة المزيد حول قدراتك العقلية وان ثقتك بنفسك من ناحية استخدام القوى النفسيه سوف تزداد كذلك.
جميعنا نمتلك قوى الباراسايكولوجي
مع هذا الموقع فأننا سوف نحاول ان نوضح الأسس التي تعمل عليها قوى الباراسايكولوجي, ومتى يجب ان نستخدمها؟ وكيف يجب أن نسيطر على التفكير بحيث تكون نسبة الأشارة المرغوب بها الى الضوضاء اعلى مايكون. ان كل البشر يمتلكون قوى الباراسايكولوجي بنسب متفاوتة ولهذا فأننا نرحب بتجاربكم الخاصة والتي يكون لقوى الباراسايكولوجي تأثير فيها وكنتيجة لذلك فأننا جميعاً سوف نستفاد من هذه التجارب وأن مفتاح النجاح لأستخدام هذه القوى هو بأن نبدأ بالايمان بوجود قوى الباراسايكولوجي داخلنا.
تجارب
من المسلم به ان قوى الباراسايكولوجي تحفز في دماغ الأنسان كلما قل نشاط الواقعية ووحدة المنطق فيه, حيث ان التفسير المنطقي لأي فكرة تخطر على دماغ الأنسان سوف تكون مسؤولة عن رفض وتقليل اهمية أي فكرة مستوحاة من قوى الباراسايكولوجي وهكذا يجب علينا في البداية ان نتعلم كيفية الوصول بالدماغ الى حالة الاسترخاء التام حتى نصل الى مستوى نستطيع به السيطرة على الدماغ بحيث نصل الى حالة الاسترخاء التام وبدون وضع اي مجهود ذهني حيث ان الحالة تشبه قعر التفكير وهي الحالة التي يكون الدماغ بها صافياً ولا يحتوي على اي فكرة قيد الدراسة او اي ذكريات محفزة في تلك اللحظة, وان لا تصرف اية طاقة دماغية عندها لمعالجة اي شيء منطقي.
أن تمارين اليوغا المختصة بتصفية الدماغ واسترخائه ربما سوف تساعد للوصول الى حالة افراز الطاقة الدماغية الصافية بسرعة, وكذلك فأننا يجب ان نتعلم كيفية التمييز بين الافكار النابعة من قوى الباراسايكولوجي من تلك التي تخلقها مخيلتنا.
تجارب الأسترخاء
في البداية يجب أن نصل الى مرحلة خلق الطاقة الصافية في الدماغ والتي يكون فيها الدماغ خالياً من أي افكار منطقية أو خيالية, وأذا ما كانت هنالك فكرة أو ذكريات تحاول الدخول الى الدماغ فيجب أن لا نحاول التخلص منها وأنما يجب ان ننتظر حتى تذهب هذه الفكرة بعيداً.
هنالك مجموعة من التمارين والتي سوف تساعد للوصول الى حالة الطاقة الدماغية الصافية وأن بعض من هذه التمارين يتعامل مع وضع اجسادنا تحت ضغط ولمدة معينة حتى تكف حواسنا عن التنبيه بالجوع أو الألم أو الأحساس بتأثيرات المحيط الذي نحن فيه, وكمثال على هذه التمارين فأننا سوف نستعرض الطرق الاتية
1. حاول أن تبقى لفترة تحت الدوش مع مراعاة تغيير درجة حرارة الماء حتى تصبح ملائمة ومريحة للجسم وبعد مرور (20- 30) دقيقة فأن جميع اجزاء الجسم سوف تكون بحالة أسترخاء وكذلك فأن حواس الجسد سوف تخدر ولا يعود يصدر منها أي تنبيه, وعند الوصول الى هذه الحالة فأنه يجب عليك ان تبدأ بمحاولة تصفية ذهنك وحتى الوصول الى تحرير الطاقة الدماغية الصافية.
2. حاول الذهاب الى الساونا, والتي يجب ان لاتكون حارة جداً حتى تستطيع البقاء لفترة أطول كي تقوم بتمارين تصفية الذهن من جميع الأفكار المنطقية والخيالية, وذلك بعد أن نصل الى مرحلة الأسترخاء التام وتخدير الحواس.
3. حاول وضع مؤشر أو نقطة سوداء داخل ورقة بيضاء وعلق هذه الورقة على بعد (2-3) متر بحيث تكون بمستوى النظر, وحاول التركيز على النقطة السوداء لأطول فترة ممكنة وبدون أن ترمش حتى تبدأ العين تدمع, وعند تكرار هذه التجربة لعدة مرات (مرة واحد يومياً كي لا تؤذي العين) فأنك سوف تزيد من مقدرتك على التركيز على النقطة السوداء لفترة أطول وبدون أن ترمش.
منقول بتصرف..............
ان دماغ الانسان يتكون من نصفين ايمن وايسر, حيث يسيطر النصف الايمن على وضائف الانسان اللااراديه ويتكون من وحدة المنطق التي تنظم حيا تنا عن طريق اتخاذ القرارات المتناسبة مع استنتاجات العقل الذي يقدمها بناءً على مقارنة مجموعة من المعطيات سويةً. لقد تعلمنا ان نحكم على كل ما يحيط بنا بنفس هذه النظره المنطقية واننا نحاول دائما ان نبقي دماغنا يفكر والى اقصى حد ظمن نطاق هذه النظرة المنطقية واننا لا نسمح ابداً للافكار المشوشة التي لا تمتلك اساساً فيزياوياً او منطقياً من الوصول الى مرحلة التصديق والاخذ بها, فلماذا هذه الحالة؟ هل لأننا نعتقد ان الاشياء المادية فقط هي الموجودة في عالمنا الحالي, ولكن ماذا عن قدرة الانسان على استخدام قواه الخارقة الناتجة من حاسة الباراسايكولوجي كما سجل ذلك على مدى الاف السنين الماضية, حيث انه من المثبت بأن الاجيال القديمة كانت تمتلك هذه القوى وانها قد تعلمت كيفية استخدامها حيث ان هذه النتيجة التي وصلوا اليها هي بسبب ايمانهم بوجود هذه القوى, وسواء كان ايمانهم بسبب افكار دينية او لأنهم كانوا يؤمنون بقوى السحر. فما الذي يحدث لفكرة ناتجة من قوى الباراسايكولوجي عندما تأتي لدماغ انسان متحضر؟ انه وببساطة سوف يقوم بأهمالها لأنها سوف لن تصل الى مرحلة الأيمان بها وذلك لأفتقارها للأساس المادي والمنطقي, ولهذا فأن هذه الفكرة سوف تقتل وان طاقتها النافعة سوف تضيع. كما أن بعض الناس من الذين يحاولون ان يستخدموا هذه القوى بدون خبرة سابقة سوف يكونون عرضة لأسائة استخدام هذه القوى وان الطاقة المحفزة ربما تنقلب ضدهم.
في الاجهزة الهندسية الحديثة مثل الرادار واجهزة الاتصالات والتي يكون اساس عملها هو مسك الاشارة المرغوب بها من بين الضوضاء والاشارات الاخرى غير المرغوب بها استناداً على القانون المشهور لنسبة الأشارة الى الضوضاء في الأشارة الكلية القادمة للجهاز, حيث انه كلما زادت هذه النسبة فأنها تعني بأن عملية مسك الأشارة المرغوب بها سوف تكون اسهل للجهاز, واننا نعمل نفس الشيء في دماغنا حيث نقوم بمقارنة مصدر الفكرة القادمة للدماغ مع استنادها للاساس المادي فأذا ما كانت قادمة منه فأن هذا يعني بأن نسبة الأشارة الى الضوضاء سوف تكون عالية, ولكن حتى لأكثر الاجهزة دقة فأن بعض الاشارات الضعيفة سوف تهمل لأنها لن تصل الى حد التصديق بها وأن الانسان يجب أن يتعلم كيف يكون حساساً لكي يستطيع التحسس بالاشارات الضعيفة والنابعة من قوى الباراسايكولوجي.
أن عملية تعلم كيفية التحسس بالافكار المرغوب بها من الافكار غير المرغوب بها سوف تأخذ وقتاً طويلاً, وان اي شخص يظن انه سوف يصل الى مرحلة عالية من التحسس بالافكار بعد وقت قصير من التدريب سوف يخيب امله, وأن بعض الطرق الجيده للبدء بهذه التدريبات هي بواسطة تسجيل وتصحيح الافكار ومن ثم توثيقها ولهذا فأنك بعد فترة سوف تتعلم متى كانت الأفكار صحيحة ومتى كانت خاطئة, وأن طريقة التعامل مع هذه القوة هي عملية مختلفة لكل شخص عن الاخر, لأننا لن نجد ابداً شخصين لهما دماغان متماثلان, وبعد ان تستمر هذه العملية (عملية توثيق الافكار) لبعض الوقت فانك سوف تبدء بمعرفة المزيد حول قدراتك العقلية وان ثقتك بنفسك من ناحية استخدام القوى النفسيه سوف تزداد كذلك.
جميعنا نمتلك قوى الباراسايكولوجي
مع هذا الموقع فأننا سوف نحاول ان نوضح الأسس التي تعمل عليها قوى الباراسايكولوجي, ومتى يجب ان نستخدمها؟ وكيف يجب أن نسيطر على التفكير بحيث تكون نسبة الأشارة المرغوب بها الى الضوضاء اعلى مايكون. ان كل البشر يمتلكون قوى الباراسايكولوجي بنسب متفاوتة ولهذا فأننا نرحب بتجاربكم الخاصة والتي يكون لقوى الباراسايكولوجي تأثير فيها وكنتيجة لذلك فأننا جميعاً سوف نستفاد من هذه التجارب وأن مفتاح النجاح لأستخدام هذه القوى هو بأن نبدأ بالايمان بوجود قوى الباراسايكولوجي داخلنا.
تجارب
من المسلم به ان قوى الباراسايكولوجي تحفز في دماغ الأنسان كلما قل نشاط الواقعية ووحدة المنطق فيه, حيث ان التفسير المنطقي لأي فكرة تخطر على دماغ الأنسان سوف تكون مسؤولة عن رفض وتقليل اهمية أي فكرة مستوحاة من قوى الباراسايكولوجي وهكذا يجب علينا في البداية ان نتعلم كيفية الوصول بالدماغ الى حالة الاسترخاء التام حتى نصل الى مستوى نستطيع به السيطرة على الدماغ بحيث نصل الى حالة الاسترخاء التام وبدون وضع اي مجهود ذهني حيث ان الحالة تشبه قعر التفكير وهي الحالة التي يكون الدماغ بها صافياً ولا يحتوي على اي فكرة قيد الدراسة او اي ذكريات محفزة في تلك اللحظة, وان لا تصرف اية طاقة دماغية عندها لمعالجة اي شيء منطقي.
أن تمارين اليوغا المختصة بتصفية الدماغ واسترخائه ربما سوف تساعد للوصول الى حالة افراز الطاقة الدماغية الصافية بسرعة, وكذلك فأننا يجب ان نتعلم كيفية التمييز بين الافكار النابعة من قوى الباراسايكولوجي من تلك التي تخلقها مخيلتنا.
تجارب الأسترخاء
في البداية يجب أن نصل الى مرحلة خلق الطاقة الصافية في الدماغ والتي يكون فيها الدماغ خالياً من أي افكار منطقية أو خيالية, وأذا ما كانت هنالك فكرة أو ذكريات تحاول الدخول الى الدماغ فيجب أن لا نحاول التخلص منها وأنما يجب ان ننتظر حتى تذهب هذه الفكرة بعيداً.
هنالك مجموعة من التمارين والتي سوف تساعد للوصول الى حالة الطاقة الدماغية الصافية وأن بعض من هذه التمارين يتعامل مع وضع اجسادنا تحت ضغط ولمدة معينة حتى تكف حواسنا عن التنبيه بالجوع أو الألم أو الأحساس بتأثيرات المحيط الذي نحن فيه, وكمثال على هذه التمارين فأننا سوف نستعرض الطرق الاتية
1. حاول أن تبقى لفترة تحت الدوش مع مراعاة تغيير درجة حرارة الماء حتى تصبح ملائمة ومريحة للجسم وبعد مرور (20- 30) دقيقة فأن جميع اجزاء الجسم سوف تكون بحالة أسترخاء وكذلك فأن حواس الجسد سوف تخدر ولا يعود يصدر منها أي تنبيه, وعند الوصول الى هذه الحالة فأنه يجب عليك ان تبدأ بمحاولة تصفية ذهنك وحتى الوصول الى تحرير الطاقة الدماغية الصافية.
2. حاول الذهاب الى الساونا, والتي يجب ان لاتكون حارة جداً حتى تستطيع البقاء لفترة أطول كي تقوم بتمارين تصفية الذهن من جميع الأفكار المنطقية والخيالية, وذلك بعد أن نصل الى مرحلة الأسترخاء التام وتخدير الحواس.
3. حاول وضع مؤشر أو نقطة سوداء داخل ورقة بيضاء وعلق هذه الورقة على بعد (2-3) متر بحيث تكون بمستوى النظر, وحاول التركيز على النقطة السوداء لأطول فترة ممكنة وبدون أن ترمش حتى تبدأ العين تدمع, وعند تكرار هذه التجربة لعدة مرات (مرة واحد يومياً كي لا تؤذي العين) فأنك سوف تزيد من مقدرتك على التركيز على النقطة السوداء لفترة أطول وبدون أن ترمش.
منقول بتصرف..............