موسوعة الطب البديل متجدد يوميا

زائر
الحناء زينة ودواء


عرفت الحناء منذ آلاف السنين واهتم بها عدد من العلماء العرب وهي نبات شجيري جذوره حمراء وأخشابها صلبة تحتوي على مادة ملونة تستعمل خضاباً للأيدي والشعر لتلوينهما وهي النباتات ذات رائحة مميزة . استعمالات الحناء : ارتبطت الحناء بالمرأة وزينتها فهي تستعمل في التجميل في خضب بمعجون أوراقها الأصابع والأقدام والشعر للسيدات
بالإضافة إلى استعمالها في أعمال الصبغة وتستعمل أزهارها في صناعة العطور , وتستعمل لتداوي للأمراض ولها فوائد جمة وتستعمل عجينة الحناء في علاج الصداع بوصفتها على الجبهة وفي علاج تشققات القدمين وعلاج الفطريات المختلفة بالتخضيب وفي علاج بعض الأورام والقروح إذا عجنت ووضعت عليها .

وقد ثبت علمياً أن الحناء إذا وضعت على الرأس مدة طويلة إلى أن تتبخر فإن المواد القابضة والمطهرة الموجودة بها تعمل على تنقية فروة الرأس من الميكروبات والطفيليات ومن الإفرازات الزائدة للدهون كما تعد علاجاً نافعاً لقشرة الشعر والتهاب فروة الرأس . تعد عجينة الحناء صديقاً لمن يعانون بعض الأمراض الجلدية واستخدمتها المرأة العربية كدواء لمنع تساقط الشعر وجفاف الجلد وتلوين الثياب والمنتجات وصناعة أنواع من الأدوية فإذا مزجت مع الخل البلدي أو القطران أو الشبة كانت لها استعمالات متعددة ويستخرج من أزهار الحناء وزينتها مادة جوهرية لصناعة بعض العطور .‏
يتم تحضيرها بإضافة الماء البارد إليها لتغدو عجينة ولضمان الحصول على عجينة فعالة للحناء فإنها تجهز في وسط حمضي إذ أن مادة اللوز اللوزون الملونة لا تصبغ في الوسط القلوي لذا يجب مزج معجون الحناء بالخل أو الليمون ومن ثم توضع على الرأس واليدين والقدمين .‏
فن النقش :‏
نقش الحناء من أقدم فنون الزينة ارتبطت بالمناسبات السعيدة كمناسبات الزواج والأعياد لإضفاء أجواء من الفرح على أهالي العروسين وعلى الفتيات .‏
أدوات الحناء :‏
لم تكن أدوات النقش بمعزل عن الحركة المتطورة للموضة بل أخذت مكاناً متميزاً في صالونات التجميل الحديثة فقديماً كانوا يستخدمون أشواك الطلح لخلط الخضاب الأسود ونقله إلى الجسد بخيوط رفيعة وكانت المادة تصنع من نبات العفص و ( السكة ) كما كان النقش يتم في منازل محددة أو لدى نساء عرفن بإمتلاك الخبرة بالنقش والقدرة على صياغته وتطويره ومن استخدام الخضاب القديم إلى الخضاب الحديث استبدلت بشوكة الطلح الريشة والإبرة المعدنية‏ .
 

زائر
الترمس دواء .. ولكن!
الترمس دواء .. ولكن!يفضل البعض تناول الترمس كونه نوعا من المسليات الخفيفة جاهلين بالكثير من الفوائد التي يحتويها للصحة,
فقد أكدت أبحاث علمية أن فوائد الترمس الصحية كثيرة جدا فهو يحتوي على نسبة 30% من البروتين, و34% من الكربوهيدرات بالإضافة إلى ارتفاع نسبة الزيت إلى 18-28%.‏
ويحتوي الترمس على الأملاح المعدنية وعلى مادة مكونة من الكالسيوم والفوسفور معا, كما يعتبر من أغنى الحبوب بالألياف وهذا ما يجعله من الأغذية المناسبة لمرضى السكري, وخاصة أن الألياف تبطىء من امتصاص الجسم للغلوكوز الناتج عن تحلل النشويات والسكريات ما يقلل من ارتفاع مستوى السكر في الدم ويخفض مستوى الكوليسترول ويحمي من الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة.‏
ويعتبر الترمس دواء أقرب منه للغذاء فهو مقو جيد للأعصاب, ومنبه للقلب ويحسن عملية الهضم ومضاد لبعض الأمراض الجلدية كالأكزيما المستعصية والصدفية.‏
ولكن وبالرغم من هذه الفوائد العديدة إلا أن الخبراء حذروا من أن الترمس يحوي على الفلوريدات وهي من المواد السامة التي تسبب الطعم المر للترمس ويمكن التخلص من مرارته بغليه جيدا.‏
كما يجب عدم الإكثار من تناوله لأنه يولد البلغم ويجب مضغه جيدا وإلا كان صعب الهضم.‏
 

زائر
فواءد العسل من السنة الشريفة ؟؟؟
في الصحيحين: من حديث أبى المتوكِّل، عن أبى سعيد الخُدْرِىِّ، أنَّ رجلاً أتى النبىَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: إنَّ أخى يشتكى بطنَه وفى رواية: استطلقَ بطنُهُ فقال: ( اسْقِهِ عسلاً )، فذهب ثم رجع، فقال: قد سقيتُه، فلم يُغنِ عنه شيئاً وفى لفْظ: فلَم يزِدْه إلا اسْتِطْلاقاً، مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقولُ له: ( اسْقِه عَسَلاً ). فقال لهُ فى الثالثةِ أو الرابعةِ: ( صَدَقَ اللهُ، وكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ ).

- وفى صحيح مسلم في لفظ له: ( إنَّ أخي عَرِبَ بطنُه )، أي فسد هضمُه، واعتلَّتْ مَعِدَتُه، والاسم: ( العَرَب ) بفتح الراء، و ( الذَّرَب ) أيضاً.



* والعسل فيه منافعُ عظيمة فإنه جلاءٌ للأوساخ التي في العروق والأمعاء وغيرها..

- محلِّلٌ للرطوبات أكلاً وطِلاءً ..

- نافعٌ للمشايخ وأصحابِ البلغم..

- ومَن كان مِزاجه بارداً رطباً..



- وهو مغّذٍّ ملين للطبيعة، حافِظ لِقُوَى المعاجين ولما استُودِع فيه، مُذْهِبٌ لكيفيات الأدوية الكريهة..

- منقٍّ للكبد والصدر..

- مُدِرٍّ للبول، موافقٌ للسعال الكائن عن البلغم..

- وإذا شُرِبَ حاراً بدُهن الورد، نفع من نهش الهوام، وشرب الأفيون، وإن شُرِبَ وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكَلْبِ الكَلِبِ.. وأكلِ الفُطُرِ القتَّال..

- وإذا جُعِلَ فيه اللَّحمُ الطرىُّ، حَفِظَ طراوته ثلاثَةَ أشهر..



- وكذلك إن جُعِل فيه القِثَّاء، والخيارُ، والقرعُ، والباذنجان، ويحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، ويحفظ جثة الموتى، ويُسمى الحافظَ الأمين..

- وإذا لطخ به البدن المقمل والشَّعر، قتل قَملَه وصِئْبانَه، وطوَّل الشَّعرَ، وحسَّنه، ونعَّمه..

- وإن اكتُحل به، جلا ظُلمة البصر.. وإن استُنَّ به بيَّضَ الأسنان وصقَلها، وحَفِظَ صحتَها، وصحة اللِّثةِ ..

- ويفتح أفواهَ العُروقِ، ويُدِرُّ الطَّمْثَ، ولأخذه على الريق يُذهب البلغم، ويَغسِلَ خَمْلَ المعدة، ويدفعُ الفضلات عنها، ويسخنها تسخيناً معتدلاً، ويفتح سُدَدَها، ويفعل ذلك بالكبد والكُلَى والمثانة، وهو أقلُّ ضرراً لسُدَد الكبد والطحال من كل حلو..



- وهو مع هذا كله مأمونُ الغائلة، قليلُ المضار، مُضِرٌ بالعرض للصفراويين، ودفعها بالخلِّ ونحوه، فيعودُ حينئذ نافعاً له جداً..

- وهو غِذاء مع الأغذية، ودواء مع الأدوية، وشراب مع الأشربة، وحلو مع الحلوى، وطِلاء مع الأطلية، ومُفرِّح مع المفرِّحات.



- فما خُلِقَ لنا شىءٌ في معناه أفضلَ منه، ولا مثلَه، ولا قريباً منه، ولم يكن معوّلُ القدماء إلا عليه، وأكثرُ كتب القدماء لا ذِكر فيها للسكر ألبتة، ولا يعرفونه، فإنه حديثُ العهد حدث قريباً، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يشربه بالماء على الرِّيق، وفى ذلك سِرٌ بديع في حفظ الصحة لا يُدركه إلا الفطن الفاضل، وسنذكر ذلك إن شاء الله عِند ذكر هَدْيه في حفظ الصحة.



- وفى سنن ابن ماجه مرفوعاً من حديث أبى هريرة: ( مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ غدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ، لَمْ يُصِبْه عَظِيمٌ مِنَ البَلاءِ )، وفى أثر آخر: ( علَيْكُم بالشِّفَاءَيْنِ: العَسَلِ والقُرآن )، فجمع بين الطب البَشَرى والإلهي، وبين طب الأبدان، وطب الأرواح، وبين الدواء الأرضي والدواء السمائى.



- إذا عُرِفَ هذا، فهذا الذي وصف له النبي صلى الله عليه وسلم العَسَل، كان استطلاقُ بطنه عن تُخَمَةٍ أصابته عن امتلاء، فأمره بشُرب العسل لدفع الفُضول المجتمعة في نواحي المَعِدَةَ والأمعاء، فإن العسلَ فيه جِلاء، ودفع للفضول، وكان قد أصاب المَعِدَةَ أخلاط لَزِجَةٌ، تمنع استقرارَ الغذاء فيها للزوجتها، فإن المَعِدَةَ لها خَمْلٌ كخمل القطيفة، فإذا علقت بها الأخلاطُ اللَّزجة، أفسدتها وأفسدت الغِذاء، فدواؤها بما يجلُوها من تلك الأخلاط، والعسلُ جِلاء، والعسلُ مِن أحسن ما عُولج به هذا الداءُ، لا سيما إن مُزج بالماء الحار.



- وفى تكرار سقيه العسلَ معنى طبي بديع، وهو أن الدواءَ يجب أن يكون له مقدار، وكمية بحسب حال الداء، إن قصر عنه، لم يُزله بالكلية، وإن جاوزه، أوهى القُوى، فأحدث ضرراً آخر، فلما أمره أن يسقيَه العسل، سقاه مقداراً لا يفي بمقاومة الداءِ، ولا يبلُغ الغرضَ، فلما أخبره، علم أنَّ الذي سقاه لا يبلُغ مقدار الحاجة، فلما تكرر تردادُه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أكَّد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء، فلما تكررت الشرباتُ بحسب مادة الداء، بَرَأ، بإذن الله، واعتبار مقاديرِ الأدوية، وكيفياتها، ومقدار قوة المرض والمريض من أكبر قواعد الطب.

- وفى قوله صلى الله عليه وسلم: ( صدَقَ الله وكذَبَ بطنُ أخيكَ )، إشارة إلى تحقيق نفع هذا الدواء، وأن بقاء الداء ليس لِقصور الدواء في نفسه، ولكنْ لكَذِب البطن، وكثرة المادة الفاسدة فيه، فأمَره بتكرار الدواء لكثرة المادة.



- وليس طِبُّه صلى الله عليه وسلم كطِبِّ الأطباء، فإن طبَّ النبي صلى الله عليه وسلم متيقَّنٌ قطعىٌ إلهىٌ، صادرٌ عن الوحي، ومِشْكاةِ النبوة، وكمالِ العقل.

- وطبُّ غيرِه أكثرُه حَدْسٌ وظنون، وتجارِب، ولا يُنْكَرُ عدمُ انتفاع كثير من المرضى بطبِّ النبوة، فإنه إنما ينتفعُ به مَن تلقَّاه بالقبول، واعتقاد الشفاء به، وكمال التلقي له بالإيمان والإذعان، فهذا القرآنُ الذي هو شفاء لما في الصدور إن لم يُتلقَّ هذا التلقي لم يحصل به شفاءُ الصُّدور مِن أدوائها، بل لا يزيدُ المنافقين إلا رجساً إلى رجسهم، ومرضاً إلى مرضهم..

- وأين يقعُ طبُّ الأبدان منه، فطِب النبوةِ لا يُناسب إلا الأبدانَ الطيبة، كما أنَّ شِفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلوب الحية، فإعراضُ الناس عن طِبِّ النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذي هو الشفاء النافع، وليس ذلك لقصور في الدواء، ولكن لخُبثِ الطبيعة،
 

زائر
الأرز الأعجوبة الجديدة لتخفيض الوزن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واشنطن: أظهرت نتائج دراسة قامت بها باحثتان أمريكيتان تعملان في مجال التغذية أن الأرز بمثابة الأعجوبة الجديدة الذي يجب أن يستفيد منها البدناء الراغبون بالتخلص من أوزانهم الزائدة.

وطبقا لما ورد بجريدة القدس العربي، قالت جوديث ورتمان و نينا فرسزتاجر "إذا أردنا التخلص من الوزن الزائد علينا أن نُضمن الكربوهيدرات في غذائنا وليس التخلص منها"، وأضافتا "نحن بحاجة إلي الكربوهيدرات من أجل مساعدة الدماغ علي صنع السيروتونين ، وهي المادة الأساسية التي تنظم المزاج وتساعد الإنسان علي ضبط شهيته" .

وضمنت الباحثتان توصياتهما في كتاب، أشارتا فيه إلي أنه إذا لم تحصل علي قدرٍ كافٍ من الكربوهيدرات لن تستطيع توفير الطاقة التي يحتاجها جسمك لأنها مصدر الطاقة الوحيد لدماغك وجهازك العصبي .

ونصحت الباحثتان بتناول الكربوهيدرات المنخفضة أو الخالية تماماً من الدهون، وشددتا علي ضرورة أن لا تحتوي هذه الأغذية علي البروتين لأنها تتدخل مع قدرة الدماغ علي صنع مادة السيروتونين، وعلي تناول الأطعمة المناسبة في الوقت المناسب ، أي عندما يكون مستواها منخفضاً بعد الظهر أو عند الصباح الباكر.
 

زائر
فحل البصل يجعل أيامك عسل
في دراسة قام بها باحثون هولنديون، نشرتها مجلة (الأفكار الصحية) الصادرة في أمريكا، ثبت علمياً أن تناول نصف بصلة متوسطة يومياً يقلل من خطر الإصابة بمرض سرطان المعدة.

فقد لوحظ انخفاضاً في احتمالات الإصابة بهذا المرض الخطير لدى آكلي البصل مقارنة بأولئك الذين لا يأكلونه مطلقاً.

عزا الباحثون ذلك إلى المركبات الكبريتية اللاذعة المتوفرة في البصل، فإن لهذه المركبات قدرة على مهاجمة بكتريا (هيليكو باكتر بايلوري) المسببة للقرحة وبالتالي قد تساعد في منع تطور الإصابة في سرطان المعدة الذي يصيب أكثر النساء بمقدار الضعف.

ولم يفت فريق البحث الإشارة إلى أن البصلة المتوسطة في هولندا هي بحجم كرة الغولف تقريباً لذا فإن نصفها ليس بالكمية الكبيرة.

وأثبتت الدراسات التي أجريت سابقاً في هاواي والصين وبولندا وإيطاليا الآثار الوقائية التي يتمتع بها البصل.

وأعلن طبيب هندي يدعى (منون) بعد تحقيقات استمرت عامين في كلية الطب بجامعة نيوكاسل البريطانية أن البصل الخام أو المطبوخ أو المقلي يحول دون حصول الجلطة القلبية والدماغية، كما أكدت الأبحاث مؤخراً، أن أكل نصف بصلة نيئة يومياً يساعد على الوقاية من أمراض القلب وعلاجها أيضاً.

وبسبب احتوائه على فيتامينات .B.A فإن البصل مقوّ ويعزز القوة في الجسم ومفيد في معالجة العقم الناجم عن نقص عدد الحيوانات المنوية، ومقو للجهاز العصبي والكبد والكلى ومدر للبول ومذيب للرواسب البولية كما أنه (البصل) مضاد للروماتيزم، مطهر، مضاد للجراثيم وللتصلب الشرياني والتجلط، منظم للغدد، خافض للسكري طارد للديدان، منوم خفيف، مفيد للجلد، يساعد على التركيز، ويبعد الأرق الذهني والتعب، ويساعد على تقوية ونمو الشعر.

ومن فوائده أيضاً أنه يثير القوة الجنسية ويبعد المرض عن الأسنان، وهو ملين ونافع لمن بهم أمعاء ضعيفة. وللبصل خاصية مضادة للالتهاب كالثوم، ولماء البصل فائدة لعلاج وجع الأسنان وتسكينه، ويفيد الأطفال ذوي النمو البطيء والشيوخ والضعفاء، وهو مضاد لالتهاب الدم وأخيراً لا آخراً البصل فاتح للشهية مفيد للنفخة.

• فماذا يحتوي هذا الخضار؟

يحتوي البصل على: سكر، ومواد بروتينية نشوية، وزيت طيار، وأملاح، كما يحتوي على فيتامينات .B.A ومعادن الكبريت، الكوبالت، الصوديوم، البوتاسيوم، فوسفات الكلى، نترات الكلس، حديد، يود، حامض فوسفوري، حامض الخل، وعناصر مضادة للجراثيم، ويحتوي البصل على (45) وحدة حرارية في كل مائة غرام منه.

• البصل في الطب النبوي:

- قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إذا دخلتم بلاداً فكلوا من بصلها يطرد عنكم وباءها)، وقال في حديث آخر: (إذا دخلتم بلدة وبيتاً فخفتم وباءها فعليكم ببصلها فإنه يجلي البصر وينقي الشعر ويزيد في ماء الصلب ويزيد في الخطا ويذهب بالحماء - وهو السواد في الوجه - والإعياء أيضاً).

- وعنه (صلى الله عليه وآله) أيضاً: (ويذهب بالنصب ويشد العضد ويزيد في الماء ويذهب بالحمى).

- وعن الإمام الصادق (عليه السلام): (البصل يطيب الفم ويشد الظهر ويرق البشرة).

- وعنه (عليه السلام): (يطيب النكهة ويذهب بالبلغم ويزيد في الجماع).

- وعن الإمام الباقر (عليه السلام) أنه قال: (إنا لنأكل الثوم والبصل والكراث).

وتبين الأحاديث الواردة عن أهل بيت العصمة كثيراً من الفوائد الأخرى للبصل قد نأخذ منها مجلداً ضخماً إذا أردنا تعدادها، فانظر أفلا يجعل البصل أيامك كلها عسل؟!

إن كان جوابك بنعم فسارع لطقِّ فحل بصل قبل حلول الأجل.
 

زائر
فوائد النعناع

من فوائد النعناع :

1-يعتبر النعناع دواء منشط للقلب والدورة الدموية إذا شرب كالشاي بانتظام

كما أنه ملين للمعدة والأمعاء ومضغه يخفف من آلام الأسنان ويزيل روائح

الفم

2-للقضاء على حموضة المعدة يشرب كأس مغلي من النعناع دون إضافة السكر

3-تم استخراج خلاصة من ورق النعناع ثبت فائدتها في تهدئة الجهاز العصبي

ومكافحة آفات المعدة والجهاز الهضمي والتخفيف من الخفقان والضعف العام وطرد

الديدان من الأمعاء والتخفيف من المغص

4-النعناع يريح ا؛شاء من الغازات ويقوي عمل الكبد والبنكرياس ويسكن السعال

المستعصي ويهدئ الأعصاب وحالات الغضب وهو مزيل للأرق ومدر للبول كما أنه

هاضم جيد للطعام

5-ثبت بان النعناع يعمل على تخفيف التشنجات المعوية كما يساعد على إفراز

العصارات المعوية الهاضمة، لذا يستحب تناوله بعد الوجبات الغذائية ليساعد

على الهضم

6-النعناع يدخل في تركيب جميع المراهم الطبية المستخدمة لعلاج الأمراض

الجلدية ويساعد في تخفيف آلام الأقدام إذا وضع في الماء الساخن قبل تغطيس

القدمين فيه

7-ثبت أن النعناع مساعد أكيد في توسيع الشعب الهوائية في حالة الإصابة

بنزلات البرد لذا ينصح باستخدامه في علاج الزكام الحاد وذلك بوضع ورقة في

الماء الساخن وشربه كالشاي أو إضافة أوراقه للشاي

8-للحصول على فائدة النعناع أثناء إعداده كالشاي ينصح بعدم غلي أوراقه بل

يستحب أن يتم صب الماء المغلي على ورق النعناع وإضافة بعض السكر ثم تركه

لمدة دقائق قبل شربه....
 

زائر
اليانسون يتفوق على تامفيلو للوقاية من الأنفلونزا
قال باحثون صينيون إن احتساء كوب واحد من اليانسون الفاتر، صباحاً يعتبر أفضل وسيلة للوقاية من مرض الأنفلونزا.

وأضاف الباحثون أن قدرة اليانسون تفوق في فائدتها دواء "تاميفلو" الذي طورته شركة "روش" السويسرية.

وأوضح الباحثون أن حامض الشيمكيك، والذي يستخرج من ثمرة اليانسون بعد تركها بضعة أسابيع لتتخمر، تعتبر أحد المكونات الأساسية المستخدمة في إنتاج هذا العقار.

وتطحن بذور اليانسون الغنية بالبروتين لتغلى وتشرب، كما يستخرج منها زيت الطيار، وهذا ما يجعله يتصدر قائمة المنافع الغذائية، ويدخل في صناعة الأقراص الملينة والمسهلات، وفي أنواع عدة من المستحلبات التي تستعمل لتخفيف آلام الحلق.
 

زائر
فاكهة مانجوستين .. مفيدة في تخفيف ألم المفاصل
فاكهة مانجوستين إحدى الفواكه الاستوائية التي بدأت تنتشر في كافة أرجاء العالم.

وتتوفر على هيئة فواكه طازجة أو مُعلبة أو عصير.

وهناك أيضا حبوب دوائية لمستخلصات المواد الموجودة في مانجوستين، وتُباع في أسواق الشرق والغرب.

وهذه الفاكهة غنية بالمواد المضادة للأكسدة، إضافة إلى مجموعات من المعادن والفيتامينات المفيدة.

ولذا فإن تناولها كفاكهة طازجة مفيد بلا شك لعموم صحة الإنسان ونشاط عمل أجهزة الجسم والوقاية من أمراض الشرايين والأورام.

وهذه الفاكهة بالعموم ليست من الأنواع المشهورة في التسبب بالحساسية أو اضطرابات الهضم أو غيره من التفاعلات الجانبية المزعجة.

وهناك العديد من الدراسات العلمية التي أُجريت على هذه الفاكهة في فحص مدى تأثير تناولها على خفض نشاط عمليات الالتهابات في الجسم.

وغالبية هذه الدراسات العلمية تتحدث عن مادة «زانثون» المضادة للأكسدة.

وإن كانت الدراسات العلمية تمت في المختبرات وعلى حيوانات التجارب فقط، إلا أن نتائجها تشير إلى جدوى وفائدة في هذا الجانب على تخفيف حدة تهيج عمليات الالتهابات في المفاصل وغيرها.

كما تُجرى في مناطق عدة من العالم، كالولايات المتحدة وغيرها، دراسات لاختبار تأثيرها على الإنسان.

وهذه الأمور كلها تكفي لمن أراد الاستمتاع بتناولها أن يحرص على ذلك ويتفاءل باستفادة جسمه منها.

ولكن إذا أراد شخص تناولها كعلاج لالتهابات المفاصل بالذات، فإن ثمة حاجة لإثبات ذلك عبر دراسات على البشر.

لكن ليس هناك دراسات علمية تتحدث عن تأثيرات إيجابية لتناول هذه الفاكهة على صحة الشعر.
 

زائر
بارك الله فيك
 

زائر
مشكور موسي
ردودك اللكثر من رائعة
 

زائر
الله يرضى عنك-------شكرا -الله يجزيك الخير دكتورنا الفاضل
 

زائر
كل عام واتن بخير يا وفاء
 

زائر



شكرااااااااااااااااااا
شكرااااااااااااا
شكراااااااا
شكرااا
شكرا
ابداااااااااااااااااااااااااع ومجهود كبير





 

زائر
بارك الله قيك ونورك على كل علم اوصلته
 

زائر
مشكككككككككككككور
 

زائر
الاخ عضو سوبر
لو تكرمت ممكن ان توصف لي وصفة
انا اعاني من القولون العصبي مدة طويلة
1+من امساك
2+ عدم خروج غازات
مما سبب لي تعب وارهاق وارق
 

زائر
شكرا دكتور