زائر
أعاني من نحنحة في الحلق منذ حوالي السنة و أكثر و بشكل متكرر جداً يكاد يكون كل 5 إلى 10 ثواني ، حيث أنني أحس بأن هناك شيئاً ما في حلقي ( و كأنه بلغم ) لذلك أتنحنح محاولا طرده دون جدوى .
قمت بالذهاب لخمسة من الأطباء و اتفقوا في تصنيفهم للحالة على أنها إما ارتجاع من أحماض المعدة أو نوع من الحساسية
في المرة الأولى للكشف قام الطبيب بوصف مجموعة من الأدوية لي تتلخص في :
مذيب و طارد للبلغم
دواء للحساسية لمدة أسبوعين
منظم لحموضة المعدة
كريم يستخدم على هيئة بخار عند وضعه في ماء ساخن بهدف استنشاقه
و بعد حوالي الأسبوع ساءت حالتي حيث ازدادت النوبات عندي ( الشعور بالحاجة للنحنحة )
فقمت بزيارة طبيب آخر ( استشاري )
اتفق هذا الطبيب في التشخيص مع الطبيب الأول
و اختلف معه في نوعية الدواء من حيث قوة تأثيره و من حيث أثر مذيب البلغم الذي زاد الحالة سوءا و لم يجد نفعا
فقام بوصف الأدوية التالية
منظم للحموضة
دواء لتقوية عضلات المرئ
دواء للحساسية لمدة 10 أيام و تم تمديده لمدة أسبوعين
دواء يستخدم لعلاج احتقان الجيوب الأنفية ( بهدف تجفيف البلغم الموجود في الحنجرة !!)
و رفض أن يعمل لي منظارا للحنجرة بحجة عدم الحاجة لذلك حيث ان التشخيص معروف
كما قام بنصحي للتخفيف من الوزن
و استمر العلاج لمدة شهر دون جدوى
و حاولت التأقلم مع الحالة إلا أنني بعدها بعدة أشهر لم أستطع التحمل
حيث أن هذه النوبات من النحنحة تزعج زوجتي و ابني عند النوم و تجعلني لا استطيع الاسترخاء بسهولة
فقمت بالذهاب لطبيب آخر ( عام ) قام بتحويلي إلى استشاري باطنية و الذي بدوره قام بوصف علاج منظم للحموضة اقوم باستخدامه لمدة شهر و أحالني بعد ذلك لاستشاري في أمراض الأنف و الأذن و الحنجرة .
و قام هذا الأخير بوصف علاج مشابه تماما لما سبق
( منظم لحموضة - مقوي لعضلات المرئ - دواء للحساسية )على أن أستخدمه لمدة شهر و رفض أيضا عمل منظار للحنجرة بحجة أنه لا داعي له حيث أن التشخيص معروف ... و دون جدوى
و الآن ما زلت أعاني من هذه الحالة
علماً بأنني :
أبلغ من العمر 31 سنة
طولي 172 سم
مكتنز الجسم ( لست سميناً )
وزني 98 كيلوجرام
أعاني من حساسية تصيبني في الأنف على هيئة عطاس شديد متكرر و حكة مع ظهور حبة في الجفن الداخلي للعين عند التعرض للغبار ( و هذا أمر جديد علي و أعتقد أنه وراثي عن والدتي )
لا اعاني من حساسية لأي توع من المأكولات
لدي تضخم بسيط في اللحمية
أشخر عند النوم
قليل الحركة حالياً بسبب العمل و ظروف الدراسة
لا أدخن أو أعاشر المدخنين
أسكن في مدينة صناعية و أعمل كمعلم
متزوج و لي ابن واحد
أسافر كثيراٌ عن طريق البر مالا يقل عن سفريتين اسبوعياً .
أرجو منكم النصح و المشورة
و جزيتم خيرا
قمت بالذهاب لخمسة من الأطباء و اتفقوا في تصنيفهم للحالة على أنها إما ارتجاع من أحماض المعدة أو نوع من الحساسية
في المرة الأولى للكشف قام الطبيب بوصف مجموعة من الأدوية لي تتلخص في :
مذيب و طارد للبلغم
دواء للحساسية لمدة أسبوعين
منظم لحموضة المعدة
كريم يستخدم على هيئة بخار عند وضعه في ماء ساخن بهدف استنشاقه
و بعد حوالي الأسبوع ساءت حالتي حيث ازدادت النوبات عندي ( الشعور بالحاجة للنحنحة )
فقمت بزيارة طبيب آخر ( استشاري )
اتفق هذا الطبيب في التشخيص مع الطبيب الأول
و اختلف معه في نوعية الدواء من حيث قوة تأثيره و من حيث أثر مذيب البلغم الذي زاد الحالة سوءا و لم يجد نفعا
فقام بوصف الأدوية التالية
منظم للحموضة
دواء لتقوية عضلات المرئ
دواء للحساسية لمدة 10 أيام و تم تمديده لمدة أسبوعين
دواء يستخدم لعلاج احتقان الجيوب الأنفية ( بهدف تجفيف البلغم الموجود في الحنجرة !!)
و رفض أن يعمل لي منظارا للحنجرة بحجة عدم الحاجة لذلك حيث ان التشخيص معروف
كما قام بنصحي للتخفيف من الوزن
و استمر العلاج لمدة شهر دون جدوى
و حاولت التأقلم مع الحالة إلا أنني بعدها بعدة أشهر لم أستطع التحمل
حيث أن هذه النوبات من النحنحة تزعج زوجتي و ابني عند النوم و تجعلني لا استطيع الاسترخاء بسهولة
فقمت بالذهاب لطبيب آخر ( عام ) قام بتحويلي إلى استشاري باطنية و الذي بدوره قام بوصف علاج منظم للحموضة اقوم باستخدامه لمدة شهر و أحالني بعد ذلك لاستشاري في أمراض الأنف و الأذن و الحنجرة .
و قام هذا الأخير بوصف علاج مشابه تماما لما سبق
( منظم لحموضة - مقوي لعضلات المرئ - دواء للحساسية )على أن أستخدمه لمدة شهر و رفض أيضا عمل منظار للحنجرة بحجة أنه لا داعي له حيث أن التشخيص معروف ... و دون جدوى
و الآن ما زلت أعاني من هذه الحالة
علماً بأنني :
أبلغ من العمر 31 سنة
طولي 172 سم
مكتنز الجسم ( لست سميناً )
وزني 98 كيلوجرام
أعاني من حساسية تصيبني في الأنف على هيئة عطاس شديد متكرر و حكة مع ظهور حبة في الجفن الداخلي للعين عند التعرض للغبار ( و هذا أمر جديد علي و أعتقد أنه وراثي عن والدتي )
لا اعاني من حساسية لأي توع من المأكولات
لدي تضخم بسيط في اللحمية
أشخر عند النوم
قليل الحركة حالياً بسبب العمل و ظروف الدراسة
لا أدخن أو أعاشر المدخنين
أسكن في مدينة صناعية و أعمل كمعلم
متزوج و لي ابن واحد
أسافر كثيراٌ عن طريق البر مالا يقل عن سفريتين اسبوعياً .
أرجو منكم النصح و المشورة
و جزيتم خيرا