نزلة البرد والانفلونزا وانفلونزا الخنازير!! كيف نفرق بينهما؟؟

زائر
عندما طلب كريس لويس من صديقته تايرا سميث أن يكونا "فئران تجارب" لدراسة عقار مضاد لفيروس لأنفلونزا الخنازير H1N1، في شهر آب الماضي، لم تظهر تحمساً كبيراً للفكرة، ولكنها أصبحت الآن أكثر حماسة من أي وقت مضى للخضوع لاختبارات العقار المضاد للفيروس رغم كراهيتها للإبر أو الحقن، خصوصاً وأنها تعتقد أنها قد تساعد في تجنب هذا الفيروس الخطير.

وقالت تايرا سميث: "سمعت عن أشخاص قد يموتوا جراء إصابتهم بالفيروس، لذلك أعتقد أن مساعدة الناس فكرة جيدة، وذلك من خلال المشاركة في التجارب على العقار."
وتاير وصديقها كريس من بين أوائل الشبان الأمريكيين الذين تطوعوا للحصول على جرعات من العقار التجريبي للفيروس، إلى جانب 2400 شخص آخر كانوا قد قدموا عينات من دمائهم ويكتبون يومياتهم حول الأعراض التي تنتابهم.
كل هذه الجهود تأتي للتوصل إلى العقار المضاد للفيروس بحيث يكون جاهزاً وسليماً ويطرح في الأسواق في فصل الخريف.
والآن وبعد توفر نتائج هذه الدراسة ودراسات أخرى غيرها، أعلنت وزيرة الصحة الأمريكية كاثلين سيبليوس أن هيئة الغذاء والدواء وافقت على العلاجات التي قدمتها أربع شركات مصنعة للدواء الخاصة بعقار مضاد لأنفلونزا الخنازير، والتي سيتم توفيرها أولاً للمرضى الأكثر عرضة للخطر جراء الفيروس في الخامس عشر من تشرين الأول المقبل.
وقالت سيبليوس إنه ستكون هناك كميات كافية من العقار لجميع الأمريكيين.
ومع اقتراب فصل الخريف، وفصل الشتاء يدق الأبواب، فإن أمراض الأنفلونزا العادية، المعروفة باسم "الأنفلونزا الموسمية" ونزلات البرد، ستتواصل خلال هذين الفصلين، في حين أن فيروس أنفلونزا الخنازير متواجد منذ بعض الوقت.
لا شك أن موسم نزلات البرد والأنفلونزا الموسمية يعج بالفيروسات من شتى الأنواع، غير أن الأطباء يقولون إنهم يخشون من نوعين من هذه الفيروسات، النوع الأول هو فيروس أنفلونزا الخنازير H1N1 نفسه والثاني، فيروس الأنفلونزا الموسمية.
أما خشيتهم فتنبع من تداخل أعراض الفيروسين، الأمر الذي يشي بتعقيدات كبيرة للعاملين في القطاع الصحي في أي مكان.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف يمكن أن نميز بينها؟
يقول الخبراء العاملون في قطاع الأمراض المعدية إن على الناس أن يكونوا مدركين للأعراض، رغم أن نزلات البرد والأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير هي جميعها أمراض تتعلق بالجهاز التنفسي، غير أنها نتاج فيروسات مختلفة.
فأعراض نزلات البرد أكثر شيوعاً، ويمكنها أن تحيل حياة المريض خلال فترة 3-5 أيام إلى حياة بائسة.
من الأعراض الشائعة عن نزلات البرد هي الكحة المتزايدة وزكام الأنف والاحتقان والألم في بعض أنحاء الجسد.
أما أعراض الأنفلونزا الموسمية وأنفلونزا الخنازير فتتمثل في ارتفاع حرارة المريض والآلام الشديدة والكحة الجافة والإسهال والوهن الشديد.
وفي مثل هذه الأعراض من الصعب تحديد أي الفيروسين أصاب جسم الإنسان من دون فحوص مخبرية.
وعندما يبدأ المريض بالمعاناة من مشكلة في الجهاز التنفسي أو الجفاف الناجم عن الفيروس، فإن عليه أن يتوجه إلى الطبيب، فربما تكون هذه الحالة ناجمة عن فيروس أنفلونزا الخنازير، وربما عبارة عن الأنفلونزا الموسمية، التي قد تكون تأثيرتها حادة أيضاً لدرجة إدخال المريض بها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
على أن أكثر الناس عرضة للإصابة بأنفلونزا الخنازير هم أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 6 شهور و35 سنة، والنساء الحوامل وأولئك الذين يعانون من أمراض مزمنة، مثل الأزمة والسكري وأمراض القلب والرئتين.
وتنصح هيئة المراكز الصحية الأمريكية بتطعيم الفئات المذكورة أولاً، وقبل غيرهم، بالطبع إلى جانب العاملين في القطاع الصحي.
ويعتبر التطعيم ضد الأنفلونزا الموسمية مهماً على وجه الخصوص لأولئك الذين يخشى تعرضهم لمضاعفات الأنفلونزا الخطيرة، بمن فيهم الأطفال في المرحلة العمرية بين 6 شهور و18 سنة، وكذلك أولئك الذين يعانون من مشكلات في جهاز المناعة لديهم والنساء اللواتي يخططن للحمل خلال فترة الأنفلونزا الموسمية، إضافة إلى من هم فوق الخمسين عاماً والعاملين في القطاع الصحي.
على أن أولئك الذين ليسوا ضمن المذكورين السابقين أو في فئاتهم العمرية لا يعني أنهم مستثنون من حق الحصول على اللقاح المضاد، فالخبراء يوصون بأن يحصلوا على اللقاح المضاد للفيروسين، أي الموسمية والخنازير.
ويعتقدون أن ذلك يأتي من باب الوقاية من المرض، فالوقاية خير من قنطار علاج، كما يقول المثل العربي.
إلى جانب اللقاح، ثمة طرق أخرى للوقاية من الفيروس وتجنب الوقوع فريسة الفيروس، وهنا ينصح الأطباء بغسل اليدين وإبعاد الأظافر عن العينين والأنف والفم قدر الإمكان.
وفي حالة العطس، ينصح بأن يغطي المرء فمه بكوعه وليس بيديه، بحيث لا تنتقل الفيروسات إلى اليدين أو إلى أي شيء آخر.
كذلك ينصح بالمحافظة على سلامة جهاز المناعة عند الإنسان، بمعنى أن يأكل جيداً وطعاماً صحياً والحصول على قسط وافر من الراحة والبقاء في حالة نشاط.
وإذا سقط المرء ضحية المرض، وظهرت أعراض مرضية حادة، ينصح باللجوء إلى الطبيب، فهو قد ينصح بأدوية مضادة للفيروسات يمكنها معالجة الأنفلونزا، وذلك عن طريق إبعاد الفيروس عن الجهاز التنفسي.
أما أهم نصيحة يقدمها الأطباء فهي البقاء بعيداً عن الآخرين، سواء المريضين منهم أو الأصحاء، إذا كنت أنت من أصيب بالمرض، وذلك بالبقاء في المنزل لمدة لا تقل عن 24 ساعة بعد زوال الحرارة، فهي الوسيلة الأكثر نجاعة في عدم الإصابة بالعدوى أو التقاطها.
 

زائر
جـزاكـ الله خيرر..}
 

زائر
جزاكم الله خيرا على الموضوع وقد ظهر حديثا انفلونزا الماعز
وقد قرأت موضوع يتعلق بذلك انقله لكم للتوضيح والرد
بقلم د- ناصر إسماعيل جربوع اليافاوي
كثرت التسميات المرضية المخترعة يهودياً و أمريكيا ، كجزء من نهجهما في إحداث تلوث بيولوجي ، يجعلهما مهيمنين على العالم ، ولاسيما عالم الثروة المتمركز بالشرق الأوسط الشريان الأساسي و الممول الرئيس للأنظمة الرأسمالية .. بتنا علي يقين مطلق أن تهافت العديد من تلك المسميات المرضية هي اختراع يهودي أمريكي صرف ، يهدف إلى إحداث تفوق رأسمالي على العالم ، فاخترع يهود أمريكيا قبل سنوات أزمة جنون البقر، أو بالأحرى اختراع فيروس جنون البقر، ونشرته في أكثر الدول المصدرة للأبقار( هولندا وبلجيكا والدنمرك) وبقية الدول المستهلكة، وما أتبعه من نفوق الآلاف من الأبقار، وبالتالي اهتزاز لتلك الدول الرأسمالية من الناحية الاقتصادية ، وبقاءها تدور ضمن الفلك الرأسمالي الأمريكي المهيمن ، وظهرت أمريكيا بمصل وقائي لجنون البقر، وربحت شركات الأدوية الامبريالية الأمريكية ثمن يضاهى ميزانيات تلك الدول ، لتصبح المعادلة واضحة ،، خسارة ونفوق مصدر رزق من الثورة الحيوانية، بالإضافة إلى دفع الملايين ثمن للعلاج من الفيروس ..وجد يهود أمريكيا أن لعبة الفيروسات مربحة ومسلية لأصحاب الفلسفة والنظريات النفعية و الرأسمالية ، فكان الاختراع الفيروسي الثاني أنفلونزا الطيور ! وبدأ الأمر يدبر بإتقان، حين كان التوجه العالمي يميل إلى إيجاد بديل لحومي، وبناء مزارع ضخمة للدواجن، واستخدام العديد من الدول وخاصة دول الشرق الأوسط الفقيرة للدواجن كبديل عن اللحوم خاصة أنها اقل تكلفة وثمن من الأبقار، وشرعت أمريكيا بضربتها الثانية ، وبحث العالم عن مصل وقائي ولن يجدوا بالطبع إلا- أمريكيا ويهودها - صاحبة الخيار الوحيد- وأبيدت ملاين الطيور والدواجن إرضاءاً لهم وبقاءًا لهيمنتها الرأسمالية على العالم .وتدحرجت الخطة الامبريالية بثوبها الجديد، ثوب أنفلونزا الخنازير، وخاصة حين اعتبار بعض الدول الزاحفة اقتصاديا أن الخنازير مصدر دخل واضح من ناحية ، ومن ناحية أخري يعتبرها البعض أنها مكبًا للنفايات ، كون أن الخنازير تتلذذ في أكل النفايات ، من هنا أراد اليهود لأمريكا أن تضرب ضربتها بخلق فيروس أنفلونزا الخنازير ، وبالطبع خلق مصل غالى الثمن، وسخرت وكالات الأنباء الخبيثة كل طاقاتها لتثير الرعب البيولوجي الأمريكي لتبقى أمريكيا الوقحة مهيمنة مرارا على العالم ،ومما يؤكد صحة ما ذهبنا اليه من آراء هو مافجرته صحفية نمساوية متخصصة في الشؤون العلمية بكشفها، أن ما بات يعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير، الذي اجتاح العالم في ظرف قياسي، ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية.
فقد اتهمت الصحفية النمساوية( يان بيرجرمايستر) منظمة الصحة العالمية، وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، أمثال (ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس( بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي (آف بي آي( وتبعتها شكاوى أخرى رفعت في ابريل الماضي ضد شركات الأدوية 'باكستر' و'أفير جرين هيلز وتكنولوجي'، المسؤولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور ومن ثم الخنازير - وبالتأكيد بعد صناعة الفيروس – وهذا من شانه يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت.
 

زائر
ويستكمل المقال كالآتي
وتقول الصحفية في أن المتهمين ارتكبوا ما أسمته 'الإرهاب البيولوجي'، مما دفعها لاعتبارهم 'يشكلون جزءا من 'عصابة دولية' تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد أنفلونزا، بغرض استخدامه كـ 'أسلحة بيولوجية' للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية'.
واعتبرت (بيرجر مايستر ) انفلونزا الخنازير' مجرد 'ذريعة'، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى، بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقا من يقينها بأن 'فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة'، مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاك مباشر لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام 'أسلحة البيوتكنولوجي'.
ومزيدا من التأكيد لتوجهنا، ما قاله عدد من أخصائي علم الفيروسات: 'إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض إنفلونزا الخنازير عندما ينظر إليه يتأكد أن (فيروسh1n1 ) المسبب للمرض من الفيروسات ( المركبة جينياً ) و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم !!?
ويتساءلون : من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ ، ويقولوا إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورh5n1، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس h3n2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثيالاستغلال فقرا ء دول العالم ، وأضاف العالم (تسيجلر) أن أنفلونزا الطيور عادت على شركات الأدوية العملاقة بالمليارات من بيع الأدوية بعد أن كانت 'تكدس' براءات الاختراع التي تمتلكها والخاصة بالعقاقير المضادة للأنفلونزا.
وتقول تقارير إعلامية إن لقاح إنفلونزا الخنازير يضم (السكوالين – والسكوالين) و هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , وهي المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ،وتنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة، و بالتالي المسئولة عن خصوبة الذكور و الإناث، وحيث أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .
 

زائر
ثم يختتم بالآتي
وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية والعضلية المستعصية والمزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل وأمراض المناعة الذاتية العامة والأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
ويعود تاريخ 'مزاعم ' كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج. في أثناء انشغال العالم في مرض انفلونزا الطيور وانفلونزا الخنازير، كشف أخيرا عن ظهور وباء مشابه خطير في هولندا يعرف باسم 'أنفلونزا الماعز'.وهذا الوباء الجديد أصاب حتى الآن أكثر من 2300 شخص في هولندا وتسبب في وفاة 6 على الأقل من بينه ودخل هذا المخطط الوبائي الجديد ضمن اسم 'حمى الـ 'q' والتي تصيب الماعز والأغنام بشكل أساسي، و السبب في الإصابة بهذا المرض المستحدث يهودياً، يرجع إلى نوع من البكتيريا يعرف باسم 'كوكسيلا' وهي البكتيريا الضارة التي تنتشر بسرعة وسهولة عندما تصاب الأغنام والماعز بالإجهاض المفاجئ حيث من المتوقع أن تشهد تلك الحملة الدعائية الأمريكية اليهودية الجديدة إعدام ما يتراوح بين 15 و20 الف رأس من الماعز والأغنام في سبيل محاولة منع انتشار الوباء وهنا تنفذ المآرب الاقتصادية القذرة !!
وحتى الآن لم يتم رصد أي حالة انتقال لعدوى أنفلونزا الماعز من شخص إلى شخص حيث ان جميع الاصابات البشرية التي تم رصدها حتى الآن ناجمة عن انتقال الفيروس من حيوانات الى بشر من خلال الاتصال المباشر وكون أن غالبية العرب وخاصة في المناطق الصحراوية يمارسون مهنة الرعي وتربية الماعز والأغنام، ويعتبرونها جزءا استراتيجيا من حياتهم في بادية الشام وصحراء مصر ودول الخليج العربي، تم تسجيل حالات إصابة بأنفلونزا الماعز في تلك المناطق حيث تم رصد 7 حالات في السعودية و3 في البحرين و6 في قطر و16 في الامارات و8 في مصر و2 في عمان و32 في الدول العربية الاخرى ؟!!وبعد هذا السرد من بانوراما الأمراض المستحدثة جينيًا ، أصبح من المحتمل وغير البعيد عن أذهان أحفاد إبليس من ملوك التلوث البيولوجي أن يخترعوا إنفلونزات جديدة، تقتحم الخضار والنبات، وربما سنسمع يوماً عن أنفلونزا الملوخية ، كون أنها من الأكلات الشعبية المحببة عند الشرقيين، وخاصة في الوطن العربي ، وكونها محببة فان البحث عن اللقاح المضاد لأنفلونزا الملوخية سيدر بالأرباح الوفيرة للشركات اليهودية المهيمنة على العالم ، عالم خبيث وعجيب ومستقبل مروع ينتظر أجيالنا من وراء غياب المفاهيم الإنسانية عن دهاقنة اليهود ، فهل يا تري سنسمع بافلونزا الملوخية ونسمع عن حالات في احد الأقطار العربية، وهل سيتبعها انفلونزات أخري مشابهه للباذنجان والطماطم والبطاطس ، كل شيء أصبح ممكن في ظل عالم الكوسا السياسي ..
د-ناصر إسماعيل جربوع اليافاوي كاتب باحث فلسطيني
 

زائر
بارك الله فيك اخ حسن
بكل اسف ماذكرته صحيح
ولكن اين نحن من كل مايحدث
واين حكوماتنا وما فعلته من اجل التصدى لهذالاجرام الذى يستنفذ قوتنا البشرية ومواردنا المالية
لكى لا تقوم لنا قائمة ونظل تابعين مستعبدين
لابد من التفكير فى طرق محاربة هذه المافيا بدلا من التفكيير فى كيفية استيراد الكمية الكافية من التطعيم والذى يقتل اجيالنا القادمة واى مستقبل او امل لنا
ومن خلال البحث الذى قدمته اخى حسن وقد قراته من قبل نجد ان الفئة العمرية المستهدفة هى التى تقل عن 35 سنة اى فئه الشباب والفئة المنتجة فى المجتمع
حسبى الله ونعم الوكيل..