نصائح للتغلب على الشيخوخة.

زائر
لقد قدمت المجلة الطبية الفرنسية حديثا تسع نصائح للتغلب على الشيخوخة والابقاء على مظاهر الشباب مع تقدم السن.
1- تجنب الإكثار من الملح والسكر والدهون في الطعام .
الجسم لايحتاج أكثر من جرامين من الملح يوميا . و30 جراما من السكر . اما الدهون موجودة في الحليب والجبن بما يكفي ويزيد.
2- الأسماك أفضل من اللحوم لاحتوائها على كمية البروتين الضرورية للجسم .
3- لاتغل الخضروات أكثر من اللازم حتي لاتفقد قيمتها الغذائية .
4- اشرب مااستطعت من الماء لان الجسم بحاجة إلي ليتر ونصف من الماء على الأقل .
5-مارس التمرينات الرياضية للابقاء على قوة البدن وحيويتة ( أفضل المشي والسباحة )
6-حاول ان تصادق الشباب باستمرار للحفاظ على روح البهجة والمرح . وأكثر من زيارات الأقرباء والأصدقاء فهي تبقي على قوى الفكر والوعي .
7- لاتعرض جسدك لأشعة الشمس فترات طويلة .
8- حافظ على ابتسامتك الحلوة .
9- تعمد القيام برحلات . واختر لنفسك هواية . فالهوايات والتغيرمفيد للروح والجسد معا.
وتقبلوا تحياتي وشكرا
 

زائر
شكرا على النصائح القيمة اختي فطومة
يعطيك العافية
 

زائر
شكرا اخوى انور على تواجدك . ودمت بالف خير .
 

زائر
نصائح جيدة للغاية اخت فطومة
جزاك الله كل خير
 

Dr.Osaid

طبيب
الله يجزيكي الخير اختي فطومة
نصائح قيمة
تحياتي
 

زائر
شكرا اختي كويتي على المرور العطر .... شكرا اخوى أوسيد على المرور العطر ... ويعطيكم العافية .
 

موضوع قيم أختي فطومة .. بارك الله فيك
و عندي لكم نصيحة اخرى و هي الصلاة !!
و لذا اتشرف باضافة هذا الموضوع هنا
نقلاً عن أحد المواقع الرائعه و الذي ذكر
فيه فوائد الصلاة البدنية و اليكم التفاصيل:
فوائد الصلاة البدنية العامة للجسم

إن الفوائد البدنية للصلاة تحصل نتيجة لتلك الحركات التي يؤديها المصلي في الصلاة من رفع لليدين وركوع وسجود وجلوس وقيام وتسليم وغيره.. وهذه الحركات يشبهها الكثير من التمارين الرياضية التي ينصح الأطباء الناس - وخاصة مرضاهم - بممارستها، ذلك لأنهم يدركون أهميتها لصحة الإنسان ويعلمون الكثير عن فوائدها.

فهي غذاء للجسم والعقل معًا، وتمد الإنسان بالطاقة اللازمة للقيام بمختلف الأعمال، وهي وقاية وعلاج؛ وهذه الفوائد وغيرها يمكن للإنسان أن يحصل عليها لو حافظ على الصلاة، وبذلك فهو لا يحتاج إلى نصيحة الأطباء بممارسة التمارين، لأنه يمارسها فعلاً ما دامت هذه التمارين تشبه حركات الصلاة.


من فوائد الصلاة البدنية لجميع فئات الناس:
- تحسين عمل القلب.
- توسيع الشرايين والأوردة، وإنعاش الخلايا.
- تنشيط الجهاز الهضمي، ومكافحة الإمساك.
- إزالة العصبية والأرق.
- زيادة المناعة ضد الأمراض والالتهابات المفصلية.
- تقوية العضلات وزيادة مرونة المفاصل.
- إزالة التوتر والتيبس في العضلات والمفاصل، وتقوية الأوتار والأربطة وزيادة مرونتها.
- تقوية سائر الجسم وتحريره من الرخاوة.
- اكتساب اللياقة البدنية والذهنية.
- زيادة القوة والحيوية والنشاط.
- إصلاح العيوب الجسمية وتشوهات القوام، والوقاية منها.
- تقوية ملكة التركيز، وتقوية الحافظة )الذاكرة(.
- إكساب الصفات الإرادية كالشجاعة والجرأة.
- إكساب الصفات الخُلقية كالنظام والتعاون والصدق والإخلاص.. وما شابه ذلك.
- تشكل الصلاة للرياضيين أساسًا كبيرًا للإعداد البدني العام، وتسهم كثيرًا في عمليات التهيئة البدنية والنفسية للاعبين ليتقبلوا المزيد
من الجهد خصوصًا قبل خوض المباريات والمنافسات.
- الصلاة وسيلة تعويضية لما يسببه العمل المهني من عيوب قوامية وتعب بدني، كما أنها تساعد على النمو المتزن لجميع أجزاء الجسم،
ووسيلة للراحة الإيجابية والمحافظة على الصحة.
إن الصلاة تؤمِّن لمفاصل الجسم كافة صغيرها وكبيرها حركة انسيابية سهلة من دون إجهاد، وتؤمِّن معها إدامة أدائها السليم مع بناء قدرتها على تحمل الضغط العضلي اليومي. وحركات الإيمان والعبادة تديم للعضلات مرونتها وصحة نسيجها، وتشد عضلات الظهر وعضلات البطن فتقي الإنسان من الإصابة بتوسع البطن أو تصلب الظهر وتقوسه. وفي حركات الصلاة إدامة للأوعية الدموية المغذية لنسيج الدماغ مما يمكنه من إنجاز وظائفه بشكل متكامل عندما يبلغ الإنسان سن الشيخوخة.
والصلاة تساعد الإنسان على التأقلم مع الحركات الفجائية التي قد يتعرض لها كما يحدث عندما يقف فجأة بعد جلوس طويل مما يؤدي في بعض الأحيان إلى انخفاض الضغط، وأحيانًا إلى الإغماء. فالمداومون على الصلاة قلما يشتكون من هذه الحالة. وكذلك قلما يشتكي المصلون من نوبات الغثيان أو الدوار.
وفي الصلاة حفظ لصحة القلب والأوعية الدموية، وحفظ لصحة الرئتين، إذ أن حركات الإيمان أثناء الصلاة تفرض على المصلي اتباع نمط فريد أثناء عملية التنفس مما يساعد على إدامة زخم الأوكسجين ووفرته في الرئتين. وبهذا تتم إدامة الرئتين بشكل يومي وبذلك تتحقق للإنسان مناعة وصحة أفضل.
والصلاة هي أيضًا عامل مقوٍ، ومهدئ للأعصاب، وتجعل لدى المصلي مقدرة للتحكم والسيطرة على انفعالاته ومواجهة المواقف الصعبة بواقعية وهدوء. وهي أيضًا حافز على بلوغ الأهداف بصبر وثبات.
هذه الفوائد هي لجميع فئات الناس: رجالاً ونساء، شيوخًا وشبابًا وأطفالاً، وهي بحق فوائد عاجلة للمصلي تعود على نفسه وبدنه، فضلاً عن تلك المنافع والأجر العظيم الذي وعده الله به في الآخرة.
وفضلاً عن هذه الفوائد العامة لجميع فئات الناس، هناك بعض الفوائد الخاصة ببعض فئات الناس أو ببعض الحالات الخاصة، أتناولها في الفصول التالية، ولا تنسى أنه إذا ذكرت بعض الفوائد النفسية فذلك لأن أثرها الإيجابي يعود على البدن.
[1]هذا الموضوع منقول منكتاب (الصلاة والرياضة والبدن) لعدنان الطرشه. والمراجع التي أشار إليها فيه.




 
التعديل الأخير:

زائر
تسلم اخوى الحكيم أدهم أحمد... والف شكر على الإضافة ونرجو الإستفادة للجميع .