زائر
إذا أردت أن تنقص وزنك، فعليك بتطبيق النصائح العشر التالية:
وضع هدف معقول:
إن الحصول على جسم متوازن وخسارة الكيلو جرامات الزائدة لا يكون بالضرورة علي دفعة واحدة، بل من الأفضل تقسيم الحمية إلى عدة مراحل، كخسارة أول عشرة كيلوجرامات في البداية ثم أخذ استراحة (حمية أقل قسوة) وبعدها العودة إلى بذل المجهود ومتابعة الرجيم. فالجسم بحاجة إلى خسارة الوزن الإضافي بحسب الوزن الزائد.
الخصوصية:
إن اتخاذ القرار بإتباع حمية للتخسيس يجب أن يتم بسرية وخصوصية تفادياً لسماع أكثر من رأي وأكثر من انتقاد موجة من الأصدقاء والأقرباء الذين يحاولون ويتبارون في إسداء النصائح والاقتراحات حول كل نوع رجيم. وكذلك تبرز مشكلة خاصة موجودة في مجتمعنا العربي وهي كثرة المناسبات الاجتماعية وحيث يعتبر عدم المشاركة في تناول الطعام نوعا من عدم البروتوكول وعلى متبع الحمية مواجهة هذا الأمر بطلب الأكل الخاص في احتفالات المناسبات قبل موعد تقديم الطعام مثلا: عند السفر أخذ الاحتياط قبل الوقت لطلب الأكل الخاص.
الأكل بكل راحة:
لأن أسوء طريقة لتناول الطعام تكمن في تناوله وقوفاً أو علي وجه السرعة حيث يتم التهام كميات أكبر في وقت قصير جداً. لذلك يجب أن يكون وقت تناول الطعام فترة راحة وفترة ابتهاج يومي، من ناحية ترتيب المائدة وتزيينها بالمأكولات المنوعة والملونة كالسلطة والوجبة الأساسية و الفواكه أو الحلوى، فالتنويع على الطاولة يخفف نسبيا من الشراهة ويمنح الإحساس بالشبع.
مضغ الطعام:
للحصول على عملية هضم أفضل وللإحساس بالشبع بسرعة يجب أن يتم مضغ الطعام بهدوء وفي مدة لا بأس بها.
الشرب بين الوجبات:
لتخفيف الإحساس بالجوع، يستحسن تناول السوائل بين الوجبات مثل الشاي، اليانسون بلا سكر، عصير الخضار، عصير الفواكه، ويكون تناول هذه المشروبات بين الوجبات لا خلالها لتفادي التخفيف من فعالية إنزيمات جهاز الهضم.
أخذ الوزن مرة واحدة فقط في الأسبوع:
لأن العدو الأول لنظام التخسيس هو الميزان، لذلك، يجب وضعه بعيداً عن الأعين خلال فترة الرجيم خاصة عند النساء اللواتي يشعرن بتغييرات الوزن بين يوم وآخر، والتي تحصل نتيجة الماء الزائد في الجسم أو بسبب الدورة الشهرية، ففي هذه الحالات لا تكون الكيلو جرامات الزائدة من الدهن. لذلك، من الأفضل أخذ المقاييس بالمازورة بالنسبة للأرداف والخصر والفخذ للإحساس بالفرق.
الأساليب الجديدة لطرق الطهي:
إذا كنتم من محبي الأكل السريع أو المأكولات الغنية التي تحضر في البيت يجب إتباع الأساليب الجديدة في طرق الطهي كاستعمال التتبيلات الطبيعية الغنية بالنكهة مثل الثوم، الخل، الخردل، والبهارات المتنوعة.
تناول الوجبات الخفيفة:
من الأفضل تناول خمس وجبات صغيرة وخفيفة في اليوم الواحد للتخفيف من حدة الشهية على تناول ثلاث وجبات رئيسية تتعب المعدة، كتناول وجبة خفيفة الساعة العاشرة صباحا قبل الوجبة الأساسية تكون عبارة عن قطعة فاكهة أو كوب لبن ( زبادي ) أو عصير طبيعي... الخ. ووجبة خفيفة ثانية عند الساعة الرابعة أو الخامسة بعد الظهر، ويجب أن لا نتجاوز أي وجبة إطلاقاً بهدف تخفيض المدخول اليومي حتى لا نصل إلى موعد الوجبة التالية ونحن بحالة جوع فنتناول الطعام بشراهة أكثر.
الشراء من السوبر ماركت:
عند الذهاب إلى السوبر ماركت للتسوق، من الأفضل عدم الذهاب بحالة الجوع، بل من المستحسن زيارة الأسواق لتبضع الأطعمة بعد الوجبة لنستطيع السيطرة على أنفسنا وعدم شراء أو إلتهام الأطعمة السريعة.
اختيار الحمية المناسبة:
إن اختيار الحمية المناسبة يجب أن تنسجم مع الذوق الخاص، فلكما غيرنا من برنامج تغذيتنا كلما كانت النتيجة أفضل. لكن أفضل الأنظمة الغذائية هو الرجيم الذي تستمر نتائجه على المدى الطويل والذي يرتاح له الشخص الذي يود إتباع حمية بهدف إنقاص الوزن، من ناحية نوعية الأكل والتوقيت.
منقول
وضع هدف معقول:
إن الحصول على جسم متوازن وخسارة الكيلو جرامات الزائدة لا يكون بالضرورة علي دفعة واحدة، بل من الأفضل تقسيم الحمية إلى عدة مراحل، كخسارة أول عشرة كيلوجرامات في البداية ثم أخذ استراحة (حمية أقل قسوة) وبعدها العودة إلى بذل المجهود ومتابعة الرجيم. فالجسم بحاجة إلى خسارة الوزن الإضافي بحسب الوزن الزائد.
الخصوصية:
إن اتخاذ القرار بإتباع حمية للتخسيس يجب أن يتم بسرية وخصوصية تفادياً لسماع أكثر من رأي وأكثر من انتقاد موجة من الأصدقاء والأقرباء الذين يحاولون ويتبارون في إسداء النصائح والاقتراحات حول كل نوع رجيم. وكذلك تبرز مشكلة خاصة موجودة في مجتمعنا العربي وهي كثرة المناسبات الاجتماعية وحيث يعتبر عدم المشاركة في تناول الطعام نوعا من عدم البروتوكول وعلى متبع الحمية مواجهة هذا الأمر بطلب الأكل الخاص في احتفالات المناسبات قبل موعد تقديم الطعام مثلا: عند السفر أخذ الاحتياط قبل الوقت لطلب الأكل الخاص.
الأكل بكل راحة:
لأن أسوء طريقة لتناول الطعام تكمن في تناوله وقوفاً أو علي وجه السرعة حيث يتم التهام كميات أكبر في وقت قصير جداً. لذلك يجب أن يكون وقت تناول الطعام فترة راحة وفترة ابتهاج يومي، من ناحية ترتيب المائدة وتزيينها بالمأكولات المنوعة والملونة كالسلطة والوجبة الأساسية و الفواكه أو الحلوى، فالتنويع على الطاولة يخفف نسبيا من الشراهة ويمنح الإحساس بالشبع.
مضغ الطعام:
للحصول على عملية هضم أفضل وللإحساس بالشبع بسرعة يجب أن يتم مضغ الطعام بهدوء وفي مدة لا بأس بها.
الشرب بين الوجبات:
لتخفيف الإحساس بالجوع، يستحسن تناول السوائل بين الوجبات مثل الشاي، اليانسون بلا سكر، عصير الخضار، عصير الفواكه، ويكون تناول هذه المشروبات بين الوجبات لا خلالها لتفادي التخفيف من فعالية إنزيمات جهاز الهضم.
أخذ الوزن مرة واحدة فقط في الأسبوع:
لأن العدو الأول لنظام التخسيس هو الميزان، لذلك، يجب وضعه بعيداً عن الأعين خلال فترة الرجيم خاصة عند النساء اللواتي يشعرن بتغييرات الوزن بين يوم وآخر، والتي تحصل نتيجة الماء الزائد في الجسم أو بسبب الدورة الشهرية، ففي هذه الحالات لا تكون الكيلو جرامات الزائدة من الدهن. لذلك، من الأفضل أخذ المقاييس بالمازورة بالنسبة للأرداف والخصر والفخذ للإحساس بالفرق.
الأساليب الجديدة لطرق الطهي:
إذا كنتم من محبي الأكل السريع أو المأكولات الغنية التي تحضر في البيت يجب إتباع الأساليب الجديدة في طرق الطهي كاستعمال التتبيلات الطبيعية الغنية بالنكهة مثل الثوم، الخل، الخردل، والبهارات المتنوعة.
تناول الوجبات الخفيفة:
من الأفضل تناول خمس وجبات صغيرة وخفيفة في اليوم الواحد للتخفيف من حدة الشهية على تناول ثلاث وجبات رئيسية تتعب المعدة، كتناول وجبة خفيفة الساعة العاشرة صباحا قبل الوجبة الأساسية تكون عبارة عن قطعة فاكهة أو كوب لبن ( زبادي ) أو عصير طبيعي... الخ. ووجبة خفيفة ثانية عند الساعة الرابعة أو الخامسة بعد الظهر، ويجب أن لا نتجاوز أي وجبة إطلاقاً بهدف تخفيض المدخول اليومي حتى لا نصل إلى موعد الوجبة التالية ونحن بحالة جوع فنتناول الطعام بشراهة أكثر.
الشراء من السوبر ماركت:
عند الذهاب إلى السوبر ماركت للتسوق، من الأفضل عدم الذهاب بحالة الجوع، بل من المستحسن زيارة الأسواق لتبضع الأطعمة بعد الوجبة لنستطيع السيطرة على أنفسنا وعدم شراء أو إلتهام الأطعمة السريعة.
اختيار الحمية المناسبة:
إن اختيار الحمية المناسبة يجب أن تنسجم مع الذوق الخاص، فلكما غيرنا من برنامج تغذيتنا كلما كانت النتيجة أفضل. لكن أفضل الأنظمة الغذائية هو الرجيم الذي تستمر نتائجه على المدى الطويل والذي يرتاح له الشخص الذي يود إتباع حمية بهدف إنقاص الوزن، من ناحية نوعية الأكل والتوقيت.
منقول