زائر
تناول الطعام ومضغه ببطء يقلل من دخول الهواء إلى المعدة ويسهم في زيادة حجمها
تناول الأغذية عالية الدهون قد يؤثر على المعدة
هناك العديد من النصائح التي نقدمها من أجل الحد من حموضة المعدة وعلاجها وهي:
أولاً: يجب الحد من تناول كميات كبيرة من الغذاء خلال الوجبة والذي سوف يؤدي إلى حدوث تمدد في المعدة لأن تناول الطعام الكثير خلال الوجبة سوف يؤدي إلى كبر فيها، ولذلك فإن زيادة حجم المعدة سوف يزيد من ضغطها وبالتالي قد يؤدي إلى دفع الغذاء خارج المعدة.
ثانياً: يجب الاسترخاء عند تناول الطعام في الوجبة حيث لا بد من تناول الطعام بطريقة بطيئة وكذلك يجب تكسير الطعام ومضغه جيداً. ولذلك فإن عملية مضغ الطعام بشكل بطيء سوف يحد من إدخال كميات كبيرة من الهواء إلى المعدة والذي سوف يساهم في زيادة حجم المعدة وكبرها.
ثالثاً: يجب تجنب الأغذية التي تضعف صمام المعدة الذي يلتقي مع المرئ مثل الدهون والأغذية الدهنية. وكذلك المشروبات التي تحتوي على نسبة كبيرة من الكافين مثل القهوة سواء القهوة منزوعة الكافيين أو عادية.
رابعاً: الحرص على انقاص الوزن:
لوحظ أن زيادة الوزن تؤدي إلى زيادة حجم المعدة وبالتالي يؤدي إلى زيادة الضغط.
خامسا: الحذر من الاستلقاء أو الانحناء إلى الخلف أو لبس ملابس تضغط على البطن أو ربط الحزام بشكل ضيق لأن ذلك سوف يؤدي إلى زيادة الضغط.
سادساً: عند النوم يجب الحرص على رفع الرأس عن طريق وضع مخدات عالية لأن ذلك سوف يحد من هذه المشكلة ويقلل من حدوثها.
سابعاً: إذا كنت مدخناً يجب الحرص على الاقلاع عن التدخين لأن ذلك يزيد المشكلة.
ثامنا: عندما تكون هناك أعراض ارتفاع الحموضة أو ضعف في الصمام يجب الحرص على تجنب الأغذية والمشروبات التي تؤدي إلى إثارة والتأثير على المرئ مثل الموالح وعصائرها، أو أي أغذية أو مشروبات حارة أو باردة.
مما سبق يتضح أن مشاكل الحموضة أو عودة الغذاء أو جزء منه من المعدة إلى المرئ من المشاكل التي انتشرت بشكل كبير في المجتمع ومما لا شك فيه أن هذه المشكلة ترتبط ارتباطاً كبيراً بالغذاء والشراب وبعض العادات الخاطئة، لذلك يجب معرفة السبب والتأكد من الابتعاد عنه والمحافظة على الأغذية المتناولة بشكل سليم والحرص على قلة المتناول في الوجبة الواحدة وعموماً في حالة استمرار الوضع يجب عرض الشخص المصاب على متخصص في الجهاز الهضمي أو استشاري الباطنية وعدم الاجتهاد في تناول المسكنات والمضادات للحموضة، لأن الطبيب هو الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يحدد المشكلة وأسبابها ومراحلها، ثم يطلب من اخصائي التغذية عمل البرنامج اللازم والمناسب للحالة.
تناول الأغذية عالية الدهون قد يؤثر على المعدة
هناك العديد من النصائح التي نقدمها من أجل الحد من حموضة المعدة وعلاجها وهي:
أولاً: يجب الحد من تناول كميات كبيرة من الغذاء خلال الوجبة والذي سوف يؤدي إلى حدوث تمدد في المعدة لأن تناول الطعام الكثير خلال الوجبة سوف يؤدي إلى كبر فيها، ولذلك فإن زيادة حجم المعدة سوف يزيد من ضغطها وبالتالي قد يؤدي إلى دفع الغذاء خارج المعدة.
ثانياً: يجب الاسترخاء عند تناول الطعام في الوجبة حيث لا بد من تناول الطعام بطريقة بطيئة وكذلك يجب تكسير الطعام ومضغه جيداً. ولذلك فإن عملية مضغ الطعام بشكل بطيء سوف يحد من إدخال كميات كبيرة من الهواء إلى المعدة والذي سوف يساهم في زيادة حجم المعدة وكبرها.
ثالثاً: يجب تجنب الأغذية التي تضعف صمام المعدة الذي يلتقي مع المرئ مثل الدهون والأغذية الدهنية. وكذلك المشروبات التي تحتوي على نسبة كبيرة من الكافين مثل القهوة سواء القهوة منزوعة الكافيين أو عادية.
رابعاً: الحرص على انقاص الوزن:
لوحظ أن زيادة الوزن تؤدي إلى زيادة حجم المعدة وبالتالي يؤدي إلى زيادة الضغط.
خامسا: الحذر من الاستلقاء أو الانحناء إلى الخلف أو لبس ملابس تضغط على البطن أو ربط الحزام بشكل ضيق لأن ذلك سوف يؤدي إلى زيادة الضغط.
سادساً: عند النوم يجب الحرص على رفع الرأس عن طريق وضع مخدات عالية لأن ذلك سوف يحد من هذه المشكلة ويقلل من حدوثها.
سابعاً: إذا كنت مدخناً يجب الحرص على الاقلاع عن التدخين لأن ذلك يزيد المشكلة.
ثامنا: عندما تكون هناك أعراض ارتفاع الحموضة أو ضعف في الصمام يجب الحرص على تجنب الأغذية والمشروبات التي تؤدي إلى إثارة والتأثير على المرئ مثل الموالح وعصائرها، أو أي أغذية أو مشروبات حارة أو باردة.
مما سبق يتضح أن مشاكل الحموضة أو عودة الغذاء أو جزء منه من المعدة إلى المرئ من المشاكل التي انتشرت بشكل كبير في المجتمع ومما لا شك فيه أن هذه المشكلة ترتبط ارتباطاً كبيراً بالغذاء والشراب وبعض العادات الخاطئة، لذلك يجب معرفة السبب والتأكد من الابتعاد عنه والمحافظة على الأغذية المتناولة بشكل سليم والحرص على قلة المتناول في الوجبة الواحدة وعموماً في حالة استمرار الوضع يجب عرض الشخص المصاب على متخصص في الجهاز الهضمي أو استشاري الباطنية وعدم الاجتهاد في تناول المسكنات والمضادات للحموضة، لأن الطبيب هو الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يحدد المشكلة وأسبابها ومراحلها، ثم يطلب من اخصائي التغذية عمل البرنامج اللازم والمناسب للحالة.