زائر
نصيحة لمكافحة الأنفلونزا
================
هناك أساليب شعبية كثيرة للوقاية من الأنفلونزا لايزال الناس في كثير من أنحاء العالم يتبعونها، وتتراوح بين الاعتماد على الأدوية العادية من جهة، وتناول الوصفات التقليدية التي كان يتبعها أجدادنا، ومعظمها مرتبطة بأنواع من الخضار والفواكه المفيدة وما شابه.
خضعت بعض الأساليب التقليدية التي توارثها الناس في علاج الانفلونزا أخيرا الى الاختبار لتقييمها، وكانت النتيجة على الشكل التالي:
الانفلونزا
1 - وضع فص من الثوم تحت اللسان ومص عصيره، مع احتساء كوب من الشاي والليمون الحامض والعسل.
- للثوم تأثير معقّم ويحتوي على مضادات حيوية، كما أنه يحتوي على فيتامينات A،B1،B2، . وشرب الشاي مع الليمون جيد أيضا، لأن الليمون الحامض يحتوي على مواد البيوفلافونويد التي تساعد على امتصاص فيتامين سي بشكل أفضل. وهذا الفيتامين كما هو معروف يعزز المناعة ويساعد في قتل الفيروسات في الجسم، وبذلك يقصّر مدة استمرار المرض.
لكن يفضل عدم صب الماء الحار على هذه «الأدوية» الطبيعية، أي العسل والليمون الحامض والثوم، لأن ذلك يؤدي الى إتلاف المواد الفعالة الموجودة فيها. ويجب الانتباه لحقيقة أن العسل مفيد خلال الإصابة بالأنفلونزا وكنوع من الوقاية منها، لكن لا يُنصح به خلال السعال. فالعسل يشكّل أنواعا من البلّورات التي تتسبب بحكّة خلال نوبات السعال على وجه خاص.
2 - ابتلاع فص ثوم صباحا على الريق
- يحتوي الثوم على كثير من الفيتامينات ويعمل كمعقّم ومضاد حيوي طبيعي، لذلك من الملائم أكله وهو نيء، لكن ليس على الريق. فذلك قد يثير مشاكل هضمية عند البعض.
3 - ثلاثة حبّات أسبرين، كوب من المشروبات الساخنة، ثم التعرّق كثيرا، واحتساء كميات كبيرة من المياه.
- يفضل تقسيم الأسبرين إلى ثلاث جرعات خلال اليوم ويفضل تناوله بالشكل الفوّار مع الفيتامين سي. كما أن التعرّق مفيد جدا.
4 - الشاي مع الزنجبيل والعسل والليمون الحامض، وأحيانا إضافة حبة من القرنفل وقليل من القرفة.
- للزنجبيل تأثير علاجي ويمكنه المساعدة خلال الإصابة بالأنفلونزا، كما يمكنه تخفيف الأعراض المرتبطة بالجهاز الهضمي والتخفيف من الشعور بالانتفاخ. لكن لم يثبت أن القرفة قد تساعد بأي شيء من هذا القبيل، بل ينصح باحتساء الشاي مع البابونج أو النعناع.
5 - شرب كميات كبيرة من الماء
إذا أردتم حماية أنفسكم من الأنفلونزا والرشح، اللذين ينتشران خلال فصلي الخريف والشتاء، عليكم البدء بمسألة الوقاية قبل ذلك بكثير من خلال تناول الفيتامينات. لكن خلال تقلب الاجواء لا تنسوا شرب كميات كثيرة من المياه التي تحتوي على المعادن والمواد المغذية (istni dinks) والشاي. كما أن المتمّمات الغذائية (بروبيوتيك) تشكّل عاملا مساعدا مهما.
6 - تبليل مرفقي اليدين بشكل متبدّل بين الماء الحار والبارد
- تبليل المرفقين يمكن أن يساعد في عملية تنظيف الأنف من المخاط، لكن السؤال يبقى فيما إذا كان من الضروري التبديل بين الماء الحار والبارد. بدلا من ذلك يفضل تغطيس الجسم بأكمله في مغطس حار، لا سيما الأطراف، فالمغطس يساعد أثناء الإصابة بالرشح والتهابات الجيوب الأنفية، لأنه يساعد على تحرير البلغم. يجب أن تكون المياه حارة، وبمجرد شعوركم أنها بدأت تبرد، يجب الخروج منها فورا.
7 - خلال ظهور أول العوارض استخدموا فيتامين سي الفوار، في البداية قرصان معا، ثم واحد كل يوم.
- يساهم فيتامين سي بزيادة القدرة الوقائية، لكن ينصح بتعديل مسألة الاستخدام وفق الوضع الآني. فإذا لم يشعر المرء بشكل جيد يمكنه أن يتناول حتى ثلاثة أقراص خلال اليوم، وبعد ذلك يتناول قرصا واحدا فقط كل يوم.
8 - جرّبوا المعالجة بمستخلصات الزيوت العطرة
- عند استخدام الزيوت العطرية، التي يتم إشعالها مع الماء في الغرف، ينصح بتلك المستخرجة من شجر الكينا (eaypts) أو من النعناع أو الليمون الحامض.
9 - استعملوا الفيتامينات المتعددة
- لا يكفي الاعتماد على تلك التي تحتويها الأقراص الفوّارة أو الحبوب، المهم الاعتماد على طريقة طعام شاملة، وما يكفي من الحركة والغذاء الشامل الذي يحتوي على الخضار والفواكه.
10 - تناولوا قرصين من الأسبرين ومارسوا رياضة الجري أو التمرين في صالة التدريب لكي تعرقوا جيدا.
- يحذّر الأطباء بشكل صارم من القيام بأي جهد إذا كان هناك فيروس داخل الجسم. أما إذا كنتم مصابين بأنفلونزا بسيطة، فيمكن عندئذ الخروج في نزهة قصيرة. فالهواء المنعش والرطب يكون مفيدا للأغشية المخاطية أكثر من الغرف الداخلية التي توجد فيها تدفئة. لذلك حاولوا ترطيب الجو داخل تلك الغرف.
السعال والبحّة
11 - اشربوا شاي البصل مع العسل
- خبراء التغذية ينصحون حتما بالبصل لأنه يحتوي على زيوت أساسية، لكن العسل لا يعتبر ملائما كثيرا بالنسبة للسعال، حيث أن بلّوراته يمكن أن تحفّز الغشاء المخاطي وتثير السعال. ما يمكن أن يكون مفيدا أيضا للسعال هو مستخلص الصعتر البري (Thyme)، التفاح، البيلسان.
12 - بالنسبة لعلاج البحة اشربوا المياه المعدنية الساخنة مع الحليب،
- هذه المياه مفيدة فعلا للحبال الصوتية، بالإضافة لذلك فإن الناس يميلون عادة إلى الصراخ أو الهمس، وهذا أسوأ ما يمكنهم أن يفعلوه لحبالهم الصوتية.
13 - اشربوا الشاي المصنوع من المردقوش
- للمردقوش تأثير علاجي جيد، ولا يمكنه التأثير سلبا في الصحة بأي شكل من الأشكال.
14 - خلال السعال أو التهاب القصبة الهوائية ضعوا على الصدر قطنا مبللا بالزيت الحار، وغطوه بالنايلون والقماش الناشف، بدل الزيت يمكن استخدام كمادات الهلام (جيل) التي يمكن تسخينها بفرن المايكروويف.
- يفضل استخدام الزيت المستخرج من خشب الأرز أو أشجار الشاي (tea tee) أو عشبة ندى الجبل. وينصح باستخدام الزيوت التي يتم حرقها مع الماء في وعاء خاص داخل الغرف، لا سيما إذا كان المرء مصابا بالأنفلونزا.
15 - اشربوا الحليب الساخن مع العسل وقليل من الزبدة
- الاطباء يشكّكون في هذه الطريقة. فالحليب يتسبب بإثارة البلغم، وهو أمر غير ملائم خلال السعال، والعسل يمكن أن يحفّز الغشاء المخاطي.. أما سبب إضافة الزبدة لهذا الخليط فيبقى غير واضح.
16 - دهن الصدر والظهر بزيت الزيتون مع نقاط قليلة من زيت الصعتر البري.
- يفضل أن يكون الخليط الأساسي المذكور مكونا من زيت الصعتر البري بدلا من زيت الزيتون. لكن مع ذلك ينصح الكثير من الاطباء باستخدام زيت الزيتون دائما.
الرشح
17 - استخدام الساونا
- يجب على المريض، حتى الذي يعاني أولى مراحل المرض، ألا يزور الساونا.
18 - غسيل الوجه بماء بارد
- لهذا النوع من الغسيل تأثير انعكاسي جيد. لكن حذار، لأن الغسيل لمرة واحدة لا يساعد، بل يجب أن يستمر لفترة طويلة ويتكرر عدة مرات يوميا.
19 - رشف مياه ساخنة جدا ومملّحة ومن ثم بصقها
- يمكن للملح أن يشكل خطرا على الغشاء المخاطي إذا كان المحلول مركزا بشكل مبالغ فيه. وينصح في هذا السياق بتنشق بخار المياه التي ذُوّب فيها زيت شجر الكينا.
20 - في بداية علامات الرشح ضخ الهواء الساخن من منشف الشعر إلى الأنف
- الهواء الساخن يمكن أن يشكّل بيئة خصبة للفيروسات والميكروبات ولا يعتبر ملائما خلال الرشح، كما يخشى في هذه الحالة من جفاف الغشاء المخاطي. وينصح بدلا من ذلك بترطيب الهواء داخل الغرفة سواء من خلال وضع مناشف أو قماش مبللة في أماكن مختلفة من الغرفة أو شراء المياه المعدنية على شكل بخّاخ يتم رشها في داخل الأنف.
الحرارة
21 - ارتداء جوارب مبللة بالخل ولفّها بقماش ناشف.
- هذه الطريقة تخدم هدفها ككمّادات، ويقال إن لها تأثيرا إيجابيا بإزالة السموم من الجسد، لكن التجارب لم تؤكد فائدتها.
22 - الكمادات الباردة
- الكمادات تعتبر فعّالة ويجب أن تشكّل الخيار الأول الذي يجب اتباعه إذا كانت الحرارة لا تزال في طورها المعتدل، أما إذا كانت مرتفعة فيجب عندئذ استخدام الكمادات مع الأدوية الخاصة بمكافحة الحرارة. لا يجب السعي لمكافحة الحرارة إذا بلغت حوالي 37.5 درجة.
23 - شرب شاي الأعشاب
- جميع أنواع الشاي المصنوعة من الأعشاب ملائمة خلال ارتفاع الحرارة وحالات الأنفلونزا.
آلام البلعوم
24 - مضغ بهار القرنفل لمدة ثلاثة أيام
- تعتبر آلام البلعوم والرقبة من الأشياء المعقدة التي يجب أن يراقبها الطبيب بشكل دائم. فحتى الألم البسيط يمكن أن يخفي التهابا بسبب بكتيريا معينة قد يكون من المفضل معالجتها بالمضادات الحيوية. لكن بعكس ذلك تماما، فان الألم الكبير الذي قد يشعر به المرء، يجب بالضرورة ألا يعني التهاب اللوزتين. ويمكن مضخ القرنفل إذا كان المرء يعاني حكة في الرقبة المترافقة مع التهاب في الجيوب الأنفية.
25 - الغرغرة بالماء الفاتر المالح المخلوط مع البيروكسيد
- يفضل إضافة أعشاب مثل الصعتر البري بدلا من الملح الذي قد يبالغ المرء بكثافته. كما ينصح بالغرغرة من محلول خاص يُصنع في كوب من الماء ويتكون من ثلاث نقاط من نبتة شجر الكينا (eaypts) ونقطة واحدة من زيت شجرة الشاي (tea tee) ونقطتين من زيت خشب الصندل.
26 - تناول مقدار ملعقة صغيرة من الزنجبيل المهروس ثلاث مرات يوميا
- إذا كان الألم طفيفا، يمكن تجريب الأساليب البديلة هذه لمدة يومين أو ثلاثة.
27 - كمادات رطبة وجافة
هذا تقليد مجرب خلال أعوام طويلة. ولكي يكون له مفعول يجب عليكم مراقبته وتغييره بشكل مستمر. ويجب أن يتم صنع الكمادات وفق تقليدها الأصلي، أي الطبقة الرطبة السفلى أولا ثم تتم تدفئتها بطبقة ناشفة عليا، ويمكن لفهما بورقة أو كيس نايلون.
================
هناك أساليب شعبية كثيرة للوقاية من الأنفلونزا لايزال الناس في كثير من أنحاء العالم يتبعونها، وتتراوح بين الاعتماد على الأدوية العادية من جهة، وتناول الوصفات التقليدية التي كان يتبعها أجدادنا، ومعظمها مرتبطة بأنواع من الخضار والفواكه المفيدة وما شابه.
خضعت بعض الأساليب التقليدية التي توارثها الناس في علاج الانفلونزا أخيرا الى الاختبار لتقييمها، وكانت النتيجة على الشكل التالي:
الانفلونزا
1 - وضع فص من الثوم تحت اللسان ومص عصيره، مع احتساء كوب من الشاي والليمون الحامض والعسل.
- للثوم تأثير معقّم ويحتوي على مضادات حيوية، كما أنه يحتوي على فيتامينات A،B1،B2، . وشرب الشاي مع الليمون جيد أيضا، لأن الليمون الحامض يحتوي على مواد البيوفلافونويد التي تساعد على امتصاص فيتامين سي بشكل أفضل. وهذا الفيتامين كما هو معروف يعزز المناعة ويساعد في قتل الفيروسات في الجسم، وبذلك يقصّر مدة استمرار المرض.
لكن يفضل عدم صب الماء الحار على هذه «الأدوية» الطبيعية، أي العسل والليمون الحامض والثوم، لأن ذلك يؤدي الى إتلاف المواد الفعالة الموجودة فيها. ويجب الانتباه لحقيقة أن العسل مفيد خلال الإصابة بالأنفلونزا وكنوع من الوقاية منها، لكن لا يُنصح به خلال السعال. فالعسل يشكّل أنواعا من البلّورات التي تتسبب بحكّة خلال نوبات السعال على وجه خاص.
2 - ابتلاع فص ثوم صباحا على الريق
- يحتوي الثوم على كثير من الفيتامينات ويعمل كمعقّم ومضاد حيوي طبيعي، لذلك من الملائم أكله وهو نيء، لكن ليس على الريق. فذلك قد يثير مشاكل هضمية عند البعض.
3 - ثلاثة حبّات أسبرين، كوب من المشروبات الساخنة، ثم التعرّق كثيرا، واحتساء كميات كبيرة من المياه.
- يفضل تقسيم الأسبرين إلى ثلاث جرعات خلال اليوم ويفضل تناوله بالشكل الفوّار مع الفيتامين سي. كما أن التعرّق مفيد جدا.
4 - الشاي مع الزنجبيل والعسل والليمون الحامض، وأحيانا إضافة حبة من القرنفل وقليل من القرفة.
- للزنجبيل تأثير علاجي ويمكنه المساعدة خلال الإصابة بالأنفلونزا، كما يمكنه تخفيف الأعراض المرتبطة بالجهاز الهضمي والتخفيف من الشعور بالانتفاخ. لكن لم يثبت أن القرفة قد تساعد بأي شيء من هذا القبيل، بل ينصح باحتساء الشاي مع البابونج أو النعناع.
5 - شرب كميات كبيرة من الماء
إذا أردتم حماية أنفسكم من الأنفلونزا والرشح، اللذين ينتشران خلال فصلي الخريف والشتاء، عليكم البدء بمسألة الوقاية قبل ذلك بكثير من خلال تناول الفيتامينات. لكن خلال تقلب الاجواء لا تنسوا شرب كميات كثيرة من المياه التي تحتوي على المعادن والمواد المغذية (istni dinks) والشاي. كما أن المتمّمات الغذائية (بروبيوتيك) تشكّل عاملا مساعدا مهما.
6 - تبليل مرفقي اليدين بشكل متبدّل بين الماء الحار والبارد
- تبليل المرفقين يمكن أن يساعد في عملية تنظيف الأنف من المخاط، لكن السؤال يبقى فيما إذا كان من الضروري التبديل بين الماء الحار والبارد. بدلا من ذلك يفضل تغطيس الجسم بأكمله في مغطس حار، لا سيما الأطراف، فالمغطس يساعد أثناء الإصابة بالرشح والتهابات الجيوب الأنفية، لأنه يساعد على تحرير البلغم. يجب أن تكون المياه حارة، وبمجرد شعوركم أنها بدأت تبرد، يجب الخروج منها فورا.
7 - خلال ظهور أول العوارض استخدموا فيتامين سي الفوار، في البداية قرصان معا، ثم واحد كل يوم.
- يساهم فيتامين سي بزيادة القدرة الوقائية، لكن ينصح بتعديل مسألة الاستخدام وفق الوضع الآني. فإذا لم يشعر المرء بشكل جيد يمكنه أن يتناول حتى ثلاثة أقراص خلال اليوم، وبعد ذلك يتناول قرصا واحدا فقط كل يوم.
8 - جرّبوا المعالجة بمستخلصات الزيوت العطرة
- عند استخدام الزيوت العطرية، التي يتم إشعالها مع الماء في الغرف، ينصح بتلك المستخرجة من شجر الكينا (eaypts) أو من النعناع أو الليمون الحامض.
9 - استعملوا الفيتامينات المتعددة
- لا يكفي الاعتماد على تلك التي تحتويها الأقراص الفوّارة أو الحبوب، المهم الاعتماد على طريقة طعام شاملة، وما يكفي من الحركة والغذاء الشامل الذي يحتوي على الخضار والفواكه.
10 - تناولوا قرصين من الأسبرين ومارسوا رياضة الجري أو التمرين في صالة التدريب لكي تعرقوا جيدا.
- يحذّر الأطباء بشكل صارم من القيام بأي جهد إذا كان هناك فيروس داخل الجسم. أما إذا كنتم مصابين بأنفلونزا بسيطة، فيمكن عندئذ الخروج في نزهة قصيرة. فالهواء المنعش والرطب يكون مفيدا للأغشية المخاطية أكثر من الغرف الداخلية التي توجد فيها تدفئة. لذلك حاولوا ترطيب الجو داخل تلك الغرف.
السعال والبحّة
11 - اشربوا شاي البصل مع العسل
- خبراء التغذية ينصحون حتما بالبصل لأنه يحتوي على زيوت أساسية، لكن العسل لا يعتبر ملائما كثيرا بالنسبة للسعال، حيث أن بلّوراته يمكن أن تحفّز الغشاء المخاطي وتثير السعال. ما يمكن أن يكون مفيدا أيضا للسعال هو مستخلص الصعتر البري (Thyme)، التفاح، البيلسان.
12 - بالنسبة لعلاج البحة اشربوا المياه المعدنية الساخنة مع الحليب،
- هذه المياه مفيدة فعلا للحبال الصوتية، بالإضافة لذلك فإن الناس يميلون عادة إلى الصراخ أو الهمس، وهذا أسوأ ما يمكنهم أن يفعلوه لحبالهم الصوتية.
13 - اشربوا الشاي المصنوع من المردقوش
- للمردقوش تأثير علاجي جيد، ولا يمكنه التأثير سلبا في الصحة بأي شكل من الأشكال.
14 - خلال السعال أو التهاب القصبة الهوائية ضعوا على الصدر قطنا مبللا بالزيت الحار، وغطوه بالنايلون والقماش الناشف، بدل الزيت يمكن استخدام كمادات الهلام (جيل) التي يمكن تسخينها بفرن المايكروويف.
- يفضل استخدام الزيت المستخرج من خشب الأرز أو أشجار الشاي (tea tee) أو عشبة ندى الجبل. وينصح باستخدام الزيوت التي يتم حرقها مع الماء في وعاء خاص داخل الغرف، لا سيما إذا كان المرء مصابا بالأنفلونزا.
15 - اشربوا الحليب الساخن مع العسل وقليل من الزبدة
- الاطباء يشكّكون في هذه الطريقة. فالحليب يتسبب بإثارة البلغم، وهو أمر غير ملائم خلال السعال، والعسل يمكن أن يحفّز الغشاء المخاطي.. أما سبب إضافة الزبدة لهذا الخليط فيبقى غير واضح.
16 - دهن الصدر والظهر بزيت الزيتون مع نقاط قليلة من زيت الصعتر البري.
- يفضل أن يكون الخليط الأساسي المذكور مكونا من زيت الصعتر البري بدلا من زيت الزيتون. لكن مع ذلك ينصح الكثير من الاطباء باستخدام زيت الزيتون دائما.
الرشح
17 - استخدام الساونا
- يجب على المريض، حتى الذي يعاني أولى مراحل المرض، ألا يزور الساونا.
18 - غسيل الوجه بماء بارد
- لهذا النوع من الغسيل تأثير انعكاسي جيد. لكن حذار، لأن الغسيل لمرة واحدة لا يساعد، بل يجب أن يستمر لفترة طويلة ويتكرر عدة مرات يوميا.
19 - رشف مياه ساخنة جدا ومملّحة ومن ثم بصقها
- يمكن للملح أن يشكل خطرا على الغشاء المخاطي إذا كان المحلول مركزا بشكل مبالغ فيه. وينصح في هذا السياق بتنشق بخار المياه التي ذُوّب فيها زيت شجر الكينا.
20 - في بداية علامات الرشح ضخ الهواء الساخن من منشف الشعر إلى الأنف
- الهواء الساخن يمكن أن يشكّل بيئة خصبة للفيروسات والميكروبات ولا يعتبر ملائما خلال الرشح، كما يخشى في هذه الحالة من جفاف الغشاء المخاطي. وينصح بدلا من ذلك بترطيب الهواء داخل الغرفة سواء من خلال وضع مناشف أو قماش مبللة في أماكن مختلفة من الغرفة أو شراء المياه المعدنية على شكل بخّاخ يتم رشها في داخل الأنف.
الحرارة
21 - ارتداء جوارب مبللة بالخل ولفّها بقماش ناشف.
- هذه الطريقة تخدم هدفها ككمّادات، ويقال إن لها تأثيرا إيجابيا بإزالة السموم من الجسد، لكن التجارب لم تؤكد فائدتها.
22 - الكمادات الباردة
- الكمادات تعتبر فعّالة ويجب أن تشكّل الخيار الأول الذي يجب اتباعه إذا كانت الحرارة لا تزال في طورها المعتدل، أما إذا كانت مرتفعة فيجب عندئذ استخدام الكمادات مع الأدوية الخاصة بمكافحة الحرارة. لا يجب السعي لمكافحة الحرارة إذا بلغت حوالي 37.5 درجة.
23 - شرب شاي الأعشاب
- جميع أنواع الشاي المصنوعة من الأعشاب ملائمة خلال ارتفاع الحرارة وحالات الأنفلونزا.
آلام البلعوم
24 - مضغ بهار القرنفل لمدة ثلاثة أيام
- تعتبر آلام البلعوم والرقبة من الأشياء المعقدة التي يجب أن يراقبها الطبيب بشكل دائم. فحتى الألم البسيط يمكن أن يخفي التهابا بسبب بكتيريا معينة قد يكون من المفضل معالجتها بالمضادات الحيوية. لكن بعكس ذلك تماما، فان الألم الكبير الذي قد يشعر به المرء، يجب بالضرورة ألا يعني التهاب اللوزتين. ويمكن مضخ القرنفل إذا كان المرء يعاني حكة في الرقبة المترافقة مع التهاب في الجيوب الأنفية.
25 - الغرغرة بالماء الفاتر المالح المخلوط مع البيروكسيد
- يفضل إضافة أعشاب مثل الصعتر البري بدلا من الملح الذي قد يبالغ المرء بكثافته. كما ينصح بالغرغرة من محلول خاص يُصنع في كوب من الماء ويتكون من ثلاث نقاط من نبتة شجر الكينا (eaypts) ونقطة واحدة من زيت شجرة الشاي (tea tee) ونقطتين من زيت خشب الصندل.
26 - تناول مقدار ملعقة صغيرة من الزنجبيل المهروس ثلاث مرات يوميا
- إذا كان الألم طفيفا، يمكن تجريب الأساليب البديلة هذه لمدة يومين أو ثلاثة.
27 - كمادات رطبة وجافة
هذا تقليد مجرب خلال أعوام طويلة. ولكي يكون له مفعول يجب عليكم مراقبته وتغييره بشكل مستمر. ويجب أن يتم صنع الكمادات وفق تقليدها الأصلي، أي الطبقة الرطبة السفلى أولا ثم تتم تدفئتها بطبقة ناشفة عليا، ويمكن لفهما بورقة أو كيس نايلون.