زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
هل أنا معرض للإصابة بمخاطر مرض السكري؟
لا يزال على العلماء أن يكتشفوا بالضبط ما هي أسباب مرض السكري، و لا يوجد عوامل ملاحظة للنوع الأول (أ). و لكن، للنوع الثاني من السكري، عوامل الخطر تعتبر أوضح بكثير:
السمنة: هي عامل الخطر رقم واحد. كلما ازداد وزن أحدهم كلما ازداد خطر إصابته بمقاومة الإنسولين، لأن الدهون تعيق قدرة الجسم على استخدام الإنسولين.
الخمول: أسلوب الحياة الذي يكثر فيه الجلوس يعد سيئا جدا، و خصوصا اذا ما كنت تعاني من زيادة الوزن عن الحد الطبيعي. تساعد التمارين القلب على الضخ و تحسن كل أنواع المشاكل الصحية. في حالة السكري، خلايا العضلات فيها مستقبلات إنسولين أكثر من خلايا الدهون، و لذا فإنك تستطيع التقليل من مقاومة الجسم للإنسولين عن طريق التحرك بكل بساطة. و يساعد النشاط على تخفيض مستوى السكر في الدم عبر مساعدة الإنسولين على أن يكون فعالا أكثر. كما ان الحركة تساعد على خسارة الوزن،الأمر الجيد أيضا.
العادات الغذائية السيئة: معظم الناس الذين تم تشخيصهم كمصابين بالسكري (ب) هم أيضا يعانون من السمنة. و يقع اللوم هنا على التغذية غير الصحية. الكثير من الدهون و الأطعمة المعالجة، عدم تناول ما يكفي من الألياف، و العديد من الكيبروهيدرات البسيطة، و التي تساهم كلها في تشخيص السكري. التغذية الصحيحة يمكنها أن تساعد في الحماية من أو عكس النوع الثاني (ب) من السكري.
تاريخ العائلة: في بعض الأحيان، يكون السبب في الجينات بكل بساطة. الأشخاص الذين لديهم أقارب تم تشخيصهم بالسكري (ب) معرضون لإصابتهم بنسبة أكبر. كما أن الأمريكيين من أصول أفريقية، إسبانية و السكان الأصليين (الهنود الحمر) معرضون بنسبة أكبر من غيرهم للإصابة بالمرض. و لكن أسلوب الحياة يحدد بشكل أدق من الذي سيصاب بالسكري.
هل أنا معرض للإصابة بمخاطر مرض السكري؟
لا يزال على العلماء أن يكتشفوا بالضبط ما هي أسباب مرض السكري، و لا يوجد عوامل ملاحظة للنوع الأول (أ). و لكن، للنوع الثاني من السكري، عوامل الخطر تعتبر أوضح بكثير:
السمنة: هي عامل الخطر رقم واحد. كلما ازداد وزن أحدهم كلما ازداد خطر إصابته بمقاومة الإنسولين، لأن الدهون تعيق قدرة الجسم على استخدام الإنسولين.
الخمول: أسلوب الحياة الذي يكثر فيه الجلوس يعد سيئا جدا، و خصوصا اذا ما كنت تعاني من زيادة الوزن عن الحد الطبيعي. تساعد التمارين القلب على الضخ و تحسن كل أنواع المشاكل الصحية. في حالة السكري، خلايا العضلات فيها مستقبلات إنسولين أكثر من خلايا الدهون، و لذا فإنك تستطيع التقليل من مقاومة الجسم للإنسولين عن طريق التحرك بكل بساطة. و يساعد النشاط على تخفيض مستوى السكر في الدم عبر مساعدة الإنسولين على أن يكون فعالا أكثر. كما ان الحركة تساعد على خسارة الوزن،الأمر الجيد أيضا.
العادات الغذائية السيئة: معظم الناس الذين تم تشخيصهم كمصابين بالسكري (ب) هم أيضا يعانون من السمنة. و يقع اللوم هنا على التغذية غير الصحية. الكثير من الدهون و الأطعمة المعالجة، عدم تناول ما يكفي من الألياف، و العديد من الكيبروهيدرات البسيطة، و التي تساهم كلها في تشخيص السكري. التغذية الصحيحة يمكنها أن تساعد في الحماية من أو عكس النوع الثاني (ب) من السكري.
تاريخ العائلة: في بعض الأحيان، يكون السبب في الجينات بكل بساطة. الأشخاص الذين لديهم أقارب تم تشخيصهم بالسكري (ب) معرضون لإصابتهم بنسبة أكبر. كما أن الأمريكيين من أصول أفريقية، إسبانية و السكان الأصليين (الهنود الحمر) معرضون بنسبة أكبر من غيرهم للإصابة بالمرض. و لكن أسلوب الحياة يحدد بشكل أدق من الذي سيصاب بالسكري.