زائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، أما بعد :
أنا بياناتي واستشارتي كالأتي :
الجنس / أنثى من اليمن
العمر / 32 عاماً
متزوجة منذ ثمان سنوات وقد أنجبت طفلين الصغير منهما عمره 4 سنوات .
ومنذ سنتين مضت ظهرت أعراض مرضية أشعر بها وبيان ذلك فيما هو آت :-
أشعر بحرقان في كامل جسدي ، وأقصد بالحرقان هنا السخونة الشديدة مع الوخز ، وغالباً ما يتركز هذا الحرقان الشديد في منطقة الظهر والقدمين ، سواء أثناء الفترة الصباحية حينما أخرج من المنزل مرتدية الملابس والجوارب والحذاء - عزكم الله - أو أثناء الفترة المسائية بحيث يزداد الحرقان غالباً أثناء فترة الليل ، إلى درجة عدم استطاعتي تغطية جسدي بالحاف أو حتى تحمل إرتداء الملابس بمختلف الخامات الصناعية الخفيفة والثقيلة ، وحينما أرغب بالجلوس أو الإستلاقى بجسدي على الفراش أضطر إلى رش مياة الحنفية على المكان الذي سوف أمكث فيه ، فيسخن ذلك الفراش الملاصق لي من شدة حرارة جسدي ، ، ، كما أعاني من الضيق والقلق والاكتئاب أحياناً ،،،
مع العلم أني قد ذهبت إلى أكثر من طبيب وصيدلاني وعرضت عليهم حالتي ، وكان الرد منهم كالأتي :
* الطبيب العام قال بأني مصابة بنوعين من حمى التيفود وأعطاني العلاجات اللأزمة بعد إطلاعه على الفحوصات وقد أستخدمتها ولم تجدي نفعاً .
* طبيب المخ والأعصاب قال بأن كافة الفحوصات والأشعة وتخطيط الأعصاب تدل على أني سليمة من كافة الأمراض العصبية وأمراض السكري والدم ، وأن هناك نقص يسير في فيتامين (د) ، وقرر لي العلاجات اللأزمة وقد تناولتها ولم تجدي نفعاً .
* الصيدلاني أعطاني مهدءات أعتقد أنها من العقاقير الخاصة بمضادات الاكتئاب ، أستخدمتها لمدة سته أشهر وكانت تخفف الألم لكنه لم ينتهي ، فتركت تناولها لأنها تصيبني بالإرهاق وقد خشيت من الإدمان عليها .
وها أنا ما زلت أعاني من هذه الأعراض المرضية التي تزداد حدة يوماً بعد يوم ، فمن منكم يرغب في مساعدتي لإيجاد الحل المناسب لهذا المرض المزمن ، وسوف أرسل له عبر البريد الالكتروني الأوراق الطبية الخاصة بالفحوصات التي أجريتها سابقاً حفظكم الله ورعاكم من كل شر ومكروه .
أنا بياناتي واستشارتي كالأتي :
الجنس / أنثى من اليمن
العمر / 32 عاماً
متزوجة منذ ثمان سنوات وقد أنجبت طفلين الصغير منهما عمره 4 سنوات .
ومنذ سنتين مضت ظهرت أعراض مرضية أشعر بها وبيان ذلك فيما هو آت :-
أشعر بحرقان في كامل جسدي ، وأقصد بالحرقان هنا السخونة الشديدة مع الوخز ، وغالباً ما يتركز هذا الحرقان الشديد في منطقة الظهر والقدمين ، سواء أثناء الفترة الصباحية حينما أخرج من المنزل مرتدية الملابس والجوارب والحذاء - عزكم الله - أو أثناء الفترة المسائية بحيث يزداد الحرقان غالباً أثناء فترة الليل ، إلى درجة عدم استطاعتي تغطية جسدي بالحاف أو حتى تحمل إرتداء الملابس بمختلف الخامات الصناعية الخفيفة والثقيلة ، وحينما أرغب بالجلوس أو الإستلاقى بجسدي على الفراش أضطر إلى رش مياة الحنفية على المكان الذي سوف أمكث فيه ، فيسخن ذلك الفراش الملاصق لي من شدة حرارة جسدي ، ، ، كما أعاني من الضيق والقلق والاكتئاب أحياناً ،،،
مع العلم أني قد ذهبت إلى أكثر من طبيب وصيدلاني وعرضت عليهم حالتي ، وكان الرد منهم كالأتي :
* الطبيب العام قال بأني مصابة بنوعين من حمى التيفود وأعطاني العلاجات اللأزمة بعد إطلاعه على الفحوصات وقد أستخدمتها ولم تجدي نفعاً .
* طبيب المخ والأعصاب قال بأن كافة الفحوصات والأشعة وتخطيط الأعصاب تدل على أني سليمة من كافة الأمراض العصبية وأمراض السكري والدم ، وأن هناك نقص يسير في فيتامين (د) ، وقرر لي العلاجات اللأزمة وقد تناولتها ولم تجدي نفعاً .
* الصيدلاني أعطاني مهدءات أعتقد أنها من العقاقير الخاصة بمضادات الاكتئاب ، أستخدمتها لمدة سته أشهر وكانت تخفف الألم لكنه لم ينتهي ، فتركت تناولها لأنها تصيبني بالإرهاق وقد خشيت من الإدمان عليها .
وها أنا ما زلت أعاني من هذه الأعراض المرضية التي تزداد حدة يوماً بعد يوم ، فمن منكم يرغب في مساعدتي لإيجاد الحل المناسب لهذا المرض المزمن ، وسوف أرسل له عبر البريد الالكتروني الأوراق الطبية الخاصة بالفحوصات التي أجريتها سابقاً حفظكم الله ورعاكم من كل شر ومكروه .
- الجنس
- أنثى
- الحالة الاجتماعية
- متزوج
- العمر
- 32
- الوزن
- 77
- طبيعة العمل
- مدرسة
- الحالة النفسية
- جيدة
- أمراض مزمنة
- لا
- أدوية مستخدمة
- متنوعة
- تشخيص الطبيب
- وفقاً لما ذكرته أنفاً