زائر
تمكن علماء أمريكيون من وضع خارطة بروتينية لعابية تحوي أكثر من ألف نوع مختلف من البروتينات يمكن أن تكون وسيلة لتشخيص السرطانات والأمراض القلبية الوعائية وغيرها من العلل المزمنة وأوضح الباحثون أن بروتينات اللعاب قد تشكل وسائل جديدة يرجح أن يكون تحليلها أكثر سهولة من تحليل الدم لرصد أمراض في كافة أنحاء الجسم.
ويحوي اللعاب عددا من البروتينات الموجودة في الدم والتي تم التعريف عن دورها في أمراض كالزهايمر والشلل الرعاش بالإضافة إلى سرطان الثدي والقولون والبنكرياس وكذلك في نوعين من السكري.
وأشارت الدراسة التي نشرتها مجلة (جورنال اوف بروتيوم ريسيرش) إلى تمكن ثلاثة فرق من الباحثين الأمريكيين من خمس جامعات من التعرف على إجمالي البروتينات البالغ 1166 نوعا مختلفا في اللعاب ووضع خارطة بروتينية لعابية يطلق عليها اسم بروتيوم (Ptim )
وبحسب واضعي الدراسة الذين يؤكدون أن أكثر من ثلث البروتينات الموجودة في اللعاب محتواة في الدم أيضا قد يؤول وضع (Ptim ) اللعابي لاحقا إلى تطوير فحوصات أكثر بساطة وفائدة وأقل كلفة من تحاليل الدم
وقال المعهد الوطني الأمريكي لأبحاث الأسنان والأنسجة الفموية التابع لمؤسسات الصحة الوطنية والذي قام بتمويل الدراسة يرسم البروتيوم (Ptim ) خارطة كاملة للبروتينات على غرار خارطة الجينات البشرية الجينوم (genm) الخاصة بكل كيان حي
وتشكل الجينات رموزا إرشادية تعمد البروتينات إلى تطبيقها لضمان حسن تشغيل الخلايا.
ويحوي اللعاب عددا من البروتينات الموجودة في الدم والتي تم التعريف عن دورها في أمراض كالزهايمر والشلل الرعاش بالإضافة إلى سرطان الثدي والقولون والبنكرياس وكذلك في نوعين من السكري.
وأشارت الدراسة التي نشرتها مجلة (جورنال اوف بروتيوم ريسيرش) إلى تمكن ثلاثة فرق من الباحثين الأمريكيين من خمس جامعات من التعرف على إجمالي البروتينات البالغ 1166 نوعا مختلفا في اللعاب ووضع خارطة بروتينية لعابية يطلق عليها اسم بروتيوم (Ptim )
وبحسب واضعي الدراسة الذين يؤكدون أن أكثر من ثلث البروتينات الموجودة في اللعاب محتواة في الدم أيضا قد يؤول وضع (Ptim ) اللعابي لاحقا إلى تطوير فحوصات أكثر بساطة وفائدة وأقل كلفة من تحاليل الدم
وقال المعهد الوطني الأمريكي لأبحاث الأسنان والأنسجة الفموية التابع لمؤسسات الصحة الوطنية والذي قام بتمويل الدراسة يرسم البروتيوم (Ptim ) خارطة كاملة للبروتينات على غرار خارطة الجينات البشرية الجينوم (genm) الخاصة بكل كيان حي
وتشكل الجينات رموزا إرشادية تعمد البروتينات إلى تطبيقها لضمان حسن تشغيل الخلايا.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: