2010 تقنية جديدة لعلاج مرضى الربو الحاد والمتوسط

زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
تقنية التسخين الحراري Bnhia Thempasty
بشرى سارة لمرضى الربو فقد تم بالاونة الاخيرة ابتكار جديد لعلاج مرض الربو الحاد والمتوسط للاشخاص البالغين فوق 18 عام بالولايات المتحدة الاميركية وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال :(ما أنزل الله دَاءً إلا أنزل له شفاءً‏)‏ رواه البخاري‏ يا اخوان انا راح اتركم مع الفيديو والصور التى تثبت هذا الخبر طبعا هذه التقنية تم المصادقة عليها من fda وهذه التقنية حازة على جائزة نوفل

هذه الصورة تبين كيفية ادخال الجهاز والقطعة في الرئتين والتم تقوم بدورها بحرق الجهة المصابة في رئة المريض بدرجة حرارة 60 درجة مئوية لمدة عشر ثواني

 

زائر
الشهادة رقم 4 : الربو (الضيقة). عبد الكريم دحو الإدريسي (مصاب بالربو سابقا)

بُـشْـرَى سارة لـمرضى الـرَّبْــِو (الضيقة): مرض الربو ليس مـزمنا (*)

(آخر مراجعة في 7 رجب 1428 هـ 23 يوليوز 2007)


بعد معاناة شديدة من مرض" الرَّبْو "(الضيقة) دامت عدة سنوات، و بعد إعادة جميع الفحوصات الطبية التي أكدت شفائي من المرض المذكور، فـرض علي هذا الشفاء بالتالي مسؤولية اقتسام تجربتي مع الآخرين. و سواء كان هؤلاء قريبين أو بعيدين، مواطنين أو أجانب، فإن واجب إخبارهم و المساهمة في التخفيف من معاناة المرضى منهم، يُحَمسني، خصوصا و أن حوالي 180.000 من مرضى الربو يموتون سنويا بسبب هذا الداء، حسب مـنظمة الصحة العالمية. لقد بلغ في المغرب عدد الاستشارات الطبية بسبب الأمراض التنفسية ـ في القطاع العمومي و الخاص ـ سنة 2000، حسبما يستفاد من وثيقة رسمية (*) لوزارة الصحة، 5،5 مليون استشارة طبية (موزعة كما يلي: 3،7 في القطاع العمومي و 1،8 في القطاع الخاص)، و ذلك من أصل 18 مليون استشارة تقريبا ، أي ما يمثل نسبة 30%.
و الامتناع عن الإدلاء بهذه الشهادة، قد يكون بالنسبة إلي "جريمة صامتة " سواء تجاه مرضى الربو أو تجاه الآخرين، مُتبعا في ذلك المثل الذي يقول: "الساكت عن الحق كالناطق بالباطل".
أبلغ من العمر 42 سنة و أقطن بمدينة الرباط (المغرب). في سن الثامنة والعشرين 28)، وجدت صعوبات في التنفس لدرجة استحال علي معها النوم. بعد استشارة طبية، أدركت أني قد أصبت بمرض الربو (الضيقة) مع حساسية ضد القرّاديات ( ربو ذو أصل حساسي)، و قيل لي بأنه يتعـين عـلي تـفادي مـجموعة من الأشياء التي قد تثير مرضي مثل غبار البيت (الذي يمثل الباعث الأكبر للحساسية المؤدية لكثير من أنواع الربو، حسب الأستاذ المبرز ش.ح العراقي، (*) المتخصص في أمراض الصدر والحساسية) و دخان السجائر و السجاد الاصطناعي(الموكيت) و بعض الحيوانات و التلوث بصفة عامة. وفي هذا الصدد يقول الدكتور أيمن الحسيني على سبيل المثال: " فإذا كان الهواء الذي يتنفسه الإنسان، سواء داخل أو المنزل، مليئا بالملوثات(...) فإن كل خلية من خلايا الجسم تصبح هي الأخرى ملوثة مسممة. و يبدأ الجسم في هذه الحالة في عمل تفاعلات آلرجية(حساسية) ضد هذه الملوثات المختلفة مثل: الكيماويات الموجودة في مستحضرات التنظيف، و عوادم السيارات، و البخاخات المختلفة[ايروسول]، و أدخنة المصانع، و دخان السجائر، أو مواد الطلاء و السجاجيد الصناعية، و المواد اللاصقة، و غير ذلك من المواد الكيميائية التي تزخر بها البيئة و تلوث الهواء المحيط بنا" (*) .
واستمر استهلاكي للأدوية في الارتفاع، كما ارتفع عدد أزمات الربو الخطيرة، واستشاراتي الطبية و استشفاءاتي.
و قد كان فرحي كبيرا، عندما بدأت تصلني شهادات المرضى المتعافين الذين أكدوا جميعا أن العلاج الطبيعي كان حاسما بالنسبة لحالاتهم. و يدعوني هذا إلى المزيد من التواضع، خصوصا إذا علمنا أن الله إذا أراد أن يُظهرَ فضله عليك، خَلقَ و نَسَبَ إليك.


و أنتهز هذه المناسبة لأوجه الدعوة مرة أخرى إلى جميع الباحثين و المؤسسات المعنية بالربو، من أجل إجراء ما يكفي من التجارب للتأكد من فعالية العسل في مواجهة هذا الداء.
و في الأخير، أدعو جميع المتخصصين في الربو عبر العالم، سواء تعلق الأمر بالمتخصصين في العلاج الطبي أو المتخصصين في العلاج الطبيعي إلى تعزيز علاقات التعاون و التشاور بينهم. و التكامل الذي يُفترض أن يكون بين وظائفهم، لا يمكن إلا أن يكتسي أهمية كبرى سواء بالنسبة للمرضى أو بالنسبة لتطوير معارفهم الشخصية.




شهادات طبية

شهادة طبية (مؤرخة في 21 غشت 1996) لأستاذ مُبَرّز و عضو في الأكاديمية الأمريكية لأمراض الحساسية و الضيقة،
تؤكد حالة الربو (الضيقة)







شهادة طبية (مؤرخة في 8 دجنبر 2000) لأستاذ مبرز، تؤكد الشفاء التام


نتائج الفحص الوظيفي التنفسي EF (مؤرخة في 8 دجنبر 2000)




بلاغ وكالة المغرب العربي للأنباء، المؤرخ في 19 أكتوبر 2000. الرباط

أكد شاب مغربي مصاب بداء الربو الضيقة أنه شُفي من هذا الداء، بعد أن عانى منه لمدة ست سنوات، و ذلك بعد خضوعه لعلاج يرتكز على العسل(...). و أوضح عبد الكريم دحو الإدريسي 35 سنة لوكالة المغرب العربي للأنباء أن العسل مكنه منذ حوالي السنة من التخلص كليا من داء الربو الذي أصيب به منذ سنة 1994 و لم يعد يعاني من أعراض هذا المرض. و قال إن تناول العسل بشكل منتظم ينبغي أن توازيه متابعة للحالة الصحية و خاصة على مستوى نسبة السكر في الدم، لتفادي الإصابة بداء السكري. و أكد الطبيب الذي كان يتبع حالة عبد الكريم دحو أن هذا الأخير كان بالفعل مصابا بداء الربو، و أنه كان يخضع لعلاج مكثف منذ سنة 1994. و أشار عبد الكريم دحو إلى أنه كان لا يستطيع (...) النوم[ خلال النوبات الصعبة]، مشيرا إلى أن كمية الأدوية التي كان يتناولها ارتفعت، كما ارتفع عدد زياراته للطبيب. و ناشد السيد دحو الإدريسي المؤسسات الوطنية و الأجنبية المختصة، القيام بالتجارب الضرورية للتأكد من فعالية العسل في الشفاء من داء الربو. (...)

منقول بتصرف من موقع http:www.epanissements.gatemignage4.htm
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

زائر
 

زائر
شكرا لك على الرد الجميل