أسباب قد تلعب دوراً في تأخر حدوث الحمل من ناحية الزوجة
- إنسداد أو إلتصاق في قنوات فالوب نتيجة الإلتهابات الحوضية أو الحمل الخارجي أو بسبب التصاقات بطنية وحوضية نتيجة عمل جراحي سابق.
- تكيس المبيض.
- ضعف التبويض.
- وجود اجسام مضادة تقتل الحيوانات المنوية.
- وجود ميكروب يجض الحمل.
- التهابات المهبل مما تؤدى الى قتل الحيوانات المنوية.
- صغر حجم الرحم.
- تحرك غشاء الرحم أو سقوطة
- أنقلاب الرحم
- ارتفاع هرمون الحليب.
- خلل في الغدة الدرقية: فإن أي خلل في الغدة الدرقية سواء كان ضعفها أو زيادة إفرازها يؤديان إلى خلل الإباضة وعدم حدوث الحمل.
- قصور الغدة النخامية: حيث يحدث انقلاب في نسبة الهرمونات المحفزة للمبيض والتي تفرز من الغدة النخامية، مثل هرموني FSH و LH.
- فرط نشاط غدة الكظر.
- تشوهات الرحم في مرحلة التكون الجنيني، مثل: الرحم المضاعف أو الرحم الثنائي القرن، أو الرحم الوحيد القرن، أو الرحم الثنائي الحجرة، أو الرحم المسطح.
- الإضطرابات النفسية
- تناول حبوب الحمل لفترة تزيد عن سنتين أو أكثر.
- السمنة الزائدة.
- استخدام بعض أنواع الأدوية يؤدي إلى خلل الإباضة فمثلاً الهرمونات مثل الكورتيزون أو الأدوية المثبتة للمناعة أوالأدوية النفسية التي قد تؤدي إلى ارتفاع هرمون الحليب ستؤدي إلى خلل الإباضة.
- إستنشاق أو التعرض للمواد الكيماوية بكثرة.
- الإسراف في شرب القهوة.
- عدم ممارسة الجماع في فترة الخصوبة حيث يفضل الإكثار من الجماع منذ اليوم الخامس بعد إنتهاء الدورة ولمدة إسبوعين.
- زيادة حموضة المهبل التي تمنع وتعيق الحيوانات المنوية من التلقيح