التصنيفات
تطوير الذات

إدارة الوقت | قيمة حياتك تقدر بكيفية إدارتك للوقت

يحتوي هذا الموضوع على بعض أفضل الافكار في إدارة الوقت والأداء الشخصي لكي تساعدك على مضاعفة معدل إنتاجك ولكي تستعيد توازنك فى نفس الوقت.

* الوقت هو أثمن مواردك، وهو كل ما يجب عليك استغلاله للحصول على ما تريده فى الحياة.

* الوقت يفنى ولا يُمكِنُك ادخاره، يمكنك فقط أن تنفقه فى شتى المجالات.

* الوقت لا يمكن تعويضه، ولا شىء آخر يعوضه خاصة فى العلاقات.

* الوقت لا غنى عنه، فكل الأعمال تتطلب استهلاكا للوقت.

* الوقت عنصر أساسى لإنجاز كل شىء، فكيف تستغل وقتك؟

* إدارة الوقت مهارة يمكن اكتسابها بالانضباط والتمرين.

* إدارة الوقت تُمكنك من التحكم فى تسلسل الأحداث.

* لك مطلق الحرية فى اختيار ما تفعله أولاً، وثانياً، وما لا تفعله على الإطلاق.

* تتطلب إدارة الوقت ضبطاً، وتملكاً، وتحكماً بالنفس أكثر من أى شىء آخر.

* إدارة الوقت هى بالفعل إدارة ذاتية، وإدارة حياة، وإدارة نفسك.

* يشغل معظم الناس أنفسهم بأنشطة تخفف التوتر، أكثر مما تحقق من أهداف.

* اسأل نفسك باستمرار عما إذا كان ما تفعله هو أعلى عائد لك من الوقت المستثمر

* إن قدرتك على إدارة وقتك لتحقيق أفضل النتائج هى المهارة الأساسية للشخصية الفعالة.

* الوقت هو المادة الخام للحياة، فكيف تشكل وقتك؟

* لا تشكو من ضيق الوقت، فلديك كل الوقت 24 ساعة يومياً.

* إن ارتفاع مستوى الإنتاج ينتج عن استغلالك الجيد لوقتك، بأن تؤدى الأعمال الأكثر أهمية فقط.

* طور رؤية لحياتك على المدى البعيد، أين تريد أن تكون بعد خمس سنوات؟

إن قدرتك على تأجيل الارتياح على المدى القريب، سيحسم نجاحك المادى على المدى البعيد.

* إن قيمة أى شىء يمكن تحديدها بقدر ما تخصصه له من وقت.

* كل الثروات تبدأ بمزاد للأشياء الشخصية، ولوقتك الشخصى.

* إن أسوأ استخدام للوقت هو أن تعمل بإتقان ما لا يستحق العمل على الإطلاق.

* إن عمل ما تستمتع به بالفعل هو المفتاح لقمة الأداء.

* حينما تجد شيئاً قد تم أداؤه،ستجد شخصاً ما منكباً على أداء هذه المهمة.

* تأتى السعادة نتيجة إيمانك بما تفعله، ومعرفتك به، وحبك له.

* فى ظل ما تعرفه الآن، هل يوجد أى شىء فى حياتك لا تريد التعرض له اليوم؟

* مارس التخلى المبدع عن تلك الأنشطة التى لم تعد ذات أهمية بالنسبة لك.

* واصل التساؤل: ما هو أثمن استغلال لوقتى الآن؟

* إن إدارة الوقت مْركَبة تنقلك من أى مكان كنت إلى أى مكان تريد أن تذهب إليه.

* ما هى القيم الأساسية فى حياتك؟ هل أهدافك ونشاطاتك متلائمة مع هذه القيم؟

* ما هى الأهداف الثلاثة الأكثر أهمية فى حياتك الآن؟ هل وزعت وقتك طبقاً لذلك؟

* كيف كنتَ ستُغير حياتك، ماذا كنت ستفعله بصورة مختلفة إذا ربحت مليون دولار اليوم؟

* ماذا كنت ستفعل، وكيف كنت ستقضى وقتك، إذا علمت اليوم أن أمامك ستة أشهر فقط تحياها؟

* ما هى أحلامك؟ ماذا كنت تود أن تكون، أن تملك، أن تفعل إذا لم تكن هناك حدود؟

* ما هو الشىء العظيم الذى تجرؤ أن تحلم به إذا علمت أنك لن تفشل؟

* ما هى رسالتك الشخصية؟هل تحيا حياتك متناغما معها؟

* إن الاطلاع المستمر هو الحد الأدنى لمتطلبات النجاح فى مجالك، فتعلم شيئاً جديداً كل يوم.

* إن كل فعل (أو لا فعل) ينطوى على اختيار بين ما هو أكثر وما هو أقل أهمية.

* ينص قانون حجب البديل على أن عمل شىء واحد يعنى عدم فعل أى شىء آخر.

* قاعدة باريتو، قانون 80/20 ينص على أن 20% من نشاطاتك مسئولة عن 80% من نتائجك، فما هى أعلى 20% لديك؟

* حدد الأولويات وما يليها فى كل شىء تفعله، ماهى الأنشطة التى يجب أن تتوقف عنها، لتجد مزيداً من الوقت لتأدية الأنشطة ذات الأهمية الحقيقية؟

* ينص قانون القوة الفعالة على أنه يوجد دائماً وقتاً كافياً لأداء الأعمال ذات الأهمية القصوى.

* يجب أن يكون المُحَدِّد الرئيسى للأولويات هو النتائج بعيدة المدى لإمكانية أى نشاط.

* ما هو أهم ما تفعله قياساً بنتائجه على المدى البعيد؟

* ما الذى تستطيع أنت وحدك عمله، وإذا أديته بإتقان سوف يصنع اختلافاً حقيقياً؟

* دائماً ما ستحدد نتائجك مكافآتك، فماهى النتائج المتوقعة منك؟

* إن العمل بدون تفكير هو سبب كل فشل

* يجب أن تكون سعادتك هى هدفك الرئيسى من تنظيمك لوقتك.

* لتفعل المزيد من شىء ما، يجب أن تفعل الأقل من شىء آخر، فما الذى يجب أن تفعل منه الأكثر؟ وما الذى يجب أن تفعل منه الأقل؟

* تعامل مع وقتك كالنقود، فكيف يمكنك إنفاقه بأحسن وسيلة لتحقق الرضا الكامل؟

* إجعل صفاء ذهنك هو هدفك الأسمى، و نظم وقتك و حياتك حوله.

* قليل من التحسينات فى طريقة استغلالك لوقتك يمكن أن تتحول إلى اختلافات عظيمه فى حياتك.

* عندما تعمل، اجتهد طوال الوقت، لِتُضْفى الكثير من شخصيتك فيما تفعل.

* وأنت مع عائلتك كن معهم بنسبة 100% – بذهنك تماماً كما أنت بجسدك.

* لتقضى وقتاً أطول مع عائلتك، عليك أن تَحِّد من دور التليفزيون، والجرائد، والأنشطة الخارجية.

* اقض وقتاً طويلاً متصلاً مع أهم الشخصيات فى حياتك.

* وقتك فى البيت يُقيم بالكم، وفى العمل يُقيم بالكيف، فلا تخلط بينهما.

* إذا كان الناجحون أشخاصاً مؤثرين وأَكْفاء، فذلك لأنهم يفعلون الأشياء الواجبة بطريقة صحيحة.

* مع إدارة متميزة للوقت، تحصل على معيشة أفضل فى الحياة، ووقت أكثر لأشخاص، وأشياء تستمتع بها.

* لتطوير مهارات إدارة متميزة للوقت، ركز فقط على تغيير سلوك واحد فى حينه.

* لا يهم ما الذى فعلته حتى هذه اللحظة، فلديك 24 ساعة جديدة تقضيها يومياً.

* ليس مهماً من أين أتيت، المهم أكثر إلى أين أنت ذاهب.

* لا يجب أن يكون شغلنا الشاغل هو الترصد لكل معتم بعيد، فلنفعل ما هو قريب من أيدينا

* إن التركيز والاهتمام مفتاحان للوصول لقمة الأداء.

* الأهداف الواضحة، والمحددة لا غنى عنها نهائياً للنجاح والإنجاز.

* ما الذى تريده فى الحياة؟ ما الذى تريده فعلاً؟

* ما هى نشاطاتك الأعلى قيمة؟ ركز على عملها دون غيرها؟

* لماذا تم إدراجك على جدول الرواتب؟ ما هو الشىء الذى تم تعيينك من أجل إنجازه؟

* ما هى المهارة التى إذا تم تطويرها وأداؤها ببراعة، كان لها تأثيراً إيجابياً رائعاً فى حياتك؟

* مكافآتك فى الحياة يحددها ما تفعل، ومدى إجادتك لذلك الفعل، وصعوبة أن يقوم به أحد غيرك.

* إن قانون الزرع والحصاد هو المبدأ الأساسى للحياة البشرية، فأنت تَحْصُد اليوم نتيجة ما زرعت بالأمس.

* إن واحداً من أفضل استخدامات الوقت هو أن تزيد من قدرتك فى المناطق ذات النتائج الرئيسية.

* لتكسب أكثر يجب أن تتعلم أكثر.

* أنت اليوم فى أرقى حالاتك بمستواك الحالى من المعرفة والمهارة.

* المستقبل ينتمى للكفء.

* التطوير الشخصى والمِهَنى المستمر هما مفتاحك للمستقبل.

* ما هى كفاؤتك الجوهرية؟ وما هى المهارة الأساسية التى تُمَكِّنك من أداء عملك اليوم على أكمل وجه؟

* كلما ازدادت مهاراتك الأساسية، كما ازدادت إنجازاتك فى فترة قصيرة من الوقت.

* ما هى مواهبك وقدراتك المتفردة؟ وكيف يمكنك أن تزيد من فعاليتها للحد الأقصى؟

* ما هو موطن تميزك الشخصى؟ ماذا يمكن أن يكون؟

* ستتحسن حياتك فقط عندما تتحسن أنت.

* ما أنت فيه، وما أنت عليه الآن بسببك أنت نفسك، وبسبب اختياراتك وقراراتك.

* كل شىء يُعتد به ! فكل ما تفعله يفيدك، أو يضرك، ولا ثالث لهما.

* إن نقطة البداية لصنع اختيارات أفضل هو التوقف عن صنع الإختيارات السيئة.

* ما هى العوامل الحاسمة لنجاحك الوظيفى؟ ما الذى يجب أن تكون حقاً بارعاً فى أدائه عن يقين، لتكون ناجحاً؟

* ما هى نقاط ضعفك وقوتك؟ فنقطة ضعف واحدة تكفى أن تَعُوقَك.

* ما هى الخطوة التى تعوقك؟ وما هى المهارة الأساسية، أو القدرة التى تحدد مستوى نجاحك؟

* بدءاً من اليوم، ما الذى يمكنك عمله لتتغلب على نقاط ضعفك، وتزيد من نقاط قوتك؟

* لتأخذ كل التمرين الذى تستطيع الحصول عليه، ففكرة واحدة جيدة هى كل ما تحتاجه لتوفر على نفسك سنوات من العمل الشاق.

* إقرأ على الأقل ساعة كل يوم فى مجال عملك، فمن المحتمل أن تجعلك هذه العادة واحداً من أكثر الأشخاص دراية فى عملك.

* حَوِّل سيارتك أثناء القيادة إلى آلة تعليمية عن طريق الاستماع إلى أشرطة التعليم المسموعة.

* إن هدفك من إدارة الوقت هو زيادة العائد المستثمر من الطاقة المبذولة، لتحصل على معيشة أفضل فى الحياة.

* كل دقيقة تقضيها فى التخطيط توفر لك 10 دقائق فى التنفيذ، وهذا يعطيك 1000% من العائد المستثمر من بذل الطاقة.

* ضع قائمة أعمال كى تخطط مهامك، ودون كل شىء قبل أن تبدأ.

* إستخدم مُخَطِطا للوقت كالمنظم الرئيسى، وخطط على الورق.

* خطط لكل أسبوع من الأسبوع الذى يسبقه، وكل يوم من اليوم الذى يسبقه.

* وفر الوقت بأن يكون فى متناول يدك كل ما تحتاج إليه قبل بدء مهمة كبيرة.

* أكمل مهامك بالترتيب الزمنى المحدد لها، وحينما تنتهى من فعل شىء إطرحه جانباً.

* إن جوهر سلوك الشخصية المنتجة هو الدقة، المهام ذات الأهمية لا تعهد لأشخاص فوضويين.

* مارس التعامل الفردى فى كل مهمة. عندما تبدأ، إستمر فيها حتى تكتمل.

* اضْبُط نفسك للحصول على أعلى إنتاجية بتكرار عُد للعمل مراراً وتكراراً.

* مارس لغة الإيماءات للأداء المرتفع، اجلس منتصباً وركز فى عملك.

* إستخدم قاعدة الـ30%، بأن تسمح دائماً بوجود 30% من الهدوء، لإتمام أى مهمة كبيرة.

* إن نقص الوضوح هو العامل الأول لضياع الوقت، فتساءل دائماً ما الذى أحاول عمله؟ وكيف أحاول عمل ذلك؟

* قاوم دائماً قانون باركنسون، الذى ينص على أنالعمل يمتد لملىء الوقت المخصص له.

* من الممكن أن يصبح الأشخاص بارعون فى إهدار الوقت، فمن يُضَيِّع وقتك فى العمل؟

* وقت مَنْ الذى تضيعه فى العمل؟ وكيف تضيعه؟

* لكى تقلل المقاطعات التليفونية، سَجِّل مكالماتك، واحتفظ بها.

* إستخدم التليفون كأداة عمل بأن تبدأ وتنتهى منه سريعا ً.

* خطط لكل مكالمة مسبقاً، احرص على أن يكون لديك جدول أعمال.

* طبق قاعدة 20/80 عملياً، الـ 20% التى تقضيها من الوقت لتخطيط مشروع ستساوى 80% من الوقت الذى تقضيه فى المشروع بأكمله.

* لكى توفر الوقت مع الهاتف، جَمَّع مكالماتك، وقم بأدائها مرة واحدة.

* إذا أردت أن تتخلص من ملاحقة التليفونات، فعليك أن تحدد موعد المكالمة التالية فى كل مرة تتصل بشخص ما.

* كلمة لا موفر عظيم للوقت، قل لا لأى شىء لا يكون فيه أفضل وأحسن استخدام لوقتك.

* ضَبْط النفس موفر عظيم للوقت، فهو القدرة بأن تجعل نفسك تعمل على الأمور الأكثر أهمية بالنسبة لك.

* إستخدم المال لكى توفر الوقت كلما أمكن، بأن تفوض وتوكل أى شخص يعمل بمعدل ساعات عمل أقل منك.

* أُنظر إلى إدارة الوقت كسلسلة من المهارات والأدوات التى يمكن لك أن تستخدمها لبناء حياة رائعة.

* كلما أجدت التنظيم فى الأشياء البسيطة، كلما استطعت أن تزيد من التلقائية والحرية فى الأشياء الأكثر أهمية.

* كن قائداً نموذجياً، تخيل أن كل من حولك ينظرون إليك كنموذج مثالى لإدارة الوقت.

* تخيل نفسك مديراً جيداً للوقت، وانظر إلى نفسك كأنك جيد التنظيم ومؤثر وفعال.

* إفتعلها حتى تجدها، تصرف كما لو كنت بالفعل بارعاً فى كل جوانب إدارة الوقت.

* لكى تحسن من عادات إدارتك للوقت، قارن نفسك بشخص آخر منظماً إلى أبعد حد.

* مقومات السعادة هى التقدير، و الاحترام، والاعتزاز بالنفس، وكل ذلك يأتى بإدارة جيدة للوقت.

* أنظر لنفسك وكأنك مصنع، فالهدف من مهارات إدارة الوقت هو أن تتمكن من زيادة جودة وكمية منتجاتك.

* من أجل تطوير عاجل، إبدأ بالمنطقة التى تقيدك فيها مهارات إدارة الوقت الضعيفة ورَكِّز على تغيير سلوك واحد فقط.

* لتطوير سلوكيات جديدة وإيجابية لإدارة الوقت، إبدأ بقوة ولا تسمح لأى إستثناءات حتى تترسخ هذه العادة تماماً.

* إستخدم طريقة المحاولة والنجاح، تعلم كيف تتحسن، وتنجح عن طريق الفشل، والتعلم من أخطائك.

* إن إدارة الوقت مهارة مثل الكتابة وركوب الدراجة، يمكن تنميتها بالممارسة والتكرار.

* إن ضبط إدارة الوقت ينمى التمييز، وبُعد النظر، والثقة وضبط النفس.

* مهارات إدارة الوقت تمكنك من العمل بشكل أكثر ذكاءاً، وليس أكثر مجهوداً.

* الإدارة المثالية للوقت هى مصدر من مصادر الطاقة، والحماس والموقف العقلى الإيجابى.

* أنت تنمو كشخص طبقاً للحاجات التى تضعها لنفسك، وتنظيم إدارة الوقت يبنى الشخصية، والثقة، والإيمان الراسخ فى نفسك.

* إن قدرتك على أن تدير مشروعات ووظائف متعددة المهام هى عامل أساسى لنجاحك.

* إن قدرتك على العمل مع الآخرين فى مهمة معقدة هى مهارة أساسية للتقدم فى العمل.

* قبل البدء فى مهمة معقدة، دون كتابياً كل وظيفة، وعمل، ونشاط يجب أن يتم.

* إبدأ بما انتهى اليه العقل، وتخيل كيف سيبدو مشروعك إذا كان متكاملاً وممتازاً فى كافة النواحى؟

* ما هى الخطوة التى تعوقك؟ ما هو النشاط الذى يحدد السرعة التى يمكن بها تحقيق هدفك؟

* تنص نظرية المُحَدِّدات على أنه توجد عنق زجاجة أو قيد يحدد النجاح الحتمى لأى مشروع، فما هو قيدك؟

* قاعدة 80/20 تُطبق على المُحَدِّدات، ولهذا فإن 80% من أسباب الفشل فى التقدم توجد بداخلك.

* تمرن على توقع الأزمات مع كل هدف عظيم: واسأل ما أسوأ ما يمكن أن يحدث؟

* الإفتراضات الخاطئة تكمن فى أساس كل إخفاق، فما هى افتراضاتك؟

* تذكر أن قوانين ميرفى، تطبق على كل شىء تفعله:-

كل شىء سيأخذ وقتاً أكثر مما كنت تتوقع.
كل شىء يتكلف أكثر مما خططته له.
ما كان قابلاً للخسارة، فسوف يخسر.
من بين كل الأشياء القابلة للخسارة، فإن أسوأ ما يمكن خسارته وقتاً وتكلفة أكثر مما كنت تتوقع.
كان ميرفى متفائلاً.
بدلاً من محاولة فعل عدة أشياء فى وقت واحد، رَكِّز على فعل شىء واحد، وقم بأدائه بشكل صحيح.

* أنت حُر كاختياراتك المطورة جيداً، فاستعد دائماً بخطة احتياطية، أوخطة بديلة فى حالة تعطل خطتك الأولى عن العمل.

* إجعل لكل دقيقة ثمن، بأن تستغل الأوقات المتاحة لك أثناء السفر، أو بين الاجتماعات فى القراءة والتعليم والتنمية.

* إسأل نفسك دائماً هل ما أقوم بفعله الآن يُسهم فى إنجاز أهدافى البالغة الأهمية؟

* الإجتماعات أداة عمل ضرورية، ويجب عليك فعل أى شىء متاح كى تزيد الوقت الذى تقضيه فيها.

* إحتفظ معك دائما بجدول أعمال مكتوب وواضح لكل اجتماع، ولكل مشارك.

* إبدأ الاجتماعات وانهيها فى وقتها المحدد، وافترض بأن المتأخرين لن يأتوا.

* الوقت هو عملة للتسعينات وما بعدها، فكن دائم البحث عن أقصر الطرق لأداء المهام فى أقل وقت ممكن.

* إعادة التنظيم: إبحث دائماً عن الطرق الأفضل، والأسرع، والأكثر فاعلية لتحقيق نفس النتيجة.

* إعادة التوجيه هى: عملية تحليل، إبحث عن الطرق التى تبسط العملية، وتقلل من عدد الخطوات اللازمة لبلوغ أى نتيجة.

* إعادة البناء: إبحث دائماً عن طرق تركيز وقتك ومواردك على الأشياء القليلة التى تسهم بالفائدة العظمى على شركتك وعملائك.

* إعادة الابتكار: إبحث دائماً عن الطرق التى تغير بشكل تام ما تقوم بعمله، وبذلك فإن نشاطاتك ستكون متطابقة بشكل أكبر مع أهدافك الطويلة المدى.

* التردد هو أعظم إهدار للوقت، حيث أن80% من القرارات يجب أن تُتَخذ بمجرد أن تظهر.

* فوض أمر كل شىء يمكنك التخلى عنه، حتى يتسنى لك الوقت الكافى لعمل الأشياء القليلة التى لا يمكن لأحد غيرك القيام بها.

* قبل بدء أى مهمة، اسأل نفسك هل يجب القيام بهذه المهمة كلية؟ هل يجب القيام بها الآن؟ هل يجب علىَّ القيام بها بنفسى؟

* الإيقاع السريع ضرورى للنجاح، طوررغبة للعمل فى كل شىء تفعله.

* كن مشهوراً بسرعتك وبالقدرة بأن تعتمد على نفسك، كى تعدو على المضمار السريع لمهنتك.

* رتب نفسك أن تكون منضبطاً، ولا تدع الناس ينتظرونك.

* فوض فى اتخاذ القرار كلما كان ذلك ممكناً عندما لا توجد ضرورة لاتخاذ قرار، فمن الضرورى ألا تفعل

* ينص قانون الفائدة النسبية على أنك يجب أن تُعين، أو تفوض، أو تجعل أى شخص آخر يقوم بأى مهمة من الممكن أن تنجز بأجر أقل مما تكسبه أو ترغب فى كسبه.

* إذا كنت تريد كسب 50.000 دولار سنوياً، يجب عليك كسب 25 دولاراً فى الساعة، وعليك أن تسأل هل سأدفع25 دولار فى الساعة لشخص آخر لكى يؤدى ما أقوم به الآن؟

* هناك العديد من الأشياء التى لم تَعُد تُطِيق القيام بها، اسأل دائماً من يستطيع القيام بهذه الاشياء بتكلفة أقل منى؟

* كى تقوم بفعل الكثير، إبدأ مبكراً قليلاً، واعمل بجدية أكثر، وتأخر قليلاً بعد الوقت.

* فلتُزيد من إنتاجيتك بالعمل أسرع مما أنت عليه، نَمِّى إحساساً بالسرعة وتقدم به!

* جَمَّع مهامك، وقم بأداء ذات المهام فى الوقت نفسه.

* إعتلى منحنى التعلم، كلما ازددت أداءاً لعمل نفس الشىء، كلما قل ما تتخذه من وقت لإتمام كل مهمة إضافية.

* قلل من الأخطاء، وقم بأداء الشىء كما يجب أن يكون من أول مرة.

* بَسِّط عملك، بأن تقلل من عدد الخطوات الضرورية لإتمام أى مهمة.

* قم بعمل أشياء أقل، ولكن أكثر أهمية لزيادة إنتاجيتك.

* قم بعمل أشياء تُجيدها، سوف تكون تلك الأشياء أسهل وتستطيع إنجازها أسرع.

* قم بتوكيل كل الأشياء الممكنة، فالشركات المتخصصة تقوم بالأداء أسرع وبتكلفة أقل.

* دَوِّن قائمة قبل أن تبدأ، وإبدأ بقرار ما الذى لن تقوم بعمله.

* للتفويض بشكل فعال، خذ وقتك لتشرح المهمة بوضوح.

* حدد المواعيد النهائية لكل مهامك الكبيرة – إن ذلك سيمثل نظاماً جبرياً لقمة الأداء.

* طبق تفكير العائد من المستقبل خطط لخمس سنوات مستقبلية وانظر للوراء.

* صَمِّم الأسلوب الأمثل لحياتك، ما الذى يجب عليك أن تُزيد أو تُقلل من فعله كى تخلقه؟

* حينما تطلب من الآخرين أن يفعلوا أشياءاً لك، رتب الأولويات لكل مهمة.

* الإتصالات الضعيفة أوالمشوشة هى أكبر إهدار للوقت، خذ وقتك لكى تكون واضحاً كالزجاج فى اتصالاتك مع الآخرين.

* قدرتك على حل المشكلات بشكل فعال وبكفاءة يمكن أن توفر وقتاً كبيراً.

* مهما كانت مشكلتك، حددها بوضوح كتابياً قبل أن تقرر حلها.

* حدد كل الأسباب الممكنة للمشكلة قبل أن تقرر الحل.

* قيمة الحل الذى ستختاره ستتناسب طردياً مع كم الحلول التى أخذتها فى الاعتبار.

* مهما قررت أن تفعل، نَمِّى بدائل فى حالة فشل ما قررته.

* قم بتطبيق التفكيرالتوقعى، ما الذى يوشك أن يحدث وماذا ستفعل حينئذ؟

* تجنب التفويض العكسى، فلا تسمح للأشخاص بأن يعيدوا تفويض المهمة لك.

* عن طريق التفويض الواضح يمكنك مضاعفة إنتاجك بالانتقال مما يمكنك فعله، إلى ما يمكنك السيطرة عليه.

* حدد للآخرين كل شىء يمكنهم القيام به.

* إن تكريس الوقت لتعليم الآخرين كيفية أداء المهمة هو أعظم موفر للوقت.

* إذا استطاع شخص ما تأدية مهمة بنسبة70% كما تؤديها أنت، فتنحى جانباً وفوضه فى الأمر.

* يعمل مندوبو المبيعات بمتوسط 20%من وقتهم، بمعدل من ساعة إلى ساعة ونصف يومياً.

* يعمل مندوبو المبيعات فقط عند لقائهم بمن يمكنه الشراء، وسوف يقوم بالشراء فى وقت معقول.

* نجاح المبيعات يتناسب طردياً مع مقدرتك على أن تبدأ اتصالات جديدة.

* كن دائم السؤال لنفسكمن أين ستأتى الصفقة القادمة؟

* أنت فى عمل بين ما هو كائن، وما هو متوقع، وما يتم متابعته، وما عدا ذلك أمر ثانوى.

* اقض 80% من وقتك فى عمل ما هو كائن وما هو متوقع، واقض فقط 20% من الوقت للمتابعة.

* إسأل نفسك باستمرار هل ما أفعله الآن يمهد لى الطريق للصفقة؟

* حدد دخلك وأهداف مبيعاتك فى ضوء الأنشطة اللازمة لإنجازها، وركز إهتمامك على هذه الأنشطة.

* قلل من أوقات السفر بالتخطيط الجغرافى لعملك قبل القيام بالرحلة.

* تجنب الكمال الغير ضرورى، أى الإصرار أن يكون كل شىء جاهز تماماً قبل البدء.

* إهتم بصحتك البدنية جيداً – فإن المرض والإرهاق من أعظم مهدرى الوقت.

* إذا كان لديك عمل فى الغد فنم مبكراً. النوم مبكراً والاستيقاظ مبكراً مبدأ أساسى للنجاح.

* إستثمر الساعة الأولى من اليوم الساعة الذهبية لنفسك.

* إقرأ من 30 إلى 60 دقيقة كل صباح، لتزيد مهاراتك، وتنمى ذكاءك.

* الساعة الأولى من اليوم هى الضابطة لليوم كله

* حَدِّد أول مواعيدك مبكراً، استيقظ وانطلق واستمر فى العمل.

* اقض الوقت كله فى العمل، اجعل لكل دقيقة ثمن.

* إن استراحتين يومياً لتناول القهوة كل منها 20 دقيقة تساوى 50 أسبوع كل سنة أى 10.000 دقيقة أو 166 ساعة فى السنة، إستخدم الوقت بحكمة.

* يقضى الشخص العادى ساعة يومياً للغداء، أى 250 ساعة عن 250 يوم عمل سنويا، فاستغل الوقت بحكمة.

* عُظماء الناس يستغلون الوقت كما لو كان الكل يراقبهم، حتى لو أن احداً لا يراهم.

* إستخدم مُخَططاً للوقت باستمرار، وَدوِّن كل ملاحظة وموعد.

* كل ما تحتاج بيعه حقاً هو وقتك، فاجعله ذو قيمة.

* إن موقفك تجاه وقتك سيحدد بشكل كبير مدى إنجازك، ومدى تقدمك.

* الشخص المتفوق يمكنه الاحتفاظ بفكرتين متضادتين فى وقت واحد وهو مستمر فى عمله، فأنت تحتاج إلى رؤية على المدى البعيد مقترنة بتركيز على المدى القريب.

* قم اليوم بالأعمال التى ستنتهى بك غداً إلى الحياة الرغدة التى تأملها.

* ضبط النفس هو القدرة على أن تجعل نفسك قادراً على فعل ما يجب عليك فعله فى الوقت المحدد له سواءاً رغبت ذلك أم لا

* إدخر واستثمر10% من إيراد عملك طول الحياة،فهذا سيجعلك مليونيراً.

* تعامل مع وقتك كأنه مورد نادر، ووزعه بعناية فائقة.

* واحد من أكبر مُضَيعات الوقت فى الحياة هو: العمل فى الوظيفة الخطأ. فهل هذه هى الوظيفة المناسبة لك؟

* سوف تكون سعيداً وناجحاً إذا أحببت ما تفعل، وأديته بإتقان.

* أسعد الأشخاص وأكثرهم إنتاجاً هم الذين يؤدون عملاً يُشعرهم حقاً بأنهم يُحدثون اختلافاً فى العالم، فهل أنت كذلك؟

* هل كنت ستستمر فى وظيفتك الحالية إذا ربحت غداً مليون دولار؟

* المرونة العقلية أداة أساسية لإدارة الوقت، فكيف يمكنك بسهولة الإقرار بأنك عَدَّلت رأيك؟

* فى أوقات التغيير السريع، سوف يتبين فىالنهاية أن 70% من قراراتك خاطئة، والإقرار بذلك موفر رئيسى للوقت.

* البقاء فى علاقة خاطئة مع شخص خاطئ من أهم عوامل إضاعة الوقت، فهل سَتُقيم علاقتك الحالية إذا كان يمكنك أن تبدأها من جديد اليوم؟

* سيتطلب الأمر شخصية وشجاعة لِتُقر بأنك أخطأت وأنك عَدَّلت رأيك، ولكن هذا سيكون موفراً رئيسياً للوقت.

* ضع السعادة كهدف رئيسى فى حياتك، ورتب كل أنشطتك على ضوئها.

* لا تعبأ بما يفكر فيه الناس بشأنك، فغالباً لا يفكرون بشأنك على الإطلاق.

* إن لم نستطع تجميد الوقت، فعلى الأقل يمكننا نجعله يمر

* المستويات المرتفعة للصحة والطاقة تُمَكِنُك من القيام بأعمال أكثر فى فترات أقل من الوقت.

* تمرن من 30 إلى 60 دقيقة يومياً، فهذا يجعل الجسد ممشوقاً، وغير مترهل ومتناسقاً بدنياً.

* غير موضعك بانتظام، إنهض وتمدد وسر حول المكان، وأنعش ذهنك.

* القيلولة أداة أساسية لإدارة الوقت، فغفوة قصيرة تُجدد نشاطك لساعات قادمة.

* تناول القليل من الطعام خاصة فى الغداء، لتحتفظ بجلاء وحدة عقلك لما بعد الظهيرة.

* غالباً تكون الراحة والاسترخاء إستخدام نموذجى للوقت، فهى تمكنك من إنجاز أعمال اكثر مما تنجز وأنت متعب.

* خذ يوماً كاملاً أجازة كل أسبوع لاستعادة نشاطك العقلى بالكامل، فستجد ما تفعله أكثر فى الأيام الست الأخرى.

* خذ وقتاً يومياً لتجلس، وتفكر، وتتأمل أولوياتك، بذلك ستستغل كل دقيقة بشكل جيد.

* إن إدارة الوقت هى العادة الأساسية الوحيدة لحياة ممتعة، وافية، وذات أداء عالى.

* إنهض من الفراش مبكراً، وإبدأ فى الحال بعمل أكبر مهمة فردية، قم بها وانتهى منها.

* حفز نفسك دائما بتكرار هذه الكلمات إفعلها الآن ! إفعلها الآن ! مراراً وتكراراً.

* التليفزيون عامل رئيسى فى ضياع الوقت، فهو خادم ممتاز ولكن سيد فظيع.

* بَسِّط حياتك، ودع الأمور تسير فى أغلب الأحيان، واستمتع بالصمت.

* التأجيل هو سارق الوقت والحياة والنجاح، فاصدق العزيمة كى تقهره.

* تخطيط وتنظيم حياتك مقدماً يُحَسِن قدرتك الإنتاجية بشكل مثير.

* طبق مبدأ التأجيل المبدع على كل أنشطتك، قرر بوعى ألا تؤدى المهام عديمة الأهمية فبذلك يكون لديك وقتاً أكثر لمهامك الأساسية.

* ينص مبدأ باريتو على أنه يمكنك تقسيم المهام إلى قليل حيوى وكثير تافه فأيهما تعمل به؟

* قبل البدء فى عمل صغير اسأل نفسك ماذا سيحدث إن لم يتم هذا العمل مطلقا ً؟

* لا تستسلم أبداً لإغراءات تفسير الأمور الصغيرة أولاً، فهذا يمكن أن يكون مدمراً.

* كى تتغلب على التأجيل، استعد تمام الاستعداد، وسجل كل خطوة فى العمل قبل البدء.

* إفعل شيئاً واحداً صغيراً فىالحال، فإن هذا غالباً هو كل ما تحتاجه للبدء.

* قسِّم عملك لشرائح، إختر شريحة واحدة وقم بها فى الحال.

* يتحقق الإنجاز الكبير بمراحل صغيرة تبدأها على الفور.

* قم بإعداد جدول مكافآت لنفسك، وأعطى لنفسك مكافآت صغيرة عند إتمامك لأى جزء من المهمة.

* تقول كرى انديان التأجيل هو سارق الأحلام

* تعود على المثابرة. وقتما تبدأ، وارفض التوقف قبل الإتمام.

* قم بالمهمة التى تُسبب لك خوفاً وقلقاً وضغطاً أكبر- وانتهى منها.

* إبدأ العمل الكبير من الخارج، قم بالعديد من المهام الصغيرة كى تنشىء قوة دافعة.

* إبدأ المهمة الضخمة من الداخل، وابدأ العمل بأهم وظيفة بها.

* تخيل مهمتك الكبرى مكتملة، شاهدها منتهية بعقلك.

* نحى جانباً 15 دقيقة مختارة والتى خلالها سوف تعمل بدون توقف فى مشروعك.

* بمجرد البدء فى مهمة كبرى، إعقد العزم على أن تثابر حتى تنهيها.

* الجزء الأول من النجاح هو أن تبدأ والثانى هو أن تواصل

* تعهد للآخرين بأنك ستنهى عملاً ما فى يوم معين، فإن التعهد للآخرين يدفعك.

* إن كان هناك شىء جديربأن تفعله، فإنه يستحق أن تفعله بحماس

* أى شىء يستحق الفعل، فإنه يستحق أن تبدأه ولو بدون إتقان. إبدأ وحسب!

* الأعذار مرض قاتل للنجاح بلا جدال، فتجنبها مهما كلفك الأمر.

* مفتاح النجاح: ركز تفكيرك على أمر واحد، الأكثر أهمية وواصله حتى ينتهى 100%.

* كل سلوك لضبط النفس فى إدارة الوقت يُقوى كل قواعد الانضباط الأخرى.

* إن نسبة الـ 20% الأولى من المهمة غالباً ما تتسبب فى 80% من قيمة المهمة.

* يتم قضاء 30% من وقت العمل الكلى فى البحث عن مواد ضائعة. دَوِّن معلوماتك بعناية.

* طبق الكمال عن طريق الإلغاء، بحذف كل المهام قليلة الفائدة.

* كن دائم التفاؤل، وانظر إلى الجانب المضىء فى كل موقف.

* الأشخاص الناجحون والإيجابيون يفكرون و يتحدثون عن الحلول، والفاشلون يتحدثون عن مشكلاتهم، فأيهما تكون؟

* تتضاعف المعلومات فى كل مجال من كل 3 إلى 5 سنوات، ذلك يعنى بدوره ضرورة أن تُضَاعف معرفتك بالمثل.

* تعلم القراءة بسرعة، فذلك سيُمكنك من أن تتصفح كماً أكثر من المواد فى فترة أقل من الوقت.

* إقرأ، واستمع لشرائط الكاسيت دائماً، وابحث عن الأفكار التى قد تساعدك لتنتج أكثر.

* مَرِّن ذاكرتك بأن تُزيد من قدرتك على الاحتفاظ بالأسماء، والأرقام، والحقائق، والمعلومات.

* وفر وقتاً من قراءة المجلات بأن تنتزع المقالات الرئيسية، وتحفظها فى ملف للرجوع إليه فيما بعد.

* إقرأ الكتب أسرع بأن تمسحها مسحاً شاملاً من أولها حتى آخرها قبل أن تبدأ فى قراءتها.

* لدى كل شخص اليوم ثروات من المعلومات كى يقرأها ولكن القاعدة تقول: إذا مر عليها أكثر من ستة أشهر فهى خردة !

* قبل أن تُسجل فى الملف وتُخزن أى شىء، اسأل نفسك إذا كنت ستحتاج لهذه المعلومة مرة اخرى.

* من كل المعلومات التى يتم تسجيلها أو حفظها، فإن 80 بالمئة منها لا يتم الرجوع إليها ثانية.

* إقطع على نفسك القراءة غير الضرورية، وتخلص من اشتراكات المجلات والصحف الغير ضرورية.

* بسط حياتك، ابحث باستمرار عن الطرق التى تُخلصك من المهام والأنشطة الغير ضرورية.

* ليس بحجم الشخص داخل المعركة، ولكن بحجم المعركة داخل الشخص

* كيفية ما تقوم به من عمل، أهم بكثير من كَمِّه.

* الهدف الرئيسى من إدارة الوقت هو تمكينك من قضاء وقت أكبر مع من تحبهم، وفعل ما تستمتع به من أشياء.

* العودة للمنزل والذهاب للفراش مبكراً حينما تكون فى شدة الاعياء إستغلال أمثل للوقت.

* عندما يكون لديك الكثير لتقوم به، فاصنع قائمة لكل مهمة بمفردها قبل أن تبدأ حتى تُعيد السيطرة على حياتك مرة اخرى.

* قم بأجازة يوم من كل أسبوع، وأجازة طويلة كل ثلاث أشهر، وعلى الأقل أسبوعين كاملين كل سنة، فالأجازات استغلال أمثل للوقت.

* تَرَّوى فى التفكير بأهدافك الحقيقية، وبكيفية تحسين إنجازها يومياً.

* حَرِّر إبداعك الفطرى، وإبحث دائماً عن طرق أفضل لإنجاز نفس المهمة فى وقت أقل وباستهلاك أقل للموارد.

* إفعل ما تستطيعه، بما تملكه، حيثما تكون

* عندما تشعر بالإرتباك بأن لديك الكثير من العمل والقليل جداً من الوقت، ذكر نفسك دائماً بأن ما تقوم به هو كل ما تستطيع.

* إذا تم استدعاؤك خارج المدينة لمدة شهر، فما هى المهمة الوحيدة التى تريد إكمالها؟ إبدأ هذه المهمة فى الحال، وواصلها حتى تنتهى منها.

* الشخص العادى يُضَيع 50% كاملة من وقته فى إجتماعيات وأعمال شخصية لا طائل منها. فماذا عنك؟

* كن معروفاً بأنك أكثر الأشخاص اجتهاداً فى العمل فى شركتك، فهذا سيضمن لك النجاح.

* قَسِّم ما تتمنى من دخل سنوى على 2000ساعة تلك التى تعملها طوال العام. ولكى تحققه اعمل ما يعادله أو أعلى منه.

* التنمية الشخصية عامل هام لتوفير الوقت. كلما أصبحت أفضل، كلما قل الوقت، والذى تتطلبه لإنجاز أهدافك.