حين تتغير بيئتك، حاول اتباع نظامك المعتاد قدر الإمكان، وخذ معك القليل من حاجات غرفة النوم التي اعتدتها، مثل وسادتك الخاصة، أو أسطواناتك المفضلة، أو صورة، أو دميتك المحببة، وما إلى ذلك.
حين أكون بعيدة عن المنزل دائمًا ما آخذ معي كتابًا، وأتعمد البقاء مستيقظة إلى وقت متأخر نوعًا ما عن المعتاد.
يشتكي بعض المرضى من أن لديهم مشكلة مع التوقيت الصيفي والشتوي؛ لأن تغيير الوقت ساعة واحدة يزعج إيقاعهم البيولوجي، ويسبب التعب لأيام – أو حتى أسابيع.