خوخ، الخوخ
Prunes
الاجزاء المستعملة في الخوخ:
الثمرة الطازجة و المجففة.
موطن و تاريخ الخوخ:
موطنه الأصلي بلاد فارس في آسيا، وانتقل من بلاد حوض البحر المتوسط إلى أوروبا.
أفضل أنواع الخوخ تلك التي تنمو في جبال لبنان وسوريا، أما في أوروبا فهي تلك
المزروعة في بوردو في فرنسا.
هنالك نوعان من الخوخ: نوع بري، ونوع زراعي. أما النوع الزراعي فأصله بري لكن من
خلال عملية التهجين اختفت أشواكه.
تركيب الخوخ:
ماء 80.60%، سكر 17.60%، نشاء 0.81%، رماد، أملاح معدنية وهي فوسفور 18%
بوتاسيوم 25% كالسيوم 14% حديد 0.4% ونحاس 0.9% في المائة غرام. كما يدخل في تركيب
الخوخ الصمغ و ألياف نباتية و فيتامين A وفيتامين C و Malic Acid و Pectin
إن نسب المواد في الأعلى تختلف في الخوخ المجفف: ماء 22.10%، سكر 73% , رماد
0.40%.
استعمالات و فوائد الخوخ الطبية:
– الخوخ المجفف ملين لطيف للطبيعة يمكن تناوله بعد النقع لمدة 3 ساعات بالماء أو
غليع قليلاً. وحيث إن مفعول تليين الخوخ لطيف فيمكن لتقوية تأثيره لمن يحتاج
مفعولاً مليناً أوقى مزج الخوخ بمادة السنامكي Senna
– يخفف العطش وحر الجلد بالصيف. يخفض الحرارة للمحرورين
– يكافيء القيء والدوار
– يكافح الصداع والشقيقة عن طريق دهن زيته موضعياً وأكله (الثمرة) فيضاعف المفعول
– يكافح أمراض اللثة بالغرغرة
– يدر البول ويفتت الحصى والرمل
– فاتح للشهية. جيد ومنشط للمعدة