وهي عبارة عن مسحة عنقية من المخاط تؤخذ من عنق الرحم لغرض الفحص وذلك للكشف عن نوع الجرثومة المسببة للمرض، وبهذه الطريقة أيضاً يمكن الكشف عن سرطان الرحم في مراحله الأولى إن وجد ذلك عن طريق الفحص المجهري لخلايا عنق الرحم.
مسحة عنق الرحم غير مؤلمة كأي مسحة أخرى مثل مسحة اللوزتين، وفي حالة وجود شك لتكوين خلايا عنق تحت المجهر ينصح المريضة بإعادة الفحص لعنق الرحم تحت التخدير وذلك لأخذ قطعة صغيرة عن عنق الرحم وفحصها الخلوي هذا الفحص (Cervical Cytology) وهي دارسة خلايا عنق الرحم للكشف عن سرطان عنق الرحم.
ويجري هذا الفحص ما بعد سن 25 وللأمهات المتكررات الولادة وخاصة اللاتي يشكين من إفرازات مهبلية والتهابات متكررة.