التصنيفات
تطوير الذات

نصائح إلى طلاب الجامعات عن الثقة بالقدرات

لا يقاس أى إنسان وفقًا لما يتخذه من قرارات فى لحظات الراحة والرخاء بل فى أوقات الشدة والتحديات.

أنا لست ذكيًّا بما يكفى

● إنك أذكى كثيرًا مما تظن، بل إنك ماكينة تعلم خارقة للعادة.

● من أجل نجاحك الجامعى، لا تهم درجة ذكائك بقدر ما تهم درجة مثابرتك.

● الفضول دائما ما يغلب الذكاء.

● تذكر على الدوام أنك تملك فوق كتفيك أكثر أجهزة الكمبيوتر تطورًا وتعقيدًا وكفاءة.

● لا تقلق بشأن درجة ذكائك، فليس بالضرورة أن يكون أذكى الطلاب هم أفضلهم.

● تحت تصرفك موارد عقلية غير محدودة، إن السعة التخزينية لعقلك أكبر من سعة استيعاب جميع المكتبات الموجودة فى العالم كله معًا.

● إذا كنت تعتقد أن الجامعة ليست هي مكانك الصحيح ــــ فإنك ترتكب خطأ كبيرًا.

● إذا كنت تعتقد أنك غير قادر على النجاح الجامعى – فإنك ترتكب خطأ كبيرًا.

● لا تعتقد أنك تعرف كل شىء، وأن لديك إجابة كل سؤال.

● مهما كان الشخص عبقريًّا، فإن لم يكن منظمًا فلن يستطيع التفوق على شخص متوسط الذكاء، ولكن منظم للغاية.

● لدى عقلك قدرة غير محدودة على التعلم والتذكر والإبداع.

● سبق لك أن تعلمت مهارات شاقة من قبيل السير والتحدث والقراءة، إذن فلن تكون لديك أى مشكلة فى تعلم مهارات أكثر سهولة من قبيل استخدام الكمبيوتر، وإتقان لغة أجنبية، وممارسة إحدى الألعاب الرياضية.

● مهما كانت صعوبة مسألة حسابية أو معضلة من معضلات الكمبيوتر، ففى نهاية الأمر لن تقاوم أمام مثابرة عقلك وإصراره.

● طالما أنك كنت ذكيًّا بما يكفى لكى تنهى المرحلة الثانوية، فإنك ذكى بما يكفى لكى تتخرج فى الجامعة بمرتبة الشرف، هذا أمر مؤكد دون أى ذرة شك.

● إن أسوأ أنواع التحامل هو تحامل المرء على نفسه، فلا تبخس نفسك حقها أبدًا.

● كيف تتوصل إلى فكرة رائعة: توصل إلى العديد والعديد من الأفكار العادية.

جهدك هو بيت القصيد

● (معرفة بلا عمل تساوى صفرًا)

● اعمل بذكاء النحلة وليس بقوة الثور.

● الحظ حليف المستعد والمتأهب.

● لا تقل: “لا أستطيع ذلك” عندما يكون مقصدك هو: “لا أريد القيام بهذا”.

● وصفة من خطوتين للتفوق الأكاديمى:

الخطوة # 1: أكثر من فعلك لكل ما يأتى بنفع.

الخطوة # 2: قلل من فعلك لكل ما لا يأتى بنفع.

● توقف عن اختلاق الأعذار.

● يتحدد مدى نجاحك وفقا لرغباتك أنت، مما يعنى أن المهم ليس مقدار كفاءتك، بل مقدار ما تريد أن تحققه من كفاءة.

إياك والإحباط

● إذا وجدت نفسك فى المكتبة الجامعية وتشعر بالإحباط ووهن العزم، فتوجه إلى إحدى الموسوعات واقرأ عن “هيلين كيلر” و”إبراهام لنكولن”، أو شخصية تاريخية واجهت كثيرًا من الصعوبات والتحديات.

● عندما ينتابك الإحباط وخيبة الأمل، أو تفتقد الحافز والحماس، فتذكر أهدافك بعيدة المدى.

● لا شىء إيجابى ينجم عن اتخاذ موقف سلبى، ولا شىء سلبى ينجم عن اتخاذ موقف إيجابى.

● ما الذى ستفعله عندما تنال درجة سيئة أو تقديرًا منخفضًا؟ ما الذى ستفعله عندما تتلقى انتقادًا أو رفضًا؟ أمامك خياران: إما الشعور بالخسران أو تحسين الذات؟ والتحسين أفضل كثيرًا من الحسرة!

لا للندم

● لا تندم على شىء. عندما تستعيد أيامك الجامعية فيما بعد، احرص على أن تستطيع قول: “إننى سعيد لأننى قمت بـ…” ولا تقل: “يا ليتنى فعلت كذا وكذا”.

● السر الأهم للإبداع هو الارتجال بدون خوف.

● هل أنت أحد الطلاب الذين يظنون أنهم يبذلون أقصى جهدهم لمجرد أنهم يسهرون ويذاكرون ليلة الامتحان فقط؟ إنها ليست الطريقة الأفضل، إنها مجرد طريقة اعتدنا القيام بها. هل سبق لك أن جربت طريقة أخرى.

● الإعداد المسبق يكفل أرفع الأداء.

● لا تضع أمامك مجرد احتمال ترك الدراسة.

● إن أكبر سؤال فى مسيرتك المهنية كلها هو: هل يمكنك احتمال الأسابيع الستة الأولى؟

نصائح من عبقرى

كان ألبرت أينشتاين واحدًا من أعظم العقول على مر العصور. ولكن صدق أو لا تصدق فهو لم يتخرج فى الجامعة. وإليك بعض نصائحه:

● الخيال أهم من المعرفة.

● ليس لدىَّ أى موهبة خاصة، كل ما هنالك أننى أتمتع بأقصى حد ممكن من الفضول وحب الاستطلاع.

● إننى أفكر وأفكر على مدى شهور وأعوام. وفى تسعة وتسعين بالمائة من المرات، تكون النتيجة خاطئة. وفى المرة المائة فقط أتوصل للنتيجة الصحيحة.