يؤثر هذا النوع من الضغوط في الجهاز العصبي، الذي يؤثر بدوره في جهاز المناعة تأثيرًا بالغًا.
حاول أن تحصل على المزيد من النوم، وإذا لم تتمكن من التعافي، فاسعَ للحصول على مساعدة محترفة من طبيب نفسي أو متخصص نفسي، وربما يكون تعبك مرتبطًا بشعورك بالذعر وبتبدد الشخصية والانعزال، وربما تحتاج إلى مساعدة مؤقتة بالأدوية، وتجنب العقاقير المهدئة بسبب طبيعتها الإدمانية، غير أنه إذا تطلب الأمر تناول مضادات للاكتئاب لفترة قصيرة، فلا تقلق بشأن ذلك؛ لأنها لن تصبح عادة، كما أن الاكتئاب الحاد يمكن أن يؤدي إلى تعب مزمن، وبعض المرضى يتغلبون على التعب من خلال العقاقير المضادة للاكتئاب، وتجنب الكميات المفرطة من القهوة؛ حيث إنها يمكن أن تسبب الشعور بالتوتر.
المكملات المقترحة:
قرص يوميًّا من فيتامين ب المركب، ويجد بعض الناس أن حقن فيتامين ب في العضل أكثر فاعلية.
٣٠٠٠ مجم زيت زهرة الربيع المسائية
١٠٠٠ مجم يوميًّا فيتامين ج
٤٠٠٠ مجم يوميًّا ليسيثين
١٠٠٠ مجم مرتين يوميًّا ماغنسيوم (مهدئ رائع)
الأعشاب المهدئة: الناردين، الكاموميل، حشيشة الدينار، وردة الآلام، عشبة القلب، ويمكن الحصول عليها من خلال وصفة متخصص علاج بالأعشاب.