أولاً: الولادة الطبيعية:
- في حالة الولادة الطبيعية يتجهز الجسم لدفع الجنين من الرحم إلى خارجه عن طريق مجرى الولادة (المهبل)، حيث تفرز هرمونات خاصة لانقباض الرحم
وهرمونات لفتح عنق الرحم لتسهيل مرور المولود الجديد. - تكون الرضاعة الطبيعية هي أسهل بعد الولادة الطبيعية
- تكون فرصة حياة الأطفال المولودين طبيعياً هي أعلى مما هي عليه لدى الذين تختار أمهاتهم الولادة القيصرية
ثانياً: الولادة القيصرية:
- هي تتم بجراحة البطن والرحم للوصول إلى الجنين وسحبه لذلك يلزم عناية بالجرح حتى يلتئم
- تكون الرضاعة الطبيعية أصعب بعد الولادة الطبيعية
- تكون فرصة حياة الأطفال المولودين قيصريآً هي اقل مما هي عليه لدى الذين تختار أمهاتهم الولادة الطبيعية
التأثيرات الجانبية التي قد تحدث للولادة القيصرية:
1. إحتمالية فقدان للدم.
2. إحتمالية التسبب في تكون جلطات الساق.
3. إحتمال تعريض الأم للتجرثم.
4. قد يصحب العملية الجراحية القيصرية إصابة أعضاء حيوية أخرى مثل الجهاز الهضمي أو البولي لأن الرحم يقع بينهما.