حادث عرضي مفاجئ، يعبر عن ظاهرة مرضية موقتة وحميدة، تحدث لدى الأطفال وفي مختلف المجتمعات؛ تبدأ عند «انفجار» الطفل بالبكاء الحاد الناتج عن حالة غضب، حنق، ألم حاد أو خوف شديد يؤدي إلى انحباس النفس (apnea) وذلك لفترة وجيزة وموقتة عند الطفل، وصولاً إلى حالة الغشيان (syncope).
التصنيف: صحة ورعاية الطفل
الشخير عند الأطفال: لمحة

يعتبر التهاب الزائدة الدودية، الحالة الجراحية الباطنية الأكثر شيوعاً، من حيث استدعاء التدخل الجراحي الطارئ، إذ يحصل سنوياً ما بين 150 ألف و200 ألف حالة استئصال في فرنسا، ما يمثل 40 بالمائة من مجموع حالات التدخل الجراحي على مستوى الجهاز الهضمي.
من المعروف علمياً وطبياً، وجود مناطق جغرافية تشمل مجموعة من البلدان، لها خواصها العرقية والأتنيه، طريقة عيشها ونمط تغذيتها اليومية؛ ما يؤثر ويدفع إلى ظهور أمراض كامنة، أساساً، وراثية السبب، ولم تكن لتصيب حاملها لولا توافر العامل الُمحفز على ذلك؛ بينما يكمن هذا المرض في منطقة جغرافية أخرى ولا يبرز للعلن رغم وجود العاهة نفسها الحاصلة في المنطقة التي ظهر فيها المرض.
هل قُدر لإنسان ما، وُلد لأبوين لا تبدو عليهما علامات مرضية، ويحمل أحدهما أو كلاهما على إحدى صبغياته (كروموسوم Chromosome) عاهة، أو زيغ صبغي (aberration) لتترك من ثم بصمتها على هذا الإنسان من خلال مرض وراثي يحمله على هذه الصبغيات؟
يستغرق دوام التلميذ اليومي في المدرسة فترة تتراوح بين ست وثماني ساعات، ما يستوجب من إدارة المدرسة وقسم الطب الوقائي فيها، أو ما يعرف حالياً بالصحة المدرسية، تأمين رعاية صحية داخل حرم المدرسة، تبدأ عند وصول التلميذ إلى الملاعب لتنتهي على مقاعد الدراسة، مروراً بفترات الفرص القصيرة حتى خروجه من المدرسة.
مع إطلالة شهر أيلول من كل عام، وبعد انقضاء عطلة الصيف، يبدأ أهالي الطلاب والتلاميذ التحضير للعام الدراسي الجديد، مع هاجس الهم الاقتصادي الدائم والذي يزداد تفاقماً، لتأمين متطلبات أولادهم من الكتب المدرسية والقرطاسية والزي المدرسي، وأهم من ذلك تسديد أعباء الأقساط المتوجبة للمدرسة.
الشمس مفيدة في بعض إشعاعاتها (الأشعة فوق البنفسجية) التي تمكن من إمداد الطفل بالفيتامين «دال» الضروري لنموه (العظام والأسنان) من خلال تحول مادة الكولسترول الموجودة في طبقات الجلد تحت تأثير هذه الأشعة.
أولادنا أكبادنا يمشون على الأرض، قالها المفكر اللبناني جبران خليل جبران، معبراً عن حكمة غنية، ومعرفة إنسانية عميقة وبعد رؤى.
من المعروف طبياً أن الجنين يتمتع بجهاز عصبي أولي، يمكنه من القيام بحركاته وهو يسبح في السائل الأمنيوتيكي (السّلىَ، أو ماء الرأس بالعامية) داخل بيت الرحم، وهو جهاز يسمح له بمتابعة نشاطه بعد الولادة، خصوصاً بعد تأكد طبيب الأطفال من سلامة وظائف هذا الجهاز خلال الفحص الأول للمولود الجديد، في الدقائق التي تلي الولادة.