تتغير حرارة الإنسان، حتى عندما يكون في حالة جيدة، وهذا التغير هو أمر طبيعي. وتعتبر 37 درجة مئوية حرارة طبيعية. غير أن الحرارة الطبيعية قد تزيد أو تنقص بمعدل درجة أو أكثر.
التصنيف: الباطنية
تشكل الآلام الجسدية جزءا من حياتنا. فقد تغلق الباب على إصبعك أو تحرق يدك عند إمساك ذراع المقلاة الحامية أو تلوي كاحلك وأنت تمارس رياضتك المفضلة، وتكون النتيجة شعورا بالألم.
اضطرابات النوم
في معظم الحالات، يكون لتغير الوزن أسباب واضحة. فتغير النظام الغذائي أو النشاط اليومي يؤثر في الوزن. إلا أن من شأن المرض الجسدي أيضا أن يؤثر سلبيا في الوزن.
التهاب الكبد ج Hepatitis C
يدعوه الخبراء بالداء “الصامت”. ذلك لأن حوالى 4 ملايين شخص يحملون الفيروس إلاّ أن كثيراً منهم لا يدركون ذلك.
إنّ أول ما يخشاه الناس عند ظهور المشاكل الهضمية هو السرطان. فبالرغم من عدم كون هذا الداء سبب الاضطرابات في معظم الحالات، إلا أنه يعتبر المسؤول عنها أحياناً.
الجراحة في سلس البراز ج4
لا يحتاج أغلب الأشخاص المصابين بسلس البراز – ولله الحمد – إلى الجراحة، إلا أننا قد نلجأ إلى هذا الخيار عندما تخفق أساليب المعالجة الأخرى ويبقى السلس شديدا ومعيقا. وقد تكون الجراحة مفيدة في الحالات التي يكون فيها السلس ناجما عن إصابة في قاع الحوض أو القناة الشرجية أو المصرتين الشرجيتين (قد يكون ذلك بسبب تمزق في أثناء الولادة أو كسر ما أو عملية سابقة).
علاج سلس البراز ج3
يعد طلب المساعدة الخطوة الأولى في تدبير سلس البراز، كما أن التسليم بالمشكلة والعمل مع طبيب ودود ومشجع يساعد على التخفيف من مشاعر الانعزال، والخجل، والاكتئاب التي تعتري الكثير ممن يعانون من سلس البراز.
الفحوصات الطبية في سلس البراز ج2
يحمل كثير من الناس الذين يعانون من سلس البراز عبئا إضافيا عادة جراء الخجل والتكتم، ولذلك فهم يشعرون بالحرج من التحدث مع طبيبهم عن هذه المشكلة؛ وقد لا يدركون أن سلس البراز يمكن أن يكون قابلا للعلاج، أو قد يكون لديهم تجربة سيئة مع أحد الأطباء الذي لم يقدم لهم حلولا مفيدة أو رعاية رحيمة.
ليس سلس البراز بالشيء الذي سمعت عنه كثيرا، مع أنه يصيب أكثر من 6 ملايين أمريكي. ويمثل سلس البراز عدم القدرة على التحكم بالأمعاء؛ فعندما تشعر بالحاجة إلى التغوط Bowel movement، قد لا تكون قادرا على ضبط هذه الحاجة بما يكفي لبلوغ الحمام،