برغم أنه من الصحيح أن نقول إننا المسئولون في كثير من الأحيان عن التوتر الذي نعانيه باتخاذنا لرأي سلبي في موقف ما أو بإهمالنا وضع حدود واضحة تساعد في الاحتفاظ بالحيز والاحترام الذي نحن في حاجة إليه، فإننا بالطبع لسنا محصنين ضد أمزجة الآخرين وسلوكهم تجاهنا.
