زائر
يهمل علاج الصمم لأنه إعاقة غير ظاهرة خارجيا ً على الطفل ولكنها تؤثر على النطق بشكل لا مفر منه ، ترتبط المشاكل الكلامية والفيزيولوجية لدى الطفل بتغير درجات الصمم .
يمكن تشخيص فقدان السمع عند الطفل الرضيع من خلال عدم استجابته للأصوات العالية ، كما يشخص فقدان السمع المعتدل بالفهم الخاطئ للتعليمات واللفظ الخاطئ لبعض الكلمات نتيجة عدم سماعها بشكل جيد .
بشكل عام يجب الإهتمام بموضوع تشخيص الإعاقة السمعية لأن التشخيص المبكر والمعالجة يساهمان في التطور الطبيعي لمهارات الإتصال .
اعتبارات المعالجة السنية :1- تقدير إمكانية الكلام ودرجة التضرر السمعي عند أخذ كامل القصة والتاريخ الطبي ، كذلك التعرف على عمر المشكلة ، النمط ، السبب و دور الوراثة .
2- ترك الخيار للمريض والوالدين في تقرير طريقة الإتصال مع الطبيب مثل وجود مترجم للطفل ، قراءة الشفاه ، لغة الإشارة ، ملاحظات مكتوبة او المشاركة بين ما سبق .
من المفيد للطبيب ان يتعلم قواعد لغة الإشارة ، كما يجب على الطبيب عند اتباع طريقة قراءة الشفاه أن يتكلم ببطء بشكل طبيعي ومباشر دون صراخ .
3- تعزيز القدرة المرئية لإجراء الإتصال مع مراقبة تعابير المريض والتأكد من فهمه للإجراء .
4- اظهار الثقة واستعمال الإبتسامة لبناء الثقة وانقاص القلق لدى المريض .
5- السماح للطفل برفع يده عند حصول أي مشكلة بالنسبة له .
6- تطبيق المقاربة : اخبر ، اري ، أشعر ، اعمل ، والسماح للمريض برؤية الأدوات ولمسها .
7- تعزيز السلوك الإيجابي بالإتصال الجسدي من خلال مسك يد المريض أو التربيت على كتفه بلطف مع التأكيد على استمرار الإتصال البصري فقد يجفل الطفل إن تم لمسه دون اتصال بصري .
8- تجنب حصر حقل الرؤية للمريض خاصة عند استعمال الحاجز المطاطي .
9- ضبط الجهاز المساعد للسمع قبل تشغيل القبضة لأن الجهاز إن لم يضبط يضخم الأصوات بشكل كبير .
10- هؤلاء الأطفال حساسون بشدة للإهتزازات لذا نستخدم لديهم السرعات العالية وحتى البطيئة بحذر شديد وبعد الشرح الجيد والتأكد من فهم الطفل لما سيحدث
يمكن تشخيص فقدان السمع عند الطفل الرضيع من خلال عدم استجابته للأصوات العالية ، كما يشخص فقدان السمع المعتدل بالفهم الخاطئ للتعليمات واللفظ الخاطئ لبعض الكلمات نتيجة عدم سماعها بشكل جيد .
بشكل عام يجب الإهتمام بموضوع تشخيص الإعاقة السمعية لأن التشخيص المبكر والمعالجة يساهمان في التطور الطبيعي لمهارات الإتصال .
اعتبارات المعالجة السنية :1- تقدير إمكانية الكلام ودرجة التضرر السمعي عند أخذ كامل القصة والتاريخ الطبي ، كذلك التعرف على عمر المشكلة ، النمط ، السبب و دور الوراثة .
2- ترك الخيار للمريض والوالدين في تقرير طريقة الإتصال مع الطبيب مثل وجود مترجم للطفل ، قراءة الشفاه ، لغة الإشارة ، ملاحظات مكتوبة او المشاركة بين ما سبق .
من المفيد للطبيب ان يتعلم قواعد لغة الإشارة ، كما يجب على الطبيب عند اتباع طريقة قراءة الشفاه أن يتكلم ببطء بشكل طبيعي ومباشر دون صراخ .
3- تعزيز القدرة المرئية لإجراء الإتصال مع مراقبة تعابير المريض والتأكد من فهمه للإجراء .
4- اظهار الثقة واستعمال الإبتسامة لبناء الثقة وانقاص القلق لدى المريض .
5- السماح للطفل برفع يده عند حصول أي مشكلة بالنسبة له .
6- تطبيق المقاربة : اخبر ، اري ، أشعر ، اعمل ، والسماح للمريض برؤية الأدوات ولمسها .
7- تعزيز السلوك الإيجابي بالإتصال الجسدي من خلال مسك يد المريض أو التربيت على كتفه بلطف مع التأكيد على استمرار الإتصال البصري فقد يجفل الطفل إن تم لمسه دون اتصال بصري .
8- تجنب حصر حقل الرؤية للمريض خاصة عند استعمال الحاجز المطاطي .
9- ضبط الجهاز المساعد للسمع قبل تشغيل القبضة لأن الجهاز إن لم يضبط يضخم الأصوات بشكل كبير .
10- هؤلاء الأطفال حساسون بشدة للإهتزازات لذا نستخدم لديهم السرعات العالية وحتى البطيئة بحذر شديد وبعد الشرح الجيد والتأكد من فهم الطفل لما سيحدث