زائر
إهمال الأسنان يؤدي الى السكتات الدماغي
أثبتت أحدث دراسة تمت في جامعة هايدلبرغ الألمانية، تم من خلالها ملاحظة حوالي200 مريض ممن يعانون من التهابات في اللثة أو التهابات حول الأسنان نتيجة لعدم العناية بنظافة الأسنان ، ووجد بعد تحليل النتائج أن هؤلاء المرضى تكون لديهم نسبة حدوث السكتة الدماغية اكثر بـ 2.5 مرة عن الناس الذين يهتمون بصحة أسنانهم، وقد ربطت هذه الدراسة بشكل عام بين التهابات الفم والالتهابات الصدرية، لذلك نصح الأطباء بالكشف الدوري عن الأسنان في فواصل زمنية لا تتجاوز 6 أشهر.
وأثبتت الدراسة أيضا أن لزيارة طبيب الأسنان فوائد عديدة لا تقتصر على كشف الأسنان وإنما بينت بعض الدراسات أن أطباء الأسنان يكشفون عن التكلسات الموجودة في شرايين العنق أثناء إجراء الصور الشعاعية لمرضاهم.
ومن البديهي القول أن عدم العناية بصحة الفم والأسنان يؤدي إلى رائحة الفم غير المرغوب فيها، الأمر الذي جعل إحدى الشركات البريطانية إلى إنتاج محلولا جديدا من أجل معالجة رائحة الفم الكريهة. وهو مركب من محلول مائي ومحلول زيتي مضاد للجراثيم، ويحتوي المحلول على مادتين فعالتين لمكافحة الجراثيم وهما سيربيتول وتراكلوسان، ولتفعيل هذه المواد يجب خض علبة الدواء الذي يستخدم على غسولات فموية بشكل جيد.
وثبت أن المحلول الزيتي المضاف إلى الدواء يزيد من فعالية الأدوية الموجودة بنسبة الضعف. وبينت التجارب أن غسولات الفم هذه تؤدي إلى مكافحة رائحة الفم بمعدل 80 في المائة وما يميزها عن الأدوية التقليدية أنها تستطيع مكافحة زمرة أكبر من الجراثيم لأنها تحتوي على محلول مائي وآخر زيتي.
فهناك جراثيم تتأثر بالمحاليل الزيتية فقط وأخرى تتأثر بالمحاليل المائية. ويقول الأطباء إن هذه المحاليل تفيد الناس الذين لا يستطيعون غسل أسنانهم بالفرشاة لسبب ما،غير أنهم عادوا وأكدوا على العناية بالأسنان مرة على الأقل يوميا، فيجب استخدام الفرشاة والمعجون وخيط التنظيف مرة في اليوم على الأقل.
"من ليس له وقت لصحته، فسيكون من الإلزامي عليه أن يكون له الوقت لمرضه"
منقووووووووووووووول للفائده
أثبتت أحدث دراسة تمت في جامعة هايدلبرغ الألمانية، تم من خلالها ملاحظة حوالي200 مريض ممن يعانون من التهابات في اللثة أو التهابات حول الأسنان نتيجة لعدم العناية بنظافة الأسنان ، ووجد بعد تحليل النتائج أن هؤلاء المرضى تكون لديهم نسبة حدوث السكتة الدماغية اكثر بـ 2.5 مرة عن الناس الذين يهتمون بصحة أسنانهم، وقد ربطت هذه الدراسة بشكل عام بين التهابات الفم والالتهابات الصدرية، لذلك نصح الأطباء بالكشف الدوري عن الأسنان في فواصل زمنية لا تتجاوز 6 أشهر.
وأثبتت الدراسة أيضا أن لزيارة طبيب الأسنان فوائد عديدة لا تقتصر على كشف الأسنان وإنما بينت بعض الدراسات أن أطباء الأسنان يكشفون عن التكلسات الموجودة في شرايين العنق أثناء إجراء الصور الشعاعية لمرضاهم.
ومن البديهي القول أن عدم العناية بصحة الفم والأسنان يؤدي إلى رائحة الفم غير المرغوب فيها، الأمر الذي جعل إحدى الشركات البريطانية إلى إنتاج محلولا جديدا من أجل معالجة رائحة الفم الكريهة. وهو مركب من محلول مائي ومحلول زيتي مضاد للجراثيم، ويحتوي المحلول على مادتين فعالتين لمكافحة الجراثيم وهما سيربيتول وتراكلوسان، ولتفعيل هذه المواد يجب خض علبة الدواء الذي يستخدم على غسولات فموية بشكل جيد.
وثبت أن المحلول الزيتي المضاف إلى الدواء يزيد من فعالية الأدوية الموجودة بنسبة الضعف. وبينت التجارب أن غسولات الفم هذه تؤدي إلى مكافحة رائحة الفم بمعدل 80 في المائة وما يميزها عن الأدوية التقليدية أنها تستطيع مكافحة زمرة أكبر من الجراثيم لأنها تحتوي على محلول مائي وآخر زيتي.
فهناك جراثيم تتأثر بالمحاليل الزيتية فقط وأخرى تتأثر بالمحاليل المائية. ويقول الأطباء إن هذه المحاليل تفيد الناس الذين لا يستطيعون غسل أسنانهم بالفرشاة لسبب ما،غير أنهم عادوا وأكدوا على العناية بالأسنان مرة على الأقل يوميا، فيجب استخدام الفرشاة والمعجون وخيط التنظيف مرة في اليوم على الأقل.
"من ليس له وقت لصحته، فسيكون من الإلزامي عليه أن يكون له الوقت لمرضه"
منقووووووووووووووول للفائده