زائر
الأخصائية من أصل مغربي - السورية آمال يونس: أعالج العقم والصرع والاعاقة الدماغية واكتشف المرض السريري وأعالج
تورق الآمال عندما نرى غاية تصب في مصلحة الإنسان، وتنتشي السعادة على بيادر الأفكار عندما نشاهد علوم جديدة تحاكي ما غاب عن التوقعات، وتبقى الفرص مفتوحة أمام طموح الإنسان وسعيه، وعلى ضفاف الآلام تنبت زهور الابتكار، وتنمو أغصان شجرة الحياة السحرية، وفي زحمة الأمراض تكثر الاحتمالات وتتعدد الطروحات بهدف واحد هو العلاج ولكن أين هو؟ فهل نحن على أبواب أم أصبحنا قاب قوسين من الجواب.؟ لنرى رأي يحمل في طياته بلسم الشفاء وفي نتائجه برهان الدواء، فلنسمع من الدكتورة أمال يونس ما نبحث عنه من جواب.
لمحة عن الدكتورة آمال يونس : متزوجة ولها ولدان كرم و حكم , وهي من اصل مغربي , لكنها من مواليد دمشق.
تقول الدكتورة الأخصائية آمال يونس:
دراستي كانت في سوريا وبعدها سافرت إلى ألمانيا وتابعت دراستي وتخصصت بالجمعية الفلكية الألمانية التي كانت حلماً لدي من الصغر وأنا أخذت هذه المهنة عن والدي رحمه الله فقد كان يعالج المرض روحانياً دون دراسة وأحببت أن أتابع هذا الاختصاص ضمن دراسة معمقة.
الأخصائية أمال يونس عضو الجمعية الفلكية الألمانية ودكتورة للمعالجة بالطاقة الحيوية والكهرومغناطيسية والكوانتي وكان معها الحوار التالي:
بداية حبذا لو تحدثينا عن الطب الكوانتي, قالت :
إن الطب الكوانتي يعتمد على استخدام الكوانت (أي الكميات القليلة من الأشعة الكهرومغناطيسية) بهدف: التشخيص – العلاج – الوقاية – تقوية البنية الجسدية عند المرض.
فمن أجل هذا تستخدم العوامل أو المؤثرات الطبيعية أو القريبة منها كالفعل المغناطيسي الكهربائي المؤثر على العمليات الاستقلابية لخلايا الجسم وأعضائه وأجهزته بشكل عام.
فالكميات القليلة من مؤثرات القدرية الخفيفة الشدة المستخدمة في الطب الكوانتي ليس لها تأثير سلبي على الجسم مطلقاً.
إن الطريقة المتبعة تؤدي بخلايا وأعضاء وأنظمة الكائن الحي إلى حالة صحية منيعة ضد الأمراض وهذا يفسر بأن الفعل الكوانتي يؤثر على الجسم في تحرير الإمكانات المدخرة الاحتياطية عنده والتي تعمل على إعادة بنية خلاياه إلى وضعها الطبيعي وتأقلمها مع المحيط، كما هو الأمر على مستوى خلية واحدة كذلك على مستوى المجموعة الحيوية بكاملها، فهي ترفع من مناعة الجسم بشكل فعال وسريع وتعمل على تجنيد قواه في المقاومة النشطة لكل التبدلات والتغيرات الحاصلة لوظائفه الطبيعية.
ولدا سؤالنا عن التأثيرات السريرية للعلاج الكوانتي, أجابت :
يعمل ضد الالتهابات – يرفع المناعة ضد الأمراض – يرفع نسبة اللمفاويات في الجسم – يعمل على إعادة بناء الخلايا – يعمل على توازن الكولسترول بالدم – مضاد للتأكسدات – يزيل الألم الموضعي – يحسن وينظم الدورة الشعرية الدموية – يؤثر ضد الوذمات بالإضافة إلى أن له تأثيراً علاجياً في المفاصل.
إنني أقوم بمعالجة أكثر الأمراض النفسية والعصبية شيوعاً في العالم. والإنسان الذي لديه كهرباء في كيمه بسبب عوامل الظروف الاجتماعية تؤثر على أعضائه الداخلية في الجسم فغالباً ما نرى مريض يذهب ويقوم بالتحليل اللازمة للفحوص الطبية وبعد ذلك يبقى الألم في داخل جسمه مستمراً والألم يكون مركّزاً داخل الأعصاب بسبب الظروف التي تضغط على الدماغ.
الكهرباء بالجسم يضرب المراكز بالجسم مثلاً الأمراض المعدية بعد التنظير وتكون نتيجتها أنه لا يوجد أي قرحة معدية فبهذا الوضع يكون هناك مشكلة عصبية أي تتعلق بالأعصاب، فالموضوع العصبي والمعالج لدي يكون بشحنة كهرباء تضرب على هذه المنطقة في المعدة مثل الشوكة الكهربائية ونحن نقوم بمعالجة هذه الأمراض بدون أدوية ونعلم المريض بتخلصه من الكهرباء الزائدة في جسمه.
كما تعرضت لحالات الصرع من المرض وهذا زيادة في الكهرباء ويعالج لمدة 6 جلسات أو يتجاوز إلى 11 جلسة وذلك حسب استجابة المريض يمكننا التخلص من حالة الصرع أي هو مرض عصبي منشأه ناتج كهربائي وكثير من الحالات قد قمنا بمعالجتها بالإضافة إلى مرض الروماتيزم الذي عالجناه وأيضاً هو منشأه عصبي ومعالجته بالطاقة الحيوية.
أنا واحدة من سبعة في العالم تعالج بكف اليد وهو حرارة داخلية في الجسم لا نستعمل أي أجهزة للعلاج
أما بالنسبة للمعهد الذي درست به كنا نعالج عن طريق الجهاز أما أنا كنت أعالج عن طريق يدي حيث آخذ من طاقتي الحيوية ألا وهي الطاقة البشرية وأسحب بها. أما بالنسبة للمريض النفسي الذي لديه اكتئاب بدرجة أولى ودرجة ثانية ممكن أن يتعالج عن طريق سحب الكهرباء الزائدة في دماغه ومعالجته نفسياً أيضاً وكل شيء معتمد على روحانيات الطب والأخصائي المعالج أما إذا لم يكن يستحمل حالة المريض ويستوعبها جيداً ويسحب الكهرباء الزائدة منه بشكل صحيح هو لم يستفد شيئاً بالعلاج ولن يحقق النجاح في شفاء المريض.
ومن ضمن معالجتنا في هذا المجال معالجة العقم الذكوري وهذا العلاج قد نجح نجاحاً كبيراً ومعالجة الذكر لدينا عن طريق الطاقة وهذا الموضوع يتم بالتعاون مع التحاليل والمخابر الطبية والأشعة. ولا أستلم مريضاً دون أن أعرف عنه بشكل تفصيلي لحالة مرضه وكثير من الناس يحبون العلاج من آثار جانبية وهو علاج خارجي عن طريق إشعاع يدخل إلى الجسم عن طريق الجسم المناسب الآخر والطاقة البشرية تستفيد من بعضها الآخر. وهذه المعالجة هي مغناطيسية والجاذبية الموجودة فينا هي التي تسحب المرض من المريض وكثير من الأمراض استفادة من علاجنا منها أمراض الدسك ونسبة النجاح بالمعالجة عن طريق الطاقة هي 70% من النجاح ويوجد مرض آخر غير معالج وهو نقص الأكسجة الدماغية عند الأطفال ولدي ثلاث حالات بهذا المرض وقد تحسن منهم حوالي 70% وأصبح وضعهم الصحي جيداً
المجتمع السوري ينقصه الرأي في مجال المعالجة بالطاقة فما رأيك؟
نحن أول من اخترع الطب عن طريق الأعشاب المعالجة. فلم يكن هناك معالجات كيماوية حيث كان ذلك الوقت عن طريق علاج العطار ولم يكن هناك صيدليات والطبيب المعالج كان يصف للمرض بعض أنواع الأعشاب للمعالجة بذهابه إلى العطار والطب بدأ من الأعشاب ويوجد هناك علاج روحاني مثل الرّقية وهذا متبنى دينياً وفي حال عجز الأطباء عن معالجته يقولون أصابته عين أو حسد فيريد رقية حتى يشفى وهذا موجود دينياً.
فهذه العلوم يجب أن نتقبلها ونقرأها ونعلمها ونرى الكمية التي يتقبلها العلاج بعدة جلسات .
وعندما نبدأ مع المريض علاجنا يكون هذا المريض قد يأس من كل حالات العلاج التي قام بها فيأتي إلينا بعد يأس كامل فنرحب به ونحثه على العمل لكي يتقبل العلاج لدينا فربما يكون شفاؤه على أيدينا بفضل رب العالمين الشافي والمعافي. فنحن نتعرف إلى نفسية المريض أولاً لكي نصل إلى إمكانية الشفاء للمريض.
الجمعية الفلكية هي جمعية تدرس الآن ونحن في الجمعية لم ندرس الجسم تشريحياً بل درسناه روحانياً وحتى النوم الذي ننامه يتحكم به العامل النفسي فكانت دراستنا نفسية وروحانية أكثر ما تكون دراسة تشريحية والجمعية تحكي عن علم اسمه علم الأسم وعلم المجتمع الذي نشأ به هذا الإنسان. وما مدى تأثيرها وماذا أخذت منه وأعطتهن وعلم الفلك هو علم واسع وكبير هو انتمائي.
ماذا تعني المعالجة بالطاقة.؟
هي دخول أشعة مغناطيسية إلى الجسم تعالج الجزء الضعيف أو المصاب أو سحب أشعة زائدة من طاقة الجسم.
كيف تكون المعالجة؟
تكون على عدد من الجلسات المباشرة من اليد إلى الجسم وتسمى الطاقة الحيوية، تعطى من الجسد إلى الجسد دون تدخل أجهزة كهربائية وليس لها محاذير أو آثار جانبية.
ما هي الأمراض المستعصية التي تعالج عن طريقة الطاقة؟
الجملة العصبية بالشكل المباشر لأنها أكثر الأجهزة الحسية التي تتلقى هذه الطاقة وبعد ذلك يمكن معالجة النسب المرتفعة في الدم مثل (السكر، الشحوم، الكلسترول).
يمكن معالجة آلام المفاصل – الروماتيزم – الدسك – وذلك دون التدخل في العمل الجراحي.
ما هي بعض الحالات المستعصية التي عالجتها؟
1- الصرع و التوحد و الاعاقة الدماغية
2- معالجة أمراض السكري شريطة التحليل المخبري قبل بدء العلاج وبعده.
3- معالجة العقم عند الذكور.
4- حالات الضعف العام للجسم.
وكل هذا مثبت مخبرياً قبل بدء العلاج وبعد انتهاء العلاج.
طفلة مريضة تعاني من نقص الأكسجة وهي طفلة ذكية تعاني من صعوبة بالمشي ولديها إعاقة في رجليها وبعد كل المعالجات التي تلقتها أصبح لديها عقدة نفسية ومن ثم اليأس، فأتت هذه الطفلة لكي أقوم بعلاجها وباشرت فعلاً بعلاجها لمدة سنة واحدة ومازالت تعالج عندي حتى الآن ويوجد تحسناً كبيراً في علاجها. حيث أصبحت الطفلة تمشي بدون جهاز. ومن العلاجات أيضاً معالجة العقم الذكوري لمريض لديه عقم فلم ينجب أطفالاً بعد زواجه بعشر سنوات. أما الآن أصبح لديه أطفالاً بعد علاجه
ما هي الخبرات الموجودة لديك؟
اكتشاف المرض السريري إذا كان له منشأ عصبي وجسدي ومعالجته.
أين عالجت هذه الأمراض التي ذكرتيها؟
في ألمانيا الغربية – والمملكة العربية السعودية في مشفى الملك فهد والإمارات العربية المتحدة دبي وإنني عضو في الجمعية الفلكية الألمانية وعالمة فلكية وأخصائية في معالجة الأمراض بالطاقة.
أتمنى أن يكون لهذا العلم جامعة في سوريا أو فرع له في الجامعة وأن يكون هناك كادر تدريسي لهذا العلم من كل أنحاء العالم حتى ندرس هذا العلم بكل أبعاده وهذا العلم يخلصنا من الآثار الجانبية على أدوية كيماوية ويساعد الناس على التخلص من مشاكلهم ومع أمراضهم.
للتواصل مع الأخصائية آمال يونس: 00963944211423 - 00963112726495
تورق الآمال عندما نرى غاية تصب في مصلحة الإنسان، وتنتشي السعادة على بيادر الأفكار عندما نشاهد علوم جديدة تحاكي ما غاب عن التوقعات، وتبقى الفرص مفتوحة أمام طموح الإنسان وسعيه، وعلى ضفاف الآلام تنبت زهور الابتكار، وتنمو أغصان شجرة الحياة السحرية، وفي زحمة الأمراض تكثر الاحتمالات وتتعدد الطروحات بهدف واحد هو العلاج ولكن أين هو؟ فهل نحن على أبواب أم أصبحنا قاب قوسين من الجواب.؟ لنرى رأي يحمل في طياته بلسم الشفاء وفي نتائجه برهان الدواء، فلنسمع من الدكتورة أمال يونس ما نبحث عنه من جواب.
لمحة عن الدكتورة آمال يونس : متزوجة ولها ولدان كرم و حكم , وهي من اصل مغربي , لكنها من مواليد دمشق.
تقول الدكتورة الأخصائية آمال يونس:
دراستي كانت في سوريا وبعدها سافرت إلى ألمانيا وتابعت دراستي وتخصصت بالجمعية الفلكية الألمانية التي كانت حلماً لدي من الصغر وأنا أخذت هذه المهنة عن والدي رحمه الله فقد كان يعالج المرض روحانياً دون دراسة وأحببت أن أتابع هذا الاختصاص ضمن دراسة معمقة.
الأخصائية أمال يونس عضو الجمعية الفلكية الألمانية ودكتورة للمعالجة بالطاقة الحيوية والكهرومغناطيسية والكوانتي وكان معها الحوار التالي:
بداية حبذا لو تحدثينا عن الطب الكوانتي, قالت :
إن الطب الكوانتي يعتمد على استخدام الكوانت (أي الكميات القليلة من الأشعة الكهرومغناطيسية) بهدف: التشخيص – العلاج – الوقاية – تقوية البنية الجسدية عند المرض.
فمن أجل هذا تستخدم العوامل أو المؤثرات الطبيعية أو القريبة منها كالفعل المغناطيسي الكهربائي المؤثر على العمليات الاستقلابية لخلايا الجسم وأعضائه وأجهزته بشكل عام.
فالكميات القليلة من مؤثرات القدرية الخفيفة الشدة المستخدمة في الطب الكوانتي ليس لها تأثير سلبي على الجسم مطلقاً.
إن الطريقة المتبعة تؤدي بخلايا وأعضاء وأنظمة الكائن الحي إلى حالة صحية منيعة ضد الأمراض وهذا يفسر بأن الفعل الكوانتي يؤثر على الجسم في تحرير الإمكانات المدخرة الاحتياطية عنده والتي تعمل على إعادة بنية خلاياه إلى وضعها الطبيعي وتأقلمها مع المحيط، كما هو الأمر على مستوى خلية واحدة كذلك على مستوى المجموعة الحيوية بكاملها، فهي ترفع من مناعة الجسم بشكل فعال وسريع وتعمل على تجنيد قواه في المقاومة النشطة لكل التبدلات والتغيرات الحاصلة لوظائفه الطبيعية.
ولدا سؤالنا عن التأثيرات السريرية للعلاج الكوانتي, أجابت :
يعمل ضد الالتهابات – يرفع المناعة ضد الأمراض – يرفع نسبة اللمفاويات في الجسم – يعمل على إعادة بناء الخلايا – يعمل على توازن الكولسترول بالدم – مضاد للتأكسدات – يزيل الألم الموضعي – يحسن وينظم الدورة الشعرية الدموية – يؤثر ضد الوذمات بالإضافة إلى أن له تأثيراً علاجياً في المفاصل.
إنني أقوم بمعالجة أكثر الأمراض النفسية والعصبية شيوعاً في العالم. والإنسان الذي لديه كهرباء في كيمه بسبب عوامل الظروف الاجتماعية تؤثر على أعضائه الداخلية في الجسم فغالباً ما نرى مريض يذهب ويقوم بالتحليل اللازمة للفحوص الطبية وبعد ذلك يبقى الألم في داخل جسمه مستمراً والألم يكون مركّزاً داخل الأعصاب بسبب الظروف التي تضغط على الدماغ.
الكهرباء بالجسم يضرب المراكز بالجسم مثلاً الأمراض المعدية بعد التنظير وتكون نتيجتها أنه لا يوجد أي قرحة معدية فبهذا الوضع يكون هناك مشكلة عصبية أي تتعلق بالأعصاب، فالموضوع العصبي والمعالج لدي يكون بشحنة كهرباء تضرب على هذه المنطقة في المعدة مثل الشوكة الكهربائية ونحن نقوم بمعالجة هذه الأمراض بدون أدوية ونعلم المريض بتخلصه من الكهرباء الزائدة في جسمه.
كما تعرضت لحالات الصرع من المرض وهذا زيادة في الكهرباء ويعالج لمدة 6 جلسات أو يتجاوز إلى 11 جلسة وذلك حسب استجابة المريض يمكننا التخلص من حالة الصرع أي هو مرض عصبي منشأه ناتج كهربائي وكثير من الحالات قد قمنا بمعالجتها بالإضافة إلى مرض الروماتيزم الذي عالجناه وأيضاً هو منشأه عصبي ومعالجته بالطاقة الحيوية.
أنا واحدة من سبعة في العالم تعالج بكف اليد وهو حرارة داخلية في الجسم لا نستعمل أي أجهزة للعلاج
أما بالنسبة للمعهد الذي درست به كنا نعالج عن طريق الجهاز أما أنا كنت أعالج عن طريق يدي حيث آخذ من طاقتي الحيوية ألا وهي الطاقة البشرية وأسحب بها. أما بالنسبة للمريض النفسي الذي لديه اكتئاب بدرجة أولى ودرجة ثانية ممكن أن يتعالج عن طريق سحب الكهرباء الزائدة في دماغه ومعالجته نفسياً أيضاً وكل شيء معتمد على روحانيات الطب والأخصائي المعالج أما إذا لم يكن يستحمل حالة المريض ويستوعبها جيداً ويسحب الكهرباء الزائدة منه بشكل صحيح هو لم يستفد شيئاً بالعلاج ولن يحقق النجاح في شفاء المريض.
ومن ضمن معالجتنا في هذا المجال معالجة العقم الذكوري وهذا العلاج قد نجح نجاحاً كبيراً ومعالجة الذكر لدينا عن طريق الطاقة وهذا الموضوع يتم بالتعاون مع التحاليل والمخابر الطبية والأشعة. ولا أستلم مريضاً دون أن أعرف عنه بشكل تفصيلي لحالة مرضه وكثير من الناس يحبون العلاج من آثار جانبية وهو علاج خارجي عن طريق إشعاع يدخل إلى الجسم عن طريق الجسم المناسب الآخر والطاقة البشرية تستفيد من بعضها الآخر. وهذه المعالجة هي مغناطيسية والجاذبية الموجودة فينا هي التي تسحب المرض من المريض وكثير من الأمراض استفادة من علاجنا منها أمراض الدسك ونسبة النجاح بالمعالجة عن طريق الطاقة هي 70% من النجاح ويوجد مرض آخر غير معالج وهو نقص الأكسجة الدماغية عند الأطفال ولدي ثلاث حالات بهذا المرض وقد تحسن منهم حوالي 70% وأصبح وضعهم الصحي جيداً
المجتمع السوري ينقصه الرأي في مجال المعالجة بالطاقة فما رأيك؟
نحن أول من اخترع الطب عن طريق الأعشاب المعالجة. فلم يكن هناك معالجات كيماوية حيث كان ذلك الوقت عن طريق علاج العطار ولم يكن هناك صيدليات والطبيب المعالج كان يصف للمرض بعض أنواع الأعشاب للمعالجة بذهابه إلى العطار والطب بدأ من الأعشاب ويوجد هناك علاج روحاني مثل الرّقية وهذا متبنى دينياً وفي حال عجز الأطباء عن معالجته يقولون أصابته عين أو حسد فيريد رقية حتى يشفى وهذا موجود دينياً.
فهذه العلوم يجب أن نتقبلها ونقرأها ونعلمها ونرى الكمية التي يتقبلها العلاج بعدة جلسات .
وعندما نبدأ مع المريض علاجنا يكون هذا المريض قد يأس من كل حالات العلاج التي قام بها فيأتي إلينا بعد يأس كامل فنرحب به ونحثه على العمل لكي يتقبل العلاج لدينا فربما يكون شفاؤه على أيدينا بفضل رب العالمين الشافي والمعافي. فنحن نتعرف إلى نفسية المريض أولاً لكي نصل إلى إمكانية الشفاء للمريض.
الجمعية الفلكية هي جمعية تدرس الآن ونحن في الجمعية لم ندرس الجسم تشريحياً بل درسناه روحانياً وحتى النوم الذي ننامه يتحكم به العامل النفسي فكانت دراستنا نفسية وروحانية أكثر ما تكون دراسة تشريحية والجمعية تحكي عن علم اسمه علم الأسم وعلم المجتمع الذي نشأ به هذا الإنسان. وما مدى تأثيرها وماذا أخذت منه وأعطتهن وعلم الفلك هو علم واسع وكبير هو انتمائي.
ماذا تعني المعالجة بالطاقة.؟
هي دخول أشعة مغناطيسية إلى الجسم تعالج الجزء الضعيف أو المصاب أو سحب أشعة زائدة من طاقة الجسم.
كيف تكون المعالجة؟
تكون على عدد من الجلسات المباشرة من اليد إلى الجسم وتسمى الطاقة الحيوية، تعطى من الجسد إلى الجسد دون تدخل أجهزة كهربائية وليس لها محاذير أو آثار جانبية.
ما هي الأمراض المستعصية التي تعالج عن طريقة الطاقة؟
الجملة العصبية بالشكل المباشر لأنها أكثر الأجهزة الحسية التي تتلقى هذه الطاقة وبعد ذلك يمكن معالجة النسب المرتفعة في الدم مثل (السكر، الشحوم، الكلسترول).
يمكن معالجة آلام المفاصل – الروماتيزم – الدسك – وذلك دون التدخل في العمل الجراحي.
ما هي بعض الحالات المستعصية التي عالجتها؟
1- الصرع و التوحد و الاعاقة الدماغية
2- معالجة أمراض السكري شريطة التحليل المخبري قبل بدء العلاج وبعده.
3- معالجة العقم عند الذكور.
4- حالات الضعف العام للجسم.
وكل هذا مثبت مخبرياً قبل بدء العلاج وبعد انتهاء العلاج.
طفلة مريضة تعاني من نقص الأكسجة وهي طفلة ذكية تعاني من صعوبة بالمشي ولديها إعاقة في رجليها وبعد كل المعالجات التي تلقتها أصبح لديها عقدة نفسية ومن ثم اليأس، فأتت هذه الطفلة لكي أقوم بعلاجها وباشرت فعلاً بعلاجها لمدة سنة واحدة ومازالت تعالج عندي حتى الآن ويوجد تحسناً كبيراً في علاجها. حيث أصبحت الطفلة تمشي بدون جهاز. ومن العلاجات أيضاً معالجة العقم الذكوري لمريض لديه عقم فلم ينجب أطفالاً بعد زواجه بعشر سنوات. أما الآن أصبح لديه أطفالاً بعد علاجه
ما هي الخبرات الموجودة لديك؟
اكتشاف المرض السريري إذا كان له منشأ عصبي وجسدي ومعالجته.
أين عالجت هذه الأمراض التي ذكرتيها؟
في ألمانيا الغربية – والمملكة العربية السعودية في مشفى الملك فهد والإمارات العربية المتحدة دبي وإنني عضو في الجمعية الفلكية الألمانية وعالمة فلكية وأخصائية في معالجة الأمراض بالطاقة.
أتمنى أن يكون لهذا العلم جامعة في سوريا أو فرع له في الجامعة وأن يكون هناك كادر تدريسي لهذا العلم من كل أنحاء العالم حتى ندرس هذا العلم بكل أبعاده وهذا العلم يخلصنا من الآثار الجانبية على أدوية كيماوية ويساعد الناس على التخلص من مشاكلهم ومع أمراضهم.
للتواصل مع الأخصائية آمال يونس: 00963944211423 - 00963112726495