الأعراض المبكرة للحمل
· انقطاع الحيض
أول ما يتم ملاحظته هو تأخر نزول دم الحيض عن ميعاده المعتاد إلى أن ينقطع تماماً، وهذا يحدث لكل الحوامل، وسبب ذلك هو زيادة إفراز الهرمونات الجنسية الأنثوية (الإستروجين و البوجيسترون) أثناء الحمل.
· تعب الصباح
الشعور بالتوعّك والغثيان أو حدوث القيء والذي يظهر عادة في الصباح، ولكنه قد يظهر في أي وقت آخر خاصة عند الأحساس بالجوع أو التعب، وسببه حدوث تغيّرات كيميائية فيي الجسم، وقد يظهر أيضاً لأسباب نفسية.
· كثرة التبوّل
سواء في النهار أو الليل، وربما مع الإحساس بألم بسيط أثناء التبوّل، وسبب ذلك هو زياة حجم الرحم وتغيّر وضعه مما يتسبب في الضغط على المثانة البولية. علاوة على حدوث احتقان للأعضاء في منطقة الحوض أثناء الحمل بما فيها المثانة البولية.
· الوحم
في بداية الحمل تحدث بعض الاضطرابات النفسية البسيطة والتي يطلق عليها "الوحم"، وتتمثل في بعض الأمور مثل اشتهاء الحامل الشديد لنوع معيّن من الأطعمة غالباً يصعُب الحصول عليه أو يكون في غير أوانه، أو الكره الشديد والغريب لبعض الروائح سواء رائحة بعض الأطعمة أو الأمكنة أو حتى رائحة بعض الأشخاص بما فيهم الزوج نفسه، وقد تحدث تغيّرات في المزاج، فقد تعاني الزوجة من القلق.
· حدوث تغيّرات بالثديين
يزداد حجم الثديين وتزداد حساسيتهما للّمس وتحس الحامل بدفئهما، كما يمكن أن يخرج من الثديين في بداية الحمل سائل شفاف عديم اللون، يمكنك ملاحظته إذا قمت بعصر الحلمتين.
هذا العَرَض من الأعراض المُبكرة جداً للحمل، فقد تشعر به الزوجة قبل أن تلحظ تأخر الحيض عن ميعاده.
· انتفاخ البطن
يحدث نتيجة لتجمّع الغازات داخل الأمعاء بسبب التأثير المُرخي لهرمون البروجسترون، مع زيادة ترسُّب الشحوم بجدار البطن، ويظهر هذا العَرَض في فترة مبكرة من الحمل قبل أن تمتلئ البطن بعد ذلك بسبب تزايد حجم الرحم.
· كلف الحوامل
في بعض الحوامل يتغيّر لون جلد الوجه إلى اللون البني عند منطقة الخدّين والجبهة، مما يسبب انزعاجاً شديداً لبعض السيدات، لكن لحسن الحظ يزول هذا اللون ويعود الجلد لطبيعته بعد الولادة بفترة قصيرة، اما في النساء الأقل حظاً ممكن أن يستمر بقاء الكلف لشهور أو ربما لسنين ثم يبدأ في الزوال.
· انقطاع الحيض
أول ما يتم ملاحظته هو تأخر نزول دم الحيض عن ميعاده المعتاد إلى أن ينقطع تماماً، وهذا يحدث لكل الحوامل، وسبب ذلك هو زيادة إفراز الهرمونات الجنسية الأنثوية (الإستروجين و البوجيسترون) أثناء الحمل.
· تعب الصباح
الشعور بالتوعّك والغثيان أو حدوث القيء والذي يظهر عادة في الصباح، ولكنه قد يظهر في أي وقت آخر خاصة عند الأحساس بالجوع أو التعب، وسببه حدوث تغيّرات كيميائية فيي الجسم، وقد يظهر أيضاً لأسباب نفسية.
· كثرة التبوّل
سواء في النهار أو الليل، وربما مع الإحساس بألم بسيط أثناء التبوّل، وسبب ذلك هو زياة حجم الرحم وتغيّر وضعه مما يتسبب في الضغط على المثانة البولية. علاوة على حدوث احتقان للأعضاء في منطقة الحوض أثناء الحمل بما فيها المثانة البولية.
· الوحم
في بداية الحمل تحدث بعض الاضطرابات النفسية البسيطة والتي يطلق عليها "الوحم"، وتتمثل في بعض الأمور مثل اشتهاء الحامل الشديد لنوع معيّن من الأطعمة غالباً يصعُب الحصول عليه أو يكون في غير أوانه، أو الكره الشديد والغريب لبعض الروائح سواء رائحة بعض الأطعمة أو الأمكنة أو حتى رائحة بعض الأشخاص بما فيهم الزوج نفسه، وقد تحدث تغيّرات في المزاج، فقد تعاني الزوجة من القلق.
· حدوث تغيّرات بالثديين
يزداد حجم الثديين وتزداد حساسيتهما للّمس وتحس الحامل بدفئهما، كما يمكن أن يخرج من الثديين في بداية الحمل سائل شفاف عديم اللون، يمكنك ملاحظته إذا قمت بعصر الحلمتين.
هذا العَرَض من الأعراض المُبكرة جداً للحمل، فقد تشعر به الزوجة قبل أن تلحظ تأخر الحيض عن ميعاده.
· انتفاخ البطن
يحدث نتيجة لتجمّع الغازات داخل الأمعاء بسبب التأثير المُرخي لهرمون البروجسترون، مع زيادة ترسُّب الشحوم بجدار البطن، ويظهر هذا العَرَض في فترة مبكرة من الحمل قبل أن تمتلئ البطن بعد ذلك بسبب تزايد حجم الرحم.
· كلف الحوامل
في بعض الحوامل يتغيّر لون جلد الوجه إلى اللون البني عند منطقة الخدّين والجبهة، مما يسبب انزعاجاً شديداً لبعض السيدات، لكن لحسن الحظ يزول هذا اللون ويعود الجلد لطبيعته بعد الولادة بفترة قصيرة، اما في النساء الأقل حظاً ممكن أن يستمر بقاء الكلف لشهور أو ربما لسنين ثم يبدأ في الزوال.