زائر
الحمى ...
الحمى أو إرتفاع درجة حرارة الجسم عن الطبيعي هي أهم أعراض وعلامات الأمراض المعدية وتكاد تكون جميع الأمراض المعدية مصحوبة بالحمى ..
فماهي درجة حرارة الجسم الطبيعية ؟
- لأجسامنا درجة حرارة طبيعية تنشأ من التمثيل الغذائي للنشويات والسكريات والدهون والبروتينات.
وتقدر درجة الحرارة الطبيعية بين 36.7 إلى 37.2 درجة مئوية إذا تم قياسها من تحت اللسان في الفم وتزيد نصف درجة إذا تم قياسها من فتحة الشرجوتقل نصف درجة إذا تم قياسها من تحت الإبط.
- وقد تختلف درجة الحرارة قليلا في أول النهار عنها في آخر النهار بمقدار شرطة أو شرطتين زيادة في المساء.
- مع أن درجة حرارة المرأة تزداد من 3-5 شرط أثناء عملية التبويض... أي قد تصل إلى 37.5 درجة مئوية.
لماذا ترتفع درجة الحرارة في الأمراض المعدية ؟
- التفسير البسيط لزيادة درجة الحرارة أثناء الإصابة بالأمراض المعدية : بأن خلايا الدم البيضاء أثناء قتالها ضد الميكروبات الغازية تفرز عدة مواد بروتينية تثير المخ لإفراز مادة البروستاجلاندين Pstagandin
وهذه المادة ثؤثر على الخايا العصبية فتعطي الإحساس بالبرودة وهذا مايفسر الرعشة في الأمراض المعدية المصحوبة بالحمى ونتيجة الإحساس بالبرودة يتأثر أحد مراكز المخ Thema ega ente فيعمل على زيادة درجة حرارة الجسم ( الحمى ) .
هل كلما زادت درجة حرارة الجسم .. كانت دليلا على شدة المرض ؟
هناك أمراض معدية شديدة قد لاترتفع فيعا درجة الحرارة عن 38.5 درجة مئوية بينما يوجد أمراض معدية متوسطة ترتفع فيها درجة الحرارة إلى 40 درجة مئوية أو أكثر. إذن فدرجة الحرارة ليست دليل على شدة المرض أو ضعفه.... وتعتبر درجة الوعي لدى المريض والحالة العامة هي المقياس الحقيقي عند شدة المرض.
ماهي أماكن قياس درجة الحرارة ؟
هناك عدة أماكن يمكننا فيها قياس درجة الحرارة هي كالتالي :
1- الفم ( تحت اللسان) :
وتستخدم في البالغيين و الأطفال الأكبر من ست سنوات يتم فيها وضع الترمومتر تحت اللسان من دقيقتان إلى ثلاث دقائق.
2- فتحت الشرج :
وتستخدم مع الأطفال تحت الست سنوات أو مع مرضى الغيبوبة ...
حيث يوضع الترموميتر في فتحت الشرج لمدة دقيقتان.
3- تحت الإبط :
وهي عادة لاتعطي قراءة أكيدة 100% وتستخدم في حالة الأطفال الذين يصعب قياس درجة الحرارة لديهم عن طريق الفم أو فتحة الشرج بسبب إسهال أو قيء شديد ... في هذه الحالة نضع الترموميتر لمدة خمس دقائق وبعد ذلك نقرأ.
4- الأذن :
وهنا يستخدم ترموميتر خاص وهو متوفر في بعض المستشفيات والعيادات ويكون متوفرا في الصيدليات ...
أهم الأمراض والحالات التي ترتفع فيها درجة الحرارة :
- الأورام السرطانية مثل سرطان الدم والقولون ...
- بعض الأمراض الروماتيزمية.
- الجفاف الشديد وخاصة عند الأطفال .
- بعض أمراض الدم مثل الأنيميا .
- جلطات ونزيف المخ.
- بعض أمراض الحساسية مثل : الأرتيكاريا.
- بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية.
- ضربات الشمس.
علامات و أعراض مع الحمى تستوجب الإسراع فوراً إلى الطبيب وخاصة في الأطفال :
- تغير درجة الوعي.
- عصبية غير طبيعية.
- هلوسة وكلام غير طبيعي.
- صعوبة في المشي.
- صعوبة في التنفس مع تزييق واضح في الصدر.
- آلام وتصلب في الرقبة.
- قيء متكرر.
- جفاف غير طبيعي في الشفتيين واللسان والفم.
- عدم التبول لمدة أطول من 12 ساعة.
- أســـــأل الله الـــفــائـــذة والتوفـيــق لي ولكم .....edfae1;
وشكـ القلب الطيب ـراً .
الحمى أو إرتفاع درجة حرارة الجسم عن الطبيعي هي أهم أعراض وعلامات الأمراض المعدية وتكاد تكون جميع الأمراض المعدية مصحوبة بالحمى ..
فماهي درجة حرارة الجسم الطبيعية ؟
- لأجسامنا درجة حرارة طبيعية تنشأ من التمثيل الغذائي للنشويات والسكريات والدهون والبروتينات.
وتقدر درجة الحرارة الطبيعية بين 36.7 إلى 37.2 درجة مئوية إذا تم قياسها من تحت اللسان في الفم وتزيد نصف درجة إذا تم قياسها من فتحة الشرجوتقل نصف درجة إذا تم قياسها من تحت الإبط.
- وقد تختلف درجة الحرارة قليلا في أول النهار عنها في آخر النهار بمقدار شرطة أو شرطتين زيادة في المساء.
- مع أن درجة حرارة المرأة تزداد من 3-5 شرط أثناء عملية التبويض... أي قد تصل إلى 37.5 درجة مئوية.
لماذا ترتفع درجة الحرارة في الأمراض المعدية ؟
- التفسير البسيط لزيادة درجة الحرارة أثناء الإصابة بالأمراض المعدية : بأن خلايا الدم البيضاء أثناء قتالها ضد الميكروبات الغازية تفرز عدة مواد بروتينية تثير المخ لإفراز مادة البروستاجلاندين Pstagandin
وهذه المادة ثؤثر على الخايا العصبية فتعطي الإحساس بالبرودة وهذا مايفسر الرعشة في الأمراض المعدية المصحوبة بالحمى ونتيجة الإحساس بالبرودة يتأثر أحد مراكز المخ Thema ega ente فيعمل على زيادة درجة حرارة الجسم ( الحمى ) .
هل كلما زادت درجة حرارة الجسم .. كانت دليلا على شدة المرض ؟
هناك أمراض معدية شديدة قد لاترتفع فيعا درجة الحرارة عن 38.5 درجة مئوية بينما يوجد أمراض معدية متوسطة ترتفع فيها درجة الحرارة إلى 40 درجة مئوية أو أكثر. إذن فدرجة الحرارة ليست دليل على شدة المرض أو ضعفه.... وتعتبر درجة الوعي لدى المريض والحالة العامة هي المقياس الحقيقي عند شدة المرض.
ماهي أماكن قياس درجة الحرارة ؟
هناك عدة أماكن يمكننا فيها قياس درجة الحرارة هي كالتالي :
1- الفم ( تحت اللسان) :
وتستخدم في البالغيين و الأطفال الأكبر من ست سنوات يتم فيها وضع الترمومتر تحت اللسان من دقيقتان إلى ثلاث دقائق.
2- فتحت الشرج :
وتستخدم مع الأطفال تحت الست سنوات أو مع مرضى الغيبوبة ...
حيث يوضع الترموميتر في فتحت الشرج لمدة دقيقتان.
3- تحت الإبط :
وهي عادة لاتعطي قراءة أكيدة 100% وتستخدم في حالة الأطفال الذين يصعب قياس درجة الحرارة لديهم عن طريق الفم أو فتحة الشرج بسبب إسهال أو قيء شديد ... في هذه الحالة نضع الترموميتر لمدة خمس دقائق وبعد ذلك نقرأ.
4- الأذن :
وهنا يستخدم ترموميتر خاص وهو متوفر في بعض المستشفيات والعيادات ويكون متوفرا في الصيدليات ...
أهم الأمراض والحالات التي ترتفع فيها درجة الحرارة :
- الأورام السرطانية مثل سرطان الدم والقولون ...
- بعض الأمراض الروماتيزمية.
- الجفاف الشديد وخاصة عند الأطفال .
- بعض أمراض الدم مثل الأنيميا .
- جلطات ونزيف المخ.
- بعض أمراض الحساسية مثل : الأرتيكاريا.
- بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية.
- ضربات الشمس.
علامات و أعراض مع الحمى تستوجب الإسراع فوراً إلى الطبيب وخاصة في الأطفال :
- تغير درجة الوعي.
- عصبية غير طبيعية.
- هلوسة وكلام غير طبيعي.
- صعوبة في المشي.
- صعوبة في التنفس مع تزييق واضح في الصدر.
- آلام وتصلب في الرقبة.
- قيء متكرر.
- جفاف غير طبيعي في الشفتيين واللسان والفم.
- عدم التبول لمدة أطول من 12 ساعة.
- أســـــأل الله الـــفــائـــذة والتوفـيــق لي ولكم .....edfae1;
وشكـ القلب الطيب ـراً .