زائر
بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين و آله و صحبه الميامين الى و حتى يوم الدين
*******
***
*
I- تعريف "التداوي السريري بالنباتات"
( 1 ) a Phytthéapie iniqe"
بسم الله الرحمان الرحيم
**************************************
"التداوي السريري بالنباتات" هو تعبير لغوي جديد يعيد الى النبتة الطبية اعتبارها و مكانتها الأساسية ضمن ترسانة علاجية تهدف أساسا تحقيق مقصودية المهنة الطبية التي حددها منذ غابر العصور الفيلسوف و الطبيب اليوناني "أبوكرات" في مقولته المشهورة: **أولا لا تضر ** Pimm nn neaea** و يحمل في طياته القواعد الأساسية لهذه الفلسفة الطبية الجديدة في ضاهرها و الأصيلة في جوهرها اذ ربما لم تأني بالجديد مثل ما يضنه البعض و لكنها جددت كل شيء و قلبت كل المفاهيم رأسا عن عقب . أهم هذه المبادء هي:
1- لا تتبنى الدفاع عن التطبيب الشخصي بالنباتات وفق القيل و القال و الاشاعات الاعلامية المغرية التى همها الوحيد تلبية النهم المادي لأصحابها و تضليل مستعمليها بصفة غالبا ما تكون غير ناجعة و تعرض صاحبها حتى الى آثار جانبية مخطرة مما يعكر صحته و يجعله عرضة الى تفحل مرضه و تطوره الى حالة مزمنة تلازمه ما تبقى له من العمر( أللهم حسن العاقبة).
2- انها طريقة علاجية تعترف بأهمية دور الجسم في صحته و مرضه ( منهجية باطن الحياة و الوراثة =" Endbigénie" )و تؤكد دوما على المشاركة الدائمة و الفعالة للجسم بجميع مكوناته الروحية و العضوية و العصبية الإرادية منها و اللا إرادية .
3- العمل على اعادة المسؤولية الحقيقية لمهن الطب و الصيدلة وفق معايير و مقاييس علمية جديدة معتمدة في ذلك فلسفة جديدة لتقييم الحالة السريرية و اعطاء العلامات السريرية حق مفاهيمها وقيمتها الطبية سواء من ناحية التشخيص اومن ناحية مراقبة تفاعلات الجسم و تطورات الحالة في المكان و الزمان.
4- محاربة مفهوم الدواء الطبيعي الذي ان لم ينفع فلا يضر؟ و الذي لا يستند الى أي منطق علمي و خاصة أن البحوث العلمية الحديثة أثبتت القدرات التي وهبها خالق الخلق للنبتة الطبية و التي تمكنها من التأثير حتى على البنية الأساسية للجسم.
5- تحقيق العلاج الطبيعي الحقيقي الذي يحترم شمولية الكائن الحي خاصة آلياته الدفاعية الذاتية التي هي أساس حمايته الطبيعية, لأن العلي القدير و الشافي العافي أعطى جسم الكائن الحي كل الوسائل الدفاعية ضد أي تمرد(أمراض المناعة) أو عدوان خارجي( تسمم, ادوية, جراثيم.......) يهدد توازنه البيئي و مجرى نموه الطبيعي حسب المكان و الزمان و لو في أصعب الحالات ( مثل مرض السرطان عافا الله الجميع) شريطة أحترامه و ارشاده و دعمه و مده بالمواد الأولية السليمة.
كما يجب علينا دوما عدم نسيان هاته القاعدة الأساسية لمنهجية "باطن الحياة و الوراثة" = " 'Endbigénie " و التي تعني أن الجسم, أمام كل تهديد لتوازنه البيئي و لبنيته الأساسية يثور و يجتهد بكل ضراوة الى الرجوع الى الحالة ما قبل العدوان و لو كان العدوان دواء طبيعي و "بسيط" أو اصعب كالأمراض الخبيثة.
العديد من النباتات السامة مثل الشوكران(igë d'ea- enanthe ata ) , السورنجان( ِ
hiqe d'atmne- him atmna) , و القمعية (Digitae- Digitais ppeea) وغيرها الكثير من النباتات الطبية السامة التي كانت اهم مصدر الترسانة العلاجية الألوباتية للطب الغربي , الى جانب هذه الترسانة الكيماوية ذات المفعول الحاد و القوي و العريض اننا نجد في الصيدلية العصرية الحديثة العديد من الأدوية الأخرى ذات المفعول المحدود و المشكوك فيه و المتغير بتغيرات المعطيات المتطورة لعلوم الصيدلة و الاحصاء و منها ما هو مبوب تحت عنوان "أدوية رفاهة" و هي في واقع الأمر تكاد تخلو كليا من أي فاعلية علاجية.
الى جانب هذه الأدوية الكيماوية نجد الصيدلية النباتية تقدم لنا العديد من الأدوية النباتية على كونها أدوية طبيعية خالية من الآثار الجانبية دون الرجوع الى علوم السِمامة ( مبحث السموم و تأثيراتها) و" الفارمكوقنوزي" (Phamagnsie) و بتعلة تراث بشري أثبت نجاعته على مر العصور { كان الوصمات و الأمراض لم تتغير و لم تطور و لم تتشعب منذ القدم } و المحافضة عليه كما هو يعتبر من فضائل المحافضة على الهوية للمجتمعات الانسانية. كما ان هذه الأدوية النباتية بوبت من طرف العديد من الهيآت الرسمية تحت عنوان أدوية "الرفاهة" الشيء الذي شجع العديد من شركات التأمين عدم تعويضها لمنخرطيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الشيء الذي خلق ازدواجية في المفاهيم عند مستعملي مثل هذه الأدوية, و عددهم يكبر يوم بعد يوم هروبا من مضاعفات المواد الكيماوية على الصحة البشرية و قناعتهم بنجاعة النبتة الطبية.
هذا التوازي بين الصيدلية الكيماوية و الصيدلية النباتية و هذا التجانس الغريب في المفاهيم العلاجية المطلقة و في الغموض و اللخبطة و الحياد عن مقصودية المهنة العلاجية : أولا لا تضر و كل هذه الضوضاء الإعلامية المدعمة عمدا من طرف محترفي كلا الصيدليتين المتصدّين لكل ادراك للقدرات الحقيقية للجسم و المعتمدين الهدف التعويضي لوسائلهم العلاجية (النضرية منها و التطبيقية لكل من الصيدليتين ) الشيء الذي يؤدي حتما الى سوء الاستعمال لكلا الوسيلتين العلاجيتين ( المادة الكيماوية و النبتة الطبية) .
رفع هذا الالتباس و اعادة الاعتبار لعديد المبادء الأساسية لمهنة الطب هو أحد المتطلبات الجوهرية للطبيب السريري المعالج بالنباتات الطبية و أهم هاته المتطلباة هو حسن استعمال الوسيلة العلاجية بـ:
1_ المعرفة العلمية الحقيقية و الدقيقة لخصال الوسيلة العلاجية.
2_ يكون وصفها مطابقا للخصوصيات الذاتيه للمريض المحددة و المقيمة اثر تشخيص علمي و موضوعي و مدقق قدر الامكان .
3_ اختيار الدواء المناسب, للمصلحة الذاتية للمريض و لوحده و في المكان المناسب و في الوقت المناسب, من بين العديد من الأدوية ذات المفعول الحقيقي و ذات النجاعة النهائية أقل ما يقال عنها متساوية.
4_ اختيار هذا الدواء بأقل ضرر للجسم أخذين بعين الاعتبار المحافضة على توازناته و تقييم الثمن "الطاقي" عند استعماله لهذا الدواء على المدى القريب و المتوسط و الطويل .
5_ التزام الحركية الدائمة و المتطورة لاعادة التحيين الواقعي و العلمي و العملي :
* لمفهوم احترام الشخص المريض ككائن حي دائم الحركية يدير نفسه بنفسه له افتعالاته و تفاعلاته مع نفسه و مع عالمه الخارجي الدائم التغيرات ،في المكان و الزمان، الذي يمثل تهديدا دائما لتوازناته و كذلك مصدر تلبية رغباته و نزواته مستهدفا دوما خلق روابط و موازين لصالحه و لو على حساب أحد مكوناته.
* الاختيار الموضوعي و المنطقي بين التدخل او عدمه أو التدخل بطرق معايرة و غير معهودة وفق المصلحة الذاتية للجسم و حسب ما تمليه نظرية "باطن الحياة و الوراثة" التي تعتمد بحد ذاتها المعطيات الجديدة لاعادة النظر( علميا و عمليا) لمفهوم الصحة, مفهوم المرض, مفهوم اعادة الصحة و المحافضة عليها آخذة بعين الاعتبار المتطلبات الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية و التقويم الحقيقي و الموضوعي للفرص المتاحة لتلبيتها.
******* خلاصة قولنا التداوي السريري بالنباتات يفرض علينا مسايرة دائمة للمعارف السريرية, الفيزيولوجية, البيولوجية, الوصامية (Pathgiqes) الفرمكوقنوزية( Phamagnsiqes) و علوم الصيدلة التجربية منها و السريرية.
ملاحضة: استسمح الجميع في بعض الترجمات الخاصة لبعض المصطلحات و المفردات ربما أكون قد أخطأت فيها و أتمنى من غخوتي اهل الاختصاص في الترجمة بالمنتدى مراجعة ما كتبته و مدي بالاصلاحات العلمية الحقيقية وفق مناهج لغتنا العربية. و جعله الله في ميزان حسناتكم.
* يتبع (II)
*******
***
*
I- تعريف "التداوي السريري بالنباتات"
( 1 ) a Phytthéapie iniqe"
بسم الله الرحمان الرحيم
**************************************
"التداوي السريري بالنباتات" هو تعبير لغوي جديد يعيد الى النبتة الطبية اعتبارها و مكانتها الأساسية ضمن ترسانة علاجية تهدف أساسا تحقيق مقصودية المهنة الطبية التي حددها منذ غابر العصور الفيلسوف و الطبيب اليوناني "أبوكرات" في مقولته المشهورة: **أولا لا تضر ** Pimm nn neaea** و يحمل في طياته القواعد الأساسية لهذه الفلسفة الطبية الجديدة في ضاهرها و الأصيلة في جوهرها اذ ربما لم تأني بالجديد مثل ما يضنه البعض و لكنها جددت كل شيء و قلبت كل المفاهيم رأسا عن عقب . أهم هذه المبادء هي:
1- لا تتبنى الدفاع عن التطبيب الشخصي بالنباتات وفق القيل و القال و الاشاعات الاعلامية المغرية التى همها الوحيد تلبية النهم المادي لأصحابها و تضليل مستعمليها بصفة غالبا ما تكون غير ناجعة و تعرض صاحبها حتى الى آثار جانبية مخطرة مما يعكر صحته و يجعله عرضة الى تفحل مرضه و تطوره الى حالة مزمنة تلازمه ما تبقى له من العمر( أللهم حسن العاقبة).
2- انها طريقة علاجية تعترف بأهمية دور الجسم في صحته و مرضه ( منهجية باطن الحياة و الوراثة =" Endbigénie" )و تؤكد دوما على المشاركة الدائمة و الفعالة للجسم بجميع مكوناته الروحية و العضوية و العصبية الإرادية منها و اللا إرادية .
3- العمل على اعادة المسؤولية الحقيقية لمهن الطب و الصيدلة وفق معايير و مقاييس علمية جديدة معتمدة في ذلك فلسفة جديدة لتقييم الحالة السريرية و اعطاء العلامات السريرية حق مفاهيمها وقيمتها الطبية سواء من ناحية التشخيص اومن ناحية مراقبة تفاعلات الجسم و تطورات الحالة في المكان و الزمان.
4- محاربة مفهوم الدواء الطبيعي الذي ان لم ينفع فلا يضر؟ و الذي لا يستند الى أي منطق علمي و خاصة أن البحوث العلمية الحديثة أثبتت القدرات التي وهبها خالق الخلق للنبتة الطبية و التي تمكنها من التأثير حتى على البنية الأساسية للجسم.
5- تحقيق العلاج الطبيعي الحقيقي الذي يحترم شمولية الكائن الحي خاصة آلياته الدفاعية الذاتية التي هي أساس حمايته الطبيعية, لأن العلي القدير و الشافي العافي أعطى جسم الكائن الحي كل الوسائل الدفاعية ضد أي تمرد(أمراض المناعة) أو عدوان خارجي( تسمم, ادوية, جراثيم.......) يهدد توازنه البيئي و مجرى نموه الطبيعي حسب المكان و الزمان و لو في أصعب الحالات ( مثل مرض السرطان عافا الله الجميع) شريطة أحترامه و ارشاده و دعمه و مده بالمواد الأولية السليمة.
كما يجب علينا دوما عدم نسيان هاته القاعدة الأساسية لمنهجية "باطن الحياة و الوراثة" = " 'Endbigénie " و التي تعني أن الجسم, أمام كل تهديد لتوازنه البيئي و لبنيته الأساسية يثور و يجتهد بكل ضراوة الى الرجوع الى الحالة ما قبل العدوان و لو كان العدوان دواء طبيعي و "بسيط" أو اصعب كالأمراض الخبيثة.
العديد من النباتات السامة مثل الشوكران(igë d'ea- enanthe ata ) , السورنجان( ِ
hiqe d'atmne- him atmna) , و القمعية (Digitae- Digitais ppeea) وغيرها الكثير من النباتات الطبية السامة التي كانت اهم مصدر الترسانة العلاجية الألوباتية للطب الغربي , الى جانب هذه الترسانة الكيماوية ذات المفعول الحاد و القوي و العريض اننا نجد في الصيدلية العصرية الحديثة العديد من الأدوية الأخرى ذات المفعول المحدود و المشكوك فيه و المتغير بتغيرات المعطيات المتطورة لعلوم الصيدلة و الاحصاء و منها ما هو مبوب تحت عنوان "أدوية رفاهة" و هي في واقع الأمر تكاد تخلو كليا من أي فاعلية علاجية.
الى جانب هذه الأدوية الكيماوية نجد الصيدلية النباتية تقدم لنا العديد من الأدوية النباتية على كونها أدوية طبيعية خالية من الآثار الجانبية دون الرجوع الى علوم السِمامة ( مبحث السموم و تأثيراتها) و" الفارمكوقنوزي" (Phamagnsie) و بتعلة تراث بشري أثبت نجاعته على مر العصور { كان الوصمات و الأمراض لم تتغير و لم تطور و لم تتشعب منذ القدم } و المحافضة عليه كما هو يعتبر من فضائل المحافضة على الهوية للمجتمعات الانسانية. كما ان هذه الأدوية النباتية بوبت من طرف العديد من الهيآت الرسمية تحت عنوان أدوية "الرفاهة" الشيء الذي شجع العديد من شركات التأمين عدم تعويضها لمنخرطيها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الشيء الذي خلق ازدواجية في المفاهيم عند مستعملي مثل هذه الأدوية, و عددهم يكبر يوم بعد يوم هروبا من مضاعفات المواد الكيماوية على الصحة البشرية و قناعتهم بنجاعة النبتة الطبية.
هذا التوازي بين الصيدلية الكيماوية و الصيدلية النباتية و هذا التجانس الغريب في المفاهيم العلاجية المطلقة و في الغموض و اللخبطة و الحياد عن مقصودية المهنة العلاجية : أولا لا تضر و كل هذه الضوضاء الإعلامية المدعمة عمدا من طرف محترفي كلا الصيدليتين المتصدّين لكل ادراك للقدرات الحقيقية للجسم و المعتمدين الهدف التعويضي لوسائلهم العلاجية (النضرية منها و التطبيقية لكل من الصيدليتين ) الشيء الذي يؤدي حتما الى سوء الاستعمال لكلا الوسيلتين العلاجيتين ( المادة الكيماوية و النبتة الطبية) .
رفع هذا الالتباس و اعادة الاعتبار لعديد المبادء الأساسية لمهنة الطب هو أحد المتطلبات الجوهرية للطبيب السريري المعالج بالنباتات الطبية و أهم هاته المتطلباة هو حسن استعمال الوسيلة العلاجية بـ:
1_ المعرفة العلمية الحقيقية و الدقيقة لخصال الوسيلة العلاجية.
2_ يكون وصفها مطابقا للخصوصيات الذاتيه للمريض المحددة و المقيمة اثر تشخيص علمي و موضوعي و مدقق قدر الامكان .
3_ اختيار الدواء المناسب, للمصلحة الذاتية للمريض و لوحده و في المكان المناسب و في الوقت المناسب, من بين العديد من الأدوية ذات المفعول الحقيقي و ذات النجاعة النهائية أقل ما يقال عنها متساوية.
4_ اختيار هذا الدواء بأقل ضرر للجسم أخذين بعين الاعتبار المحافضة على توازناته و تقييم الثمن "الطاقي" عند استعماله لهذا الدواء على المدى القريب و المتوسط و الطويل .
5_ التزام الحركية الدائمة و المتطورة لاعادة التحيين الواقعي و العلمي و العملي :
* لمفهوم احترام الشخص المريض ككائن حي دائم الحركية يدير نفسه بنفسه له افتعالاته و تفاعلاته مع نفسه و مع عالمه الخارجي الدائم التغيرات ،في المكان و الزمان، الذي يمثل تهديدا دائما لتوازناته و كذلك مصدر تلبية رغباته و نزواته مستهدفا دوما خلق روابط و موازين لصالحه و لو على حساب أحد مكوناته.
* الاختيار الموضوعي و المنطقي بين التدخل او عدمه أو التدخل بطرق معايرة و غير معهودة وفق المصلحة الذاتية للجسم و حسب ما تمليه نظرية "باطن الحياة و الوراثة" التي تعتمد بحد ذاتها المعطيات الجديدة لاعادة النظر( علميا و عمليا) لمفهوم الصحة, مفهوم المرض, مفهوم اعادة الصحة و المحافضة عليها آخذة بعين الاعتبار المتطلبات الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية و التقويم الحقيقي و الموضوعي للفرص المتاحة لتلبيتها.
******* خلاصة قولنا التداوي السريري بالنباتات يفرض علينا مسايرة دائمة للمعارف السريرية, الفيزيولوجية, البيولوجية, الوصامية (Pathgiqes) الفرمكوقنوزية( Phamagnsiqes) و علوم الصيدلة التجربية منها و السريرية.
ملاحضة: استسمح الجميع في بعض الترجمات الخاصة لبعض المصطلحات و المفردات ربما أكون قد أخطأت فيها و أتمنى من غخوتي اهل الاختصاص في الترجمة بالمنتدى مراجعة ما كتبته و مدي بالاصلاحات العلمية الحقيقية وفق مناهج لغتنا العربية. و جعله الله في ميزان حسناتكم.
* يتبع (II)