دراسة : نوع الجنين مرتبط بالنظام الغذائي للأم

زائر
لندن : أفادت دراسة طبية بريطانية بأن نوع الجنين مرتبط بالنظام الغذائي للأم قبل وأثناء المراحل الأولى للحمل. وقال علماء بريطانيون إن التزام السيدة الحامل بحمية تعتمد على تناول قدر أكبر من السعرات الحرارية مرتبط بولادة الذكور، فيما أن النساء اللائى يتناولن وجبات غذائية منخفضة السعرات الحرارية أولا يتناولن وجبة الافطار في الفترة التي يحدث فيها الحمل تزيد لديهن احتمالات أن يلدن إناثًا.


طبعا هناك عوامل اخرى لتحديد الجنين ..و اهم شئء ارادة الله.
 

زائر
ما بتوقع يكون الاكل اله دخل
اصلا الاب هو اللي بحدد اذا كان الجنين ولد عن طريق Y hmsme
او اذا كانت انثى عن طريق X hmsme
و كل شيء بارادة الله
 

زائر
بالطبع هناك عوامل اخرى لم تذكر ..و هذا الموضوع ياخذ دراسات مطولة حتى يكتشفوه ..
شكرا للمرور
 

زائر
جزاك الله خير
 

زائر
شكرا اختي جولي .
تحياتي
 

زائر
يعطيكي العافية أختي انجلينا

خبر هام لبعض الشرائح

واسمحيلي باضفة نص الخبر كامل:

أفادت دراسة طبية بأن تناول المرأة وجبة غذائية منخفضة السعرات الحرارية أو عدم تناولها وجبة الإفطار في المدة التي يحدث فيها الحمل يزيد احتمالات إنجابها مولودا أنثى.
وتكشف هذه الدراسة المشتركة بين جامعتي إكسيتر وأكسفورد البريطانيتين ارتباط نوع المولود بالنظام الغذائي للأم، وارتباط تناول قدر أكبر من السعرات الحرارية بإنجاب الذكور.
وقالت الباحثة فيونا ماثيوس من جامعة إكسيتر إن الدراسة تظهر سبب تراجع معدلات المواليد الذكور في الدول المتقدمة حيث تختار الكثير من النساء الشابات تناول وجبات قليلة السعرات.
وبينت النتائج تراجعا بسيطا لكنه ثابت بمعدل واحد لكل ألف مولود سنويا بنسبة الذكور الذين ولدوا في الدول الصناعية على مدى الأربعين عاما الماضية.
وفي جسم الإنسان، قد يترجم الجسم عدم تناول وجبة الإفطار على أنه دلالة على انخفاض الغذاء المتاح لأنه يقلل مستويات سكر الدم.
ورغم أن نوع المولود تحدده جينات الأب، فإنه من المعروف أن المستويات المرتفعة من الغلوكوز تشجع على إنتاج ونمو أجنة من الذكور وتكبح الإناث إلا أن الآلية بالضبط غير واضحة.
وقام الباحثون بدراسة حالة 740 حاملا للمرة الأولى في بريطانيا، وخلصوا إلى أن 56% من المجموعة التي تناولت أكبر قدر من السعرات الحرارية أثناء المدة التي حدث فيها الحمل رزقن بمواليد ذكور مقارنة مع 45% في المجموعة الأدنى.
ويحذر بعض العلماء منذ سنوات من التغيرات في نسب نوع المواليد في الدول الغنية وأنحوا سابقا باللائمة على الملوثات والكيماويات الصناعية مثل تلك الموجودة في بعض المبيدات الحشرية التي تتسبب في إعاقة الهرمونات البشرية.



تحياتي
 

زائر
شكرا اخي الكريم على الفائدة ...
تحياتي ..
 

زائر
مشكوره اختي لكن الدراسه هذه لم اقتنع بها تقبلي تحياتي
 

زائر
شكرا للمرور...
 

زائر
THANKS
 

زائر
جزاكى الله خيرا
 

زائر
اللهم اغفر لها ولوالديها ما تقدم من ذنبهم و ما تأخر..
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار .. و ادخلهم الفردوس الاعلى مع
الانبياء و الشهداء و الصالحين...واجعل دعائهم مستجاب بالدنيا والآخره اللهم اجمعين