زائر
هذا موضوع كتبته لنشره في المنتدى الخاص بطلاب كليتي فنال اعجاب الكثير من الشباب فأحببت ان اطلعكم عليه:
تقرير عن مخبر الفيزيولوجيا
في كل جلسة من جلسات العملي في مخبر الفيزيولوجيا نكتشف مواهب جديدة في زملائنا..مواهب تطبيق ما يرونه عى شاشة Mb atin من افلام رعب و اكشن..مواهب و طرق جديدة في التعذيب و الوحشية ضد ضفادع هذا المخبر الوديعة
- فقد اكد مصدر مسؤول ثخين المستوى (الدكتور ام تي ام) انه قد شارك مع زميلين له (احدهما د.عبودي مؤسس هذا الموقع"منتدى الكلية") في مباراة كرة قدم شارك فيها ضفدع برئ اخذ دور الكرة (فصار اسم اللعبة ضفادع قدم) و اخذوا "يشوطوه" اشكال الوان و بعد انتهاء المباراه(ارجع الى المنتدى الرياضي لعلك تعرف النتيجة) تم وضع الضفدع بكل رفق و حنان على الطاولة لكن تبين ان الضفدع قد مات(لا من تمّو و لا من كمّو)
- و قد شاهدت بام عيني احد الزملاء يرمي بالضفدع من النافذة (الواقعة في الطابق الثالث) ثم قال بكل برودة (كنت عم اختبر منعكس الطيران عند الضفدع)
- أما الطلاب الذين لديهم جرعة زائدة من "حب البحث العلمي" فقد كانت لديهم طرق اخرى للعب بالضفادع
فصديقي نجم لا يخرج من المخبر الا بعد ان يقوم بتشريح الضفدع تشريحا كاملا و تطبيق كل ما قراه في مادة التشريح على هذا الضفدع المسكين
و البعض يفضل طرق التشريح السريعة(العصر و الهرس و المعس)
و الشاهد على كل ما اقوله هو الضفادع (اللي كانت ضفادع) التي تترك على الطاولات بعد الجلسة (بيطلع تنظيفها من نصيبي لاني بطول داخل المخبر) و لا تستغرب اذا وجدت جزءا من ضفدع و لم تستطع تمييزه فيما اذا كان راسه ام يده....
اما الزميلات فقد سيطر عليهن الخوف و "القرف" من الضفادع و اكتفين بلبس القفازات و التفرج على الشباب و هم يجرون التجارب (يعني كل مجموعة مؤلفة من شبين بيعملوا التجربة و شي ثلاث او اربع بنات بيتفرجوا على التجربة)
بس الشهادة لله يوجد بعض الزميلات الشجاعات اللي بيشاركوا بخطوات هامة بالتجربة مثل وضع محلول رينجر على العضلة بواسطة السرنغ (مع المحافظة على مسافة امان حوالي 1متر بينها و بين الضفدع)
و في النهاية ..الى متى ستلتزم ضفادعنا العزيزة بالصمت تجاه ما تواجهه من وحشية و همجية
ملاحظة: كنت بدي ارفق صور تأكد كلامي بس ما تذكرت الا بعد ما كبست زر(ارسل)..خيرها بغيرها
تقرير عن مخبر الفيزيولوجيا
في كل جلسة من جلسات العملي في مخبر الفيزيولوجيا نكتشف مواهب جديدة في زملائنا..مواهب تطبيق ما يرونه عى شاشة Mb atin من افلام رعب و اكشن..مواهب و طرق جديدة في التعذيب و الوحشية ضد ضفادع هذا المخبر الوديعة
- فقد اكد مصدر مسؤول ثخين المستوى (الدكتور ام تي ام) انه قد شارك مع زميلين له (احدهما د.عبودي مؤسس هذا الموقع"منتدى الكلية") في مباراة كرة قدم شارك فيها ضفدع برئ اخذ دور الكرة (فصار اسم اللعبة ضفادع قدم) و اخذوا "يشوطوه" اشكال الوان و بعد انتهاء المباراه(ارجع الى المنتدى الرياضي لعلك تعرف النتيجة) تم وضع الضفدع بكل رفق و حنان على الطاولة لكن تبين ان الضفدع قد مات(لا من تمّو و لا من كمّو)
- و قد شاهدت بام عيني احد الزملاء يرمي بالضفدع من النافذة (الواقعة في الطابق الثالث) ثم قال بكل برودة (كنت عم اختبر منعكس الطيران عند الضفدع)
- أما الطلاب الذين لديهم جرعة زائدة من "حب البحث العلمي" فقد كانت لديهم طرق اخرى للعب بالضفادع
فصديقي نجم لا يخرج من المخبر الا بعد ان يقوم بتشريح الضفدع تشريحا كاملا و تطبيق كل ما قراه في مادة التشريح على هذا الضفدع المسكين
و البعض يفضل طرق التشريح السريعة(العصر و الهرس و المعس)
و الشاهد على كل ما اقوله هو الضفادع (اللي كانت ضفادع) التي تترك على الطاولات بعد الجلسة (بيطلع تنظيفها من نصيبي لاني بطول داخل المخبر) و لا تستغرب اذا وجدت جزءا من ضفدع و لم تستطع تمييزه فيما اذا كان راسه ام يده....
اما الزميلات فقد سيطر عليهن الخوف و "القرف" من الضفادع و اكتفين بلبس القفازات و التفرج على الشباب و هم يجرون التجارب (يعني كل مجموعة مؤلفة من شبين بيعملوا التجربة و شي ثلاث او اربع بنات بيتفرجوا على التجربة)
بس الشهادة لله يوجد بعض الزميلات الشجاعات اللي بيشاركوا بخطوات هامة بالتجربة مثل وضع محلول رينجر على العضلة بواسطة السرنغ (مع المحافظة على مسافة امان حوالي 1متر بينها و بين الضفدع)
و في النهاية ..الى متى ستلتزم ضفادعنا العزيزة بالصمت تجاه ما تواجهه من وحشية و همجية
ملاحظة: كنت بدي ارفق صور تأكد كلامي بس ما تذكرت الا بعد ما كبست زر(ارسل)..خيرها بغيرها