زائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الوباء الكبدي ، وامراض الباطنيه بشكل عام لها علاج بإذن الله تعالى وهي:
أولاً:حمدالله والثناء عليه لما اصابك. (قل لن يصيبان إلاماكتبه الله لنا)
ثانياُ: التوبه إلى الله والرجوع إليه .(إن الله لايغير بقوم حتى يغيروا مابي أنفسهم)
ثالثاً: الدعاء. قال تعالى (أدعوني استجب لكم)
الرابع :فعل الأسباب، فلا مجال للحسره والنكد والخوف وليعلم الجميع أن مع العسر يسر ,وان مع الشدة رخاء ، وأن مع الكرب فرج بإذن الله تعالى
أنا مصاب بفيرس الكبد بي ، ووصل الأمر لتليف الكبد بنسبة 10,50%.
لم ولن أيأس مع الحياه هل تعلم لماذا؟ لأنني اتذكر قول الصادق الأمين محمد رسول الله صلى اله عليه وسلم (لكل داءٍ دواء)، فإليك العلاج يأصديقي:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله المدينة فاجتووها فقال لهم رسول الله إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها و أبوالها ففعلوا فصحوا ) -- إلى آخر الحديث - رواه البخاري برقم 5361 ومسلم برقم 1671 .................................................. ............................... وفي رواية النسائي عنه قال قدم أعراب من عرينة إلى النبي فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم رسول الله إلى لقاح له وأمرهم أن يشربوا من ألبانها و أبوالها حتى صحوا )----إلى آخر الحديث -- صحيح سنن النسائي برقم 295.
خلاصة القصة أن جماعة من الرجال أسلموا ونزلوا ضيوفاً على رسول الله بالمدينة فاجتووا المدينة أي أصابهم المرض قال المفسرون الجوي داء من الوباء وهو يصيب الجوف كما في إحدى روايات الحديث (فعظمت بطونهم) أي نتج عنه انتفاخ البطن (الاستسقاء) ومن ظاهر الأحاديث انه كان بهم هزال شديد واصفرار في اللون وهذا كله قد يكون ناتج عن مرض كبدي وربما كان معهم أمراض أخرى فوصف لهم رسول الله الدواء بأن يشربوا ألبان وأبوال الإبل ففعلوا فصحوا وبرئوا .
يعني العلاج حليب الأبل وبولها
طريقة الإستخدام:
يشرب الحليب يومياً لمده شهر أواكثر ، ويخلط معه بوالها حتى يستصاغ لشاربه ،يضف البول مع الحليب بشكل جرعات وتزاد كل يوم عن اليوم اللي قبله حتى تصل الجرعه بمقدار فنجال القهوه، ويفضل وهو الأفضل بول (البكر).
إذا احس المريض بتعب وإرهاق وضيق بالصدر بعد شربه فهذا مؤشر إيجابي ،وهو بسبب تفاعله في الجسم ويبدأيطرد السموم التي في الكبد والجسم،
والله العظيم فيه ناس اعرفهم بإذن الله تشفى من الوباء الكبدي بعد شرب حليب الأبل وبولها،
ولدي اخت مصابه بوباء كبدي بي وبعد شربه لمدة شهر ابهرت الطبيب المتابع لحالتها، بالنتائج الإيجابيه،،، حتى انه سألها ماهو السبب في تحسن حالتهابشكل ملحوظ وعجيب.
قال تعالى (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت)
وعليك بالحبه السوداء والعسل الطبيعي على فك الريق كل صباح.
اسال الله ان يشفي الجميع من هذا المرض ،
الوباء الكبدي ، وامراض الباطنيه بشكل عام لها علاج بإذن الله تعالى وهي:
أولاً:حمدالله والثناء عليه لما اصابك. (قل لن يصيبان إلاماكتبه الله لنا)
ثانياُ: التوبه إلى الله والرجوع إليه .(إن الله لايغير بقوم حتى يغيروا مابي أنفسهم)
ثالثاً: الدعاء. قال تعالى (أدعوني استجب لكم)
الرابع :فعل الأسباب، فلا مجال للحسره والنكد والخوف وليعلم الجميع أن مع العسر يسر ,وان مع الشدة رخاء ، وأن مع الكرب فرج بإذن الله تعالى
أنا مصاب بفيرس الكبد بي ، ووصل الأمر لتليف الكبد بنسبة 10,50%.
لم ولن أيأس مع الحياه هل تعلم لماذا؟ لأنني اتذكر قول الصادق الأمين محمد رسول الله صلى اله عليه وسلم (لكل داءٍ دواء)، فإليك العلاج يأصديقي:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال أن ناساً من عرينة قدموا على رسول الله المدينة فاجتووها فقال لهم رسول الله إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها و أبوالها ففعلوا فصحوا ) -- إلى آخر الحديث - رواه البخاري برقم 5361 ومسلم برقم 1671 .................................................. ............................... وفي رواية النسائي عنه قال قدم أعراب من عرينة إلى النبي فأسلموا فاجتووا المدينة حتى اصفرت ألوانهم وعظمت بطونهم فبعث بهم رسول الله إلى لقاح له وأمرهم أن يشربوا من ألبانها و أبوالها حتى صحوا )----إلى آخر الحديث -- صحيح سنن النسائي برقم 295.
خلاصة القصة أن جماعة من الرجال أسلموا ونزلوا ضيوفاً على رسول الله بالمدينة فاجتووا المدينة أي أصابهم المرض قال المفسرون الجوي داء من الوباء وهو يصيب الجوف كما في إحدى روايات الحديث (فعظمت بطونهم) أي نتج عنه انتفاخ البطن (الاستسقاء) ومن ظاهر الأحاديث انه كان بهم هزال شديد واصفرار في اللون وهذا كله قد يكون ناتج عن مرض كبدي وربما كان معهم أمراض أخرى فوصف لهم رسول الله الدواء بأن يشربوا ألبان وأبوال الإبل ففعلوا فصحوا وبرئوا .
يعني العلاج حليب الأبل وبولها
طريقة الإستخدام:
يشرب الحليب يومياً لمده شهر أواكثر ، ويخلط معه بوالها حتى يستصاغ لشاربه ،يضف البول مع الحليب بشكل جرعات وتزاد كل يوم عن اليوم اللي قبله حتى تصل الجرعه بمقدار فنجال القهوه، ويفضل وهو الأفضل بول (البكر).
إذا احس المريض بتعب وإرهاق وضيق بالصدر بعد شربه فهذا مؤشر إيجابي ،وهو بسبب تفاعله في الجسم ويبدأيطرد السموم التي في الكبد والجسم،
والله العظيم فيه ناس اعرفهم بإذن الله تشفى من الوباء الكبدي بعد شرب حليب الأبل وبولها،
ولدي اخت مصابه بوباء كبدي بي وبعد شربه لمدة شهر ابهرت الطبيب المتابع لحالتها، بالنتائج الإيجابيه،،، حتى انه سألها ماهو السبب في تحسن حالتهابشكل ملحوظ وعجيب.
قال تعالى (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت)
وعليك بالحبه السوداء والعسل الطبيعي على فك الريق كل صباح.
اسال الله ان يشفي الجميع من هذا المرض ،