زائر
بسم الله الرحمن الرحيم
*مقياس فوبيا الأسنان الحديث The mdified denta anxiety saeMDAS يعدّ واحداً من أهم المقاييس التي تُستخدم في تحديد مدى خوف المريض من علاج الأسنان أو ما يتعلق بالصحة الفمّية .
هذا المقياس يطرح خمسة أسئلة عن : شعور المريض قبل موعد الأسنان بيوم واحد ، شعوره عندما ينتظر دوره في غرفة الانتظار ، شعوره أثناء حفر أسنانه إبّان العلاج ، و شعوره إبّان تلميعها و كشطها و أخيراً شعوره فيما يخص إبرة التخدير التي تُغرز في اللثة .
كل سؤال يحمل خمس إجابات " بالترتيب " عن شعور المريض ( لستُ خائفاً – قلق بعض الشيء – قلق بشكل ملحوظ – قلق جداً – قلق لأقصى حد ) .
الجواب الأول لكل سؤال يحسب بنقطة واحدة لكل السؤال ، الثاني بنقطتين ، الثالث بثلاث ، و الرابع بأربع و الأخير بخمسة نقاط .
إذا كنا نريد قياس مستوى الفوبيا لدى المريض نقوم بجمع نقاط كل سؤال و بالتالي تكون النتائج على هذا النسق :
- إذا كان مجموع النقاط أقل من 11 نقطة فهذا يعني أن المريض يملك فوبيا منخفضة المستوى .
- إذا كان المجموع ما بين الـ 11 و 15 فهذا يعني أن المريض يملك فوبيا متوسطة المستوى .
- و أخيراً إذا كان مجموع النقاط أعلى من 15 فهذا يعني أن المريض يملك فوبيا عالية المستوى .
و حتى تتضح الصورة أكثر
سوف نقوم بدعوة وإجراء هذا الاستبيان على عضو و عضوة من أعضاء
من الجانب الخشن قمت بإختيار العضو*did14* و الأسئلة كالتالي
( 1 )
إذا كنتَ ستذهب إلى طبيب الأسنان غداً ما هو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 2 )
إذا كنتَ جالساً في غرفة الانتظار تنتظر علاجك ، ماهو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 3 )
إذا كنتَ على وشك أن يُعمل لك حفر في الأسنان ، ماهو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 4 )
إذا كنتَ على وشك أن يُعمل لك تنظيف و تلميع الأسنان ما هو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 5 )
إذا كنتَ على وشك أن تُحقن بحقنة تخدير موضعي في لثتك ، ماهو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
من الجانب الناعم اخترنا العضوة*روز88*، و الأسئلة هي ذاتها الموجودة أعلاه
طريقة للعلاج من الخوف .. [ العلاج !! )) ،
- المرضى الذين يملكون معدل خوف منخفض من علاجات الأسنان هم المفضلون لدى أطباء الأسنان بكل تأكيد ، فهؤلاء المرضى يتيحون للطبيب إتمام العلاج بكل أريحية و من دون خوف من وقوع ردة فعل غير إيجابية ، لكن يجب أن نعلم أيضاً أن هذه الآراء ربما تتغير إذا كان تعامل الطبيب قاسياً نوعاً ما أو حصل خطأ علاجي و بعد ذلك آلام لا تُحتمل ، و بكل تأكيد لا يُوجد هناك علاج من دون نسبة من الألم و لو كانت بسيطة ، و لذلك من أشهر الطرق لتخفيف الألم لدى المرضى أصحاب معدل الخوف المنخفض هي طريقتين ، الأولى طريقة التشتيت الذهني و ذلك عن طريق إلهاء المريض عن العلاج بالقيام بنشاط ذهني آخر فالأطفال مثلاً يقومون بلعب ألعاب الفيديو التي تأخذهم بعيداً عن التفكير بالعلاج و الألم الذي قد يحدث في أي وقت ، أما فيما يخص البالغين فالتلفاز يُعد من أفضل الطرق لتشتيت الذهن أثناء العلاج ، أما الطريقة الأخرى فهي الاستثارة التخيلية حيث يقوم المريض بإيعازٍ من الطبيب بتخيّل أحداث سارّة حدثت له في الماضي أثناء فترة العلاج أو مثلاً يقوم المريض بتخيل نفسه في مكان يتمنى لو أن يكون فيه و يبدأ بالإبحار بعمق في ذلك المكان .
- أما فيما يخص المرضى الذين يملكون معدل خوف متوسط المستوى ، فهؤلاء يجب التعامل معهم بحذر أكثر من النوع السابق و يجب توقع أي ردة فعل مفاجئة أثناء فترة العلاج ، Te-Shw-D Tehniqe يعد أحد أشهر الطرق المستخدمة لهذا النوع من المرضى ، و يعني : طريقة اخبر – أوضح – افعل ، فقبل استخدام أي أداة معينة للعلاج يجب على الطبيب أن يخبر المريض عن الأداة التي سيستخدمها ثم يوضح له طريقة عمل تلك الأداة و أخيرا يستخدم تلك الأداة في علاج المريض ، و لا يوجد أي مانع في استخدام طريقتي التشتيت الذهني و الاستثارة التخيلية أيضاً لهذا النوع من المرضى .
- المرضى الذين يملكون حساسية و خوف كبير من زيارة عيادات الأسنان يسببون مشكلة كبيرة لطبيب الأسنان في كيفية تهدئة المريض كون العلاج لا يمكن أن يتم و المريض في حالة من الهيجان و التوتر الشديد ، الحذر الشديد أثناء تأدية العلاج مطلوبة ، عدد من الطرق يجب أن تستخدم أيضاً لإراحة المريض نفسياً و من أهم تلك الطرق هو إعطاء المريض حرية التحكم عن طريق رفع يدهـ ، فالمسبب الرئيسي في النهاية لكل هذا الخوف هو الخوف من الألم لذلك يطلب الطبيب من المريض رفع يدهـ في حال الشعور بألم أثناء العلاج و عند ذلك يتوقف الطبيب قليلاً حتى يهدأ المريض و من ثمّ يكمل ، و هكذا كلما شعر المريض بألم ما عليه سوى أن يرفع يده ليعطي إشارة لطبيبه بالتوقف .
طريقة أخرى و هي إخبار المريض عن أهمية هذا العلاج و ضرورته ، فالمريض قد يخشى العلاج و يتهرّب منه ، لكن عندما يوقن بأهمية إجرائه يصبر على واقعه حتى يتم كل شيء بالطريقة المطلوبة ، طريقة أخرى تُسمّى بـ ( Mses eaxatin ) و تعني استرخاء العضلات ، فالمريض و هو في حالة توتر و خوف تمر عدد من عضلات جسمه بحالة من الشد و التشنج الكبير و يبقى المريض قلقاً جداً بشكل أكبر حيال تلك المناطق المشدودة و المتوترة في جسمه ، فعن طريق تدليك تلك العضلات و جعلها تمر بحالة من الاسترخاء ، يقوم المريض بالاستلقاء بوضعية مريحة و إغلاء عينه و شد العضلة لمدة عشر ثواني و من ثم جعلها تسترخي لمدة عشرين ثانية ، و العملية بكاملها تستغرق ثلاثين دقيقة .
و أحد أهم الطرق التي تساهم في الحدة من خوف المريض و قلقه هو استخدام التنويم المغناطيسي ( Hypnsis ) و حقيقةً أن هذه العملية تحتاج إلى خبرة و تدريب و حقيقةً لا أملك معلومات كثيرة عنها لكنها تعتبر من أهم الطرق التي تساهم في تقليل خوف المريض عن طريق نقل وضعه الذهني من حالة لحالة أخرى ، و في الحالات الخطيرة يُستحسن الاستعانة بطبيب نفسي للمشاركة في تهدئة المريض و تهيئة نفسيته لتلقي العلاج بشكل طبيعي .
- العلاج بالأدوية : طريقة فعالة و مساهمة بشكل كبير و تختلف تلك الأدوية من أدوية مسكنة إلى أدوية التخدير الكامل ، الـ Nits xide يعد واحداً من أهم الأدوية التي تستخدم في عيادات الأسنان لتهدئة المريض و يُؤخذ الدواء عن طريق الشم ، و هناك أدوية أخرى مهدئة يمكن تناولها عن طريق الفم مثل : بنزوديازبين – benzdiazepine وَ ديازبام – diazepam وَ الالبرازولام – apazam .. أما فيما يخص التخدير الكامل فهذا الحل الأخير يستخدم في الحالات المستعصية فيها تهدئة المريض بجميع الوسائل
للأستفادة اكثر ادخل علي الرابط اهم طرق التغلب على الخوف من عيادة الأسنان؟
*مقياس فوبيا الأسنان الحديث The mdified denta anxiety saeMDAS يعدّ واحداً من أهم المقاييس التي تُستخدم في تحديد مدى خوف المريض من علاج الأسنان أو ما يتعلق بالصحة الفمّية .
هذا المقياس يطرح خمسة أسئلة عن : شعور المريض قبل موعد الأسنان بيوم واحد ، شعوره عندما ينتظر دوره في غرفة الانتظار ، شعوره أثناء حفر أسنانه إبّان العلاج ، و شعوره إبّان تلميعها و كشطها و أخيراً شعوره فيما يخص إبرة التخدير التي تُغرز في اللثة .
كل سؤال يحمل خمس إجابات " بالترتيب " عن شعور المريض ( لستُ خائفاً – قلق بعض الشيء – قلق بشكل ملحوظ – قلق جداً – قلق لأقصى حد ) .
الجواب الأول لكل سؤال يحسب بنقطة واحدة لكل السؤال ، الثاني بنقطتين ، الثالث بثلاث ، و الرابع بأربع و الأخير بخمسة نقاط .
إذا كنا نريد قياس مستوى الفوبيا لدى المريض نقوم بجمع نقاط كل سؤال و بالتالي تكون النتائج على هذا النسق :
- إذا كان مجموع النقاط أقل من 11 نقطة فهذا يعني أن المريض يملك فوبيا منخفضة المستوى .
- إذا كان المجموع ما بين الـ 11 و 15 فهذا يعني أن المريض يملك فوبيا متوسطة المستوى .
- و أخيراً إذا كان مجموع النقاط أعلى من 15 فهذا يعني أن المريض يملك فوبيا عالية المستوى .
و حتى تتضح الصورة أكثر
سوف نقوم بدعوة وإجراء هذا الاستبيان على عضو و عضوة من أعضاء
من الجانب الخشن قمت بإختيار العضو*did14* و الأسئلة كالتالي
( 1 )
إذا كنتَ ستذهب إلى طبيب الأسنان غداً ما هو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 2 )
إذا كنتَ جالساً في غرفة الانتظار تنتظر علاجك ، ماهو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 3 )
إذا كنتَ على وشك أن يُعمل لك حفر في الأسنان ، ماهو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 4 )
إذا كنتَ على وشك أن يُعمل لك تنظيف و تلميع الأسنان ما هو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
( 5 )
إذا كنتَ على وشك أن تُحقن بحقنة تخدير موضعي في لثتك ، ماهو شعورك ؟
أ : لستُ قلقاً
ب : قلقاً بعض الشيء
ج : قلق بشكل ملحوظ
د : قلق جداً
هـ : قلق لأقصى حد
من الجانب الناعم اخترنا العضوة*روز88*، و الأسئلة هي ذاتها الموجودة أعلاه
طريقة للعلاج من الخوف .. [ العلاج !! )) ،
- المرضى الذين يملكون معدل خوف منخفض من علاجات الأسنان هم المفضلون لدى أطباء الأسنان بكل تأكيد ، فهؤلاء المرضى يتيحون للطبيب إتمام العلاج بكل أريحية و من دون خوف من وقوع ردة فعل غير إيجابية ، لكن يجب أن نعلم أيضاً أن هذه الآراء ربما تتغير إذا كان تعامل الطبيب قاسياً نوعاً ما أو حصل خطأ علاجي و بعد ذلك آلام لا تُحتمل ، و بكل تأكيد لا يُوجد هناك علاج من دون نسبة من الألم و لو كانت بسيطة ، و لذلك من أشهر الطرق لتخفيف الألم لدى المرضى أصحاب معدل الخوف المنخفض هي طريقتين ، الأولى طريقة التشتيت الذهني و ذلك عن طريق إلهاء المريض عن العلاج بالقيام بنشاط ذهني آخر فالأطفال مثلاً يقومون بلعب ألعاب الفيديو التي تأخذهم بعيداً عن التفكير بالعلاج و الألم الذي قد يحدث في أي وقت ، أما فيما يخص البالغين فالتلفاز يُعد من أفضل الطرق لتشتيت الذهن أثناء العلاج ، أما الطريقة الأخرى فهي الاستثارة التخيلية حيث يقوم المريض بإيعازٍ من الطبيب بتخيّل أحداث سارّة حدثت له في الماضي أثناء فترة العلاج أو مثلاً يقوم المريض بتخيل نفسه في مكان يتمنى لو أن يكون فيه و يبدأ بالإبحار بعمق في ذلك المكان .
- أما فيما يخص المرضى الذين يملكون معدل خوف متوسط المستوى ، فهؤلاء يجب التعامل معهم بحذر أكثر من النوع السابق و يجب توقع أي ردة فعل مفاجئة أثناء فترة العلاج ، Te-Shw-D Tehniqe يعد أحد أشهر الطرق المستخدمة لهذا النوع من المرضى ، و يعني : طريقة اخبر – أوضح – افعل ، فقبل استخدام أي أداة معينة للعلاج يجب على الطبيب أن يخبر المريض عن الأداة التي سيستخدمها ثم يوضح له طريقة عمل تلك الأداة و أخيرا يستخدم تلك الأداة في علاج المريض ، و لا يوجد أي مانع في استخدام طريقتي التشتيت الذهني و الاستثارة التخيلية أيضاً لهذا النوع من المرضى .
- المرضى الذين يملكون حساسية و خوف كبير من زيارة عيادات الأسنان يسببون مشكلة كبيرة لطبيب الأسنان في كيفية تهدئة المريض كون العلاج لا يمكن أن يتم و المريض في حالة من الهيجان و التوتر الشديد ، الحذر الشديد أثناء تأدية العلاج مطلوبة ، عدد من الطرق يجب أن تستخدم أيضاً لإراحة المريض نفسياً و من أهم تلك الطرق هو إعطاء المريض حرية التحكم عن طريق رفع يدهـ ، فالمسبب الرئيسي في النهاية لكل هذا الخوف هو الخوف من الألم لذلك يطلب الطبيب من المريض رفع يدهـ في حال الشعور بألم أثناء العلاج و عند ذلك يتوقف الطبيب قليلاً حتى يهدأ المريض و من ثمّ يكمل ، و هكذا كلما شعر المريض بألم ما عليه سوى أن يرفع يده ليعطي إشارة لطبيبه بالتوقف .
طريقة أخرى و هي إخبار المريض عن أهمية هذا العلاج و ضرورته ، فالمريض قد يخشى العلاج و يتهرّب منه ، لكن عندما يوقن بأهمية إجرائه يصبر على واقعه حتى يتم كل شيء بالطريقة المطلوبة ، طريقة أخرى تُسمّى بـ ( Mses eaxatin ) و تعني استرخاء العضلات ، فالمريض و هو في حالة توتر و خوف تمر عدد من عضلات جسمه بحالة من الشد و التشنج الكبير و يبقى المريض قلقاً جداً بشكل أكبر حيال تلك المناطق المشدودة و المتوترة في جسمه ، فعن طريق تدليك تلك العضلات و جعلها تمر بحالة من الاسترخاء ، يقوم المريض بالاستلقاء بوضعية مريحة و إغلاء عينه و شد العضلة لمدة عشر ثواني و من ثم جعلها تسترخي لمدة عشرين ثانية ، و العملية بكاملها تستغرق ثلاثين دقيقة .
و أحد أهم الطرق التي تساهم في الحدة من خوف المريض و قلقه هو استخدام التنويم المغناطيسي ( Hypnsis ) و حقيقةً أن هذه العملية تحتاج إلى خبرة و تدريب و حقيقةً لا أملك معلومات كثيرة عنها لكنها تعتبر من أهم الطرق التي تساهم في تقليل خوف المريض عن طريق نقل وضعه الذهني من حالة لحالة أخرى ، و في الحالات الخطيرة يُستحسن الاستعانة بطبيب نفسي للمشاركة في تهدئة المريض و تهيئة نفسيته لتلقي العلاج بشكل طبيعي .
- العلاج بالأدوية : طريقة فعالة و مساهمة بشكل كبير و تختلف تلك الأدوية من أدوية مسكنة إلى أدوية التخدير الكامل ، الـ Nits xide يعد واحداً من أهم الأدوية التي تستخدم في عيادات الأسنان لتهدئة المريض و يُؤخذ الدواء عن طريق الشم ، و هناك أدوية أخرى مهدئة يمكن تناولها عن طريق الفم مثل : بنزوديازبين – benzdiazepine وَ ديازبام – diazepam وَ الالبرازولام – apazam .. أما فيما يخص التخدير الكامل فهذا الحل الأخير يستخدم في الحالات المستعصية فيها تهدئة المريض بجميع الوسائل
للأستفادة اكثر ادخل علي الرابط اهم طرق التغلب على الخوف من عيادة الأسنان؟