أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح. يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
موسوعة لأخر أخبار الصحة والطب وأخرالدراسات والأبحاث الطبية (متجددة)
زائر
حصــ ▒░◄موسوعة لأخرأخبار الصحة والطب وأخرالدراسات والأبحاث الطبية "(متجددة)►░▒ ــري
بأذن الله تعال سوف أقوم فى هذا الموضوع بوضع كل جديد عن أخبار الصحة والطب وأخرالدراسات والأبحاث الطبية لعل منها ما يفيدكم ؛ وأتمنى أن تشاركونى بكل جديد لديكم تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال بأذن الله, سأقوم بفهرستها هنا مرتبة وفقا للاحدث منها ..
اكتشاف ألماني يمكن أن يساعد في علاج أسباب مرض السكري
----------------------------------------
دراسة تربط بين الصداع النصفي وتلف المخ
----------------------------------------
اكتشاف أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي يحسن من فرص علاجه
----------------------------------------
الكاكاو يخفض ضغط الدم ولكن احذروا السكر والدهون
----------------------------------------
دراسة طبية: المشروبات الكحولية تتسبب في انقطاع النفس أثناء النوم
----------------------------------------
زراعة خلايا في الشبكية " تعيد الإبصار "
----------------------------------------
الفواكه والخضروات تقلل من خطر الحصوات المرارية
----------------------------------------
إنجاز جديد: مثانة بولية مصنعة في المختبر
----------------------------------------
دراسة تفيد بأن الزبادي يقضي على «الكرش»
----------------------------------------
أخر خب__ ▒░◄اخيرا تم اكتشاف علاج نهائي للسكري في لندن►░▒ ــر
----------------------------------------
أخر خب__ ▒░◄دراسة حديثة تؤكد أن أنبوب الشيشة يحمل 4000مادة سامة►░▒ ــر
----------------------------------------
عصير الرمان يقلل من مخاطر أورام البروستاتا
----------------------------------------
التقدم في السن، يحفز الدهون ويقلل العضلات
----------------------------------------
الزرنيخ.. في عقار طبي لعلاج نوع نادر من سرطان الدم
----------------------------------------
دراسة: الصداع يمكن أن يكون سببه عيب في القلب
----------------------------------------
كريمات الحماية من الشمس تقي من سرطان الجلد
----------------------------------------
دراسة طبية ألمانية حديثة: علاقة قوية بين الفيروسات والبكتيريا والاكتئاب
__________________
زائر
اكتشاف ألماني يمكن أن يساعد في علاج أسباب مرض السكري
يعتبر مرض السكري أحد أكثر أمراض الحضارة شيوعا، فمنظمة الصحة العالمية تقدر عدد المصابين به بـما يناهز 230 مليون نسمة. العلماء الألمان يكتشفون بروتينا قد يساهم في السنوات القادمة في السيطرة على هذا المرض القاتل تدريجيا.
يعتبر مرض السكري (Diabetes meits ) وباءا عالميا، إذ تقدر منظمة الصحة العالمية عدد المصابين به بـ 230 مليون نسمة، وهذا يعني إصابة شخص واحد من كل ستة أشخاص به. ويعرف الأطباء مرض السكري بأنه مرض ينتج عن ارتفاع في نسبة السكر في الدم، وهي حالة مزمنة تنتج عن نقص جزئي أو كلي في هرمون الأنسولين، الذي تفرزه غدة البنكرياس ليقوم بمساعدة السكر في الدم للدخول الى خلايا الجسم حيث يتحول الى طاقة تساعد الجسم على الحركة. وعندما يقل الأنسولين، الذي تفرزه غدة البنكرياس في الجسم فان السكر يزيد في الدم، ولا يستطيع الجسم الاستفادة منه، ولذلك نراه يظهر في البول.
وهناك نوعان من مرض السكري: النوع الأول المعتمد علي تعاطي الأنسولين، وهو يعود إلى عدم إفراز البنكرياس لهرمون الأنسولين، وقد يظهر في أي عمر ويصيب واحد في المائة من المواليد. وحتى الآن لا يتوفر علاج لهذه النوع سوي تعاطي حقن الأنسولين. ويعتقد الأطباء أن سبب ظهور هذا المرض هو المناعة الذاتية لوجود أجسام مضادة تتلف خلايا بيتا البنكرياسية، التي تفرز الأنسولين. يذكر أن أغلب مرضي هذا النوع الوراثي تحت سن الثلاثين وهم نحاف وتتأخر لديهم فترة البلوغ وعلاماته المميزة.
النوع الأكثر انتشارا
أما النوع الثاني من مرضى السكري، فهم غير معتمدين علي حقن الأنسولين. وهذا النوع أكثر انتشارا ويمثل95 في المائة من المصابين بمرض السكري والمتميزين ببدانتهم. وعادة تظهر أعراض هذا المرض في مراحل متأخرة من العمر ولاسيما فوق سن الأربعين، وهو يعود إلى أن البنكرياس يفرز كميات قليلة من الأنسولين لا تكفي لحرق الجلوكوز في الدم والمحافظة على معدله الطبيعي في الدم. وغالبا ما يكتشف هذا المرض بالصدفة عند إجراء تحليل دوري.
وعلى النقيض من النوع الأول لمرض السكري، يمكن للمريض أن يخفف من أعراض المرض عن طريق نقص الوزن. لكنه قد يلجأ للأقراص المخفضة للسكر والتي تحث البنكرياس علي إفراز الأنسولين في حال فشل الريجيم. ومع مرور الوقت قد يكف البنكرياس عن إفراز هرمون الأنسولين ويصبح المريض محتاجا لحقن الأنسولين، وعندها يتشابه النوع الثاني مع النوع الأول. تجدر الإشارة إلى أن عدد الألمان الذين توفون سنة 2005 بسبب هذا المرض يفوق24000 شخص.
بارقة أمل لمرض السكري
اكتشف بعض العلماء الألمان بروتينا قد يساهم في وقف مرض السكري بشكل نهائي، إذ هناك "مادة تساهم في إيقاف إنتاج مادة الأنسولين مع تقدم السن"، كما يقول الأستاذ ميشائل غيتسوف، رئيس قسم أبحاث علوم التغذية في جامعة يينا. فإيقاف إنتاج بروتين معروف باسم "فرتاكسين"، يمكن أن يحد من تلف خلايا غدة البنكرياس المنتجة للأنسولين، حسب رأي العلماء الألمان.
وخلال تجربة هى الأولى من نوعها قام بعض العلماء الألمان بحقن فئران مصابة بداء السكري بروتين فرتاكسين، مما أدى إلى زيادة إنتاج الأنسولين. هذه النتيجة يفسرها غيتسوف كالتالي: "مادة البروتين تحمي الخلايا المنتجة للأنسولين من التلف". لهذا يأمل العلماء الألمان بإنتاج دواء يقضي على المرض في خضم السنوات الثمانية القادمة، إذ أن" تزويد المريض بهذا الدواء في وقت مبكر يجعل الخلايا المنتجة لمادة الأنسولين تتكاثر بسرعة
زائر
دراسة تربط بين الصداع النصفي وتلف المخ
قال باحثون إن الأشخاص الذين يعانون من صداع نصفي ربما أيضا يعانون من بعض التلف في المخ مثل تورم خلايا المخ وحرمانها من الأوكسجين، وهي نتيجة ربما تساعد في تفسير سبب تزايد خطر إصابة من يعانون من الصداع النصفي بسكتة دماغية.
وقال الباحثون في عدد هذا الأسبوع من دورية "الطبيعة وعلوم الأعصاب"إن أضرارا مماثلة يمكن أن تحدث بالمخ بسبب الارتجاج وبعد السكتات الدماغية.
وأضافوا أن نتائجهم تشير إلى أنه يتعين على المصابين بالصداع النصفي ألا يسكنوا الألم فقط وإنما يجب عليهم تناول أدوية تمنع حدوث هذا الصداع الذي غالبا ما تسبقه ما يعرف بـ"الأورة"، وهي سلسلة من الاضطرابات البصرية التي يمكن أن تتضمن ومضات ضوئية أو نقاطا سوداء.
وقال تاكاهيرو تاكانو ومايكين نديجارد وزملاء لهما في جامعة روشيستر بنيويورك إن البحث الذي أجري على فئران يشير أيضا إلى أن إعطاء المريض أوكسجينا ربما يساعد في الحد من الأضرار.
وقام الباحثون بدراسة عملية تسمى الاكتئاب اللحائي المنتشر وهو موجة من التغييرات في الخلايا المرتبطة بالصداع النصفي والسكتة الدماغية وصدمات الدماغ.
واستخدم الباحثون تقنية معينة لمتابعة أمخاخ الفئران الحية في الوقت الذي يثيرون فيه هذه العملية.
وشاهد الباحثون حدوث تورم كما أن خلايا المخ أصبحت محرومة من الأوكسجين ولحقت أضرار بالخلايا العصبية وبالتحديد التشعبات التي تمتد من خلية عصبية إلى أخرى.
وقال الباحثون إن "هذه الملاحظة ربما يكون لها تأثيرات سريرية مباشرة لأن عدة خطوط عمل تدعم فكرة أن الاكتئاب اللحائي المنتشر يشكل الأساس العصبي للصداع النصفي مع الأورة، كما أن الموجات العفوية من هذا الاكتئاب قد تسهم في الإصابة الثانوية في السكتة الدماغية أو الإصابات التي تلحق بالمخ".
والصداع النصفي شكل حاد ومجهد من الصداع ويؤثر على عشرات الملايين من الناس حول العالم.
وتظهر دراستان نشرت إحداهما الأسبوع الماضي في دورية "ملفات في الطب الباطني"أن الناس الذين يعانون من الصداع النصفي تزيد لديهم احتمالات الإصابة بنوبات قلبية.
زائر
اكتشاف أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي يحسن من فرص علاجه
توصل باحثان من ألمانيا إلى اكتشاف علمي جديد يحدد أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي. الاكتشاف يقدم أيضا أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه بشكل أنجح من الطرق المعهودة حتى الآن.
اكتشف باحثان شابان من ألمانيا عاملا مهما من العوامل المسببة لسرطان الثدي، حيث أفاد مستشفى هامبورغ ابندورف الجامعي بأن الاكتشاف العلمي الجديد يقدم أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه بشكل أنجح من الطرق المعهودة حتى الآن. وأضافت الجامعة أن باحثيها اكتشفا التكاثر المرضي في أحد الجينات لدى المصابين بسرطان الثدي.
ونشر الباحثان فريدريك هولست وفيليب شتال بحثهما، الذي نالا به درجة الدكتوراه تحت إشراف البروفيسور رونالد زيمون على الموقع الالكتروني لمجلة "نيتشر جينيتكس". وذكر الباحثان "إنه من الثابت علميا منذ وقت طويل أن التكاثر المرضي للجينات يلعب دورا هاما في الإصابة بسرطان الثدي". وأضافا في هذا الإطار أنه تبين من خلال فحص عينات مأخوذة من أكثر من ألفي مريضة وجود الجين "ايه اس أر 1" في أكثر من 20 بالمائة من هذه العينات. وقال الباحثان إن الجين "إيه اس أر 1" يُتيح الفرصة للتعرف على شفرة الخلية القابلة للاستثارة في بروتين الإيستروجين، الذي تتكون منه أهم الهرمونات الأنثوية. وأضافا أيضا أن تكون هذه الخلايا الاستشعارية بشكل مبالغ فيه هو أحد أهم الأسباب المعروفة لنشأة سرطان الثدي مما جعل الباحثين ينصحان بالتركيز على مهاجمة هذا الجزء الاستشعاري بالعقاقير الطبية خلال معالجة مرضى سرطان الثدي.
فرص جديدة لعلاج سرطان الثدي
وقام الباحثان في دراسة ثانية بتقييم النتائج التي أدى إليها تحليل ودراسة 175 عينة أخرى من نساء مصابات بسرطان الثدي تم علاجهن بعقار تاموكسيفين، الذي يستهدف الخلية الاستشعارية في هرمون الإيستروجين. وأظهرت نتائج التقييم أن المصابات اللاتي كان لديهن تجمع مكثف لجين "إيه اس أر 1 " في الخلايا الاستشعارية لهرمون الإيستروجين يستجبن بشكل أفضل للعلاج.
كما أشار البروفيسور زيمون إلى أنه من المتوقع أن تصبح طريقة العلاج بالتركيز على تجمع الخلايا الاستشعارية من هرمون إيستروجين هي الطريقة السائدة للكشف عن الإصابات الجديدة من سرطان الثدي، وذلك عندما تتأكد بيانات هذه الدراسة لدى مجموعات أخرى من المرضى. وأضاف زيمون أنه ربما كان الكشف عن التواجد المكثف لهذه الخلايا الاستشعارية في بروتين إيستروجين لأنسجة الأورام الحميدة مؤشرا على بداية الإصابة بسرطان الثدي مما يساعد على التعجيل ببدء العلاج الهادف والفعال.
زائر
الكاكاو يخفض ضغط الدم ولكن احذروا السكر والدهون
البعض قد يعتبر كوب الشاي مهدئا ولكن الشوكولاته يمكن أن تساعد أكثر في خفض ضغط الدم.
هذا ما خلص إليه باحثون ألمان الاثنين في دراسة نشرتها الجمعية الطبية الأميركية في دورية "أركايفز أوف إنترنال ميديسين".
وتوصلت الدراسة إلى أن "الأطعمة الغنية بالكاكاو تخفض ضغط الدم بينما قد لا يؤدي احتساء الشاي الأخضر أو الأسود لذلك".
ووجد الباحثون أن الانخفاض في ضغط الدم بين المشاركين الذين تناولوا منتجات غنية بالكاكاو خلال أسبوعين على الأقل، كان مساويا للخفض الذي يحققه شخص تناول عقاقير تستخدم عادة للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم.
وقال التقرير إن انخفاض ضغط الدم بفضل الكاكاو يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والأزمات القلبية بنسبة تتراوح بين 10 و20%.
ويحتوي كل من الكاكاو والشاي على مشتقات مادة البوليفينول التي تساعد على منع الإصابة بالأمراض القلبية التي توجد في معظم أنواع الخضراوات والفاكهة، ولكن الكاكاو فيه نوع مختلف عن الشاي أكثر فاعلية على ما يبدو.
ولكن المشرف على الدراسة ديرك توبيرت من مستشفى كولونيا الجامعي في ألمانيا لم ينصح بأن يبدأ الناس في التهام ألواح الشوكولاته.
وبناء على ما توصلت إليه الدراسة قال توبيرت إن الشوكولاته السوداء يمكن أن تكون بديلا عن أنواع الحلوى الأخرى عالية السعرات الحرارية، ولكن "نعتقد أن أي نظام غذائي يجب أن يأخذ في الاعتبار ارتفاع نسبة السكر والدهون والسعرات الحرارية الموجودة في معظم منتجات الكاكاو".
وقال توبيرت "منتجات الكاكاو يمكن أن تعتبر جزءا من السبل المتبعة في النظم الغذائية لخفض مخاطر ضغط الدم المرتفع".
زائر
دراسة طبية: المشروبات الكحولية تتسبب في انقطاع النفس أثناء النوم
أوضحت دراسة طبية حديثة أن زيادة تناول الرجال للمشروبات الكحولية يرفع خطر إصابتهم بما يسمى بظاهرة انقطاع النفس الليلي أثناء النوم. هذه الظاهرة المرضية تعطي إشارات على الإصابة بأمراض القلب والدورة الدموية.
تعد ظاهرة انقطاع النفس خلال النوم تهديدا حقيقا لصحة الإنسان. هذا ما تشير إليه دراسة طبية حديثة تقول إن زيادة تناول الرجال للمشروبات الكحولية يرفع خطر إصابتهم بهذه الظاهرة المرضية، مما يعني توقف النائم عن التنفس لمدة لا تقل عن 10 ثوان نتيجة انسداد كلي في مجرى الهواء.
وأفادت الدراسة التي أجرتها جامعة ويسكونسن الأمريكية ونشرتها مجلة "فوكس" الألمانية في موقعها على الانترنت إن النفس ينقطع أثناء النوم بشكل مؤقت لدى هؤلاء الأشخاص، مما يدفع النائم لإصدار أصوات مرتفعه بحثا عن الهواء الأمر الذي لا يتسبب في إزعاج النائم إلى جواره فحسب، وإنما لوحظ أيضا أن المصابين بهذا المرض غالبا ما يعانون من أمراض القلب والدورة الدموية ويشعرون بالخمول وعدم القدرة على التركيز خلال فترة النهار.
تحذير من عواقب انقطاع النفس
وخلال الدراسة راقب العلماء النوم الليلي لـ 775 رجلا و 645 سيدة في احد المختبرات المعدة للنوم ثم قاموا بالمقارنة بين عدد مرات انقطاع النفس والعوامل المسببة للشخير مثل السمنة والسن وتعاطي المشروبات الكحولية.
وبعد الإعلان عن نتائج الدراسة حذر رئيس فريق الباحثين باول بيبارد الأشخاص الذين يعانون من انقطاع التنفس الليلي أثناء النوم والشخير من تناول المشروبات الكحولية قبل الذهاب للنوم. ولم يستطع الباحثون التوصل إلى مثل هذا الربط بين انقطاع النفس الليلي أثناء النوم وتناول المشروبات الكحولية لدى السيدات وقد يكون السبب في ذلك أن السيدات اللاتي تم إجراء الدراسة عليهن يتناولن كميات قليلة من الكحوليات.
زائر
زراعة خلايا في الشبكية " تعيد الإبصار "
نجح العلماء في إعادة البصر إلى مجموعة من الفئران بعد زراعة خلايا في أعينها، مما يقوي الآمال بإفادة المتضررين من البشر في المستقبل.
فقد عالج العلماء البريطانيون حيوانات تعاني من أعين مصابة بأضرار مشابهة لما يعاني به كثيرون من البشر بسبب أمراض عديدة.
وقد تمكن العلماء من جعل تلك الحيوانات تستعيد قدرتها على الإبصار بزرع خلايا منشأ( خلايا جذرية) شبكية غير ناضجة في أعينها.
وقد رحب الخبراء البريطانيون بالدراسة التي نشرت في مجلة "الطبيعة"( نيتشر) ووصفوا البحث بـ"المذهل."
وفي حال تم تطبيق النتائج وتحويلها إلى علاج لأمراض العين البشرية، فإن ذلك قد يساعد الملايين من البشر الذين يعانون من أمراض تتراوح بين "الانحلال اللطخي" المرتبط بالعمر، وصولا إلى داء السكري.
إذْ حالما يتم فقدان مستقبلات الضوء المخروطية والعصوية في شبكية العين، لا يمكن استبدالها.
وفي الوقت الذي يتم فيه تطوير علاجات يمكن أن تمنع أو تؤجل فقدان هذه الخلايا، يسعى العلماء أيضا إلى مساعدة المصابين بالفعل.
ويعتقد أن الشبكية واحدة من أفضل المواقع في الجسم لتجربة زرع الخلايا، لأن فقدان خلايا استقبال الضوء يترك في بدايته بقية توصيلات الأعصاب إلى المخ في حالتها السليمة.
غير أن المحاولات السابقة لزرع خلايا منشأ (وهي خلايا يمكن أن تتطور متحولة إلى أي نوع من الخلايا في الجسم) على أمل أن تتحول إلى مستقبلات للضوء قد باءت بالفشل، بسبب عدم نمو تلك الخلايا بالقدر الكافي.
الحصاد
في هذه الدراسة التي مولتها مؤسسة "مجلس الأبحاث الطبية"، عمد علماء من معهد صحة الطفل وأمراض العيون التابع لكلية جامعة لندن ومستشفى مورفيلدز لأمراض العيون إلى زراعة خلايا كانت أكثر تطورا وسبق برمجتها لتتطور وتنمو متحولة إلى خلايا تستقبل الضوء.
وقام الفريق بأخذ خلايا من فئران تراوحت أعمارها بين ثلاثة وخمسة أيام، وهي مرحلة عمرية تكون فيها الشبكية على وشك التشكل.
وبعدها زرعت الخلايا في فئران مصممة وراثيا لتمر بظروف تدريجية تفقد خلالها البصر إما بصورة تحاكي ما يحصل عند فقدان البصر عن الإنسان نتيجة أمراض الشبكية، أو بسبب "الانحلال اللطخي" المرتبط بالعمر.
وقد نجحت عمليات الزرع، حيث شكلت الخلايا المستقبلة للضوء والتي تمت زراعتها وصلات كهربائية إلى الخلايا العصبية الموجودة في شبكية العين عند تلك الحيوانات، وهذا هو المفتاح لمساعدتها على الإبصار من جديد.
وأظهرت الاختبارات على الفئران أن بؤبؤ العين قد استجاب للضوء، كما ظهر وجود نشاط في العصب البصري فضلا عن ظهور إشارات يتم إرسالها إلى المخ.
وقالت الدكتور "جين سودين" إحدى المشرفين على الدراسة:" لقد وجدنا أن الشبكية البالغة، والتي كان يعتقد سابقا أنها عاجزة عن استعادة حالتها الأصلية بعد تلفها، قد كانت في الواقع قادرة على دعم نمو خلايا جديدة تستقبل الضوء."
"ليس أملا كاذبا"
وبغية جعل خلايا الشبكية البشرية تصل إلى نفس الدرجة من النمو يتطلب الأمر أخذ خلايا منشأ(خلايا جذرية) من جنين خلال مرحلة الثلاثة أشهر الثانية من فترة الحمل.
لكن الدكتور "روبرت ماكلارين" المختص من "مستشفى مورفيلدز لأمراض العيون" والذي عمل في البحث يقول إنه لا رغبة في المضي في هذا الطريق.
وقال "ماكلارين" إن الهدف الآن هو دراسة الخلايا الجذرية البالغة لمعرفة إن كان بالإمكان تغييرها وراثيا بحيث تتصرف مثل خلايا الشبكية في أعين الفئران.
وهناك بعض الخلايا على حافة شبكيات الأعين البالغة والتي عرف عنها أن لها خواص تشبه الخلايا الجذرية، ويمكن بالتالي أن تكون مناسبة كما يرى فريق الباحثين.
ويقول الدكتور ماكلارين إنه يستوجب مرور سنوات قبل أن يستفيد المرضى من مثل هذا العلاج، لكنه قال إنه أصبح الآن على الأقل أمرا ممكنا وإن الأمل ليس كاذبا.
وعلق الدكتور "ستيفن مينغر" الخبير في "كلية جامعة كينغز في لندن" على الدراسة بالقول:" أعتقد أن الدراسة مهمة، إنه بحث رائع، فهو يظهر بوضوح أن الوسط المحيط المضيف مهم في تحديد مسار التكامل بين الخلايا المزروعة."
وأضاف البروفيسور "أندرو ديك" الأستاذ في أمراض العيون في "جامعة بريستول" : كما نعرف في أي بحث أساسي علينا أن نتوخى الحرص وألا نبالغ في التفاؤل. لكن البحث مع ذلك مذهل وقد يؤدي في المستقبل البعيد إلى إجراء عمليات زرع في الشبكية لاستعادة البصر عن فاقديه من البشر.
زائر
الفواكه والخضروات تقلل من خطر الحصوات المرارية
توصلت نتائج دراسة إلى أن النساء اللائي يأكلن الفواكه والخضراوات بانتظام قد يقل لديهن احتمال الإصابة بالحصوات المرارية المؤلمة.
ووجد الباحثون في تلك الدراسة الطويلة المدى التي شملت أكثر من 77 ألف أميركية أن النساء اللائي أكثرن من أكل الفواكه والخضروات قل لديهن احتمال اللجوء إلى جراحة لإزالة الحصوات المرارية.
وقال الدكتور تشونغ جي تساي في كلية طب هارفارد في بوسطن وزملاؤه في الدورية الأميركية للطب إن هذه النتائج تشير إلى أن الوجبة الغنية بالفواكه والخضروات ولاسيما الخضروات الورقية والفواكه الحمضية والأغذية الأخرى الغنية بفيتامين سي يمكن أن تمنع تكون الحصوات المرارية أو تحول دون أعراضها.
وقال الباحثون إن الألياف الغذائية والفيتنامينات المضادة للأكسدة ومن بينها فيتامين سي والمعادن مثل المغنسيوم قد تساعد كلها نظريا على منع الحصوات المرارية التي تسبب أعراضا.
ولكنهم أضافوا أن من المحتمل أن هذه الفائدة تعود إلى تفاعل معقد بين المواد الغذائية. وقال فريق تساي إنه نظرا لأنه من غير المحتمل أن يفسر أي عنصر منفرد في الفواكه والخضروات ذلك التأثير المفيد بشكل كامل فإن من المعقول والعملي التوصية بزيادة تناول الفواكه والخضروات.
زائر
إنجاز جديد: مثانة بولية مصنعة في المختبر
تمكنت مجموعة من الباحثين الامريكان وعلى راسهم الدكتور انثوني عطاالله من زرع مثانات سبق ان تم نموها في المختبر من خلايا المرضى المصابين بمرض في مثانتهم. الباحثين تابعين لهيئة البحوث الطبية في جامعة ويك فوريست في نورث كارولينا. اجريت كافة التجارب وتمت زراعة سبعة مثانات لسبعة من المرضى وكلها تعمل بانتظام منذ ان تمت زراعتها ولحد الان. نشرت نتائج الابحاث في مجلة لانسيت البريطانية التي تعنى بنشر اخر الابحاث الطبية ( جزء الانترنت).
ويعمل الفريق البحثي في الوقت الحاضر على زراعة وتنمية العديد من الاعضاء بما فيها القلب وباستخدام نفس التقنية التي استخدمت في تنمية المثانة.
ومن المعلوم ان امراض المثانة قد ترفع من الضغط على المثانة مما يتسبب في حدوث مشاكل صحية للكليتين. ورغم ان ذلك يعالج في الوقت الحاضر بالجراحة الا انه لا
يخلو من مشاكل صحية جانبية. وتعتبر هذه الخطوة قفزة الى الامام في جهود الباحثين والجراحين في الحقول الطبية على طريق تغيير الاعضاء والانسجة التالفة.
يجري حاليا استخدام جزء من غشاء الامعاء الدقيقة في عمل اعادة بناء بعض الانسجة التالفة كما في حالة المثانة رغم ان ذلك لا يخلو من مشاكل جانبية صحية رغم ان الطريقة قد اثبتت نجاحها في التخفيف من حدة مرض الشخص الذي يعاني من سلس البول مثلا. ومع ذلك فان الاشخاص الذين يخضعون لمثل هذه الجراحة يكونوا عرضة للاصابة ببعض الامراض الاخرى مثل هشاشة العظام وارتفاع احتمال لاصابة بالسرطان وحصى الكلى.
ومما يذكر وكما تبين من البحث المنشور فان المرضى السبعة قد اختيرو من المصابين بمرض المثانة الولادي وهو ضعف في المثانة. اخذت عينات من المثانات المصابة وتم عزل الخلايا الخاصة ومن ثم انمائها في المختبر قبل اعادة زرعها بعد ان اكتملت في جسم المرضى.
يقول الدكتور عطاالله: ان هذه خطوة صغيرة على طريق تنامي قدراتنا لاستبدال الاعضاء والانسجة التالفة. انه شيء جميل ومشجع ان نتمكن من مشاهدة المرضى وقد تحسنت حالتهم وطريقة حياتهم نحو الافضل. نسير بخطى وئيدة في هذا الاتجاه حتى نتاكد من اننا على الطريق الصحيح.
عن هيئة الاذاعة البريطانية
زائر
دراسة تفيد بأن الزبادي يقضي على «الكرش»
يعاني الكثير منا من مشكلة تراكم الدهون في منطقة البطن، وهو ما يعرف بـ«الكرش». فإذا كنت واحدا ممن يعانون من هذه المشكلة، هناك وصفة يقول البعض انها سحرية يمكن ان تساعد على التخفيف من حدة معاناتك، تتركز على تناول الزبادي ثلاث مرات في الأسبوع. وهذا ما أكدته دراسة حديثة بالقول إنه يستطيع فعلا المساعدة على التخلص من «الكرش»، لأنه يحتوي على بكتيريا «اللاكتوباسيلس اسيدوفيلس» التي تؤدي إلى تخمر اللبن، كما تحتوي على انزيم «اللاكتيز» الهاضم لسكر اللاكتوز الموجود في اللبن، وهو الانزيم الذي يفقده 85% من الناضجين خاصة في الشعوب العربية والأفريقية، ويتسبب نقصه في صعوبة الهضم واضطرابات الأمعاء وسوء الهضم والانتفاخ.
وفي دراسة حديثة للدكتور حامد عبد الله بالمركز القومي للبحوث في مصر أكد أن للزبادي قدرة على حرق دهون الجسم، لأنه يمكن أن يغير من قدرة الجسم على حرق الدهون مما يجعله يفقد هذه الدهون ويحتفظ بالعضلات.
وأشار الدكتور حامد عبد الله في دراسته إلى أن الأفراد الذين يتناولون اللبن الزبادي خالي الدسم بانتظام يفقدون أوزاناً أكبر من أولئك الذين يعتمدون على ريجيم السعرات القليلة فقط، حيث أكدت الدراسة التي تم إجراؤها على أكثر من 400 فرد أن من تناولوا الزبادي في إطار نظام غذائي يعتمد على تقليل تناول النشويات والسكريات والدهون فقدوا أكثر من 80% من الدهون الموجودة في منطقة البطن، و22% من أوزانهم، و61% من دهون الجسم إجمالياً خلال 12 أسبوعاً، وبهذا يتحقق حلم الكثيرين خاصة من السيدات اللاتي يعانين من تراكم الدهون في منطقة البطن.
ومن المعروف أن أخطر أنواع زيادة الوزن هي تلك التي يتجمع فيها الدهن في منطقة البطن ليأخذ الجسم شكل التفاحة لأنها تؤثر على الشكل الجمالي للنساء بشكل خاص فضلاً عن مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكر، وبالتالي فإن تناول الزبادي الغني بالكالسيوم يساعد على فقد أكثر من بوصة في منطقة الوسط حيث يعتبر الباحثون أن نسبة الكالسيوم في الغذاء هي التي تحفز الجسم لحرق مزيد من الدهون وعدم تكون كميات جديدة منه، في حين أن الغذاء قليل الكالسيوم يزيد من إنتاج أنزيمات منتجة للدهون.
ومن هنا تنصح الدكتورة لمياء السباعي أستاذ التغذية الباحثات عن الرشاقة بالإكثار من تناول الزبادي خالي الدسم والغني بالكالسيوم والذي يحتوي على 100 سعر حراري فقط لكوب زنة 180 جراما. كما تؤكد الدراسات قدرة الزبادي في تقليل الإصابة بسرطان القولون لقدرته على زيادة نشاط الجهاز المناعي فضلا عن خفض نسبة الكولسترول في الدم، كما تعمل مكونات الزبادي على مقاومة الالتهابات الطفيلية، وأظهرت دراسات أخرى أن نوعاً من بروتين اللبن الزبادي يستطيع خفض ضغط الدم العالي، حتى أن اليابان أنتجت مركباً علاجياً يحتوي على هذا البروتين أثبت فاعليته في هذا المجال، فضلا عما يمده الزبادي للجسم من فيتامينات ضرورية للحياة كفيتامين ب1، ب2، ب3، ب5، ب6، ب12، فيتامين أ، ك.
* طريقة تحضير الزبادي في البيت
* المقادير:
- كوب زبادي - زنة 180 غراما - كيلو لبن
* الطريقة:
- يتم غلي اللبن جيداً ويترك حتى يصبح دافئاً بعدها تتم إذابة الزبادي بداخله مع استمرار التقليب، ثم يصب الخليط في أكواب زجاجية أو بلاستيكية معدة لهذا الغرض وترص الأكواب في صينية وتترك في مكان دافئ حتى تتماسك، ويمكن إضافة بعض قطع الفاكهة لإضافة نكهة متميزة. لعمل زبادي خالي الدسم يغلي اللبن ويترك.
زائر
أخر خب__ ▒░◄اخيرا تم اكتشاف علاج نهائي للسكري في لندن►░▒ ــر
عن طريق زرع خلايا منتجة للأنسولين في كبده
علاج أول مريض بالسكري بشكل تام ونهائي في لندن
أعلن باحثون بريطانيون أنهم نجحوا في علاج أول بريطاني بشكل تام ونهائي من مرض السكري وذلك عن طريق زرع خلايا منتجة للأنسولين في كبده.
ويقول الباحثون في كينغز كوليدج بجامعة لندن إن هذه الطريقة التي ثبت نجاحها الكامل قد تعمل على شفاء مرضى السكري الذي يعاني منه الملايين في مختلف أنحاء العالم
وأوضح البروفسور ستيفاني أميل المستشار بمستشفى كينغز كوليدج أن هذه الطريقة العلاجية ستكون لها نتائج كبيرة في المستقبل، إذ أنها تعني نهاية معاناة المصابين بالسكري من الدرجة الأولى والمدمنين على حقن مادة الأنسولين.
وقبل التوصل لهذا العلاج اكتشف الباحثون البريطانيون أن الخلايا المنتجة للأنسولين في البنكرياس -التي تم الحصول عليها من أجسام موتى تبرعوا ببعض أعضائهم- قد تكون نافعة إذا حقنت في كبد المريض.
وتستغرق عملية زرع تلك الخلايا نحو 45 دقيقة حيث تشرع في تطوير إمدادها الخاص من الدم وفي إنتاج مادة الأنسولين.
لكن أميل أشار إلى أن هذا العلاج لا زال في مرحلته التجريبية، وأن نجاحه على نطاق واسع مرتبط بحالة كتلة نسيج الخلايا التي يتم زرعها في أجسام المصابين بالسكري.
د. أمين الجيوسي
ومن جانبه أوضح استشاري أمراض السكري والغدد الصماء الدكتور أمين الجيوسي أن العلاج الذي توصل إليه الفريق البريطاني يفيد أكثر المصابين بالسكري من الدرجة الأولى والذين تقلهم أعمارهم عن 40 عاما.
وأضاف الجيوسي في لقاء مع الجزيرة أن مرضى الدرجة الأولى في حاجة إلى ذلك النوع من العلاج، لأن حالتهم تستدعي مساعدة كبيرة وتحمل مضاعفات كبيرة على العين وشرايين القلب والكلى.
وأشار إلى أن سكري الدرجة الأولى ينجم عن خلل في البنكرياس ينجم عنه عطل الخلايا المنتجة لهرمون الأنسولين، أما سكري الدرجة الثانية فيصيب الذين تزيد أعمارهم على الأربعين ويكون ذلك عن طريق الوراثة أو البدانة.
ويمثل المصابون بسكري الدرجة الثانية نحو 90% من مجموع الحالات البالغ عددها نحو 271 مليونا بمختلف أنحاء العالم
زائر
أخر خب__ ▒░◄دراسة حديثة تؤكد أن أنبوب الشيشة يحمل 4000مادة سامة►░▒ ــر
أظهرت دراسة حديثة أجريت على عينات من مدخني الشيشة في مقاهي دمشق تأثيرات جرثومية خطيرة على الصحة تضاف إلى قائمة أخطار الشيشة بل وربما تتصدرها والمسبب هو أنبوب الشيشة والبلورة الزجاجية لماء الشيشة.
وقال الدكتور هيثم باكير استشاري أمراض الصدر والنوم بالمركز الطبي الدولي بجدة حائز على عدة جوائز تقديرية والذي نشر العديد من الأبحاث الواسعة في أمراض الصدر إن نتائج العينات موضوع الدراسة أظهرت احتواء أنبوب الشيشة وحواف البلورة الزجاجية التي تحوي ماء الشيشة على تركيزات عالية من الجراثيم الخطيرة، كما وُجد أن وضع أنبوب دقيق جديد في فوهة أنبوب الشيشة وتغيير ماء الشيشة لا يمنعان الجراثيم المتعايشة على حواف أنبوب الشيشة والبلورة الزجاجية لماء الشيشة.
وأوضح أن من أهم ما تم اكتشافه هي تلك الأنواع من الجراثيم التي تسبب العدوى الجرثومية المعقدة العلاج من حمات راشحة على رأسها مرض الدرن وهو من أخطر الأمراض الصدرية.
وأكد الدكتور باكير أن معدل الخطورة لدى مدخني الشيشة يفوق بمراحل معدل الخطورة لدى مدخني السجائر، فهناك أكثر من 4000مادة سامة في الشيشة وأن كل نفس من الشيشة يعادل من 10إلى 15سيجارة. بل ويزيد من خطورة الشيشة أنها تؤدي إلى الإدمان وهو مرض العصر، وبعكس ما هو مطبوع في أذهان الناس بأن تدخين السجائر فقط هو ما يؤدي إلى الإدمان، فإن مدخن الشيشة يظهر عوارض الإدمان فهو لا يستطيع العيش بدون شيشة، وصرح الدكتور باكير بأن العلاج ممكن ومتوفر بنجاح وبحسب نوعية الإدمان على الشيشة وأسبابه، فهناك نوعان من المدمنين النوع الأول مدمن فسيولوجيا والثاني مدمن نفسيا نتيجة ظروف اجتماعية كمحاكاة الأصحاب والأصدقاء والتعود على أجواء المقاهي العامة ، ويتم علاج النوع الأول بالطرق الدوائية، أما النوع الثاني فيتمركز علاجه في البعد عن الأجواء المصاحبة والمسببة لإدمان الشيشة.
زائر
عصير الرمان يقلل من مخاطر أورام البروستاتا
في دراسة حديثة عرضت نتائجها في المؤتمر السنوي للجمعية الامريكية لجراحة المسالك البولية والتناسلية الذي عقد في مدينة سان انطونيو فيولاية تكساس في الولايات المتحدة الامريكية تبين ان تناول حوالي كأس أو كأسين من عصير الرمان يومياً كان ذا منفعة كبيرة بالنسبة إلى المرضى الذين عولجوا بالاستئصال الكامل للبروستاتا أو بالمداوة بالأشعة لسرطان بروستاتي محصور والذين اظهروا تزايداً في معدل مادة "ب أس آي" بعد المعالجة الاولية مما يوحي بمعاودة هذا الورم محلياً أو انتشاره إذ ان هذا العصير الطبيعي المثبط لفرط التأكسد حدد فترة الزمن المضاعف لارتفاع مادة ال "ب اس آي" من 15شهراً إلى 37شهراً فضلاً
عن ان مصل الرجال الذين تناولوا هذا العصير نجح في تثبيط الخلايا السرطانية بنسبة 75% وزيادة مدة البقاء على قيد الحياة عند الفئران، وقد يمثل هذا العصير وسيلة وقائية سهلة ومفيدة للملايين من الرجال الذين تعرضوا لفشل العلاج البدائي للورم خصوصاً إذا ما اثبتت الابحاث الاضافية فعاليته على نطاق واسع ولفترة زمنية طويلة المدى.
زائر
التقدم في السن، يحفز الدهون ويقلل العضلات
يبدو أن كبار السن يواجهون مشكلة أكبر من الشيخوخة عندما يتقدمون في السن، وإلا وهي زيادة الدهون في الجسم، وفقا لدراسة جديدة.
مع تقدم كبار السن في العمر، يكسب الكثير منهم الدهون بينما يفقدون العضلات، وبسبب وباء السمنة، فأن الكثيرين يصبحون أسمن كلما تقدم بهم السن.
وبالطبع فأن هذا الدهن الإضافي يزيد من خطر إصابتهم بالتهاب المفاصل، وداء السكري، ومرض القلب، وضغط الدمّ والعجز، وفقا لمؤلف الدراسة الدّكتور جينغزونغ دينغ، أستاذ مساعد في علم الشيخوخة وطبّ الشيخوخة في كلية الطب بجامعة ويك فوريست في وينستن سالم، إن. سي .
هذا وقام الباحثون بدراسة تغييرات التركيب البدني -- وبشكل محدّد نسبة الدهون إلى نسبة العضلات والأعضاء، حيث قاموا بدراسة 1,786 بالغ متقدم في السن ما بين الأعوام 1997 إلى 2003. وكانت أعمار المشاركين ما بين 70 إلى 79 عندما سجلوا في الدراسة.
يقول دينغ، "لقد وفرت الدراسة صورة أفضل متعلقة بتغيرات التركيب البدني مع تقدم العمر، وهي ليست بالصورة الجيدة. حيث تبين بأنه مع تقدم أعمار المشاركين إلى سن 80 عاما، فقدت كلا من النساء والرجال الكتلة العضلية بينما كسبوا الدهون حيث ارتبطت هذه الخسارة بوباء السمنة.
كما وجد فريق دينغ بأن المشاركين الذين ولدو لاحقا، وأمضوا سنوات أكثر أثناء فترة ارتفاع مستويات السمنة في الولايات المتحدة، كانت لديهم نسبة مئوية أعلى من الدهن في الجسم.
هذا وقال دينغ"التأثيرات المشتركة للشيخوخة ووباء السمنة يؤديان إلى زيادة حجم الجسم وتقليل حجم العضلات بين المسنين، مما قد يؤدّي إلى العجز وأمراض أخرى بين المسنين، ويمكن أن يكون دراماتيكيا في السنوات اللاحقة. كما يشير إلى أهمية الصحة العامة لتطوير التدخلات الملائمة التي تستهدف التخفيف من السمنة مع الحفاظ على العضلة الهيكلية لمنع العجز والأمراض الأخرى المتعلقة بالسمنة."
__________________
زائر
الزرنيخ.. في عقار طبي لعلاج نوع نادر من سرطان الدم
الاستفادة من بعض السموم لعلاج أمراض مستعصية
اكتشف باحثون في الولايات المتحدة إمكانية استخدام الزرنيخ في عقار طبي يساعد على زيادة احتمالات البقاء على قيد الحياة بالنسبة للمرضى المصابين بنوع نادر من سرطان الدم المعروف باللوكيميا.
جرت هذه الدراسة في المركز الطبي التابع لجامعة (ويك فورست) في شيكاغو برعاية المعهد الوطني الأميركي للسرطان.
وتبين للقائمين على الأبحاث أن استخدام مقادير صغيرة من مادة الزرنيخ "السامة" في علاج المصابين بسرطان الدم غير اللمفاوي -الذي يعرف طبيا باسم إي إل بي- يساعد على إطالة مدد الحياة مقارنة مع العلاجات التقليدية الأخرى.
وقد أشار د. بايارد باول من الفريق الباحث إلى أن هذه المادة التي اشتهرت بالروايات البوليسية كأداة للقتل، قد تساعد أيضا في التقليل من اعتماد المرضي على الجرعات الكيميائية. لكنه عاد وأكد أن هذه النقطة بالتحديد تحتاج لمزيد من الدراسة والتجارب المخبرية.
د. باول شدد على أن هذه الطريقة في العلاج فتحت الباب أمام إعادة النظر في طرق معالجة السرطان التقليدية وتحديداً سرطان الدم أي إل بي الذي يصيب 1500 شخصا سنويا بالولايات المتحدة.
العقار المركب من ثالث أوكسيد الزرنيخ -والذي تصنعه شركة كيلجين كورب تحت الاسم التجاري "ترايسينوكس"- تم اعتماده رسميا بالنسبة للمرضى الذين تعرضوا لنكسات صحية رغم خضوعهم للعلاج التقليدي.
مع العلم أن العلاج التقليدي لهذا المرض يعتمد على الجرعات الكيميائية بالإضافة إلى شكل من أشكال الفيتامين "أ" . هذا الدواء يساعد 70 إلى 80% من المرضى في الحصول على فترة طويلة من السيطرة على المرض، لكن مع احتمال حدوث نكسات غير متوقعة.
أما الدراسة التي أجراها فريق الباحثين في جامعة ويك فورست فقد كشفت أن 81 مريضا من أصل 261 عولجوا بالزرنيخ تعافوا من المرض خلال ثلاث سنوات، مقارنة مع 66 مريضا فقط من أصل 257 عولجوا بالطريقة التقليدية.
زائر
دراسة: الصداع يمكن أن يكون سببه عيب في القلب
أشارت دراسة طبية ألمانية إلى أن آلام الصداع النصفي والتي تصيب نسبة لا بأس بها من الألمان يمكن أن يكون سببها معاناة من مشكلات في القلب، حيث يرى الباحثون بأن ثقبا صغيرا في القلب يمكن أن يكون المسبب للآلام الشديدة في الرأس.
قال باحثون ألمان إن آلام الصداع النصفي يمكن أن يكون سببها المعاناة من مشكلات في القلب. ويعتقد الباحثون أن ثقبا صغيرا في القلب يمكن أن يكون المسبب للآلام الشديدة في الرأس. وقال فرانس اكسافير كليبر، مدير قسم الباطني بمستشفى برلين للحوادث، إن واحدا من كل أربعة بالغين بألمانيا مصاب بهذا الثقب. وكان اكتشاف الباحثين لوجود علاقة بين هذا الثقب والإصابة بالصداع أقرب للصدفة، حيث وجدوا أن عدد حالات الإصابة بالصداع يزيد بين الأشخاص المصابين بهذا الثقب بنسبة الضعف عن غير المصابين به.
من ناحية أخرى أظهرت دراسات أن هذه الآلام تراجعت بشكل واضح لدى الأشخاص الذين تم إغلاق هذا الثقب لديهم. ومع ذلك فإنه من غير الواضح حتى الآن كيفية تسبب هذا الثقب في آلام الصداع ولماذا تخف الآلام عند إغلاقه، الأمر الذي دعا كليبر الذي سيعرض نتائج دراسته خلال "مؤتمر العاصمة" للقول: "مازلنا في بداية البحث وليس هناك حتى الآن سوى تكهنات بهذا الشأن". الجدير بالذكر أن هذا المؤتمر الصحي ينعقد في العاصمة الألمانية في الفترة من العشرين وحتى الثاني والعشرين من الشهر الجاري.
نسبة كبيرة من الألمان تعاني من الصداع
ويعمل هذا الثقب الموجود بين غرفتي أعلى القلب لدى حديثي الولادة على تمكين الجزء الأكبر من الدم المتدفق من تجنب الرئة وعادة ما يغلق هذا الثقب من نفسه مع مرور الوقت. وإذا لم يحدث ذلك فإنه قد يسبب الكثير من المشكلات الصحية الخطيرة لدى البالغين مثل الذبحة الصدرية. يشار إلى أن 5% من الألمان يعانون من الصداع اليومي وأن 70% منهم يعانون من الصداع الذي يصيبهم بشكل منتظم، ويعاني معظم هؤلاء من الصداع النصفي. كما يشار إلى أن الإصابة بالصداع النصفي قد تكون مصحوبة بالغثيان والخوف من الضوء والأصوات المرتفعة
زائر
كريمات الحماية من الشمس تقي من سرطان الجلد
اكتساب السمرة من الأمور التي يقبل عليها المصطافون، لكنها قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد. أطباء ألمان يحذرون من التعرض طويلا للأشعة فوق البنفسجية ويدعون إلى استخدام كريمات الحماية من الشمس.
يعد البحر والشاطئ والتعرض لأشعة الشمس لمدة طويلة بالنسبة للكثيرين عناصر رئيسية لقضاء عطلة ممتعة والنتيجة
الطبيعية هي أنه كلما ازدادت سمرة البشرة بفعل أشعة الشمس كلما كان ذلك أفضل. لكن مع ظهور 22 ألف حالة جديدة لسرطان الجلد سنويا يحذر الخبراء من الإفراط في أخذ حمامات شمس ويحثون الناس على تغيير تفكيرهم وحماية جلدهم بشكل جيد في الطقس المشمس.
وفي هذا الصدد تقول إيفا كالبهايم المتحدثة باسم جمعية مساعدة مرضى السرطان ومقرها بون " يتعين علينا التخلص من الفكرة الخاطئة بأن سمرة البشرة نتيجة التعرض لأشعة الشمس يكسب المرء جمالا وصحة". وأضافت أن التعرض لقدر كبير من الأشعة فوق البنفسجية الضارة للغاية يسبب ضررا للحامض النووي "دي.إن.إيه" لخلايا الجلد ويمكن حتى أن يؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد.
وتابعت أنه يتعين أن يتجنب الناس التعرض لضوء الشمس المباشر بقدر المستطاع. أما الاطفال دون الثلاث سنوات فيتعين دائما إبعادهم عن الشمس. وتنصح كالبهايم البالغين بالبقاء في الظل خلال الايام الاولى من عطلتهم حتى يعتاد جلدهم على الاشعة فوق البنفسجية القوية.
طبقة واحدة تكفي
هانز جورج داور طبيب الأمراض الجلدية من مدينة كولونيا يقول إن استخدام كريمات الحماية من الشمس مهم بشكل خاص في الجبال و بالقرب من خط الاستواء لكن أيضا عند شواطئ البحر نظرا لان المياه تعكس أشعة الشمس. ويشير أوفي راينهولد رئيس قسم الأمراض الجلدية بمركز بون الطبي أن وضع طبقات أخرى من كريم الحماية من الشمس لا يزيد من حجم الحماية - الذي يتم التعبير عنه برقم يسمى "عامل الحماية من الشمس" حيث أن الحماية من الشمس يمكن الحصول عليها من خلال الطبقة الأولى للكريم.
ويوضح عامل الحماية من الشمس المدرج على البطاقة الملصقة على العبوة المدة التي يمكن خلالها أن يتعرض الشخص لضوء الشمس أكثر من الوقت العادي قبل أن يحترق جلده من الشمس. وقال راينهولد إن "جلد معظم الاوروبيين يبدأ في اكتساب السمرة بعد التعرض لأشعة الشمس لنحو 20 دقيقة وعامل الحماية رقم 4 يزيد المدة أربعة أضعاف لتصل إلى 80 دقيقة".
زائر
دراسة طبية ألمانية حديثة: علاقة قوية بين الفيروسات والبكتيريا والاكتئاب
أشارت دراسة طبية ألمانية حديثة إلى أن أسباب الاكتئاب لا تعود إلى عوامل وراثية أو نفسية فحسب، بل تتعلق أيضا بأنواع من البكتيريا والفيروسات، ما قد تقود معرفة تأثير الفيروسات على المخ إلى تحليل دوافع الانتحار.
اكتشف طبيب في ألمانيا أن أسباب الإصابة بالاكتئاب لا ترجع إلى نوع التربية أو الظروف النفسية التي يمر بها الإنسان أو عوامل الجينات الو راثية فحسب ، وإنما أيضا لأسباب متعلقة بأنواع معينة من البكتيريا والفيروسات. وكانت سيدة في ألمانيا تعتبر حالة ميئوسا منها لمعاناتها الدائمة من الارهاق والاكتئاب لدرجة أقدمت فيها عدة مرات على الانتحار وفشلت جميع الأدوية المعروفة في علاجها.
وجاءت الصدفة لتلعب دورها عندما أعطاها طبيبها المعالج كارل بيتشر من جامعة "أولم" مضادا حيويا بعد أن أظهر تحليل الدم وجود أجسام مضادة ضد نوع من البكتيريا العقدية وبدايات التهابات عضوية. وجاء توقع الطبيب في محله، حيث اكتشف أن المريضة تعاني منذ عامين من بكتيريا أدت إلى إصابتها بحالة الاكتئاب وطرح بذلك نظرية جديدة تربط بين
الأمراض النفسية وإصابة الجسم بالبكتيريا أو الفيروسات.
أنواع البكتيريا والفيروسات المسببة للاكتئاب
ونشرت مجلة شتيرن الألمانية في موقعها على الانترنت آراء بعض خبراء العلاج النفسي أكدوا فيها الأسباب "الهامة" للاكتئاب وهي الجينات والاضطرابات الدماغية قبل الولادة وضعف الجهاز المناعي الذي ينجم عنه تسلل الالتهابات العضوية المسببة للاكتئاب. وذكر بيرنهارد بوجرتز أستاذ الطب النفسي في جامعة ماجدبورج أن دراسة أثبتت وجود 13 من أنواع البكتيريا والفيروسات المسببة للاكتئاب، أهمها البكتيريا العقدية والبلوريا والفيروس المسبب للالتهاب الدماغيوالبكتيريا المتدثرة التي تنتقل عن طريق الجنس. وحتى الان لم يستطع الأطباء التعرف على كيفية تحول الإنسان إلى حالة الاكتئاب الناجم عن البكتيريا أو الفيروسات ولكن الفحوص على ضحايا الايدز أظهرت أن خلايا المخ تشكلت بطريقة غير معتادة وثبت وجود أعداد كبيرة من الفيروسات في خلايا المخ.
هذا ويأمل الخبراء في تحقيق طفرة لمعرفة العلاقة بين الاكتئاب والفيروسات من خلال فحص وتحليل جثث مرضى نفسيين بموافقة أقاربهم لمعرفة دور الفيروسات وتأثيرها على المخ وقد يساهم ذلك في تحليل دوافع الانتحار أيضا
زائر
اتمنا ان يكون الموضوع مفيد للجميع
من اختكم ميرفا
زائر
ميرفآ
مبدعة كعادتك
سلمتـ يمينك
كتب الله لك الأجر وأثقل به موازين حسناتك
دمتي متميزة
زائر
شكرا اختى على مرورك العطر
دمتى بخير
زائر
مشكووووووووووووووووووووووووور يعطيك الف عااافيه............................!!!!!!