زائر
نصيحة لتناول الأسبرين بلا مضاعفات
===============================================
حمض السليسيليك، المعروف باسم «أسبرين»، أحد الأدوية الأكثر تناولاً في العالم. ويوصف الأسبرين لتخفيض الحرارة والحد من الأوجاع. وكسائر الأدوية، قد تكون له آثار جانبية أهمها التسبب بسيلان الدم. لذلك، يجب أخذ الحذر عند تناول هذا الدواء الذي بات، بالنسبة إلى الكثيرين، جزءاً من حياتهم اليومية.
1- الجرعة الموصوفة
لا تتجاوز جرعات الأسبرين المحددة في منشور الدواء بحسب العمر والوزن.
- الجرعة الموصوفة للرضع (ابتداءً من ثلاثة أشهر) والأطفال: 60 ملغكلغ في اليوم مقسمة إلى 4 – 6 جرعات؛ أي 15 ملغ كلغ كل ست ساعات، أو 10 ملغ كلغ كل 4 ساعات.
- الجرعة القصوى الموصوفة للراشدين أو الأولاد فوق 40 كلغ: 3 غ اليوم.
2- الجرعات المناسبة
لتفادي مضاعفات الدواء المزعجة، تقيد بجرعة صغيرة وفترة علاج محدودة كافية للحد من الأعراض.
3- الجرعة في الموعد المناسب
احرص على مرور أربع ساعات على الأقل قبل تناول الجرعة التالية.
4- استشارة الطبيب
استشر الطبيب في حال استمرار الألم لأكثر من خمسة أيام، أو في حال ظلت حرارتك مرتفعة لأكثر من ثلاثة أيام، أو تدهور وضعك الصحي.
5- مع الأدوية الأخرى
حاذر تناول جرعة مفرطة من الدواء والإصابة بنزيف. فإن كنت تتناول أدوية أخرى، احرص على ألا تحتوي على الأسبرين (حمض السليسيليك) أو غيره من أدوية مضادة للاتهابات (كالإيبوبروفين أو غيرها من أدوية شبيهة).
تتوافر في الأسواق أدوية كثيرة، بأسماء وأشكال وجرعات مختلفة، تحتوي على الأسبرين أو الأدوية المضادة للالتهابات.
6- المشاكل الصحية الناجمة عنه
أوقف العلاج واستشر الطبيب في حال شعرت باضطرابات مريبة في الجهاز الهضمي؛ لا سيما النزيف المعدي المعوي في بداية العلاج وعند الأشخاص المسنين.
7- عند الخضوع لجراحة
يساهم تناول الأسبرين في زيادة خطر الإصابة بنزيف في حال الخضوع لجراحة، ولو بسيطة، كقلع الأسنان. استشر طبيبك أو الجراح قبل إجراء الجراحة.
8- حالات يحظر فيها
تشمل الحالات التي يمنع فيها تناول الأسبرين، التالي:
- حساسية مفرطة إزاء تناول الأسبرين ونوبات ربو سابقة بسبب تناول الأسبرين ومضادات الالتهاب.
- حالات نزيف محتملة.
- قرحة هضمية متفاقمة.
- فشل كلوي أو كبدي، أو مشاكل في القلب.
- تناول مضادات التخثر عبر الفم: في حال تعدت جرعة الأسبرين الموصوفة 3غ اليوم.
- الإصابة بقرحة هضمية في السابق بسبب تناول الأسبرين بجرعة تتعدى 3 غ اليوم.
- تناول الميثوتركسيت (جرعة تتعدى 15 ملغ الأسبوع).
9- تناول أدوية أخرى معه
لا تتناول الأسبرين مع الأدوية المحددة في المنشور تحت عنوان «تناول الأدوية الأخرى»، خصوصاً مضادات التخثر عبر الفم، ومضادات الالتهاب…)
10- في حالة الحامل
يمنع وصف الأسبرين للنساء الحوامل منذ الشهر السادس (إلا في بعض الحالات الاستثنائية جداً والمتعلقة بمشاكل القلب أو الولادة والتي تخضع لمراقبة شديدة). قد يؤثر الأسبرين سلباً في صحة الجنين، ويفضل الاستعاضة عنه بالباراسيتامول.
في حال تناول الأسبرين بعد الشهر الخامس من الحمل، استشر طبيبك كي يحرص على مراقبتك بانتظام.
ومن باب الوقاية، يجب تفادي الأسبرين في حال الرضاعة.
11- للأطفال
يمنع إعطاء الأسبرين للأطفال المصابين بداء الدوالي، ويفضل الاستعاضة عنه بدواء الباراسيتامول.
12- يحتوي على الملح
إن كنت تتبع حمية غذائية خالية من الملح، يجب الأخذ في الاعتبار كمية الصوديوم المهمة في الأقراص الفوارة.
===============================================
حمض السليسيليك، المعروف باسم «أسبرين»، أحد الأدوية الأكثر تناولاً في العالم. ويوصف الأسبرين لتخفيض الحرارة والحد من الأوجاع. وكسائر الأدوية، قد تكون له آثار جانبية أهمها التسبب بسيلان الدم. لذلك، يجب أخذ الحذر عند تناول هذا الدواء الذي بات، بالنسبة إلى الكثيرين، جزءاً من حياتهم اليومية.
1- الجرعة الموصوفة
لا تتجاوز جرعات الأسبرين المحددة في منشور الدواء بحسب العمر والوزن.
- الجرعة الموصوفة للرضع (ابتداءً من ثلاثة أشهر) والأطفال: 60 ملغكلغ في اليوم مقسمة إلى 4 – 6 جرعات؛ أي 15 ملغ كلغ كل ست ساعات، أو 10 ملغ كلغ كل 4 ساعات.
- الجرعة القصوى الموصوفة للراشدين أو الأولاد فوق 40 كلغ: 3 غ اليوم.
2- الجرعات المناسبة
لتفادي مضاعفات الدواء المزعجة، تقيد بجرعة صغيرة وفترة علاج محدودة كافية للحد من الأعراض.
3- الجرعة في الموعد المناسب
احرص على مرور أربع ساعات على الأقل قبل تناول الجرعة التالية.
4- استشارة الطبيب
استشر الطبيب في حال استمرار الألم لأكثر من خمسة أيام، أو في حال ظلت حرارتك مرتفعة لأكثر من ثلاثة أيام، أو تدهور وضعك الصحي.
5- مع الأدوية الأخرى
حاذر تناول جرعة مفرطة من الدواء والإصابة بنزيف. فإن كنت تتناول أدوية أخرى، احرص على ألا تحتوي على الأسبرين (حمض السليسيليك) أو غيره من أدوية مضادة للاتهابات (كالإيبوبروفين أو غيرها من أدوية شبيهة).
تتوافر في الأسواق أدوية كثيرة، بأسماء وأشكال وجرعات مختلفة، تحتوي على الأسبرين أو الأدوية المضادة للالتهابات.
6- المشاكل الصحية الناجمة عنه
أوقف العلاج واستشر الطبيب في حال شعرت باضطرابات مريبة في الجهاز الهضمي؛ لا سيما النزيف المعدي المعوي في بداية العلاج وعند الأشخاص المسنين.
7- عند الخضوع لجراحة
يساهم تناول الأسبرين في زيادة خطر الإصابة بنزيف في حال الخضوع لجراحة، ولو بسيطة، كقلع الأسنان. استشر طبيبك أو الجراح قبل إجراء الجراحة.
8- حالات يحظر فيها
تشمل الحالات التي يمنع فيها تناول الأسبرين، التالي:
- حساسية مفرطة إزاء تناول الأسبرين ونوبات ربو سابقة بسبب تناول الأسبرين ومضادات الالتهاب.
- حالات نزيف محتملة.
- قرحة هضمية متفاقمة.
- فشل كلوي أو كبدي، أو مشاكل في القلب.
- تناول مضادات التخثر عبر الفم: في حال تعدت جرعة الأسبرين الموصوفة 3غ اليوم.
- الإصابة بقرحة هضمية في السابق بسبب تناول الأسبرين بجرعة تتعدى 3 غ اليوم.
- تناول الميثوتركسيت (جرعة تتعدى 15 ملغ الأسبوع).
9- تناول أدوية أخرى معه
لا تتناول الأسبرين مع الأدوية المحددة في المنشور تحت عنوان «تناول الأدوية الأخرى»، خصوصاً مضادات التخثر عبر الفم، ومضادات الالتهاب…)
10- في حالة الحامل
يمنع وصف الأسبرين للنساء الحوامل منذ الشهر السادس (إلا في بعض الحالات الاستثنائية جداً والمتعلقة بمشاكل القلب أو الولادة والتي تخضع لمراقبة شديدة). قد يؤثر الأسبرين سلباً في صحة الجنين، ويفضل الاستعاضة عنه بالباراسيتامول.
في حال تناول الأسبرين بعد الشهر الخامس من الحمل، استشر طبيبك كي يحرص على مراقبتك بانتظام.
ومن باب الوقاية، يجب تفادي الأسبرين في حال الرضاعة.
11- للأطفال
يمنع إعطاء الأسبرين للأطفال المصابين بداء الدوالي، ويفضل الاستعاضة عنه بدواء الباراسيتامول.
12- يحتوي على الملح
إن كنت تتبع حمية غذائية خالية من الملح، يجب الأخذ في الاعتبار كمية الصوديوم المهمة في الأقراص الفوارة.